انا موقف كان بخطوبتي مستحيييييييييييييييييييييل انساه

لما بدت زفتي دخلت وكانت الزفه واختي تصورني فيديو

خلصت وجاء دور خطيبي يدخل

وجات اختي تغطت ولبست عباتها عشان تصور من بعيد زفة زوجي ودخلته وكانت اهداء شعر

جات اخته قالت لاختي طفي الكاميرا لان اخوي مايبي يصور

جاتني اختي وقالتلي وانا احتراما لزوجي واعرفه من النوع العصبي قلت لها خلاص طفيها

ومشت دخلته ولاصورت ولا شئ من شبكتي وتلبيستي وطلعت معه للغرفه

وسالته ليه رفضت التصوير

فكانت المفاجئه .......................................

انه اخته كذبت علينا بس عشان نفسها وزوجها ملتزم

وانا اتوقع مالها الحق ابدا ابدا انه تكذب علي كان فيه اختراع وشئ اسمه عبايه وغطاء وتبتعدين عن الكاميرا لان هذا لي انا مو لها اهي

قهرتني والله مانساها لليوم هذا لاني مقهوووره ماصورت شبكتي وتقطيع الكيكه

وهو حلف انه ماقال طفوا الكاميرا وقال عادي هذا حقك

بعدين علمته بحركة اخته

طيب ايش رايكم حضرت زواج وحده اعرفها وعريسها انا رفضتوا لمن خطبني

لانه لمن روحنا القاعه طلع مافي كوشه ولا اي زينه تخيلوا مسرح فاضي بس

حتى كرسي للعروسه ما حطوا تخيلوا عروسه واقفه طول الوقت حمدت ربي انى ما وافقت علية والا من جد كنت انا اللي واقفه بدالها بدون كوشه

وغير كدا ام العريس ما كوت ملابسها جاية كدا ثوبها كلو مكرمش ومعفط

يوووه يابنات منجد مواقفكم تقهر بنت جيراننا في زواجها خواتها يصوروها ولمى انتهى التصوير جات اخت العريس وقالت اشوف الكميرا واعطوها وغافلتهم وفتحت الكاميرا وعفست الفيلم بأصبعها وبعدين وقت تحميض الصور قلهم الفلم محروق بالكامل والمشكله العروس تقول شفتها بس ما أدري شتسوي بالفيلم والى الأن بتموت قهر على صورها

لايوقف
مع ان المواقف ترفع الضغط من جد

ياكثر مواقفي بسليكم الليله

أنا حصل لي موقف يوم شبكتي جاني حرمتين وقالوا أحنا حارسات الكوشه نبغى الحساب وأقوم وأعطيهم فلوس الله لايعطيهم عافيه وطلعوا نصابين أخذوا الفلوس وهربوا وأخواتي خاصموني ليش ماسألتهم بس تعرفون العروس أش كثر تكون مرتبكه

وكذلك وحده أعرفها أتفقت تجي لها كوفيره من جده أتخيلوا يابنات الكوفيره جاتها الساعه وحده بالليل البنت أنجنت صارت بس تبكي والناس تنتظرها وهي مابعد سوت شي وماأنزفت ألا الساعه 4 الفجر

وحصل لصاحبتي موقف زفت كان ذاك الزواج مهزله أول شي زميلتي المسكينه بدأت زفتها كان تصير مشكله عند الرجال ويفصلون الرجال السماعات وتنطفي الأنوار وكانت واقفه ببداية الصاله والله يابنات مامشت ألا خطوتين ووقفت ويتصلوا بالرجال يصلحوا اللي صار بس السماعات ظربت عليهم وينزلون الطقاقات لأول الصاله ويزفونها بطيرانهم و أول ماوقفت على الكوشه ولعت الأنوار كانت تبكي قدام الناس والله مسكينه تحزن موت

ومره شفت عروس كان عريسها يبغى قريبه له ولما جلسوا العرسان على الكوشه وتجي البنت وتوقف جنبه والعروس الثانيه تطالع في البنت وتتكلم البنت بالجوال وتعطيه العريس قمة المصخره وبعدين أخر الزواج شفت العروس لبست لبس عاادي غيرت فستانها وماشيه بين الناس وخارجه من البوابه حقت الحريم والله نزلت حتى طرحتها شكلها ماتت قهر من البنت الثانيه وفكت حرتها في الفستان والطرحه