السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع موجود في إسلام أون لاين بالانجليزي أريد ترجمته الى اللغة العربية
والموضوع طويل شويه والتي تقدر تساعدني أجرها عند الله والله يجزاها خير
واذا في أحد من البنات تعرف موقع جيد للترجمة ياريت تكتب لي عنوانه
الموضوع موجود بهذا الرابط
http://www.islamonline.net/english/introducingislam/topic03.shtml
green tea @green_tea_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
so3
•
حبيبتى انا ترجمته ليكى خلاص عندى فى الورق ..النهارده بعد صلاه العشاء اكتبه و ابعتهولك ان شاء الله
so3
•
اتفضلى يا جميل
القرآن هو كتاب الله الذى انزله بالعربيه على النبى محمد (صلى الله عليه و سلم ) خلال 32 عام , و اهداه لاتباعه كما تلقاه من الملك جبريل , و قد كتبوه على نوع من المواد التى اتيحت لهم , و قد حفظه النبى و الكثير من اتباعه بمجرد نزوله.
يتكون القرآن من 114 سوره ( احيانا تسمى اجزاء) باطوال مختلفه بين 3 الى 286 آيه, و يتم تنزيل آيات قليله فى المره الواحده و ليس بترتيبها الحالى , و لكن وضعوا فى اماكنهم بواسطه النبى تبعا لتعليمات من الملك جبريل.
بعد وفاه النبى بوقت قليل, قام اول الخلفاء ابو بكر الصديق بامر الخطاط زايد بن ثابت بجمع المخطوطات و عمل نسخه واحده من القرآن , و قد فعل هذا بمساعده المئات من صحابه النبى الحافظين للقرآن , و هكذا للتأكد انه لم يتم اضافه او حذف شىء و ان ترتيب الآيات كان تبعا لتعليمات النبى , بعد ذلك طلب ثالث الخلفاء عثمان بن عفان من زايد مجددا ان يشرف على نسخ القرآن , و قد عملت العديد من النسخ القياسيه و ارسلت الى قبائل المسلمين. و تم الامر باحراق جميع المخطوطات الاخرى للتاكد انه لن يكون هناك العديد من القراءات للقرآن.
و هكذا يبقى القرآن الى الان تماما كما انزل منذ اكثر من 14 قرن مضى متضمنا نفس كلمات الله, و قد حفظه عده الآف من المسلمين عبر الاجيال و لم يتم نسيانه, و هكذا بقيت اللغه العربيه التى انزل بها القرآن لغه حيه .
هناك العديد من نسخ القرآن منذ بدايه القرن انزلت فى المكتبات فى العالم الاسلامى , و المقارنه بين النسخ المطبوعه حديثا توضح ان القرآن لم يتم تغييره عبر القرون
وحدها هى اللغه العربيه هى كلمات الله الاصليه, و قد تمت ترجمات لمعانى القرآن للغات عديده و لكن لا تستطيع اى ترجمه ان تحتوى على المعنى الكامل للقرآن
و لهذا فمن اجل فهم لائق لتعاليم الاسلام ينبغى على الانسان ان يتجهه الى و يفهم النص العربى للقرآن.
عن ماذا هو القرآن؟
الشخص المعتاد على الانجيل قد يظن ان القرآن مشابها له, و لكنه سيفاجأ عندما يجد انه ليس كذلك , بل هو سرد للقصص او تجميع للقواعد او مجموعه تراتيل او كتاب علوم , بل انه يشمل كل هذا و اكثر.
يتكلم القرآن عن طبيعه الله, و علاقه الانسان بالله , و علاقه الانسان باللآخرين
و للقرآن اسلوب فريد ينتقل بين الموضوع و الآخر مازجا عده افكار, ينتقل بين الخاص للعام ثم يرجع ثانيه, و لهذا السبب فان تسميه السور بالاجزاء هى فعلا تسميه مغلوطه , الاجزاء تتعامل مع فكره اساسيه واحده و لكن كلمه سوره هى خاصه بالقرآن.
و يشمل القرآن ضمن العديد من الاشياء الاخرى لمحات من قصص الانبياء السابقين, باستثناء النبى يوسف , لا يخبر القرآن القصه فى سرد واحد متصل , و لكن فى العديد من الاماكن يشير الى تفاصيل معينه و يسألنا ان نفكر مليا فى دلالتهم.
الآيات التى انزلت فى مكه خلال ال13 عاما الاولى من مهمه النبى تتعامل عموما مع مواضيع الايمان , وحدانيه و تفرد الله, يوم القيامه, الملائكه , الانبياء , الكتب السابقه , القضاء السماوى.
و الآيات التى انزلت فى المدينه حيث شيد المسلمون مجتمع اسلامى وليد تتعامل عموما مع العلاقات العامه بين الافراد و المجموعات . و فى العاده تنزل القليل من الآيات فى المره الواحده لتتعامل مع سؤال او موقف برز فى المجتمع الاسلامى
و لهذا فان دراسه اسباب التنزيل و الخلفيه عن متى , أين , و لماذا انزلت آيه معينه تكون صحيحه لفهم دارسين القرآن.
يبقى القرآن اكثر الكتب قراءه فى العالم , جميع المسلمين يحفظوا بعض الاجزاء منه ليتلوها فى شعائر صلواتهم اليوميه. البعض الاخر يخصص جزء من كل يوم لقراءه القرآن , و اكثر من هذا خلال شهر رمضان. اضافه الى هذا يوجد مئات الآلاف _عرب و غير عرب_ الذين يحفظون القرآن كاملا.
القرآن هو كتاب الله الذى انزله بالعربيه على النبى محمد (صلى الله عليه و سلم ) خلال 32 عام , و اهداه لاتباعه كما تلقاه من الملك جبريل , و قد كتبوه على نوع من المواد التى اتيحت لهم , و قد حفظه النبى و الكثير من اتباعه بمجرد نزوله.
يتكون القرآن من 114 سوره ( احيانا تسمى اجزاء) باطوال مختلفه بين 3 الى 286 آيه, و يتم تنزيل آيات قليله فى المره الواحده و ليس بترتيبها الحالى , و لكن وضعوا فى اماكنهم بواسطه النبى تبعا لتعليمات من الملك جبريل.
بعد وفاه النبى بوقت قليل, قام اول الخلفاء ابو بكر الصديق بامر الخطاط زايد بن ثابت بجمع المخطوطات و عمل نسخه واحده من القرآن , و قد فعل هذا بمساعده المئات من صحابه النبى الحافظين للقرآن , و هكذا للتأكد انه لم يتم اضافه او حذف شىء و ان ترتيب الآيات كان تبعا لتعليمات النبى , بعد ذلك طلب ثالث الخلفاء عثمان بن عفان من زايد مجددا ان يشرف على نسخ القرآن , و قد عملت العديد من النسخ القياسيه و ارسلت الى قبائل المسلمين. و تم الامر باحراق جميع المخطوطات الاخرى للتاكد انه لن يكون هناك العديد من القراءات للقرآن.
و هكذا يبقى القرآن الى الان تماما كما انزل منذ اكثر من 14 قرن مضى متضمنا نفس كلمات الله, و قد حفظه عده الآف من المسلمين عبر الاجيال و لم يتم نسيانه, و هكذا بقيت اللغه العربيه التى انزل بها القرآن لغه حيه .
هناك العديد من نسخ القرآن منذ بدايه القرن انزلت فى المكتبات فى العالم الاسلامى , و المقارنه بين النسخ المطبوعه حديثا توضح ان القرآن لم يتم تغييره عبر القرون
وحدها هى اللغه العربيه هى كلمات الله الاصليه, و قد تمت ترجمات لمعانى القرآن للغات عديده و لكن لا تستطيع اى ترجمه ان تحتوى على المعنى الكامل للقرآن
و لهذا فمن اجل فهم لائق لتعاليم الاسلام ينبغى على الانسان ان يتجهه الى و يفهم النص العربى للقرآن.
عن ماذا هو القرآن؟
الشخص المعتاد على الانجيل قد يظن ان القرآن مشابها له, و لكنه سيفاجأ عندما يجد انه ليس كذلك , بل هو سرد للقصص او تجميع للقواعد او مجموعه تراتيل او كتاب علوم , بل انه يشمل كل هذا و اكثر.
يتكلم القرآن عن طبيعه الله, و علاقه الانسان بالله , و علاقه الانسان باللآخرين
و للقرآن اسلوب فريد ينتقل بين الموضوع و الآخر مازجا عده افكار, ينتقل بين الخاص للعام ثم يرجع ثانيه, و لهذا السبب فان تسميه السور بالاجزاء هى فعلا تسميه مغلوطه , الاجزاء تتعامل مع فكره اساسيه واحده و لكن كلمه سوره هى خاصه بالقرآن.
و يشمل القرآن ضمن العديد من الاشياء الاخرى لمحات من قصص الانبياء السابقين, باستثناء النبى يوسف , لا يخبر القرآن القصه فى سرد واحد متصل , و لكن فى العديد من الاماكن يشير الى تفاصيل معينه و يسألنا ان نفكر مليا فى دلالتهم.
الآيات التى انزلت فى مكه خلال ال13 عاما الاولى من مهمه النبى تتعامل عموما مع مواضيع الايمان , وحدانيه و تفرد الله, يوم القيامه, الملائكه , الانبياء , الكتب السابقه , القضاء السماوى.
و الآيات التى انزلت فى المدينه حيث شيد المسلمون مجتمع اسلامى وليد تتعامل عموما مع العلاقات العامه بين الافراد و المجموعات . و فى العاده تنزل القليل من الآيات فى المره الواحده لتتعامل مع سؤال او موقف برز فى المجتمع الاسلامى
و لهذا فان دراسه اسباب التنزيل و الخلفيه عن متى , أين , و لماذا انزلت آيه معينه تكون صحيحه لفهم دارسين القرآن.
يبقى القرآن اكثر الكتب قراءه فى العالم , جميع المسلمين يحفظوا بعض الاجزاء منه ليتلوها فى شعائر صلواتهم اليوميه. البعض الاخر يخصص جزء من كل يوم لقراءه القرآن , و اكثر من هذا خلال شهر رمضان. اضافه الى هذا يوجد مئات الآلاف _عرب و غير عرب_ الذين يحفظون القرآن كاملا.
الصفحة الأخيرة