
روند-
•
عادي اخت جولي نورتينا ترى قصص الطفوله كثير حطي لنا يلله شي غريب او يحزن ترى البرائة تحزن والضعف موجود والقصص ايام المدرسه كثرة بلذات لما البنت تطيح بوحده اكبر منها وياحرام ياكثرها اللي زي ذي ههههههههههه

انا موقفي بحكم اني كنت شقيه وللحين اثره بي
كنا انا وعيال خواتي راكبين الصحن حق ددسن ولد اختي
يوم جاء ولد اختي ويهوشنا ليه نركب وكلهم هجوا الا انا بتلت بالصندوق ركب السياره وشغله يوم مشى وانقز وطحت على راسي
وجلست بغيبوبه مايقاربك اسبوعين
وكانوا اهلي يقلولون الاسعاف هو اللي جاي يشيلك وكانوا خواتي طلعين يشوفنن بالشارع دون عبايات من الهبله
وللحيد اثر الطيحه بي من الخموش والجروح والخيطات اللي بجني
كنا انا وعيال خواتي راكبين الصحن حق ددسن ولد اختي
يوم جاء ولد اختي ويهوشنا ليه نركب وكلهم هجوا الا انا بتلت بالصندوق ركب السياره وشغله يوم مشى وانقز وطحت على راسي
وجلست بغيبوبه مايقاربك اسبوعين
وكانوا اهلي يقلولون الاسعاف هو اللي جاي يشيلك وكانوا خواتي طلعين يشوفنن بالشارع دون عبايات من الهبله
وللحيد اثر الطيحه بي من الخموش والجروح والخيطات اللي بجني

تذكرت موقف لبنت اختي اول مابدت تصلي كنا طالعين للبر
وحاجزين دباب المهم كان الدباب بالدور يلعبون فيه
جاء دور بنت اختي هذي وهي كانت تصلي
ويسالون من دوره هالحين ويصارخون
مادرينا الا يوم صفقت وهي تصلي ثم قالت دوري اصبروا باقي شوي واخلص مصليه
حنا تفقعنا من الضحك وحرمته اختي من العب يه
وحاجزين دباب المهم كان الدباب بالدور يلعبون فيه
جاء دور بنت اختي هذي وهي كانت تصلي
ويسالون من دوره هالحين ويصارخون
مادرينا الا يوم صفقت وهي تصلي ثم قالت دوري اصبروا باقي شوي واخلص مصليه
حنا تفقعنا من الضحك وحرمته اختي من العب يه

روند-
•
انثى ناعمه :
تذكرت موقف لبنت اختي اول مابدت تصلي كنا طالعين للبر وحاجزين دباب المهم كان الدباب بالدور يلعبون فيه جاء دور بنت اختي هذي وهي كانت تصلي ويسالون من دوره هالحين ويصارخون مادرينا الا يوم صفقت وهي تصلي ثم قالت دوري اصبروا باقي شوي واخلص مصليه حنا تفقعنا من الضحك وحرمته اختي من العب يهتذكرت موقف لبنت اختي اول مابدت تصلي كنا طالعين للبر وحاجزين دباب المهم كان الدباب بالدور يلعبون...
يللله الحمدلله ذكريات حوادث الطفوله لا تنسى وتاثر على الانسان
ههه حلوة الحركة
ههه حلوة الحركة

روند-
•
التفاحية 123 :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
يالله الحمدلله ماصار لها شي
الصفحة الأخيرة