إليك هذه الفائدة للشيخ العثيمين رحمه الله
سئل فضيلة الشيخ- رحمه الله تعالى: ما درجة حديث
"ماء زمزم لما شرب له "؟ وما معناه؟ وما حكم التضلع منه؟
فأجاب فضيلته بقوله: "ماء زمزم لما شرب له"، هذا الحديث كثر الكلام في صحته،
وأحسن ما قيل فيه ما قاله ابن القيم- رحمه الله- (الحق أنه حسن، وجزم البعض بصحته، والبعض بوضعه مجازفة) .
نقله عنه في فيض القدير شرح الجامع الصغير. ومعناه:
أن من شربه لرىّ روي به، ولشبع شبع به، ولشفاء من مرض - صلى الله عليه وسلم -
شفي به وهكذا. أما التضلع منه، فقد ذكره أهل العلم في مناسكهم،
ولا يحضرني الآن حديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم -،
ثم رأيت في (التلخيص الحبير) أن ابن عباس- رضي الله عنهما- أمر رجلاً أن يتضلع منه، وقال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال "آية ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من زمزم"
وعزاه إلى الدارقطني والحاكم من طريق ابن أبي مليكة، فلينظر.
أخرجه ابن ماجه، كتاب المناسك،



قرات ان التضلع مثل الدعاء
لابد فيه من يقين وحسن توكل
واعتقد ايضا حسن علاقه مع الله
لا يؤتى فضله بمعصيته
واللي اعرفه ان معظم من شرب منه تحققت له حاجته
لكن سبحان الله قد ياخذ وقت حتى يتحقق
فالانسان ان كان مبتلى ساري بقدر الله وعليه ان يري الله في نفسه خيرا من الصبر الجميل المعمول به بالاسباب المحموده
فاللهم افرغ علينا صبرا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
لابد فيه من يقين وحسن توكل
واعتقد ايضا حسن علاقه مع الله
لا يؤتى فضله بمعصيته
واللي اعرفه ان معظم من شرب منه تحققت له حاجته
لكن سبحان الله قد ياخذ وقت حتى يتحقق
فالانسان ان كان مبتلى ساري بقدر الله وعليه ان يري الله في نفسه خيرا من الصبر الجميل المعمول به بالاسباب المحموده
فاللهم افرغ علينا صبرا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
الصفحة الأخيرة
الآن فهمت أختاه