السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابغ افضفض لكم مجرد فضفضه وش صار معي رحت عند ناس من اقاربي عندهم بنتين بيتزوجون مشاء الله في ليله وحده واعمارهم ١٩ والثانيه ٢١
وتبارك الله مقضين واشياء حلوه وانا قاعده اتفرج والله احبهم من قلبي واعطيتهم رائيي في بعض الاشياء وغلفت معهم ورتبت ملابسهم في الشنط وحبيباتي مبسوطين وفرجوني حتى ملابسهم الخاصه والله استحيت منهم مع انهم اصغر مني تمنيت ان ربي يرزقني وادبش لنفس بس ما اتوقع راح افرح واجهز مثلهم الله يهنيهم ويبارك لهم لاني كبرت وتغيرت نظرتي حتى للحياه
ترى مجرد فضفضه وساعدتهم من قلبي وشريت لهم اغراض للتغليف واخذت الباقي لبيتنا لان ما مداني اكمل عندهم يارب وفقهم واسعدهم واحفظهم من كل شر حاسد والله في داخلي فرحة لا توصف لهم لاني ما ابغ اي بنت تذوق اللي ذقته من مرارة الانتظار ٣٨سنه عمري والعمر يجري فجاة مالقيت حتى احد مجرد تفكير يفكر فيه بس الحمد لله على كل حال الله يرزقنا الرضا والقناعة ونسيان امر الزواج اذ مو مكتوب لنا لان الانتظار مر والله مر وقاتل
اللهم لك الحد حتى ترضى واذا رضيت وبعد الرضا
استغفر الله واتوب اليه
🌹للصبر حـكـايـه مـعـي سأرويـهـا لـلفرح يـومـاً مـا 🌹

الحائرة في أمرها @alhayr_fy_amrha
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

العتاب
•
الله يوفقك ويرزقك بزوج الصالح قريب ..وكل تأخيرة وفيها خيرة . **** كريم ان شاء الله راح تتعوضي

الله يرزقك الزوج الصالح ان شاء الله بعد عرسهم على طول تتزوجي وتجيبي الذريه الصالحه
ربي يسعدك انتي قلبك ابيض نظيف اكيد ربك رح يكرمك بافضل الرجال
ربي يسعدك انتي قلبك ابيض نظيف اكيد ربك رح يكرمك بافضل الرجال

القصة حدثت تفاصيلها في الأندلس في الدولة الأموية يرويها لنا التاريخ. تحكي قصة ثلاثة من الشباب كانوا يعملون حمّارين – يحملون البضائع للناس من الأسواق إلى البيوت على الحمير – وفي ليلة من الليالي وبعد يوم من العمل الشاق , تناولوا طعام العشاء وجلس الثلاثة يتسامرون فقال أحدهم واسمه " محمد " افترضا أني خليفة .. ماذا تتمنيا ؟ فقالا يا محمد إن هذا غير ممكن . فقال : افترضا جدلاً أني خليفة .. فقال أحدهم هذا محال وقال الآخر يا محمد أنت تصلح حمّار أما الخليفة فيختلف عنك كثيراً ..قال محمد قلت لكما افترضا جدلاً أني خليفة , وهام محمد في أحلام اليقظة . وتخيل نفسه على عرش الخلافة وقال لأحدهما : ماذا تتمنى أيها الرجل ؟ فقال : أريد حدائق غنّاء , وماذا بعد قال الرجل : إسطبلاً من الخيل , وماذا بعد , قال الرجل : أريد مائة جارية ... وماذا بعد أيها الرجل , قال مائة ألف دينار ذهب . ثم ماذا بعد , يكفي ذلك يا أمير المؤمنين . كل ذلك و محمد ابن أبي عامر يسبح في خياله الطموح ويرى نفسه على عرش الخلافة , ويسمع نفسه وهو يعطي العطاءات الكبيرة ويشعر بمشاعر السعادة وهو يعطي بعد أن كان يأخذ , وهو ينفق بعد أن كان يطلب , وهو يأمر بعد أن كان ينفذ بينما هو كذلك التفت إلى صاحبه الآخر وقال ماذا تريد أيها الرجل . فقال : يا محمد إنما أنت حمّار , والحمار لا يصلح أن يكون خليفة ..... فقال محمد : يا أخي افترض جدلاً أنني الخليفة ماذا تتمنى ؟ فقال الرجل أن تقع السماء على الأرض أيسر من وصولك إلى الخلافة , فقال محمد دعني من هذا كله ماذا تتمنى أيها الرجل , فقال الرجل : إسمع يا محمد إذا أصبحت خليفة فاجعلني على حمار ووجه وجهي إلى الوراء وأمر منادي يمشي معي في أزقة المدينة وينادي أيها النااااااا س ! أيها الناااااا س ! هذا دجال محتال من يمشي معه أو يحدثه أودعته السجن وانتهى الحوار ونام الجميع ومع بزوغ الفجر استيقظ محمد وصلى صلاة الفجر وجلس يفكر .. صحيح الذي يعمل حمارا لن يصل إلى الخلافة , فكر محمد كثيرا ما هي الخطوة الأولى للوصول إلى الهدف المنشود .توصل محمد إلى قناعة رائعة جداً وهي تحديد الخطوة الأولى حيث قرر أنه يجب بيع الحمار وفعلاً باع الحمار وانطلق ابن أبي عامر بكل إصرار وجد . يبحث عن الطريق الموصل إلى الهدف . وقرر أن يعمل في الشرطة بكل جد ونشاط – تخيلوا .. أخواني ... أخواتي الجهد الذي كان يبذله محمد وهو حمار يبذله في عمله الجديد .. أعجب به الرؤساء والزملاء والناس وترقى في عمله حتى أصبح رئيساً لقسم الشرطة في الدولة الأموية في الأندلس . ثم يموت الخليفة الأموي ويتولى الخلافة بعده ابنه هشام المؤيد بالله وعمره في ذلك الوقت عشر سنوات , وهل يمكن لهذا الطفل الصغير من إدارة شئون الدولة . وأجمعوا على أن يجعلوا عليه وصياً ولكن خافوا أن يجعلوا عليه وصياً من بني أمية فيأخذ الملك منه... فقرروا أن يكون مجموعة من الأوصياء من غير بني أمية , وتم الاختيار على محمد ابن أبي عامر وابن أبي غالب والمصحفي . وكان محمد ابن أبي عامر مقرب إلى صبح أم الخليفة واستطاع أن يمتلك ثقتها ووشى بالمصحفي عندها وأزيل المصحفي من الوصاية وزوج محمد ابنه بابنة ابن أبي غالب ثم أصبح بعد ذلك هو الوصي الوحيد ثم اتخذ مجموعة من القرارات ؛ فقرر أن الخليفة لا يخرج إلا بإذنه , وقرر انتقال شئون الحكم إلى قصره , وجيش الجيوش وفتح الأمصار واتسعت دولة بني أمية في عهده وحقق من الانتصارات ما لم يحققه خلفاء بني أمية في الأندلس . حتى اعتبر بعض المؤرخين أن تلك الفترة فترة انقطاع في الدولة الأموية , وسميت بالدولة العامرية . هكذا صنع الحاجب المنصور محمد ابن أبي عامر ,و صار ابن ابي عامر حاكما أخواني ... أخواتي .. القصة لم تنتهي بعد ففي يوم من الأيام وبعد ثلاثين سنة من بيع الحمار والحاجب المنصور يعتلي عرش الخلافة وحوله الفقهاء والأمراء والعلماء .. تذكر صاحبيه الحمارين فأرسل أحد الجند وقال له : اذهب إلى مكان كذا فإذا وجدت رجلين صفتهما كذا وكذا فأتي بهما . أمرك سيدي ووصل الجندي ووجد الرجلين بنفس الصفة وفي نفس المكان ... العمل هو هو .. المقر هو هو .. المهارات هي هي .. بنفس العقلية حمار منذ ثلاثين سنة .. قال الجندي : إن أمير المؤمنين يطلبكما , أمير المؤمنين إننا لم نذنب . لم نفعل شيئاً .. ما جرمنا .. قال الجندي : أمرني أن آتي بكما . ووصلوا إلى القصر , دخلوا القصر نظرا إلى الخليفة .. قالا باستغراب إنه صاحبنا محمد ... قال الحاجب المنصور : اعرفتماني ؟ قالا نعم يا أمير المؤمنين , ولكن نخشى أنك لم تعرفنا , قال : بل عرفتكما ثم نظر إلى الحاشية وقال : كنت أنا وهذين الرجلين سويا قبل ثلاثين سنة وكنا نعمل حمارين وفي ليلة من الليالي جلسنا نتسامر فقلت لهما إذا كنت خليفة فماذا تتمنيا ؟ فتمنيا ثم التفت إلى أحدهما وقال : ماذا تمنيت يا فلان ؟ قال الرجل حدائق غنّاء , فقال الخليفة لك حديقة كذا وكذا . وماذا بعد قال الرجل : اسطبل من الخيل قال الخليفة لك ذلك وماذا بعد ؟ قال مائة جارية , قال الخليفة لك مائة من الجواري ثم ماذا ؟ قال الرجل مائة ألف دينار ذهب , قال : هو لك وماذا بعد ؟ قال الرجل كفى يا أمير المؤمنين . قال الحاجب المنصور ولك راتب مقطوع - يعني بدون عمل – وتدخل عليّ بغير حجاب . ثم التفت إلى الآخر وقال له ماذا تمنيت ؟ قال الرجل اعفني يا أمير المؤمنين , قال : لا و الله حتى تخبرهم قال الرجل : الصحبة يا أمير المؤمنين , قال حتى تخبرهم . فقال الرجل قلت إن أصبحت خليفة فاجعلني على حمار واجعل وجهي إلى الوراء وأمر منادي ينادي في الناس أيها الناس هذا دجال محتال من يمشي معه أو يحدثه أودعته السجن قال الحاجب المنصور محمد ابن أبي عامر افعلوا به ما تمنى حتى يعلم( أن الله على كل شيء قدير .. )

ياقلبي اقري القصه كلها وتاكدي مافي شيء مستحيل مع الله اسال الله ان يرزقك زوج الصالح الى ينسيك مرارة الدنيا

حماي اخذ وحده الله يستر عليها مابها اي شي حلو والقصر غير عادي وهو ملك جمااال ..وطويل خذاه مرته الاولي زعلت وعيت ترجع ضلت عند اهلها وتخيلي الجديده عمره40وهو38وجابت له الحين بنتين مثل القمر لاتيئسين الارزاق عند الله ادعي باخر الليل وصلاة الوتر
الصفحة الأخيرة