السلام عليكم
بنات مريت بموقف سخيف ومحرج بدرجة ما تتصورونها :06:
وحابه اذكر الموقف لكم واسمع ردودكم عليه وبالمره يستفيدون الاخوات منه
كنت اتمشى في السوق ووقفني مندوب ..
عادة اعتذر منهم واكمل في طريقي لكن هالمره وقفت :(
ويمكن اللي خلاني بعد اوقف .. ان المندوب كانت عنده اعاقه في اليد
المهم بدأ يتكلم عن المساعدااات :crap:
بدا يشرحلي ان مندوب منظمة يحاول يجمع مساعدات للأطفال في جنوب افريقيا وشرق آسيا وامريكا الجنوبية وقاعد يعرض لي صورهم .. صور أطفال
وهدفهم يوفرون لهم ماء نظيف ومساعدات طبية وأكل ومن هالكلام...
انا وقتها قاعده افكر.. ليش وقفت؟.. شلون اتصرف معاه الحين؟؟؟
فقلت اذا بيعطيني عنوانهم على الانترنت فسهاله اقدر اخذ العنوان
وبعدها اشوفه في البيت وما احرجه واحرج نفسي معاه
لكن المصيبة ان يبيني اعبي البيانات عنده :22:
فسألني .. حابه تساعدينهم؟؟ رديت عليه .. لأ شكراااا :44:
وقتها ما كنت حابه ادخل معاه بنقاش عن المساعدات
أو اوضحله ان احنا كمسلمين نقدم تبرعات ومساعدات للمسلمين المحتاجين في أي مكان
المهم بعد ما قلتله .. لأ شكرااا
رد علي بأستغرااااب .. ماعندج اهتمام بمساعدتهم؟؟؟
واشوف علامة استفهام كبيره على وجهه :confused- :confused-
وبعدها مشيت.. وانا اقول لو كنت شارحتله مو احسن..
ولا ان ياخذ هالفكره عنا احنا المسلمين
:44: :44:
شرايكم بالموقف ؟ واذا كنتو في مكاني شنو راح يكون ردكم؟؟ بتناقشونه؟؟
اشوفكم على خير :26:
Mood78 @mood78
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Mood78
•
بنت آدم :السلام عليكم هلا موود.. و الله موقف محرج و الله ياما تصير إحراجات بسببهم بس صرت أحط في بالي أنه اذا كنت مفكرة أتبرع أو أساعد أوّقف و إذا لا ..ما أوقف و هم متعودين إن الناس يطنشونهم.. و متعودين بعد يحرجون الناس و يوقفونهم ذكرتيني بموقف مشابه و انا طالعة من الجامعة وقف واحد في طريقي و يئشر بيديه يعني ستوب. و بدأ على طول يشرح لي عن منظمتهم و إنها تجمع التبرعات لأطفال في شوارع دول فقيرة عشان أهلهم يتاجرون فيهم في الدعارة لقلة المال و إنا لو وفرنا لهم المال ما راح يتاجرون بأجسادهم و من هالكلام. بعدين قال لي إنتي من أي باكقراوند قلت له من السعودية قال ايييه لا هذي (توو ريتش كنتري) دولة مررة غنية.. يعني ما عندكم أهل يبيعون أجساد أولادهم.. و سويت زيك قلت له طيب خلاص أنا أسأل عنكم و أتأكد من توجه منظمتكم و بعدين أجي فرعكم و أتبرع و كان التبرع شهري يعني يقتطعون من الحساب شهريا قال لا حنا موجودين في سدني مؤقت و هذي فرصة.. و صار يقول ذولي أطفال ما يصير نقول مسلم و مسيحي .. هذي إنسانية.. حرام.. مع إني ما تكلمت في هالموضوع! قلت ما عليه انا بطاقتي مي معي ممكن أكلمكم بعدين و أشوف.. قال أنا شفتك تفتحين البوك و شفت الفيزا!!! قلت ما عليه انت عطلتني و فاتني أكثر من باص و أنا أتكلم معك.. و مستعجلة يالله باي.. يعني من جد بدل ما يصير تبرع عن طيب خاطر و بنية طيبة يصير إحراج ! ********************* الشي الثاني.. بالنسبة لحكم التبرع لغير المسلمين.. أعتقد إنه جائز لأن الإسلام دين رحمة مع الجميع.. و لأنك تنوين به فعل الخير لقيت هذي الفتوى للشيخ صالح المنجد بخصوص الموضوع. السؤال : 1- هل يجوز إعطاء الصدقة لغير المسلمين خصوصا في هذا البلد (أمريكا). 2- شخص ما ( أظنه مسلم ) يتسول ويطلب مبلغا معين من المال فكيف نتصرف في مثل هذه الحالة ؟ أرجو أن تشرح أيضا إذا كان المتسول غير مسلم. 3- هل ينطبق الحكم في السؤالين الماضيين إذا كان المتسول يتعاطى المخدرات أو مدمن خمر ؟ لأنه يمكن أن يستعمل المال في شراؤها. الجواب: الجواب : الحمد لله 1- يجوز إعطاء الصدقة - غير المفروضة - للفقراء من غير المسلمين وخصوصا إذا كانوا من الأقارب ، بشرط أن لا يكونوا من المحاربين لنا ، وأن لا يكون وقع منهم اعتداء يمنع الإحسان إليهم ، لقوله تعالى : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين * إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون ) الممتحنة / 8- 9 . ولحديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت : " قَدِمَتْ عَلَيّ أمي وهي مشركة - في عهد قريش إذ عاهدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومُدَّتِهم - مع أبيها ، فاستفتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبةٌ - تطلب العون - أفأصلها ؟ قال : نعم صِلِيْها " رواه البخاري برقم 2946 . وعن عائشة رضي الله عنها : " أن امرأة يهودية سألتها فأعطتها ، فقالت لها أعاذك الله من عذاب القبر ، فأنكرت عائشة ذلك ، فلما رأت النبي صلى الله عليه وسلم قالت له ، فقال : لا ، قالت عائشة : ثم قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك " إنه أوحي إلي أنكم تفتنون في قبوركم " مسند أحمد برقم 24815 . فدل هذان الحديثان على جواز إعطاء الكافر من الصدقة . ولا يجوز إعطاء فقراء الكفار من الزكاة ، لأن الزكاة لا تعطى إلا للمسلمين في مصرف الفقراء والمساكين المذكورين في آية الزكاة . قال الإمام الشافعي : " ولا بأس أن يتصدق على المشرك من النافلة ، وليس له في الفريضة من الصدقة حق , وقد حمد الله تعالى قوماً فقال ( ويطعمون الطعام ) الآية " كتاب الأم /ج 2 . و صرف الصدقة إلى فقراء المسلمين أفضل وأولى ; لأن الصرف إليهم إعانة لهم على طاعة الله عز وجل ، وتكون عوناً لهم على أمور دينهم ودنياهم ، وفيه يتحقق الترابط المسلمين ، وخصوصاً أن فقراء المسلمين اليوم أكثر من الأغنياء والله المستعان . 2- إذا كان الذي يطلب المال مسلماً ، وكان محتاجاً ، وتأكدت حاجته فيعطى ما تيسر من الصدقة . وكذلك إن كان غير مسلم . ولكن الأفضل للمحتاجين المسلمين ترك التسول في الطرق ، - وإن كان ولا بد - فعليهم الذهاب إلى الجمعيات الخيرية الإسلامية التي تتبنى إيصال الصدقات إلى الفقراء المحتاجين ، وكذلك يستعين من يريد التصدق بتنلك الجمعيات الخيرية المأمونة ، لإيصال صدقته إلى من يستحقها . 3- أما إذا كان الشخص الذي يطلب المال - سواءً كان مسلماً أو كافراً - يطلبه لفعل معصية وشراء شيء محرم أو الاستعانة بالمال على فعل أمر محرم فلا يجوز إعطاؤه من تلك الصدقة ، لأن في ذلك إعانة له على فعل الحرام . وقد قال الله تعالى : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)السلام عليكم هلا موود.. و الله موقف محرج و الله ياما تصير إحراجات بسببهم بس صرت أحط في بالي...
اهلين بنت آدم .. اشوف الموضوع منور :)
الموقف اللي مرينا فيه واحد .. بس عجبني ان مثبت الفيزا في البوك :)
يعني مافي مجال تتهربين منهم ...
ويعطيج العافية على التوضيح وذكر الفتوى ..
مع اني محتاره اذا يجوز اني اتبرع للمنظمة وخصوصا اني عارفه انهم مو مسلمين
مع السلامه :26:
الموقف اللي مرينا فيه واحد .. بس عجبني ان مثبت الفيزا في البوك :)
يعني مافي مجال تتهربين منهم ...
ويعطيج العافية على التوضيح وذكر الفتوى ..
مع اني محتاره اذا يجوز اني اتبرع للمنظمة وخصوصا اني عارفه انهم مو مسلمين
مع السلامه :26:
الصفحة الأخيرة
هلا موود.. و الله موقف محرج
و الله ياما تصير إحراجات بسببهم بس صرت أحط في بالي أنه اذا كنت مفكرة أتبرع أو أساعد أوّقف
و إذا لا ..ما أوقف و هم متعودين إن الناس يطنشونهم.. و متعودين بعد يحرجون الناس و يوقفونهم
ذكرتيني بموقف مشابه و انا طالعة من الجامعة وقف واحد في طريقي و يئشر بيديه يعني ستوب.
و بدأ على طول يشرح لي عن منظمتهم و إنها تجمع التبرعات لأطفال في شوارع دول فقيرة عشان
أهلهم يتاجرون فيهم في الدعارة لقلة المال و إنا لو وفرنا لهم المال ما راح يتاجرون بأجسادهم و من هالكلام.
بعدين قال لي إنتي من أي باكقراوند قلت له من السعودية قال ايييه لا هذي (توو ريتش كنتري) دولة مررة غنية.. يعني ما عندكم أهل يبيعون أجساد أولادهم..
و سويت زيك قلت له طيب خلاص أنا أسأل عنكم و أتأكد من توجه منظمتكم و بعدين أجي فرعكم و أتبرع و كان التبرع شهري يعني يقتطعون من الحساب شهريا
قال لا حنا موجودين في سدني مؤقت و هذي فرصة.. و صار يقول ذولي أطفال ما يصير نقول مسلم و مسيحي .. هذي إنسانية.. حرام.. مع إني ما تكلمت في هالموضوع!
قلت ما عليه انا بطاقتي مي معي ممكن أكلمكم بعدين و أشوف.. قال أنا شفتك تفتحين البوك و شفت الفيزا!!!
قلت ما عليه انت عطلتني و فاتني أكثر من باص و أنا أتكلم معك.. و مستعجلة يالله باي..
يعني من جد بدل ما يصير تبرع عن طيب خاطر و بنية طيبة يصير إحراج !
*********************
الشي الثاني.. بالنسبة لحكم التبرع لغير المسلمين..
أعتقد إنه جائز لأن الإسلام دين رحمة مع الجميع.. و لأنك تنوين به فعل الخير
لقيت هذي الفتوى للشيخ صالح المنجد بخصوص الموضوع.
السؤال :
1- هل يجوز إعطاء الصدقة لغير المسلمين خصوصا في هذا البلد (أمريكا).
2- شخص ما ( أظنه مسلم ) يتسول ويطلب مبلغا معين من المال فكيف نتصرف في مثل هذه الحالة ؟ أرجو أن تشرح أيضا إذا كان المتسول غير مسلم.
3- هل ينطبق الحكم في السؤالين الماضيين إذا كان المتسول يتعاطى المخدرات أو مدمن خمر ؟ لأنه يمكن أن يستعمل المال في شراؤها.
الجواب:
الجواب :
الحمد لله
1- يجوز إعطاء الصدقة - غير المفروضة - للفقراء من غير المسلمين وخصوصا إذا كانوا من الأقارب ، بشرط أن لا يكونوا من المحاربين لنا ، وأن لا يكون وقع منهم اعتداء يمنع الإحسان إليهم ، لقوله تعالى : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين * إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون ) الممتحنة / 8- 9 .
ولحديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت : " قَدِمَتْ عَلَيّ أمي وهي مشركة - في عهد قريش إذ عاهدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومُدَّتِهم - مع أبيها ، فاستفتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبةٌ - تطلب العون - أفأصلها ؟ قال : نعم صِلِيْها " رواه البخاري برقم 2946 .
وعن عائشة رضي الله عنها : " أن امرأة يهودية سألتها فأعطتها ، فقالت لها أعاذك الله من عذاب القبر ، فأنكرت عائشة ذلك ، فلما رأت النبي صلى الله عليه وسلم قالت له ، فقال : لا ، قالت عائشة : ثم قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك " إنه أوحي إلي أنكم تفتنون في قبوركم " مسند أحمد برقم 24815 . فدل هذان الحديثان على جواز إعطاء الكافر من الصدقة .
ولا يجوز إعطاء فقراء الكفار من الزكاة ، لأن الزكاة لا تعطى إلا للمسلمين في مصرف الفقراء والمساكين المذكورين في آية الزكاة .
قال الإمام الشافعي : " ولا بأس أن يتصدق على المشرك من النافلة ، وليس له في الفريضة من الصدقة حق , وقد حمد الله تعالى قوماً فقال ( ويطعمون الطعام ) الآية " كتاب الأم /ج 2 .
و صرف الصدقة إلى فقراء المسلمين أفضل وأولى ; لأن الصرف إليهم إعانة لهم على طاعة الله عز وجل ، وتكون عوناً لهم على أمور دينهم ودنياهم ، وفيه يتحقق الترابط المسلمين ، وخصوصاً أن فقراء المسلمين اليوم أكثر من الأغنياء والله المستعان .
2- إذا كان الذي يطلب المال مسلماً ، وكان محتاجاً ، وتأكدت حاجته فيعطى ما تيسر من الصدقة . وكذلك إن كان غير مسلم . ولكن الأفضل للمحتاجين المسلمين ترك التسول في الطرق ، - وإن كان ولا بد - فعليهم الذهاب إلى الجمعيات الخيرية الإسلامية التي تتبنى إيصال الصدقات إلى الفقراء المحتاجين ، وكذلك يستعين من يريد التصدق بتنلك الجمعيات الخيرية المأمونة ، لإيصال صدقته إلى من يستحقها .
3- أما إذا كان الشخص الذي يطلب المال - سواءً كان مسلماً أو كافراً - يطلبه لفعل معصية وشراء شيء محرم أو الاستعانة بالمال على فعل أمر محرم فلا يجوز إعطاؤه من تلك الصدقة ، لأن في ذلك إعانة له على فعل الحرام . وقد قال الله تعالى : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) . والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)