شــــادن
•
انا اقوووووووول دامه يهينننننننننننك ومايحببببك اتركييه والله فرصه قبل لاتحمليييين احمدي ربك ان ماعندك عيال منه ولا كان تورطتي واترتبطتي بالعذاب معه طووول الاياااااام لاتضيعين حياتك وربي يرزقك بزوج اصلح منه ياررررررررررررررررب
أم مسلم
•
أختي
نصيخة لاتتخذين هذا القرار الا بعد حوار معه
وأستخارة وأستشارة مشايخ كبار ومصلحين أجتماعيين
الطلاق ليس سهلاً ابدااااااااااا
نصيخة لاتتخذين هذا القرار الا بعد حوار معه
وأستخارة وأستشارة مشايخ كبار ومصلحين أجتماعيين
الطلاق ليس سهلاً ابدااااااااااا
أختي الحبيبة sparklight..
الطلاق كسر للمرأة بلاشك.. وعليها أن تتقيه وتبني حياتها وتجاهد من أجلها.. ولكن إذا وقع وقدره الله .. نصبر ونحتسب ونستأنف حياتنا من جديد.. ولكن بشررررررط .. استنفاد الوسع.. يعني أن تبذلي كل طاقتك في المحافظة على حياتك ولا تستسلمي بهدوء.. ابتغاء وجه الله وحرصا على رضاه.. فإن الشيطان يفرح بالتفريق بين الزوجين وهو شيء بغيض إلى الرحمن..
أعرف أن موقفك صعب أختي.. ولكنك إذا احتسبتي وتوكلتي على الله .. وسرتي في هذا المرحلة الحساسة وليس في ذهنك سوى أن تتقي الله حتى يجعل لك مخرجا.. غير مبالية بنظرة الناس وكلامهم.. إذا فعلتي هذا فسوف تمر هذه الفترة بسلام إن شاء الله تعالى..
* أنا لا أقتنع بسهولة أن رجلا يتزوج بالغصب والإكراه.. هذا شيء نادر جدا.. وعلى كل حال فكما تحب المرأة حياتها وتود الحفاظ عليها فالرجل أيضا تهفو نفسه إلى العفة والمشاركة مع زوجة طيبة حنون.. هذه فطرة الله.. فكل رجل يريد الزواج.. ولا يستثنى من هذا إلا من انغمس في الشهوات فهو لا يفيق منها .. وأنت لم تذكري هذا عن زوجك..
بل وحتى ذلكم المنغمس في الحرام.. في داخله حنين إلى الاستقرار الزوجي الذي ليس له بدييييييييييييييل ..
* لا تصدقي من قال إن السنة الأولى أفضل سنة وأنها أجمل السنوات .. سعادة وفراغ!!
لا بل إنها أصعب سنة.. لاختلاف الطباع وتغير الحياة.. وكم من امرأة عانت الويلات في عامها الأول بل والثاني .. حتى وضع الله بينها وبين زوجها الوفاق..
قال تعالى " لقد خلقنا الإنسان في كبد".. فلا تظني الحياة هينة رغدة على الدوام.. لا بد من ابتلاء غاليتي..
عودي إلى بيتك وامنحي نفسك وزوجك فرصة جديدة.. وكوني على يقين أن الله سبحانه مقلب القلوب.. وأنه هو الذي جعل المودة والرحمة بين الزوجين..
لماذا يعزف عنك وأنت شابة جميلة .. وأنت زوجته؟؟؟؟؟
إنه الشيطان لا يريد لبيت مسلم أن ينشأ ويستقر.. يزرع البغضاء ويكبر الصغائر..
غيري من نفسك وأسلوبك معه وأنت أدرى به.. كوني أهدأ كثيرا.. متوددة .. متجملة.. مهتمة ببيتك مقبلة عليه..
حبيبتي .. مادام هو زوجك لا يزال.. فإن الخيارات مازالت أمامك.. والفرص لم تنقطع.. وسبحان مغير الأحوال.. وخيار الطلاق لن يطير .. إن ظل الحال على ما هو عليه واستحالت الحياة بعد أن تعطي نفسك فرصة جديدة.. فحينها استسلمي لقدر الله " وإن يتفرقا يغني الله كلا من سعته"..
فرج الله كربك.. وأصلح لك زوجك
الطلاق كسر للمرأة بلاشك.. وعليها أن تتقيه وتبني حياتها وتجاهد من أجلها.. ولكن إذا وقع وقدره الله .. نصبر ونحتسب ونستأنف حياتنا من جديد.. ولكن بشررررررط .. استنفاد الوسع.. يعني أن تبذلي كل طاقتك في المحافظة على حياتك ولا تستسلمي بهدوء.. ابتغاء وجه الله وحرصا على رضاه.. فإن الشيطان يفرح بالتفريق بين الزوجين وهو شيء بغيض إلى الرحمن..
أعرف أن موقفك صعب أختي.. ولكنك إذا احتسبتي وتوكلتي على الله .. وسرتي في هذا المرحلة الحساسة وليس في ذهنك سوى أن تتقي الله حتى يجعل لك مخرجا.. غير مبالية بنظرة الناس وكلامهم.. إذا فعلتي هذا فسوف تمر هذه الفترة بسلام إن شاء الله تعالى..
* أنا لا أقتنع بسهولة أن رجلا يتزوج بالغصب والإكراه.. هذا شيء نادر جدا.. وعلى كل حال فكما تحب المرأة حياتها وتود الحفاظ عليها فالرجل أيضا تهفو نفسه إلى العفة والمشاركة مع زوجة طيبة حنون.. هذه فطرة الله.. فكل رجل يريد الزواج.. ولا يستثنى من هذا إلا من انغمس في الشهوات فهو لا يفيق منها .. وأنت لم تذكري هذا عن زوجك..
بل وحتى ذلكم المنغمس في الحرام.. في داخله حنين إلى الاستقرار الزوجي الذي ليس له بدييييييييييييييل ..
* لا تصدقي من قال إن السنة الأولى أفضل سنة وأنها أجمل السنوات .. سعادة وفراغ!!
لا بل إنها أصعب سنة.. لاختلاف الطباع وتغير الحياة.. وكم من امرأة عانت الويلات في عامها الأول بل والثاني .. حتى وضع الله بينها وبين زوجها الوفاق..
قال تعالى " لقد خلقنا الإنسان في كبد".. فلا تظني الحياة هينة رغدة على الدوام.. لا بد من ابتلاء غاليتي..
عودي إلى بيتك وامنحي نفسك وزوجك فرصة جديدة.. وكوني على يقين أن الله سبحانه مقلب القلوب.. وأنه هو الذي جعل المودة والرحمة بين الزوجين..
لماذا يعزف عنك وأنت شابة جميلة .. وأنت زوجته؟؟؟؟؟
إنه الشيطان لا يريد لبيت مسلم أن ينشأ ويستقر.. يزرع البغضاء ويكبر الصغائر..
غيري من نفسك وأسلوبك معه وأنت أدرى به.. كوني أهدأ كثيرا.. متوددة .. متجملة.. مهتمة ببيتك مقبلة عليه..
حبيبتي .. مادام هو زوجك لا يزال.. فإن الخيارات مازالت أمامك.. والفرص لم تنقطع.. وسبحان مغير الأحوال.. وخيار الطلاق لن يطير .. إن ظل الحال على ما هو عليه واستحالت الحياة بعد أن تعطي نفسك فرصة جديدة.. فحينها استسلمي لقدر الله " وإن يتفرقا يغني الله كلا من سعته"..
فرج الله كربك.. وأصلح لك زوجك
الصفحة الأخيرة
وعلى ضوء الاجابه بتعرفين الحل