موواقف مستحيل تنسونها

المواقف كثيرة ..........والحمد لله على نعمة النسيان لكن الموقف الذي لايمكن انساه انه عند وفاة امي رحمها الله وكنت اقرب اخواتي لها كانت بالمستشفى ثالث احد اعياد الفطر اخبرتني خادمتها التي كانت ترافقها انه حين قربت ساعتها طلبت منها ان تتصل بي واجابت الخادمه ان الساعة ثلاث الفجر وانا نايمه واخذت امي تردد شوفي ملابسي البيضا معلقة قدامي اتصلي بفلانه عشان تجي ....والله يعلم واقسم اني بنفس الساعه فزيت من نومي كاني سمعت التليفون يرن ورجعت بعدها احاول النوم الى ان جاني الاتصال اللي هزني ....يبلغني بوفاتها .......اعلم ان الله شاء ان تتوفى وانا مو يمها ولكن للآن ندمانه اني فضلت النوم بفراشي على ان اسهر عندها............موقف لايمكن ان انساه الى ان يجمعني الله بها بمستقر رحمته لاقبل رجلها واطلب ان تسامحني رغم ان الله يعلم اني لم اقصر فيها.............:44:دموعي ملت الكيبورد اعذروني

يابنات مواقفكم مره حزينه بس تكففففففففففففون ادعولهم بالرحمه ويثبتهم عنده

اما انا بشارك معكم موقفي شوي صعب اللي هو:
ابوي له تسعه ايام في غيبوبه وقال الدكتور اذا عاش بيعيش مشلول والموت ارحم له المهم كل يوم احنا نروح الرياض نسلم على ابوي ونرجع وكنا اول مانوصل عنده اهلي يتجمعون عنده ولا اقدر اسلم عليه المهم بعد التسعه هذي اكتشفت شي غريب اني من يوم ماتنوم الوالد ماسلمت عليه فقررت ان اليوم باذن الله اسلم عليه كان القرار هذا في المدرسه يوم رجعت للبيت فسمعت بخبر موووت ابووووووووووي فعرفت ان سلامي لابووووي في مووووته..
((((((((((الله يرحمك يا ابووي ويرحم المسلمين جميعا"))))))))))))))))))))

لا حول ولا قوة الا بالله رحمهم الله جميعا واسكنهم فسيح جناته وارضاهم عن ابنائهم


موقفي الصعب الذي لا يمكن لي ان انساه طوال حياتي حصل في اخر رمضان , هنا في بريطانيا

ذهبت ذات يوم لصلاة التراويح في مسجد الجامعة بصحبة ابني ( عمره سنتين حفظه الله ) وزوجي

انتهيت من صلاة العشاء وبدأت بأولى ركعات التراويح وعند سلامي التفت يمنة ويسرة لم تجد ابني
ناديته , رفعت صوتي لا فائدة , اشارت الي احد الأخوات رأيته خرج من باب الشارع

هنا خنقتني العبرة اخذت حذائي راكضة مسرعة الى الخارج ... صحت بأعلى صوتي
انادي ابني
التفت في كل مكان .. فكرت ما عساي ان افعل وقد خرج في هذا المكان المظلم وهو لا زال صغير في السن لا يعرف ينطق حتى باسمه
وليس معه اي شيء يدل على هويته

اتتني جميع الهواجس ..اختطاف ..حادث .. ضياع ..



رفعت يدي الى السماء ودعوت الله ان يحفظه لي ويرده الي سالما معافى

خطر في بالي ان ادخل من باب المسجد الاخر ربما يكون قد رآه احد وادخله فوجدته هناك فعلا

سجدت لله شكرا وحمدته حمدا كثيرا فليس غير الله الذي ساقه الى طريق الباب الثاني


كان هذا الموقف اصعب مواقف حياتي

الحمد لله الذي رده لي سالما غانما

حفظ الله ابناءنا اجمعين ولا تنسوهم دائما من الأذكار فهي والله التي تحفظهم

بنات حبيت اغير جواء مع المواضيع المحزنه هذه سا لفه منقوله


قصه واحد توه متزوج ويبي يكسر الاحراج اللي بينه وبين زوجته وفي الاخير انقلب الوضع .
..







هذا واحد توه معرس وخلصت الزفه والامور اللي في القصر..
اخينا في الله شغل ( يعني اخذ ) حرمته وركبوا في السياره .. ودعس للقصيم يعني اهل العروسه في الرياض وهو ساكن بالقصيم
والبنيه تستحي ومبرطمه طول الطريق ..


والرجال ماغير يسولف ويهذر والبنيه سااااكته .. مااااا حولك احد
الرجال يأس من البنت انها تتكلم .. وقال يا ولد ما وراها هذرره اشغل المسجل وامسك الخط

في الوقت نفسه البنت كانت حصرانه ومتوهقه انها بس تتكلم عشان تقوله ابي الحمام الله يكرمكم
عاد هي طمرت على المرتبه الي ورا عشان تنسدح عشان يخف عليها الوجع .. الين يوصلون محطه المهم الرجال ما وعى الا هذيك محطه ويصفط عندها

وينزل عند البقاله وياخذ له كيس فصفص وكم ببسي حق الطريق
هو كان وده يخذ له شريط لمحمد السليم عشان يسليه في الطريق بس
خبركم توه معرس وبايخه مشغل محمد السليم الناس تشغل عبد الحليم ولا ام كلثوم خذلك

البنت على نزلت زوجها الا وتقز هذيك الحمامات حقت الحريم الي عند المسجد الي جنب البقاله

قالت يابنت بيمديني اطمر واخلص وارجع قبل لا يرجع هو من البقاله
المهم المسكينه راحت واخذت وقتها


اخينا في هالوقت قد رجع للسياره وعلى باله مرته في المرتبه الي ورا وخبركم عبايه سودا واخر الليل ما انتبه انها مهيب في السيارة وهوشغل ودعسسسسسسسس


البنيه المسيكينه طلعت وهي مرتاااااااااااااااحه و نقص من وزنها كم من كيلووووو
وتناظر يا بنت وين السياره ... وتتلفت ما تشوف غير الهنود حق المحطه
عاد تخيلو الصدمه يوم عرفت ان زوجها دق سلف ومشى والبنت المسكينه حتى في نفسها مهيب راضيه تصدق انه مشى .. جالسه تتأمل انه يمكن راح منا ولا منا وبيرجع

شوي ما وعت الا ذاك الجمس اللي مقبل يوم وقفوا عند البقاله الي جنبها
وتقز الحريم اللي في الجمس ... قالت زين عائله وتروح وترمي روحها على الحرمه الي قدام ..

وهي ام العيله وتقول لها خالتي انا داخله على الله ثم علييك .. وهذي قصتي والعجوز مسكت راسها وقالت .. يابنيتي انتي تعرفين سيارت زوجك .. قالت ايه اعرفها قالت قومي اطمري نلحق على زوجك
ويعبون بنزين ويدعسون وراه


نعود الآن لصاحب الفصفص اخينا في الله مريح وماشي .. بعد ما لقوه في الخط على بعد نص ساعة عاد تخيل حبيب القارئ انك على طريق القصيم و فجأة وراك جمس يكبس بالنور بشكل مخيف يبيك توقف وش رده فعلك
اكيد الرجال دعسسسسسسسسس قال ياولد هذولا مهابيل بيضروني ومعي عروستي .. ويااافشيلة اذا انطقينا

والجمس وراه داعس يحاول معه انه يوقف .. المهم اللي يسوق الجمس عرف وش يسوي .. فقام يولع
نورا لجمس اللي في الداخل عشان العريس يشوف ان اللي في الجمس عائله


وأخيراااااااااااااا ..

انتبه و يوقف ... قال وش عنده ذاونزل وهو عاد من اللي متوهق في هالموقف .. اكيد هو راعي الجمس يقول في نفسه وشلون اقوله ان مرته معنا

يبي يجيبها بأسلوب تدريجي عشان العريس ما ينصدم .. خبركم مثل هالموقف وش بيقولون عنك اهل العروسه ... اخذت بنتنا وضيعتها ولله ان تلزق فيك السالفه طول عمرك و العالم يتمشووون ولا عندهم سالفة غيرك .. تصير علك دائم الحلى .. ولا تصف يم علك ابو سهم .. يتشمتون فيك..

المهم راعي الجمس سلم وقال له اخوي ما كأنك مضيع لك شي
قال له العريس ... لا ولله ما ضيعت شي
قال له تأكد
قال العريس ... وشلون.؟!!
قال راعي الجمس .. رح طل في سيارتك شف في شي ناقص لك..؟

العريس قام يوسوس حتى المشكله مرته ما جت على باله
المهم راح ودخل خشته داخل السيارة وقال يا مره في شي طاح مننا وحنى في المحطه محد رد عليه
ويوم لون وجهه بدا يميل للكرت الاحمر.. ووووووووين راحت المره
ورجع لراعي الجمس وقال هات السالفه


قال يا ولد مرتك لقيناها عند المحطه انا واهلي وقالت لنا انها
نزلت للحمام وانت مشيت ولا دريت عنها

عاد العريس كل انواع النفاضات نزلت عليه تلعثم ولا قدر يتكلم
المهم راعي الجمس راح وقال للعروسه يلااا طسي عند زوجك شوفيه متصوووومع عليك

المهم العروسه ركبت مع زوجها في السياره وانطلق لسانها اللي كان مربوط وقامت تتعذر له .

وتقول لا تزعل مني انا كنت مستحيه اني اقولك اني طول الخط وانا حصرانه .. وانت مشاء الله عليك ركبت السيارة وانطلقت
هههههههههه <== يا شين التميلح .. توها تتميلح ..

عاد انقلب الوضع صار العريس هو اللي مبرطم طول الطريق والعروسه الي قاعده تبربر ما بقى الا انها هي اللي تسوووق .. عشان اخينا في الله خاف من اللي صار
خخخخخخخخخخخخخخخخخخ





إن شاء الله تعجبكم