أما بالنسبة لرأيي فأنا لن أقبل بالزواج من غير العربي كائنا
من كان لأن الله فضلنا على كثير من الأمم واختار لنا دين الإسلام وصير لنا محمد صلى الله عليه وسلم نبيا وأنزل القرآن بلغتنا بعد كل هذا الشرف أقبل بغير العربي؟؟>>عجبي لكن والله.

أما الي يسبون في السعودي أو العربي بوجه عام فأقول لها أن الرسول قال من ترضون دينه وخلقه ولم يقل وظيفته ونسبه وشكله ، أغلب اللاتي يتشكون من أزواجهم تلقينها عند الخطوبة ناظرت فلوسه ومنصبه وعند النظر لدينه تقول الله بيهديه .

اسفة يا صاحبة الموضوع لكن رد الأخت استفزني ولم استطيع أن لا أرد


هند بنت بخيت أرجو أن تتقبلي كلامي بصدر رحب. مشاركتك فيها تناقض فمن جهة





ومن جهة أخرى





لا يا أختي الله فضل أمة الإسلام وليس العرب ... أمة سيدنا محمد هي أمة المسلمين وليست أمة العرب وحدهم


جاء في البخاري أن رجلين من المهاجرين والأنصار تشاجرا فَقَالَ الأَنْصَارِىُّيَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِىُّيَا لَلْمُهَاجِرِينَ فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ مَابَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ . فَقَالَ دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ فذكر النسب أو الوطن على سبيل الإفتخار والتكبر على الآخر من دعاوى الجاهلية التي أبطلها الإسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب وقال الله تعالى إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ( الحجرات : 13 ) فالأكثر تقوى هو الأكرم عند الله ولو كان عبداحبشيا والأنساب لا تغني شيء عن العبد

قال تعالى : إن أكرمكم عند الله أتقاكم


الفتوى رقم (4046)
س: يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا فضل لعربي على عجمي، ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى» (*) فهل إذا كان يوجد شخصان أحدهما عربي والآخر غير عربي، وكل منهما عالم وعامل بالسنة، فهل تكون الأفضلية للعربي؟ لكون الرسول صلى الله عليه وسلم منهم، والقرآن نزل بلغتهم؟
ج: يقول الله سبحانه وتعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} وعن أبي مسعود عقبة بن عمرو رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة، فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سنا، ولا يؤمن الرجل في سلطانه، ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه» (*) وفي لفظ: «لا يؤمن الرجل الرجل في أهله ولا سلطانه» (*) رواه أحمد ومسلم. وعن ابن عمر: لما قدم المهاجرون الأولون، نزلوا (العصبة)- موضعا بقباء- قبل مقدم النبي- صلى الله عليه وسلم، وكان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة، وكان أكثرهم قرآنا، وكان فيهم عمر بن الخطاب وأبو سلمة بن عبد الأسد. رواه البخاري وأبو داود. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز
نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي


الفتوى 2 :

هل صحيح أن ديننا الإسلامي فضل جنس العرب على غير الأجناس ؟وما الدليل من كتاب الله أو من السنة الصحيحة لنبينا العظيم ؟ وما الحكمة في التفضيل إن كان صحيحا ؟ وكيف نقنع الناس باعتناق ديننا ونقول لهم في الوقت نفسه إن الله قد فضل جنسنا وعرقنا على جنسكم وعرقكم حتى لو آمنتم فنحن مفضلون عليكم؟ وإذا كان الجواب بأن لا تفضيل فما حكم من يقول إن الله فضل جنس العرب على غيرهم ؟أم أن الأجناس متساوون في شرعنا والتفاضل إنما هو بالأعمال وبالمعاني ؟؟اقصد الأجناس ولا أقصد الأفراد ..

الإجابة

فليس للعرب والآل فضل بمجرد النسب، وإنما الفضل بالتقوى، ولهذا فإن أبا بكر وعمر وعثمان أفضل من بني هاشم وسلمان الفارسي وبلال الحبشي أفضل من القرشيين الذين أسلموا عام فتح مكة باتفاق أهل السنة.

وقد روى ابن عمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس يوم فتح مكة فقال: يا أيها الناس إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها فالناس رجلان بر تقي كريم على الله، وفاجر شقي هين على الله، والناس بنو آدم وخلق الله آدم من تراب قال الله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ. رواه الترمذي وصححه الألباني.

وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في أوسط أيام التشريق خطبة الوادع فقال: يا أيها الناس إن ربكم واحد وإن أباكم واحد ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى إن أكرمكم عند الله أتقاكم. رواه البيهقي، وقال الألباني في صحيح الترغيب: صحيح لغيره

وقال تعالى : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات/10 ،
وقال : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ) التوبة/71 ،
وقال تعالى : (فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ) آل عمران/195 ،
وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء إن أوليائي المتقون حيث كانوا وأين كانوا )
والله تعالى أعلم

---------------



علماً انني من أصول عربية وانتمي إلا قبيلة من الجزيرة العربية وأجدادي قدموا إلا تونس في عهد الفتوحات وعرفت هذا بمحض الصدفة و هذا لا يميزني عن غيري من الأخوات الامازيغيات في بلدي خاصة أن فيهن الكثيرات ممن تفتنني علما وتقوى وحشمة وأدب وأخلاق

من جدكم انتم اوروببببببي اذا انا متزوجه من نفس قبلتي
بس عايشه بالشرقيه واهلي واقاربي كلهم في الغربيه
احس اني ندمانه بسبب البعد واشتاق لاهلي
وتمنيت لو تزوجت وحده في الغربيه قريب من اهلي
اجل كيف لو اوروبي وفي اخر الدنيا وبعيش طول عمري برى
لا والف لا الغربه صعبه والبعد عن الاهل والاقارب
انا مستحيل اوافق
ولو وحده بتتزوج اوربي مو سهل في صعوبات
البعد اختلاف العادات والتقاليد واختلاف المجتمع
يعني صعبه مررررره

عملتوا من الحبه قبه ولا احد درى عنكم

:)

بس حابه اضيف تعليق لبعض البنات

ترا الاوربين الي يتعلمون بالمدينة يتكلمون عربي
ومو اي عربي العربي الفصيح
وطبعا ملتحين والي متزوجين منهم زوجاتهم متمسكين جدا بالحجاب الاسلامي
وماشاء الله حريصين جدا على تعلم القران وعلومه من الاب لاصغر طفل بالعائلة
واعرف وحده تشتغل فدار لتحفيظ القران
تقول لي لو تشوفين حرصهم على تعلم القران طبعا مو بس الاوربين منهم الافريقين والافغان وغيره
حتى كنت استغرب واقول ماتصير دراسة التجويد والمخارج وهالامور صعبة عليهم
قالت لي والله ان همتهم اكبر من غيرهم حتى بالمحاضرات الي تقام كل وحده معها دفترها وتسجل



هند بنت بخيت
لك الحق بابداء وجهة نظرك
لكن بعمري مامر علي رد متناقض مثل ردك
بالبداية الله فضلنا
وبالنهاية من ترضون دينه وخلقه ؟!