مين تفسر الي يصيرلي!؟

الملتقى العام

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد 

فيه شي غريب يصير لي على مدى اليوم تقريبا 
لي اسبوع احس فيه 
خصوصا فيه بنات كثير هنا مهتمين بعلم الطاقه و ان شاء الله القى جواب
او ممكن وحدة مرت بنفس تجربتي وتقولي ايش السبب



المهم 

انا لي اسبوع كل يوم يعتريني شعور غريب مفاجئ 
احس بمغصه فبطني نفس مغصه التوتر الي كنت احسها وقت الاختبارات وكمان حسيتها  ليله زواجي كذا نفس مغصه التوتر
يعني مغصه اشبه بدغدغه او قبضه اتمنى فهمتوني 

بس الغريب انها مو بس فبطني احسها واصله لصدري وقلبي نفس ذي المغصه
احس كانه صاير شي ما اعرف ايش وكاني اتنبأ بشي ما 
ويرافقه هذا الشعور بس عجزت افهم ايش فيه 

احسه مرتين وساعات ثلاث او اربع مرات يجيني في اليوم 

يجيني لحظات ويختفي كانه ينبهني بشي مفاجئ ايش هو مدري


مع العلم انا مع منفصله عن زوجي لي شهرين عند اهلي وانا على حافه الطلاق
وماكنت مهتمه بس صايرة هذي الفترة احن له كثير وودي ارجعله بس مقطوعه كل سبل التواصل بيني وبينه 
مدري ليش شي فقلبي يقولي هذا متعلق فزوجي واحتمال فيه شي
ايش هو الله اعلم

بعرف هل هذا الاحساس له تفسير علمي في علم النفس او علم الطاقه 
6
893

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سلمت يا وطني
سلمت يا وطني
تري علم الطاقه هذا خزعبلات لا اصل له يستعين بها شياطين الانس با الجن فبأذن الله يزيدوهم رهقا حسبنا الله

ثانيا و الاهم حطي ايدك على صدرك و قولي بسم الله ثلاث مرات و بعدها قولي سبع مرات اعوذ بعزة الله و قدرته من شر ما اجد و احاذر
هآشمية حجآزية~
هآشمية حجآزية~
سلمت يا وطني

الحمدالله اذا جاني اقراء المعوذات وساعات قبل لا اقراء يجي ويختفي بسرعه 

يعني ماله دخل بجن ولا شي ان شاء الله
فـوز.
فـوز.
داومي ع الاستغفار والاذكار الصباح والمساء وتحسين بشعور مريح لو انتي في اصعب المواقف من واقع تجربتي ي قلبي احسن وصفه في العالم 💐
غدا نلقى الآحبة
غدا نلقى الآحبة
سلمت يا وطني الحمدالله اذا جاني اقراء المعوذات وساعات قبل لا اقراء يجي ويختفي بسرعه  يعني ماله دخل بجن ولا شي ان شاء الله
سلمت يا وطني الحمدالله اذا جاني اقراء المعوذات وساعات قبل لا اقراء يجي ويختفي بسرعه  يعني...
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالعلاج بالطاقة المذكور في الموقع الذي سألت عنه علاج محرم، لا يجوز لأحد أن يستعمله، وهو ضرب من الطقوس الوثنية الموجودة في بلاد شرق آسيا، وكما هو مذكور في الموقع أنها رياضة يابانية اسمها (ركيه دن كجوه).

وبالدخول إلى موقع العلاج بالطاقة أيضا اتضح أنه قائم على الدعاية لمذهب البوذية، وهو مذهب وثني قائم على عبادة: غير الله عز وجل.

وقد صرح القائمون على هذا العلاج بأن المتعالج لابد أن يكون بوذياً حتى يستفيد من هذا الأمر، وأن عليه أن يقسم على اتباع بوذا وتعاليمه إذا أراد الالتحاق بهم، وأن الأشياء الظاهرة تعطى لكل أحد وهي قليلة، أما حقيقة هذا الأمر، فلا تعطى إلا للبوذيين.

كما ذكروا أن هناك أعمالا يومية قائمة على أداء تمارين اليوغا، وقراءة كتب بوذا، وترديد القسم.
وهذا كفر بالله تعالى يجب إنكاره والبراءة منه، تحت أي مسمى كان، سواء سمي علاجاً بالطاقة، أو غير ذلك.

والعالم اليوم يشهد دعوة ونشراً وترويجاً للبوذية، لا سيما في مجال العلاج والرياضة، فيجب الحذر من ذلك.

والزعم بأن هذا العلاج معروف بالإسلام باسم الرُّقى، إفك وزور، فإن الرقية في الإسلام هي قراءة شيء من كتاب الله تعالى، أو الأدعية التي استعملها النبي صلى الله عليه وسلم، فهي قائمة على الإيمان بالله وتوحيده، لا على الإيمان ببوذا وأتباعه، فالفرق بين الأمرين هو الفرق بين التوحيد والشرك، والإيمان والكفر.

وإننا نحذر المسلمين من الاستماع إلى هذه البرامج المفسدة للعقيدة، الملوثة للفطرة، ومن الانخداع بهذه الدعايات الوثنية الجديدة. والله أعلم.


اسلام ويب



================================

أما بالنسبة لأعراضك أظن والله أعلم من القلق وحالتك النفسية فلا تفكري وتشغلي بالك كثيرا وانما الجأي الى الله بالدعاء في سجودك بقيام الليل وكثرة الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم..

وان كان بالامكان التوسط وتدخل طرف حكيم من أهلك للرجوع لزوجك ان كان ذو خلق ودين والاصلاح بينكما والتغاضي والتنازل عن بعض الامور بغرض تيسير الرجعه له فالصلح خير على كل حال..


وكما قال تعالى :
{وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا}.



ويمكننا القول: إن جميع الآيات التي ورد فيها ذكر الإصلاح بين الناس هي من التفسير العملي لهذه القاعدة القرآنية المتينة.

ومن المناسبات اللطيفة أن ترد هذه الآية في سورة النساء، وهي نفس السورة التي ورد فيها قوله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا} .


يقول ابن عطية: ـ مؤكداً اطراد هذه القاعدة ـ: (وقوله تعالى: {والصلح خير} لفظٌ عام مطلق، يقتضي أن الصلح الحقيقي ـ الذي تسكن إليه النفوس ويزول به الخلاف ـ خيرٌ على الإطلاق، ويندرج تحت هذا العموم أن صلح الزوجين على ما ذكرنا خير من الفرقة)(1).

ومعنى الآية باختصار (2):
أن المرأة "إذا خافت المرأة نشوز زوجها أي: تَرّفَعه عنها، وعدمِ رغبتِه فيها وإعراضه عنها، فالأحسن ـ في هذه الحالة ـ أن يصلحا بينهما صلحا، بأن تسمح وتتنازل المرأة عن بعض حقوقها اللازمة لزوجها على وجه تبقى مع زوجها: إما أن ترضى بأقل من الواجب لها من النفقة أو الكسوة أو المسكن، أو القسم بأن تسقط حقها منه، أو تهب يومها وليلتها لزوجها أو لضرتها، فإذا اتفقا على هذه الحالة فلا جناح ولا بأس عليهما فيها، لا عليها ولا على الزوج، فيجوز حينئذ لزوجها البقاء معها على هذه الحال، وهي خير من الفرقة، ولهذا قال: {وَالصُّلْحُ خَيْرٌ}".


يقول العلامة السعدي:
"ويؤخذ من عموم هذا اللفظ والمعنى: أن الصلح بين من بينهما حقٌ أو منازعة ـ في جميع الأشياء ـ أنه خيرٌ من استقصاء كل منهما على كل حقه، لما فيها من الإصلاح وبقاء الألفة والاتصاف بصفة السماح.
وهو ـ أي الصلح ـ جائزٌ في جميع الأشياء إلا إذا أحل حراماً أو حرم حلالاً، فإنه لا يكون صلحاً، وإنما يكون جوراً.
واعلم أن كل حكم من الأحكام لا يتم ولا يكمل إلا بوجود مقتضيه وانتفاء موانعه، فمن ذلك هذا الحكم الكبير الذي هو الصلح، فذكر تعالى المقتضي لذلك ونبه على أنه خير، والخيرُ كلُّ عاقلٍ يطلبه ويرغب فيه، فإن كان -مع ذلك- قد أمر الله به وحث عليه ازداد المؤمن طلبا له ورغبة فيه.


وذكر المانع بقوله: {وأحضرت الأنفس الشح} أي: جبلت النفوس على الشح، وهو: عدم الرغبة في بذل ما على الإنسان، والحرص على الحق الذي له، فالنفوس مجبولة على ذلك طبعاً، أي: فينبغي لكم أن تحرصوا على قلع هذا الخلق الدنيء من نفوسكم، وتستبدلوا به ضده وهو السماحة، وهو بذل الحق الذي عليك؛ والاقتناع ببعض الحق الذي لك.

فمتى وفق الإنسان لهذا الخلق الحسن، سهل حينئذ عليه الصلح بينه وبين خصمه ومعامله، وتسهلت الطريق للوصول إلى المطلوب، بخلاف من لم يجتهد في إزالة الشح من نفسه، فإنه يعسر عليه الصلح والموافقة، لأنه لا يرضيه إلا جميع ماله، ولا يرضى أن يؤدي ما عليه، فإن كان خصمه مثله اشتد الأمر"(3) انتهى كلامه.

القاعدة السادسة: (وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) | موقع المسلم
وردة شرقية
وردة شرقية
أولا أختي علم الطاقة ليس علما معترفا في علم النفس بل هو من الخرافات الوثنية
ثانيا ما تشعرين به من المغص الي يجي فجأة ويروح ممكن تكون غازات
وممكن بسبب الحالة النفسية مسبب لك مشاكل في القولون
ممكن توضحي إن كان لك هذا المغص تحسيه بعد الاكل على طول ؟ أو بعد أكل المقليات أو ؟؟؟
كيف شهيتك للطعام ؟
هل معاك امساك أو اسهال ؟
هل تأكلين فلافل أو فول أو عدس ؟
تشربين بيبسي أو مشروبات غازية ؟
كم صار عليك بهذا الشعور ؟