*المميزه*25
*المميزه*25
جزاك الله خير الموقع مفيد جدا
**أم عبد الرحمن**
أخواتي الفاضلات

أشكر لكم حسن ظنكم بي .. وجعل الله ذريتي وذريتكم صالحين أبرار ..

وأن يقر أعيننا بهدايتهم .. وسعادتهم سعادة الدراين

الأخوات الفاضلات الاتي أحسن الظن بي وقمن بمراسلتي على الخاص وطلبن مني توضيح ما ينبغي عليهن عمله تجاه أبنائهن الذين يمارسون هذه الألعاب .. أو الذين يتابعون الرسوم المتحركة بإفراط أجيب عليهن هنا على العام لتشمل الفائدة الجميع .. كما أرجو منكن غض البصر عن الزلل .. فحسبي أني أتمنى الخير والنفع للجميع ..

________________________________________________

من خلال دراستي واطلاعي على الكثير من الدراسات التربوية المتعلقة بموضوع الألعاب الالكترونية ، والرسوم المتحركة ، لاحظت أن العديد من الدراسات العلمية أكدت على تأثير مشاهدة الرسوم المتحركة ، وألعاب الفيديو على السلوك العدواني للطفل .

ومن خلال النظر للحوادث الجنائية التي وقعت بمدينة الرياض وصل عدد القتل عمدا إلى40 حالة ، وتهديد ومحاولة قتل إلى 318 حالة ، وسجلت 16 حالة لاعتداءات أدت إلى حالة وفاة ، و 21 حالة خطف ، و4140 حالة لحوادث غير أخلاقية ، كما سجلت 14508حالة سرقة ، 3465 حالة لشرب وصنع وبيع المسكر، و2979 حالة اعتداء ومضاربة ، و347 حالة حيازة سلاح بدون ترخيص !!


و هذا مؤشر خطير يدل على كثرة الجرائم التي وقعت في مدينة الرياض ولعام واحد . وبما أن الأطفال يتأثرون بصورة ملحوظة بما يصدره الإعلام إلينا من أفكار وفلسفات وسلوكيات وأخلاقيات لا تمت إلى مجتمعنا وثقافتنا بأي صلة ، فيقع على الوالدين الدور الكبير لمواجهة هذا التحدي . فيجب عليهم مواجهة هذه الأخطار ، والتصدي لها ، لا الهروب منها.


فيقع على الأسرة الدور الكبير ، وذلك لكون الطفل يمارس هذه الألعاب غالباً بين أسرته ، فيجب على الوالدين الاهتمام بالأمور التالية :

1- مراقبة ما يجلبه الأطفال من ألعاب ، وذلك للحد من تداول الألعاب الضارة، والتي تحوي أخطارا شرعية أو سلوكية .

2- توجيه الأطفال وتوعيتهم ، وتحصينهم بالدين والعلم ، لتلافي ما يمكن أن يؤثر على عقيدة أطفالهم أو أخلاقهم من هذه الألعاب.

3- استشعار المسئولية ؛ وإنما أولادهم رعية استرعاهم الله ، سيسألهم عنها ، والحرص على إصلاح أنفسهم لأن صلاح الآباء يدركه الأبناء . كما قال تعالى : ( وكان أبوهما صالحا ) الكهف آية(82) ، وكان بعض السلف يزيد في صلاته و يرجو بها صلاح ذريته .
وإذا أصلحنا سرائرنا ، وراقبنا الله تعالى في أنفسنا ، تكفل الله لنا بتيسير تربية أطفالنا ..

4- شغل أوقات الأطفال بأمور تعود عليهم بالنفع ، كالقراءة ، والأشغال اليدوية ، والألعاب الحركية ، والرحلات الترفيهية ... وقد قمت بذكر أمثلة على الألعاب الحركية في ردودي السابقة ..

5- الغرس في نفوس الأطفال بأنهم إنما خلقوا لعبادة الله وأن العبادة أمرها واسع كالصلاة والذكر مع إباحة الترفيه في الأمور المباحة .. فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يداعب أصحابه .. فيقولون له أتداعبنا وأنت رسول الله ! فكان يرد عليهم عليه الصلاة والسلام .. ولكني لا أقول إلا الحق ..

6- تحديد ساعات للعب الأطفال ، لا يزيد عن ساعة في اليوم لممارسة اللعب ، وقد يحدد عن طريق تشغيل ساعات التليفزيون التي تغلق التلفاز الذي يلعب عليه الطفل أوتوماتيكي بعد فترة محددة من التشغيل. .. وهذا اقتراح جيد .. ويجب الحزم في تحديد الوقت وعدم التراخي .

7- يجب على الوالدين كثرة الجلوس مع أطفالهم وخاصة عند اللعب. واستعمال أسلوب الحوار والإقناع لتوضيح الأخطار الموجودة في بعض الألعاب ... والله يا أخواتي إن الحوار يأتي بنفع وفائدة ما يعجز عنه أسلوب التحفيز المادي أو الترهيب و العقاب .. الحديث و الحوار والمداعبة ..
8-قد يضطر الوالدين لاتخاذ مبدأ الحزم و الشدة ، إن لم يجد مع الأطفال الإقناع في خطورة الألعاب ، ومنعهم من اللعب بالألعاب الضارة ، و لا بأس من تعويد الأبناء على شيء من الحرمان وخاصة في حرمانهم مما لا يعود عليهم إلا بالضرر ؛ فالطفل إذا اعتاد من والديه تنفيذ كل متطلباته ، فلن يتنازل عن ذلك مستقبلا وسيطلب ممن حوله أن يلبوا دائماً رغباته ، و خطورة ذلك بكون الطفل سيفقد توازنه حينما يحجب عنه مصدر التلبية ، ويقع صدام بينه وبين الآخرين ، ويعجز عن التصرف في أبسط مشكلة تواجهه ، لاعتقاده أن الكل مسخر لتلبية رغباته ... فهنا تكمن خطورة الدلال ،والاستجابة لرغبة الطفل دائما ..
9- تحفيز الأطفال للمشاركة في حلق لتحفيظ القران الكريم ، أو المراكز التعليمية، لما في ذلك من آثار تربوية عظيمة ...


سبحان الله الأطفال أحباب الرحمن وتجدون فيهم براءة وطهر يكفي أنهم مطهرون من الذنوب.. وكان عمر رضي الله عنه يجمع الصبيان ويطلب منهم أن يدعوا له .. ويقول بأنهم لم يذنبوا فيرجوا ان يستجيب الله تعالى منهم ..
والاحتساب في الحديث معهم ومحاورتهم له أجر عظيم ..
فإذا احتسبنا في الحوار معهم والنزول لمستواهم التواضع ، فكم من الأجر و الثواب الذي ينتج عن ذلك .. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من تواضع لله رفعه ) .

والأمر الثاني هو الاحتساب نشر العلم .. فعندما تتحاورين مع طفلك وتغرسين فيه علما تكونين بذلك قد نشرت علما والأحاديث في فضل نشر العلم لا حصر لها ويحضرني قول الرسول صلى الله عليه وسلم إن الله وملائكته يستغفرون لمعلمي الناس الخير .. وإن النمل في جحرها والحوت في البحر ليستغفرون لمعلمي الناس الخير .. أو كما قال عليه الصلاة والسلام ..

الأمر الثالث هو الفائدة العظيمة التي يجنيها أطفالنا من الحوار معهم .. وبتربيتهم والإحسان إليهم نرجوا من الله أن يجعلهم كما قال عليه الصلاة والسلام ( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث .. وذكر منهم أو ولد صالح يدعوا له )


..........
لي عودة بإذن الله
____________________________
دمعه ورديه
دمعه ورديه
أخواتي الفاضلات أشكر لكم حسن ظنكم بي .. وجعل الله ذريتي وذريتكم صالحين أبرار .. وأن يقر أعيننا بهدايتهم .. وسعادتهم سعادة الدراين الأخوات الفاضلات الاتي أحسن الظن بي وقمن بمراسلتي على الخاص وطلبن مني توضيح ما ينبغي عليهن عمله تجاه أبنائهن الذين يمارسون هذه الألعاب .. أو الذين يتابعون الرسوم المتحركة بإفراط أجيب عليهن هنا على العام لتشمل الفائدة الجميع .. كما أرجو منكن غض البصر عن الزلل .. فحسبي أني أتمنى الخير والنفع للجميع .. ________________________________________________ من خلال دراستي واطلاعي على الكثير من الدراسات التربوية المتعلقة بموضوع الألعاب الالكترونية ، والرسوم المتحركة ، لاحظت أن العديد من الدراسات العلمية أكدت على تأثير مشاهدة الرسوم المتحركة ، وألعاب الفيديو على السلوك العدواني للطفل . ومن خلال النظر للحوادث الجنائية التي وقعت بمدينة الرياض وصل عدد القتل عمدا إلى40 حالة ، وتهديد ومحاولة قتل إلى 318 حالة ، وسجلت 16 حالة لاعتداءات أدت إلى حالة وفاة ، و 21 حالة خطف ، و4140 حالة لحوادث غير أخلاقية ، كما سجلت 14508حالة سرقة ، 3465 حالة لشرب وصنع وبيع المسكر، و2979 حالة اعتداء ومضاربة ، و347 حالة حيازة سلاح بدون ترخيص !! و هذا مؤشر خطير يدل على كثرة الجرائم التي وقعت في مدينة الرياض ولعام واحد . وبما أن الأطفال يتأثرون بصورة ملحوظة بما يصدره الإعلام إلينا من أفكار وفلسفات وسلوكيات وأخلاقيات لا تمت إلى مجتمعنا وثقافتنا بأي صلة ، فيقع على الوالدين الدور الكبير لمواجهة هذا التحدي . فيجب عليهم مواجهة هذه الأخطار ، والتصدي لها ، لا الهروب منها. فيقع على الأسرة الدور الكبير ، وذلك لكون الطفل يمارس هذه الألعاب غالباً بين أسرته ، فيجب على الوالدين الاهتمام بالأمور التالية : 1- مراقبة ما يجلبه الأطفال من ألعاب ، وذلك للحد من تداول الألعاب الضارة، والتي تحوي أخطارا شرعية أو سلوكية . 2- توجيه الأطفال وتوعيتهم ، وتحصينهم بالدين والعلم ، لتلافي ما يمكن أن يؤثر على عقيدة أطفالهم أو أخلاقهم من هذه الألعاب. 3- استشعار المسئولية ؛ وإنما أولادهم رعية استرعاهم الله ، سيسألهم عنها ، والحرص على إصلاح أنفسهم لأن صلاح الآباء يدركه الأبناء . كما قال تعالى : ( وكان أبوهما صالحا ) الكهف آية(82) ، وكان بعض السلف يزيد في صلاته و يرجو بها صلاح ذريته . وإذا أصلحنا سرائرنا ، وراقبنا الله تعالى في أنفسنا ، تكفل الله لنا بتيسير تربية أطفالنا .. 4- شغل أوقات الأطفال بأمور تعود عليهم بالنفع ، كالقراءة ، والأشغال اليدوية ، والألعاب الحركية ، والرحلات الترفيهية ... وقد قمت بذكر أمثلة على الألعاب الحركية في ردودي السابقة .. 5- الغرس في نفوس الأطفال بأنهم إنما خلقوا لعبادة الله وأن العبادة أمرها واسع كالصلاة والذكر مع إباحة الترفيه في الأمور المباحة .. فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يداعب أصحابه .. فيقولون له أتداعبنا وأنت رسول الله ! فكان يرد عليهم عليه الصلاة والسلام .. ولكني لا أقول إلا الحق .. 6- تحديد ساعات للعب الأطفال ، لا يزيد عن ساعة في اليوم لممارسة اللعب ، وقد يحدد عن طريق تشغيل ساعات التليفزيون التي تغلق التلفاز الذي يلعب عليه الطفل أوتوماتيكي بعد فترة محددة من التشغيل. .. وهذا اقتراح جيد .. ويجب الحزم في تحديد الوقت وعدم التراخي . 7- يجب على الوالدين كثرة الجلوس مع أطفالهم وخاصة عند اللعب. واستعمال أسلوب الحوار والإقناع لتوضيح الأخطار الموجودة في بعض الألعاب ... والله يا أخواتي إن الحوار يأتي بنفع وفائدة ما يعجز عنه أسلوب التحفيز المادي أو الترهيب و العقاب .. الحديث و الحوار والمداعبة .. 8-قد يضطر الوالدين لاتخاذ مبدأ الحزم و الشدة ، إن لم يجد مع الأطفال الإقناع في خطورة الألعاب ، ومنعهم من اللعب بالألعاب الضارة ، و لا بأس من تعويد الأبناء على شيء من الحرمان وخاصة في حرمانهم مما لا يعود عليهم إلا بالضرر ؛ فالطفل إذا اعتاد من والديه تنفيذ كل متطلباته ، فلن يتنازل عن ذلك مستقبلا وسيطلب ممن حوله أن يلبوا دائماً رغباته ، و خطورة ذلك بكون الطفل سيفقد توازنه حينما يحجب عنه مصدر التلبية ، ويقع صدام بينه وبين الآخرين ، ويعجز عن التصرف في أبسط مشكلة تواجهه ، لاعتقاده أن الكل مسخر لتلبية رغباته ... فهنا تكمن خطورة الدلال ،والاستجابة لرغبة الطفل دائما .. 9- تحفيز الأطفال للمشاركة في حلق لتحفيظ القران الكريم ، أو المراكز التعليمية، لما في ذلك من آثار تربوية عظيمة ... سبحان الله الأطفال أحباب الرحمن وتجدون فيهم براءة وطهر يكفي أنهم مطهرون من الذنوب.. وكان عمر رضي الله عنه يجمع الصبيان ويطلب منهم أن يدعوا له .. ويقول بأنهم لم يذنبوا فيرجوا ان يستجيب الله تعالى منهم .. والاحتساب في الحديث معهم ومحاورتهم له أجر عظيم .. فإذا احتسبنا في الحوار معهم والنزول لمستواهم التواضع ، فكم من الأجر و الثواب الذي ينتج عن ذلك .. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من تواضع لله رفعه ) . والأمر الثاني هو الاحتساب نشر العلم .. فعندما تتحاورين مع طفلك وتغرسين فيه علما تكونين بذلك قد نشرت علما والأحاديث في فضل نشر العلم لا حصر لها ويحضرني قول الرسول صلى الله عليه وسلم إن الله وملائكته يستغفرون لمعلمي الناس الخير .. وإن النمل في جحرها والحوت في البحر ليستغفرون لمعلمي الناس الخير .. أو كما قال عليه الصلاة والسلام .. الأمر الثالث هو الفائدة العظيمة التي يجنيها أطفالنا من الحوار معهم .. وبتربيتهم والإحسان إليهم نرجوا من الله أن يجعلهم كما قال عليه الصلاة والسلام ( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث .. وذكر منهم أو ولد صالح يدعوا له ) .......... لي عودة بإذن الله ____________________________
أخواتي الفاضلات أشكر لكم حسن ظنكم بي .. وجعل الله ذريتي وذريتكم صالحين أبرار .. وأن يقر...
موضووووووع رااااااائع

ماشاء الله تبارك الله:)

واللي عند اهلها . .............. وبدال ما تربي ولدها لحالها ...صارو اللي يربونه خمسين واحد

وكل يوم كلمه وكل دقيقه راي .... خلوها على الله بس :42:

والمشكله كل شي يصير قدام الولد .... ليه تسوين كذا ؟؟؟ وليه تقولين كذا

حرام عليك توه صغير .... بزر ما يفهم ....وهو يسمع كل هالكلام :(
ام وسمي
ام وسمي
أم مشاري الله يجزاك خير على هالموضوع الي شاغل بالي يعني في امهات كل وقتهم تلفون وتلفزيون وان جلست مع عيالها الفاظها مو حلوه وسب في عيالها وبنفس الوقت عودت عيالها على الشطانه والتعدي على الناس وياويل احد يكلم عيالها يعني شين وقوة عين اخخخخخخخخخخخ بس انا مو متزوجة واحس انجاب الاطفال مسؤولية كبيررررررررررره عشان كذا هل تعرفون اي دورات عن تربية الاطفال نفسي احضرها عشان اكون متسلحة قبل الزواج؟؟؟ والله يابنات اني انقهر احنا مسلمين ومن سيرة الرسول اللهم صلي وسلم عليه المفروض انا نعرف نربي اولادنا والغرب وماعندهم دين مسووووووووين جمعية لحقوق الاطفال وياويل الي يتعدى عليهم عندنا نماذج عواااااااااااااااااااااائل يعني لو بحط نسبة تقريبا 70% تربيتهم فاشلة كله صراخ وسب وشتم او الوالدين مالهم دور او مدلعين عيالهم بزيادة او ضرب وتكفيخ ليـــــــــــــــــه كذا ؟ ليــــــــــــــــــــــــه أنا ومن هذا المنبر اطالب والدي خادم الحرمين الشريفين عبدالله ال سعود ان يجعل هنالك دورات في معاملة الزوجة وتربية الابناء وتكون اجبارية مثل الفحص الطبي قبل الزواج وأن تكون هنالك دورااااااااااات شهرية تقام في جميع اماكن العمل ويجب على السعوديين حضورها والا سيخصم من راتب المتخلفين بعد تربية السنين الي راحت وش جنينا شباب ماعندهم شهادات ويبون وظايف على مستوى وزير خيــــــــــــــــر ان شالله هذا الي ناقص أتمنى تضاف مادة في التربية وعلم النفس ومهارات التواصل مع الاخرين منهج صح مو اي كلام ويدرس للطلبة تعبنااااااااااااا صراحة من مجتمعنااااااااااااا مجتمع للأسف انه اسلامي ولا يتبع الا اركان الاسلام الخمسة والباقي من تعاليم الدين على قد مقدرتهم ليـــــــــــــــــه؟ الدين المعاملة ..." وانك لعلى خلق عظيم" وينا حنا من من اخلاااااااااااق الرسول حتى نصف اخلاقه ماوصلنا لها حراااااااااااام عليكم يامهات المستقبل بس تتشفقون تجيبون عيال واذا جبتوهم اهملتوا التربية بس توفرون الماكل والمشرب وقليل من التواصل >>>>>>>>>>>>> ارتفع ضغطها اتمنى من الله العلي القدير ان يرزقني واياكن بالذرية الصالحة عذرا لانفعالي
أم مشاري الله يجزاك خير على هالموضوع الي شاغل بالي يعني في امهات كل وقتهم تلفون وتلفزيون وان...
اخذي راحتمك عزيزتي في الانفعال
لانك صادقة وانا اضم صوتي لصوتك
برالأمان
برالأمان
....بصراحه قدامكم يا اخوات أشوف نفسي أم سيئة جداااااا ...و لازلت أتعلم !!!!..
أول أبنائي يحزني كثيرا و أحس تجاهه بذنب كبير ..كنت أتعلم التربية فيه ...و بصراحه كثير من أساليبي معه كانت خطأ...الله يسامحني و يعيني على التعويض و تغيير اخطائي ...