السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا هوا عنوان الموقع
http://www.ramadan.ws/
http://www.ramadan.ws/
نــــــ norah ـــــورة 2 @n_norah_or_2
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بقايا دموع
•
شكرا لج يا نوره ..:21:
العفو أختي ( بقايا دموع ... وردة الشرقية )
بس الموقع ما عاد أشتغل عندي !!:06:
هل يشتغل عندكم خبروني . :29:
هذا موقع ثاني أيضاً .
· رمضان مع المشرف .
· دروس رمضانية .
· ذكريات رمضانية .
· وقفات رمضانية .
· أحداث في رمضان .
· رمضان في كل مكان .
· يوميات أسره .
· صوتيات .
· فتاوى وأحكام .
· نصائح طبية .
· المسابقة الرمضانية .
· الخط الساخن ( الفتاوى الهاتفية المباشرة ) .
· إذاعة الإسلام اليوم .
وخدمات أخرى :
· اختر بطاقتك وأرسلها إلى من تحب .
· أرسل تهنئتك بالهاتف .
· .. .
ضيفاً أتى إلينا حاملاً بين ثناياه عبق الرحمة، ونسائم المغفرة، وبشرى العتق من النار، يكسو الكائنات ذلاً وخشوعاً للواحد القهار، ويضفي على القلوب انكساراً وخضوعاً بين يدي العزيز الغفار، وترفرف القلوب عنده شوقاً ورجوعاً إلى الرحيم المنان .. ضيفاً عندما يضع رحاله بين ظهرانينا فلابد للأرواح أن تلتقي طمعاً في كرم الرحمان، ولابد للأنفس أن ترتقي لتعانق الجنان، يا فوز من بلغه فجادت نفسه ولو بشق تمرة تنقذه من النار، ويا فلاح من أدركه فترقرقت من عينه دمعة ولو كرأس ذبابة يذرفها في دجى الأسحار، ويا سعد من عانقت دعواته ليلة القدر فعاش هنيئاً ينعم، فوالله إن فواته ندم، والحياة بدونه عدم، وتركه حسرة وألم، فيا خيبة من باللهو ضيعه، ويا حسرة من بالمعاصي ميعه ..
لم يكن (الإسلام اليوم) في يومٍ من الأيام موقعاً يهفو إلى السياسة والفكر دون سواهما، ولم يكن جُلَّ شأنه أن يدعو لحياة صومعة أو ركن مسجد فلا يغادرهما، وإنما هو لبنة لبناء جيلٍ يتشبث بالدين ويبني الدنيا..فيعطي للأمرين حقهما ومن أجل هذا يقدم لكم (الإسلام اليوم) أغلى هدية (في رحاب رمضان)..
نسأل الله أن يجعلنا وإياكم فيه من عتقائه من النار، وأن يتقبل منا ومنكم صيامه وقيامه .. وكل عامٍ وأنتم بخير .
للتنويه :
الملف يتم تحديث بشكل يومي خصوصاً ما يتعلق بنافذتي الدروس اليومية والمسابقة، حيث سيتم كل يوم إنزال درس لكل من الشيخين محمد الحمد، ورياض المسيميري، وسؤال المسابقة، إضافة إلى بعض النوافذ الأخرى كالوقفات الرمضانية، وبعض التحقيقات المتنوعة، فكونوا معنا دائماً على تواصل..
طالع الرابط :
http://www.islamtoday.net/ram/index.html
شدوا حيلكم في المسابقات ترى كل يوم ثلاث فائزين بقيمة ألف ريال لكل واحد . ( عاد إذا فاز أحد لا ينسانا ) :42:
بس الموقع ما عاد أشتغل عندي !!:06:
هل يشتغل عندكم خبروني . :29:
هذا موقع ثاني أيضاً .
· رمضان مع المشرف .
· دروس رمضانية .
· ذكريات رمضانية .
· وقفات رمضانية .
· أحداث في رمضان .
· رمضان في كل مكان .
· يوميات أسره .
· صوتيات .
· فتاوى وأحكام .
· نصائح طبية .
· المسابقة الرمضانية .
· الخط الساخن ( الفتاوى الهاتفية المباشرة ) .
· إذاعة الإسلام اليوم .
وخدمات أخرى :
· اختر بطاقتك وأرسلها إلى من تحب .
· أرسل تهنئتك بالهاتف .
· .. .
ضيفاً أتى إلينا حاملاً بين ثناياه عبق الرحمة، ونسائم المغفرة، وبشرى العتق من النار، يكسو الكائنات ذلاً وخشوعاً للواحد القهار، ويضفي على القلوب انكساراً وخضوعاً بين يدي العزيز الغفار، وترفرف القلوب عنده شوقاً ورجوعاً إلى الرحيم المنان .. ضيفاً عندما يضع رحاله بين ظهرانينا فلابد للأرواح أن تلتقي طمعاً في كرم الرحمان، ولابد للأنفس أن ترتقي لتعانق الجنان، يا فوز من بلغه فجادت نفسه ولو بشق تمرة تنقذه من النار، ويا فلاح من أدركه فترقرقت من عينه دمعة ولو كرأس ذبابة يذرفها في دجى الأسحار، ويا سعد من عانقت دعواته ليلة القدر فعاش هنيئاً ينعم، فوالله إن فواته ندم، والحياة بدونه عدم، وتركه حسرة وألم، فيا خيبة من باللهو ضيعه، ويا حسرة من بالمعاصي ميعه ..
لم يكن (الإسلام اليوم) في يومٍ من الأيام موقعاً يهفو إلى السياسة والفكر دون سواهما، ولم يكن جُلَّ شأنه أن يدعو لحياة صومعة أو ركن مسجد فلا يغادرهما، وإنما هو لبنة لبناء جيلٍ يتشبث بالدين ويبني الدنيا..فيعطي للأمرين حقهما ومن أجل هذا يقدم لكم (الإسلام اليوم) أغلى هدية (في رحاب رمضان)..
نسأل الله أن يجعلنا وإياكم فيه من عتقائه من النار، وأن يتقبل منا ومنكم صيامه وقيامه .. وكل عامٍ وأنتم بخير .
للتنويه :
الملف يتم تحديث بشكل يومي خصوصاً ما يتعلق بنافذتي الدروس اليومية والمسابقة، حيث سيتم كل يوم إنزال درس لكل من الشيخين محمد الحمد، ورياض المسيميري، وسؤال المسابقة، إضافة إلى بعض النوافذ الأخرى كالوقفات الرمضانية، وبعض التحقيقات المتنوعة، فكونوا معنا دائماً على تواصل..
طالع الرابط :
http://www.islamtoday.net/ram/index.html
شدوا حيلكم في المسابقات ترى كل يوم ثلاث فائزين بقيمة ألف ريال لكل واحد . ( عاد إذا فاز أحد لا ينسانا ) :42:
الصفحة الأخيرة