sasa123 @sasa123
عضوة نشيطة
مين تعلمني قيام الليل
السلام عليكم ارجوكم يابنات انا عايزة اصلي القيام لكن مش عارفة كيفية الصلاة ياريت حد يقولي ازاي اصليها بس بالتفصيل الممل وحدة وحدة عشان انا ماعنديش اي فكرة عنها الله يجزاكم عني خير وياريت اسماء الصور اللي بتقرا في كل ركعة وشكرا ليكم
13
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أنه من أسباب صرف عذاب جهنم ,
والفوز بالجنة ,
وما فيها من النعيم المقيم , وجوارالرب الكريم ,
جعلنا الله ممن فاز بذلك .
قال تعالى :
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ
: 54، 55]
وقد وصف المتقين في سورة الذاريات ,
بجملة صفات -
منها قيام الليل - , فازوا بها بفسيح الجنات ,
فقال سبحانه :
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ
إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ
: 15-17]
فصلاة الليل
لها شأن عظيم في تثبيت الإيمان ,
والإعانة على جليل الأعمال , وما فيه صلاح الأحوال والمآل
قال تعالى : يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا إلى قوله :
إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًاإِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا
الآيات: 1-6]
وثبت في صحيح مسلم
عن النبي صلى الله عليه وسلم انه , قال :
أفضل الصلاة بعد المكتوبة - يعني الفريضة - صلاة الليل
وفي حديث عمرو بن عبسة قال صلى الله عليه وسلم :
أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر ,
فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن
ولأبي داود عنه - رضي الله عنه -
قال : أي الليل أسمع - يعني أحرى بإجابة الدعاء -
قال , صلى الله عليه وسلم :
جوف الليل الآخر فصل ما شئت ,
فإن الصلاة فيه مشهودة مكتوبة
وفي الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم ,
قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ,
حين يبقى ثلث الليل الآخر .
فيقول : من يدعوني فأستجيب له؟ !
من يسألني فأعطيه ؟ !
من يستغفرني فأغفر له ؟ !
وفي صحيح مسلم , عن جابر - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال :
من الليل ساعة لايوافقها عبد مسلم يسأل الله خيرا
إلا أعطاه إياه,وهي كل ليلة
وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه -
عن النبي , صلى الله عليه وسلم ,
قال : من تعارمن الليل - يعني استيقظ يلهج بذكر الله -
فقال : لا إله إلا الله , وحده لا شريك له , له الملك , وله الحمد ,
وهو على كل شيء قدير . الحمد لله , وسبحان الله ,
ولا إله إلا الله , والله أكبر , ولا حول ولا قوة إلا بالله
ثم قال : اللهم ! اغفر لي , أودعا , استجيب له .
فإن توضأ وصلى قبلت صلاته
أخرج الإمام أحمد وغيره
عن أبي مالك الأشعري - رضي الله عنه -
قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم :
إن في الجنة غرفا , يرى ظاهرها من باطنها , وباطنها من ظاهرها ,
أعدها الله لمن ألان الكلام , وأطعم الطعام , وتابع الصيام ,
وصلى بالليل والناس نيام
وفي الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه -
قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم :
قال الله عز وجل : أعددت لعبادي الصالحين , ما لا عين رأت ,
ولا أذن سمعت , ولا خطر على قلب بشر
قال أبو هريرة اقرءوا إن شئتم :
فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
]
وجاء في صحيح , ما يفيد أن قيام الليل
من أسباب النجاة من الفتن , والسلامة من دخول النار.
ففي البخاري وغيره عن أم سلمة - رضي الله عنها -
أن النبي , صلى الله عليه وسلم , استيقظ ليلة فقال :
سبحان الله , ماذا أُنزل الليلة من الفتنة ؟ !
ماذا أنزل الليلة من الخزائن ؟ !
من يوقظ صواحب الحجرات ؟ !
وفي ذلك تنبيه على أثر الصلاة بالليل في الوقاية من الفتن .
وفي قصة رؤيا ابن عمر قال
: "فرأيت كأن ملكين أخذاني , فذهبا بي إلى النار ,
فإذا هي مطوية كطي البئر , وإذالها قرنان - يعني كقرني البئر -
وإذا فيها أناس قد عرفتهم , فجعلت أقول أعوذ بالله من النار ,
قال : فلقينا ملك آخر . فقال : لم ترع " فقصصتها على حفصة ,
فقصتها حفصةعلى النبي , صلى الله عليه وسلم ,
فقال : نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل ,
فكان عبد الله لا ينام من الليل إلا قليلا
عن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال :
عليكم بقيام الليل , فإنه دأب الصالحين قبلكم ,
وقربة لكم إلى ربكم , ومكفرة للسيئات ,
ومنهاة عن الإثم فنلخص مما سبق
أن قيام الليل:
أ - من أسباب ولاية الله ومحبته .
ب - ومن أسباب ذهاب الخوف والحزن ,
وتوالي البشارات بألوان التكريم والأجر العظيم .
جـ - وأنه من سمات الصالحين , في كل زمان ومكان .
د - وهو من أعظم الأمور المعينة على مصالح الدنيا والآخرة
ومن أسباب تحصيلها والفوز بأعلى مطالبها .
هـ - وأن صلاة الليل أفضل الصلاة بعد الفريضة
وقربة إلى الرب ومكفرة للسيئات .
و - وأنه من أسباب إجابة الدعاء , والفوز بالمطلوب المحبوب
والسلامة من المكروه المرهوب ومغفرة سائر الذنوب .
ز- وأنه نجاة من الفتن , وعصمة من الهلكة , ومنهاة عن الإثم .
حـ - وأنه من موجبات النجاة من النار , والفوز بأعالي الجنان.
1- فضل صلاة الوتر:
إن صلاة الوتر فضلها عظيم،
وأعظم ما يدل على ذلك هو:-
أنه صلى الله عليه وسلم
لم يكن يدعها في حضر ولا سفر،
وهذا دليل واضح على أهميتها.
2- حكم صلاة الوتر:
الوتر سنة مؤكدة.
3- وقت صلاةالوتر:
أجمع العلماء على أن وقت الوتر
لا يدخل إلا بعد العشاء، وأنه يمتد إلى الفجر.
فعن أبي بصرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إن الله زادكم صلاة فصلوها بين العشاء والفجر"
رواه أحمد.
4- أفضل وقت لصلاة الوتر:
الأفضل تأخير فعلها إلى آخر الليل
وذلك لمن وثق باستيقاظه لحديث جابررضي الله عنه
قال: قال رسول الله عليه وسلم: "
من خاف أن لا يقوم آخر الليل ،فليوتر أوله،
ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل،
فإن صلاة آخر الليل مشهودة ،وذلك أفضل "
أخرجه مسلم.
5- عدد ركعات الوتر:
ليس للوتر ركعات معينة،
وإنما أقلها ركعة واحدة ، لقوله صلى الله عليه وسلم:
" الوتر ركعة من آخر الليل "
رواه مسلم.
ولا يكره الوتر بواحدة لقوله صلى الله عليه وسلم:
" ومن أحب أن يوتربواحدة، فليفعل "
أخرجه أبو داود
وأفضل الوتر إحدى عشرة ركعة
يصليها مثنى مثنى
كصلاة الفجر
ويوتر بواحدة منفردة
لقول عائشة رضي الله عنها: "
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يصلي بالليل إحدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة "
وفي لفظ " يسلم بين كل ركعتين ويوتربواحدة"
أخرجه مسلم.
ويصح أكثر من ثلاث عشرة ركعة
ولكن يختمهن بوتر كما جاء في الحديث:
" صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح أوتر بواحدة"
أخرجه البخاري.
6- القراءة في الوتر:
يسن للمصلي أن يقرأ في
الشفع وهي الركعتين التي قبل الوتر
في الركعة الأولى
بـ { سبح اسم ربك الأعلى }
وفي الركعة الثانية
بـ { قل ياأيها الكافرون }
ثم يسلم
وفي الركعة الثالثة الوتر يقرأ
بـ { قل هو الله أحد }
لحديث عائشة رضي الله عنها قالت :
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقرأ في الركعة الأولى
بـ { سبح اسم ربك الأعلى }
وفي الثانية
بـ { قل ياأيها الكافرون }
وفي الثالثة
بـ { قل هو الله أحد } والمعوذتين
" أخرجه الترمذي.
7- القنوت في الوتر:
القنوت في الوتر مستحب وليس بواجب،والدليل على مشروعيته:
أنه صلى الله عليه وسلم كان يقنت في ركعة الوتر ولم يفعله إلاّ قليلاً.
ولما روي عن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال:
" علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في الوتر:
اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت،
وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولايقضى عليك،
إنه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت "
أخرجه أبو داود.
8- محل القنوت:
القنوت في الوتر يكون في الركعة الأخيرة من الوتر
بعد الفراغ من القراءة وقبل الركوع،
كمايصح بعد الرفع من الركوع
وكلها قد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم.
9- قضاء من فاته الوتر:
ذهب جمهور من العلماء إلى مشروعية قضاء الوتر.
فقد جاء عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من نام عن وتره أو نسيه فليصله إذا ذكره "
أخرجه أبو داود.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
" إذا أصبح أحدكم ولم يوتر فليوتر "
أخرجهالحاكم.
والسنة قضاؤها ضحى
بعد ارتفاع الشمس وقبل وقوفها, شفعاً لا وتراً،
فإذا كانت عادتك الإيتار بثلاث ركعات في الليل
فنمت عنها أو نسيتها شرع لك أن تصليها
نهاراً أربع ركعات في تسليمتين،
وإذا كانت عادتك الإيتار بخمس ركعات في الليل
فنمت عنها أو نسيتها شرع لك
أن تصلي ست ركعات في النهار
في ثلاث تسليمات،
أي انه لايوتر اثناء النهار
بل يزيد ركعة على عدد الركعات التي عادته يصليها
وهكذا الحكم فيما هو أكثر من ذلك.
10- حكم ترك صلاة الوتر:
فقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن ذلك فقال:
" الحمد لله، الوتر سنة باتفاق المسلمين،
ومن أصرعلى تركه فإنه ترد شهادته،
والوتر أوكد من سنة الظهر والمغرب والعشاء،
والوتر أفضل الصلاة من جميع تطوعات النهار، كصلاة الضحى،
بل أفضل الصلاة بعد المكتوبة صلاة الليل،
وأوكد ذلك الوتر وركعتا الفجر،
والله أعلم ".
والفوز بالجنة ,
وما فيها من النعيم المقيم , وجوارالرب الكريم ,
جعلنا الله ممن فاز بذلك .
قال تعالى :
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ
: 54، 55]
وقد وصف المتقين في سورة الذاريات ,
بجملة صفات -
منها قيام الليل - , فازوا بها بفسيح الجنات ,
فقال سبحانه :
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ
إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ
: 15-17]
فصلاة الليل
لها شأن عظيم في تثبيت الإيمان ,
والإعانة على جليل الأعمال , وما فيه صلاح الأحوال والمآل
قال تعالى : يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا إلى قوله :
إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًاإِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا
الآيات: 1-6]
وثبت في صحيح مسلم
عن النبي صلى الله عليه وسلم انه , قال :
أفضل الصلاة بعد المكتوبة - يعني الفريضة - صلاة الليل
وفي حديث عمرو بن عبسة قال صلى الله عليه وسلم :
أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر ,
فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن
ولأبي داود عنه - رضي الله عنه -
قال : أي الليل أسمع - يعني أحرى بإجابة الدعاء -
قال , صلى الله عليه وسلم :
جوف الليل الآخر فصل ما شئت ,
فإن الصلاة فيه مشهودة مكتوبة
وفي الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم ,
قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ,
حين يبقى ثلث الليل الآخر .
فيقول : من يدعوني فأستجيب له؟ !
من يسألني فأعطيه ؟ !
من يستغفرني فأغفر له ؟ !
وفي صحيح مسلم , عن جابر - رضي الله عنه -
أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال :
من الليل ساعة لايوافقها عبد مسلم يسأل الله خيرا
إلا أعطاه إياه,وهي كل ليلة
وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه -
عن النبي , صلى الله عليه وسلم ,
قال : من تعارمن الليل - يعني استيقظ يلهج بذكر الله -
فقال : لا إله إلا الله , وحده لا شريك له , له الملك , وله الحمد ,
وهو على كل شيء قدير . الحمد لله , وسبحان الله ,
ولا إله إلا الله , والله أكبر , ولا حول ولا قوة إلا بالله
ثم قال : اللهم ! اغفر لي , أودعا , استجيب له .
فإن توضأ وصلى قبلت صلاته
أخرج الإمام أحمد وغيره
عن أبي مالك الأشعري - رضي الله عنه -
قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم :
إن في الجنة غرفا , يرى ظاهرها من باطنها , وباطنها من ظاهرها ,
أعدها الله لمن ألان الكلام , وأطعم الطعام , وتابع الصيام ,
وصلى بالليل والناس نيام
وفي الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه -
قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم :
قال الله عز وجل : أعددت لعبادي الصالحين , ما لا عين رأت ,
ولا أذن سمعت , ولا خطر على قلب بشر
قال أبو هريرة اقرءوا إن شئتم :
فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
]
وجاء في صحيح , ما يفيد أن قيام الليل
من أسباب النجاة من الفتن , والسلامة من دخول النار.
ففي البخاري وغيره عن أم سلمة - رضي الله عنها -
أن النبي , صلى الله عليه وسلم , استيقظ ليلة فقال :
سبحان الله , ماذا أُنزل الليلة من الفتنة ؟ !
ماذا أنزل الليلة من الخزائن ؟ !
من يوقظ صواحب الحجرات ؟ !
وفي ذلك تنبيه على أثر الصلاة بالليل في الوقاية من الفتن .
وفي قصة رؤيا ابن عمر قال
: "فرأيت كأن ملكين أخذاني , فذهبا بي إلى النار ,
فإذا هي مطوية كطي البئر , وإذالها قرنان - يعني كقرني البئر -
وإذا فيها أناس قد عرفتهم , فجعلت أقول أعوذ بالله من النار ,
قال : فلقينا ملك آخر . فقال : لم ترع " فقصصتها على حفصة ,
فقصتها حفصةعلى النبي , صلى الله عليه وسلم ,
فقال : نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل ,
فكان عبد الله لا ينام من الليل إلا قليلا
عن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , قال :
عليكم بقيام الليل , فإنه دأب الصالحين قبلكم ,
وقربة لكم إلى ربكم , ومكفرة للسيئات ,
ومنهاة عن الإثم فنلخص مما سبق
أن قيام الليل:
أ - من أسباب ولاية الله ومحبته .
ب - ومن أسباب ذهاب الخوف والحزن ,
وتوالي البشارات بألوان التكريم والأجر العظيم .
جـ - وأنه من سمات الصالحين , في كل زمان ومكان .
د - وهو من أعظم الأمور المعينة على مصالح الدنيا والآخرة
ومن أسباب تحصيلها والفوز بأعلى مطالبها .
هـ - وأن صلاة الليل أفضل الصلاة بعد الفريضة
وقربة إلى الرب ومكفرة للسيئات .
و - وأنه من أسباب إجابة الدعاء , والفوز بالمطلوب المحبوب
والسلامة من المكروه المرهوب ومغفرة سائر الذنوب .
ز- وأنه نجاة من الفتن , وعصمة من الهلكة , ومنهاة عن الإثم .
حـ - وأنه من موجبات النجاة من النار , والفوز بأعالي الجنان.
1- فضل صلاة الوتر:
إن صلاة الوتر فضلها عظيم،
وأعظم ما يدل على ذلك هو:-
أنه صلى الله عليه وسلم
لم يكن يدعها في حضر ولا سفر،
وهذا دليل واضح على أهميتها.
2- حكم صلاة الوتر:
الوتر سنة مؤكدة.
3- وقت صلاةالوتر:
أجمع العلماء على أن وقت الوتر
لا يدخل إلا بعد العشاء، وأنه يمتد إلى الفجر.
فعن أبي بصرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إن الله زادكم صلاة فصلوها بين العشاء والفجر"
رواه أحمد.
4- أفضل وقت لصلاة الوتر:
الأفضل تأخير فعلها إلى آخر الليل
وذلك لمن وثق باستيقاظه لحديث جابررضي الله عنه
قال: قال رسول الله عليه وسلم: "
من خاف أن لا يقوم آخر الليل ،فليوتر أوله،
ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل،
فإن صلاة آخر الليل مشهودة ،وذلك أفضل "
أخرجه مسلم.
5- عدد ركعات الوتر:
ليس للوتر ركعات معينة،
وإنما أقلها ركعة واحدة ، لقوله صلى الله عليه وسلم:
" الوتر ركعة من آخر الليل "
رواه مسلم.
ولا يكره الوتر بواحدة لقوله صلى الله عليه وسلم:
" ومن أحب أن يوتربواحدة، فليفعل "
أخرجه أبو داود
وأفضل الوتر إحدى عشرة ركعة
يصليها مثنى مثنى
كصلاة الفجر
ويوتر بواحدة منفردة
لقول عائشة رضي الله عنها: "
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يصلي بالليل إحدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة "
وفي لفظ " يسلم بين كل ركعتين ويوتربواحدة"
أخرجه مسلم.
ويصح أكثر من ثلاث عشرة ركعة
ولكن يختمهن بوتر كما جاء في الحديث:
" صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح أوتر بواحدة"
أخرجه البخاري.
6- القراءة في الوتر:
يسن للمصلي أن يقرأ في
الشفع وهي الركعتين التي قبل الوتر
في الركعة الأولى
بـ { سبح اسم ربك الأعلى }
وفي الركعة الثانية
بـ { قل ياأيها الكافرون }
ثم يسلم
وفي الركعة الثالثة الوتر يقرأ
بـ { قل هو الله أحد }
لحديث عائشة رضي الله عنها قالت :
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقرأ في الركعة الأولى
بـ { سبح اسم ربك الأعلى }
وفي الثانية
بـ { قل ياأيها الكافرون }
وفي الثالثة
بـ { قل هو الله أحد } والمعوذتين
" أخرجه الترمذي.
7- القنوت في الوتر:
القنوت في الوتر مستحب وليس بواجب،والدليل على مشروعيته:
أنه صلى الله عليه وسلم كان يقنت في ركعة الوتر ولم يفعله إلاّ قليلاً.
ولما روي عن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال:
" علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في الوتر:
اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت،
وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولايقضى عليك،
إنه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت "
أخرجه أبو داود.
8- محل القنوت:
القنوت في الوتر يكون في الركعة الأخيرة من الوتر
بعد الفراغ من القراءة وقبل الركوع،
كمايصح بعد الرفع من الركوع
وكلها قد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم.
9- قضاء من فاته الوتر:
ذهب جمهور من العلماء إلى مشروعية قضاء الوتر.
فقد جاء عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من نام عن وتره أو نسيه فليصله إذا ذكره "
أخرجه أبو داود.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
" إذا أصبح أحدكم ولم يوتر فليوتر "
أخرجهالحاكم.
والسنة قضاؤها ضحى
بعد ارتفاع الشمس وقبل وقوفها, شفعاً لا وتراً،
فإذا كانت عادتك الإيتار بثلاث ركعات في الليل
فنمت عنها أو نسيتها شرع لك أن تصليها
نهاراً أربع ركعات في تسليمتين،
وإذا كانت عادتك الإيتار بخمس ركعات في الليل
فنمت عنها أو نسيتها شرع لك
أن تصلي ست ركعات في النهار
في ثلاث تسليمات،
أي انه لايوتر اثناء النهار
بل يزيد ركعة على عدد الركعات التي عادته يصليها
وهكذا الحكم فيما هو أكثر من ذلك.
10- حكم ترك صلاة الوتر:
فقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن ذلك فقال:
" الحمد لله، الوتر سنة باتفاق المسلمين،
ومن أصرعلى تركه فإنه ترد شهادته،
والوتر أوكد من سنة الظهر والمغرب والعشاء،
والوتر أفضل الصلاة من جميع تطوعات النهار، كصلاة الضحى،
بل أفضل الصلاة بعد المكتوبة صلاة الليل،
وأوكد ذلك الوتر وركعتا الفجر،
والله أعلم ".
وبما أنك طلبت التفصيل نكتب لك فتوى لشيخنا العلامة ابن باز رحمه الله تعالى ففيها غنية ،قال رحمه الله :
صلاة الليل سنة مؤكدة لقول الله سبحانه في صفة عباد الرحمن : ( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) وفي سورة الذاريات في صفة المتقين : ( كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
ولقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم ، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل) رواه مسلم في صحيحه .
وصلاة الليل لها شأن عظيم كما قال الله جل وعلا في وصف عباد الرحمن : (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) وقال سبحانه في وصف المتقين : ( كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ) وقال الله لنبيه - صلى الله عليه وسلم - : ( يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا) ... إلى أن قال :
فصلاة الليل لها شأن عظيم ، والمشروع فيها أن تكون مثنى مثنى ؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى) متفق على صحته من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - وأفضلها في آخر الليل إلا من خاف ألا يقوم في آخره ، فالأفضل له أن يصليها في أول الليل قبل أن ينام لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله ، ومن طمع أن يقوم فى آخر الليل فليوتر آخر الليل ، فإن صلاة آخر الليل مشهودة ، وذلك أفضل) رواه مسلم في صحيحه . وأقلها واحدة ، ولا حد لأكثرها ، فإن أوتر بثلاث فالأفضل أن يسلم من اثنتين ويوتر بواحدة ، وهكذا إذا صلى خمسا يسلم من كل اثنتين ثم يوتر بواحدة ، وإن سرد الثلاث أو الخمس بسلام واحد ولم يجلس إلا في آخرها فلا حرج ، بل ذلك نوع من السنة ؛ لأنه قد ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه فعل ذلك في بعض تهجده كما ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه سرد سبعا ولم يجلس إلا في آخرها ، وثبت عنه أنه في بعض الأحيان جلس بعد السادسة ، وأتم التشهد الأول ، ثم قام قبل أن يسلم وأتى بالسابعة. وثبت عنه أيضا عليه الصلاة والسلام أنه سرد تسعا وجلس في الثامنة ، وأتى بالتشهد الأول ثم قام قبل أن يسلم وأتى بالتاسعة. ولكن الأفضل وهو الأكثر من عمله - صلى الله عليه وسلم - أن يسلم من كل اثنتين ثم يوتر بواحدة ، كما تقدم ذلك من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما .
والأغلب من فعله - صلى الله عليه وسلم - أنه يوتر بإحدى عشرة ركعة ويسلم من كل ثنتين وربما أوتر بثلاث عشرة كما ثبت ذلك في الصحيحين من حديث عائشة - رضي الله عنها - وثبت أيضا أنه أوتر بثلاث عشرة من غير حديث عائشة ، يسلم من كل ثنتين عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم. ومن صلى أكثر من ذلك فلا حرج ؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى) ولم يحد حدا في عدد الركعات التي يأتي بها المصلي قبل الوتر. فدل ذلك على التوسعة ، فمن صلى عشرين وأوتر في رمضان أو غيره أو صلى أكثر من ذلك فلا حرج عليه. وقد تنوعت صلاة السلف الصالح في الليل ، فمنهم من يكثر الركعات ويقصر القراءة ، ومنهم من يقلل الركعات ويطيل القراءة ، وكل ذلك واسع بحمد الله ولا حرج فيه مع مراعاة الخشوع والطمأنينة. وقد ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - من حديث عائشة - رضي الله عنها – ( أنه كان إذا شغله نوم أو مرض عن صلاة الليل صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة) أخرجه مسلم في صحيحه . وعلى هذا فمن كانت عادته في الليل ثلاثا ونام عنها أو شغله عنها مرض صلى من النهار أربعا بتسليمتين ، وهكذا من كانت عادته أكثر يصلي من النهار مثل ذلك لكن يزيدها حتى يسلم من كل ثنتين تأسيا بالنبي - صلى الله عليه وسلم - فيما ذكرته عنه عائشة - رضي الله عنها - في الحديث المذكور ، والله ولي التوفيق. فتاوى ابن باز (الجزء رقم : 11، الصفحة رقم 297) .
صلاة الليل سنة مؤكدة لقول الله سبحانه في صفة عباد الرحمن : ( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) وفي سورة الذاريات في صفة المتقين : ( كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
ولقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم ، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل) رواه مسلم في صحيحه .
وصلاة الليل لها شأن عظيم كما قال الله جل وعلا في وصف عباد الرحمن : (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) وقال سبحانه في وصف المتقين : ( كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ) وقال الله لنبيه - صلى الله عليه وسلم - : ( يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا) ... إلى أن قال :
فصلاة الليل لها شأن عظيم ، والمشروع فيها أن تكون مثنى مثنى ؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى) متفق على صحته من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - وأفضلها في آخر الليل إلا من خاف ألا يقوم في آخره ، فالأفضل له أن يصليها في أول الليل قبل أن ينام لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله ، ومن طمع أن يقوم فى آخر الليل فليوتر آخر الليل ، فإن صلاة آخر الليل مشهودة ، وذلك أفضل) رواه مسلم في صحيحه . وأقلها واحدة ، ولا حد لأكثرها ، فإن أوتر بثلاث فالأفضل أن يسلم من اثنتين ويوتر بواحدة ، وهكذا إذا صلى خمسا يسلم من كل اثنتين ثم يوتر بواحدة ، وإن سرد الثلاث أو الخمس بسلام واحد ولم يجلس إلا في آخرها فلا حرج ، بل ذلك نوع من السنة ؛ لأنه قد ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه فعل ذلك في بعض تهجده كما ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه سرد سبعا ولم يجلس إلا في آخرها ، وثبت عنه أنه في بعض الأحيان جلس بعد السادسة ، وأتم التشهد الأول ، ثم قام قبل أن يسلم وأتى بالسابعة. وثبت عنه أيضا عليه الصلاة والسلام أنه سرد تسعا وجلس في الثامنة ، وأتى بالتشهد الأول ثم قام قبل أن يسلم وأتى بالتاسعة. ولكن الأفضل وهو الأكثر من عمله - صلى الله عليه وسلم - أن يسلم من كل اثنتين ثم يوتر بواحدة ، كما تقدم ذلك من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما .
والأغلب من فعله - صلى الله عليه وسلم - أنه يوتر بإحدى عشرة ركعة ويسلم من كل ثنتين وربما أوتر بثلاث عشرة كما ثبت ذلك في الصحيحين من حديث عائشة - رضي الله عنها - وثبت أيضا أنه أوتر بثلاث عشرة من غير حديث عائشة ، يسلم من كل ثنتين عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم. ومن صلى أكثر من ذلك فلا حرج ؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى) ولم يحد حدا في عدد الركعات التي يأتي بها المصلي قبل الوتر. فدل ذلك على التوسعة ، فمن صلى عشرين وأوتر في رمضان أو غيره أو صلى أكثر من ذلك فلا حرج عليه. وقد تنوعت صلاة السلف الصالح في الليل ، فمنهم من يكثر الركعات ويقصر القراءة ، ومنهم من يقلل الركعات ويطيل القراءة ، وكل ذلك واسع بحمد الله ولا حرج فيه مع مراعاة الخشوع والطمأنينة. وقد ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - من حديث عائشة - رضي الله عنها – ( أنه كان إذا شغله نوم أو مرض عن صلاة الليل صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة) أخرجه مسلم في صحيحه . وعلى هذا فمن كانت عادته في الليل ثلاثا ونام عنها أو شغله عنها مرض صلى من النهار أربعا بتسليمتين ، وهكذا من كانت عادته أكثر يصلي من النهار مثل ذلك لكن يزيدها حتى يسلم من كل ثنتين تأسيا بالنبي - صلى الله عليه وسلم - فيما ذكرته عنه عائشة - رضي الله عنها - في الحديث المذكور ، والله ولي التوفيق. فتاوى ابن باز (الجزء رقم : 11، الصفحة رقم 297) .
aya44
•
اهلا اختي ووفقي الله لطاعته ياااااااااااارب بصي يا اختي اقل الركعات هية ركعتين قيام ليل حتحسي بلذة ما بعدها لذة وراحة جامد وادعي ف سجودك كما شئتي حاولي يا اختي تطولي السور يعني بصي هاتي مصحف واقري منه قسمي الحزب ع الركعتين واسال الله التوفيق
الصفحة الأخيرة
أنا هقولك ببساطة جدا
صلاة قيام الليل هى اى عدد من الركعات ولو ركعتين فقط
تصلى مثل اى صلاة نافلة، لو تداومين على القيام او صلاة التراويح فى رمضان فهى مثلها
ولكى فيها ان تدعى بما يفتح الله عليكى لان الله عز وجل بكون حاضر وينزل فى ذلك الوقت ويقول هل من مستغفر فاغفر له
هل من تائب واتوب له، هل من داعى واعطية.
هذا الاجابة باختصار واعلم ان بالمنتدى اخوات اكثر منى علم وخبره واجدر بالرد وفقط انا اردت ان لا تفوتك الليلة
لا تنسينى بالدعاء معك