ميه الكويت
ميه الكويت
مايبي لها كلام أمي الله يخليها لي أمي ماتعوض بكنوز الدنيا
عقبها عيالي وزوجي غلاهم واحد
قمةالأحساس
قمةالأحساس
كلن له غلااااااااااااه مافى مجال تقارنوون
مدري وش ابي
مدري وش ابي
الحيرة بين الضنى والأم
الزوج انظلم في هالمقارنه هههههههه

بما ان الموضوع يتكلم عن العاطفه فقط
انا اقول غلا الضنى اكثر (لكن بالعقل والافعال ...الام اولى بالبر منه )
لان سبحان الله الضنى مافيه مثله في قلب الأم وهي فطريه من الله (حب بدون مقابل)
وحب الطفل لأمه يتعلق بكونها تعبت عليه وربته علشان كذا اللي تربيه غير امه يصير يحب اللي ربته اكثر من الام
فهو( حب كنوع من رد الجميل)

ولو اي احد ينسأل من يحب الثاني اكثر انت او امك
اكيد بيقول امي تحبني اكثر من حبي لها
حب الام ضناها يفوق حب الضنى للأم

الا في حال انطرح السؤال على اب
يمكن الام اغلى عنده لان ماعنده عاطفه شديده مثل عاطفه الام
ورقة خريفية
ورقة خريفية
الأم مابدالها أم ثم الابن ثم الزوج
الأم مابدالها أم ثم الابن ثم الزوج
ان الله اوصانا بالبر بالام ولم يوصي الام بالولد لانه اعظم واقوى حب الامومه



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد:
فإن حق الوالدين عظيم، ومنزلتهما عالية في الدين؛ فبرهما قرين التوحيد، وشكرهما مقرون بشكر الله - عز وجل - والإحسان إليهما من أجل الأعمال، وأحبها إلى الكبير المتعال.
قال الله - عز وجل -:
وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا .
وقال الله - عز وجل -:
قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا .
وقال الله - تبارك وتعالى -:
وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا .
وقال الله - عز وجل -:
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ .
ثم إن الأحاديث في هذا السياق كثيرة جدا، منها ما رواه ابن مسعود - رضي الله عنه - قال سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
" أي العمل أحب إلى الله ؟ قال: الصلاة في وقتها قلت: ثم أي ؟ قال: بر الوالدين قلت: ثم أي ؟ قال: الجهاد في سبيل الله
ثم إن بر الوالدين مما أقرته الفطر السوية، واتفقت عليه الشرائع السماوية، وهو خلق الأنبياء، ودأب الصالحين.
كما أنه دليل على صدق الإيمان، وكرم النفس، وحسن الوفاء.
وبر الوالدين من محاسن الشريعة الإسلامية؛ ذلك أنه اعتراف بالجميل، وحفظ للفضل، وعنوان على كمال الشريعة، وإحاطتها بكافة الحقوق.
بخلاف الشرائع الأرضية التي لا تعرف للوالدين فضلا، ولا ترعى لهما حقا، بل إنها تتنكر لهما، وتزري بهما.
وها هو العالم الغربي بتقدمه التكنولوجي شاهد على ذلك؛ فكأن الأم في تلك الأنظمة آلة إذا انتهت مدة صلاحيتها ضرب بها وجه الثرى.
وقصارى ما تفتقت عنه أذهانهم من صور البر أن ابتدعوا عيدا سنويا سموه: ( عيد الأم ).
حيث يقدم الأبناء والبنات في ذلك اليوم إلى أمهاتهم طاقات الورد معبرين لهن عن الحب والبر.
هذا منتهى ما توصلوا إليه من البر، يوم في السنة لا غير ! أين الرعاية ؟ أو أين الترحم ؟ أو أين الوفاء ؟ !
لا علم لهم بتلك المعاني الشريفة الفاضلة، ولا حظ لها عندهم.
ماسة مكسورة
ماسة مكسورة
أمي ثم ثم أمي ثم أمي مين يبكي اذا بكيت ومن يفرح ل فرحت ومين يفقدني اذا غبت
وبعدين البقية