سحلب ملكي
سحلب ملكي
الموقف الأول////
انا اشوف صراحة فيه نوع من البرود أو اللامبالاة من الزوجة
خصوصًا أن زوجها كان بعيد عنها أربع سنوات تقريبًا ورجع من غير ما ياخذ فرصة يحس بالجـو العائلي حتى لو كان سفرها
مجرد تغيير جو لكن التوقيت غلط غيرمناسب صراحة
وكلمتها لك

((((لا تعطين الرجال أكبر من حجمه))))
تبين إنها شايفة العلاقة بأسلوب فيه تقليل من قيمة زوجها ودوره بحياتها هي واولادها وغالباً هذي اللي تعيش وزوجها يموت بالأرض اللي تمشي عليها 🌝

الموقف الثانـي/////
مرررة فرق عن الموقف الاول
المبالغة في الاهتمام لدرجة الدلع الزائد
واللي ممكن يخلي الرجل يعتمد عليها اعتماد كلي وكأنها خادمة وهذي غالباً تتعرض لخيبة وخذلان بحياتها من زوجها😂


بعض الحريـم يشوفون اسلوب الموقف الثاني ذكاء في التحكم بالزوج وانها كذا تكسب قلبه
وبعضهم يشوفونه غباء وإلغاء لشخصية الزوجة قدام زوجها خصوصا ان اغلب الرجال مايحبون الاهتمام المبالغ ويعتبرونه اختناق ويبدأ في النفور منها

وللأسف اسلوبهم كلهم غلط في غلط الاولى مرة ساحبة الاهتمام والاحترام من زوجها
والثانية مهتمة بالعطاء بزيادة وقالوها الأوليين (( كثرة العطاء تورّد الحسايف))

والاثنين علاقتهم بأزواجهم فيها خلل في التوازن صراحة

بالأخير

الأولى حرّة تسوي اللي تشوفه والثانية بعد حرّة كل واحد يعيش حياته بطريقته
مو لازم تعجبنا
ريم
ريم
الحمدالله على تيسير الامور
الحمدالله على تيسير الامور
الحمدلله
فوضت امري الى الله
شوفي حبيبتي
رايي في الثنتين كلهن انهن غلطانات وبقوه
الاولى مهمله
والثانيه لا تعليق
في كل شي في الحياه مطلوب الوسطيه
عواطف تركي .
عواطف تركي .
شي تعلمته بالحياه ومقتنعه فيه وبالاخص في العلاقات
ان كل شخص فينا له طريقة حياة وظروف تناسبه وراضي فيها وعاجبته
والاكيد انها لا تناسب غيرهم ومستحيل يتحملونها
واذا اتعمق اكثر ممكن ان هذي الحياه اللي نشوف فيها مذله او اهانه او نقص وتقصير لو صاحبة الشأن غيرتها بأي طريقة كانت ربما تتدمر حياتها وتنهار لان سبحان الله احيانا رب العالمين يعطينا ظروف معينه تكون مناسبه لانفسنا وقدراتنا وتحقق لنا الاستقرار رغم ان ظاهرها غير منطقي وغير مثالي وغير منصف في نظر الآخرين .
ومره سمعت قصه تشبه اول وحده ذكرتيها ان الزوج بمدينه ثانيه يشتغل ودايما مسافر وما يجتمع بعائلته وزوجته الا كل كم شهر والزوجه تستقبله بشغف وتتونس معاه وتنبسط ثم يرجع يسافر وعلى هذا الحال سنوات طويله وكل من يسمعها ينتقد حياتها وانها كيف راضيه بهذا الحال وزنو وحنو براسها الى ان صارت تقتنع بكلامهم وحاولت تخليه يجي بنفس المدينه ويقرب اكثر الى ان فعلاً صار بنفس المدينه وعاشو بنفس البيت بدأ الشغف يقل ومساحة الحريه تضيق عليها والمسؤليه تزيد عليها وبدأت تختنق نفسياً لان وجوده قيدها وصارت ملزومه فيه وبمسؤليته ومربوطه بوجوده لا تقدر تطلع ولا تروح وتجي مثل قبل براحتها ساعتها استوعبت انها كانت بحياه مستقره تناسبها لكن دمرتها بيدها .
الخلاصه مادام القاضي راضي الله يهني سعيد بسعيده
ودايما تذكري ان خلف الابواب خصوصيات واسرار الله وحده بس اللي يعلم بها لا تحكمين على ظاهرها
والحالات اللي فعلاً ينقهر الواحد عليهم هم اللي عايشين ضيم وتعبانين وباين عليهم هذا الشي اما اللي مستانسين بهذي التصرفات الله يستر عليهم ويهنيهم .
نور
نور
الموقف الاول

انا اشوف يعني سفرها هي بناتها شيء عادي ممكن انتي تحسستي من كلامها عن زوجها
صدقيتي اذا رجعت بترجع متلهفه عليه وهو كذلك

خليهم

الثانيه

انا اشوف ان المرأه عندها طاقة عنايه واهتمام لزوجها

يعني الحين البناات قبل ما تتزوج تفكر بفارس احلامها كيف انها راح تهتم وتغمره حب وحنان واهتمام

هي ممكن من هالبنات مدام هي مبسوطه خليها كمان تطلع كل طاقة العنايه والاهتمام بالزوج