اول صفحة بالجـواز الامريكي
مكتـوب :
(حامل هذه الجواز تحت حماية الولايات المتحده الامريكيه فوق اي ارض وتحت اي سماء)
وفي الجواز البريطاني
مكتوب
ستدافع المملكة المتحدة عن حامل هذا الجواز حتى آخر جندي على أراضيها
وفي الجواز الكندي
مكتوب
(نحرك اسطولنا من اجلك )
وفـى الجواز العربي
(عند فقدان الجواز تدفع غرامه مالية)
ليش مالنا قيمة عند حكوماتنا ؟؟؟ عند ربنا ان شاءالله أغلى من الجماعة أعلاه
من السبب في هواننا ؟؟؟
الرسول عليه الصلاة والسلام حرك جيش لمقتل مسلم عند الروم !
لماذا يقتل منا بالالف ولاحد يحرك ساكن ؟؟؟ من السبب؟؟؟؟؟؟
نسيم الصحراء @nsym_alshraaa
محررة برونزية
هذا الموضوع مغلق.
صرخة الحرية
•
السبب أن المسلمين اليوم كغثاء السيل أذلتهم حب الدنيا والتعلق بها ...لاعزة لنا إلا بالدين والرجوع إلى الله
مالنا ومالهم الحمد لله دينا الاسلام فيه العزة لنا
وقيمتنا تكبر بطاعتنا لربنا هذا هو الاهم
وقيمتنا تكبر بطاعتنا لربنا هذا هو الاهم
لاننا ما تمسكنا بالاسلام الصحيح اللي هو سبب عزة المسلمين على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
الحين اغلب الحكام اذا مو كلهم همهم انفسهم ولا يهتمون باللي يعانونه المسلمين في البلدان الثانية
الحين اغلب الحكام اذا مو كلهم همهم انفسهم ولا يهتمون باللي يعانونه المسلمين في البلدان الثانية
0حلا0
•
بسيط الموضوع
السبب انّا تركنا دينا اصبحنا مسلمين فقط بالهوية وجواز السفر واغلبنا في الحقيقة لا يقترب حتى للاسلام في تصرفاته
السبب حبنا للمظظاهر والاشياء الفانية من ملذات وشهوات الدنيا
السبب حبنا للحياة وكرهنا للموت
السبب تقليدنا للغرب في كل شيء سيء مع الاسف ولا ناخذ منهم الاشياء الحسنة
السبب اننا نسينا الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فاصبحنا نقول نفسي نفسي ولا يعنيني غيري
السبب اننا تركنا حكامنا يتسلون بنا دون تقيمهم وتوجيههم ان اخطاو بل نعينهم على معاصيهم واخطائهم
السبب انّا تركنا دينا اصبحنا مسلمين فقط بالهوية وجواز السفر واغلبنا في الحقيقة لا يقترب حتى للاسلام في تصرفاته
السبب حبنا للمظظاهر والاشياء الفانية من ملذات وشهوات الدنيا
السبب حبنا للحياة وكرهنا للموت
السبب تقليدنا للغرب في كل شيء سيء مع الاسف ولا ناخذ منهم الاشياء الحسنة
السبب اننا نسينا الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فاصبحنا نقول نفسي نفسي ولا يعنيني غيري
السبب اننا تركنا حكامنا يتسلون بنا دون تقيمهم وتوجيههم ان اخطاو بل نعينهم على معاصيهم واخطائهم
الصفحة الأخيرة