هلا فيكم جميعا والله يجزاك خير اختى ام عبد الرحمن على سعة صدرك ومشكوره على ردك لى على الخاص......
عندى سؤال ممكن تساعدينى لانى والله فى حيره..
اختى انا تاركه ثنتين من بناتى عند امى ومسافره لامريكا المشكله ان بناتى الحين تدلعوا زياده عن اللزوم وخايفه اذا رجعت كيف اتصرف معهم علما ان اعمارهم 5سنوات+3سنوات
طبعا اى احد يلبي رغباتهم وتعرفون دلع الجدات وانهم متشتتين يوم عند امى ويوم عند جدتهم الثانيه؟؟
وشايله هم عطينى الله يعافيك اسلوب اتعامل معهم علما انهم عصبيات وعنيديات

أم مشاري77 :
السلام عليكم مرحبا بكل من نورنا في هل ملف وحبيت أسألك يا أم عبد الرحمن وكل من عنده علم هل فيه كتب معينه ممكن أقرأها وأستفيد منها؟؟؟ أو مواقع أزورها؟؟ أو أشرطه مثلا؟؟ " وعندي سؤال ثاني بنتي فيها طبع شين ومضايقني كثير وهو أنها تاخذ من يد أخوها أي شي حتى لو كان عندها زيه ماني عارفه أيش الطريقه المناسبه اللي أستخدمها معاها وربي يقويكمالسلام عليكم مرحبا بكل من نورنا في هل ملف وحبيت أسألك يا أم عبد الرحمن وكل من عنده علم هل فيه...
حياك الله يا أم مشاري ..
من الكتب الي أنصحك فيها هي :
المفروض بصراحة كل أم وهي حامل وقبل ولادة أي طفل تقرأ كتاب تحفة المودود في أحكام المولود لابن القيم الجوزية.. تحدث عن الطفل من حمله إلى رشده بالتفصيل
كتاب قيم جدا جمع بين التربية وبين الطب رحمه الله .. ومن أعظم الأشياء الي استفدته من الكتاب هو:
أولا ..أشار رحمه الله لكراهة التسخط من ولادة البنات
" قال الله تعالى ( لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما انه عليم قدير ) الشورى 49 50
فقسم سبحانه حال الزوجين إلى أربعة أقسام اشتمل عليها الوجود وأخبر أن ما قدره بينهما من الولد فقد وهبهما إياه وكفى بالعبد تعرضا لمقته أن يتسخط ما وهبه وبدأ سبحانه بذكر الإناث فقيل جبرا لهن لأجل استثقال الوالدين لمكانهن وقيل وهو أحسن إنما قدمهن لأن سياق الكلام أنه فاعل ما يشاء لا ما يشاء الأبوان فان الأبوين لا يريدان إلا الذكور غالبا وهو سبحانه قد أخبر أنه يخلق ما يشاء فبدأ بذكر الصنف الذي يشاء ولا يريده الأبوان
وعندي وجه آخر وهو أنه سبحانه قدم ما كانت تؤخره الجاهلية "أ.هـ
ثانياً.. ذكر رحمه الله استحباب التأذين في أذن المولود اليمنى .. والإقامة بأذنه اليسرى..
ثالثاً:استحباب تحنيك المولود ..وهو سنة فقد قام الرسول صلى الله عليه وسلم به.
رابعاً : مشروعية العقيقة ..واستدل رحمه الله بحديث سمرة قال قال رسول الله كل غلام رهينة بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه ويسمى فيه ويحلق رأسه رواه أهل السنن كلهم ..وعن عائشة قالت قال رسول الله عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة رواه الإمام أحمد .
ومن أحكام العقيقة التي أوردها رحمه الله أن الأفضل بالتميمة(أو العقيقة) أن لا تكسر عظامها تيمنا بسلامة عظام المولود ..ولكن يقطع كل عظم من مفصله فلا تكسر العظام
وذكر أن عبد الله بن أحمد-بن حنبل- قال قلت لأبي كيف يصنع بالعقيقة قال تفصل أعضاؤها ولا يكسر لها عظم ..تيمنا بسلامة عظام المولود..
خامساً : أشار رحمه الله إلى مشروعية حلق شعر المولود و اتصدق بثمنه
سادساً: أنه من حق الأبناء على الآباء اختيار الأسم المناسب .. وقد قام الرسول صلى الله عليه وسلم بتغيير أسماء بعض الصحابة رضوان الله عليهم ..
وأن التسمية حق للأب دونما الأم.
ومن الفوائد التي أودها رحمه الله ..جواز حمل الأطفال في الصلاة وإن لم يعلم حال ثيابهم وقد قام النبي صلى الله بحمل الأطفال وهو يصلي .. وهذا له أثر تربوي عظيم .
وأنقل لكم ما أورده رحمه الله نصاً:"وينبغي أن يوقى الطفل كل أمر يفزعه من الأصوات الشديدة الشنيعة والمناظر الفظيعة والحركات المزعجة فإن ذلك ربما أدى إلى فساد قوته العاقلة لضعفها فلا ينتفع بها بعد كبره فإذا عرض له عارض من ذلك فينبغي المبادرة إلى تلافيه بضده وإيناسه بما ينسيه إياه وأن يلقم ثديه في الحال ويسارع إلى رضاعه ليزول عنه ذلك المزعج له ولا يرتسم في قوته الحافظة فيعسر زواله ويستعمل تمهيده بالحركة اللطيفة إلى أن ينام فينسى ذلك ولا يهمل هذا الأمر فإن في إهماله إسكان الفزع والروع في قلبه فينشأ على ذلك ويعسر زواله ويتعذر "
أطلت عليكم .. أعدكم باستعراض الكتاب كاملا لما له من أهمية بالغة
اعذروني للإطالة ولي عودة للأخوات اللاتي أحسن الظن بي للإجابة على تساؤلاتهن
من الكتب الي أنصحك فيها هي :
المفروض بصراحة كل أم وهي حامل وقبل ولادة أي طفل تقرأ كتاب تحفة المودود في أحكام المولود لابن القيم الجوزية.. تحدث عن الطفل من حمله إلى رشده بالتفصيل
كتاب قيم جدا جمع بين التربية وبين الطب رحمه الله .. ومن أعظم الأشياء الي استفدته من الكتاب هو:
أولا ..أشار رحمه الله لكراهة التسخط من ولادة البنات
" قال الله تعالى ( لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما انه عليم قدير ) الشورى 49 50
فقسم سبحانه حال الزوجين إلى أربعة أقسام اشتمل عليها الوجود وأخبر أن ما قدره بينهما من الولد فقد وهبهما إياه وكفى بالعبد تعرضا لمقته أن يتسخط ما وهبه وبدأ سبحانه بذكر الإناث فقيل جبرا لهن لأجل استثقال الوالدين لمكانهن وقيل وهو أحسن إنما قدمهن لأن سياق الكلام أنه فاعل ما يشاء لا ما يشاء الأبوان فان الأبوين لا يريدان إلا الذكور غالبا وهو سبحانه قد أخبر أنه يخلق ما يشاء فبدأ بذكر الصنف الذي يشاء ولا يريده الأبوان
وعندي وجه آخر وهو أنه سبحانه قدم ما كانت تؤخره الجاهلية "أ.هـ
ثانياً.. ذكر رحمه الله استحباب التأذين في أذن المولود اليمنى .. والإقامة بأذنه اليسرى..
ثالثاً:استحباب تحنيك المولود ..وهو سنة فقد قام الرسول صلى الله عليه وسلم به.
رابعاً : مشروعية العقيقة ..واستدل رحمه الله بحديث سمرة قال قال رسول الله كل غلام رهينة بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه ويسمى فيه ويحلق رأسه رواه أهل السنن كلهم ..وعن عائشة قالت قال رسول الله عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة رواه الإمام أحمد .
ومن أحكام العقيقة التي أوردها رحمه الله أن الأفضل بالتميمة(أو العقيقة) أن لا تكسر عظامها تيمنا بسلامة عظام المولود ..ولكن يقطع كل عظم من مفصله فلا تكسر العظام
وذكر أن عبد الله بن أحمد-بن حنبل- قال قلت لأبي كيف يصنع بالعقيقة قال تفصل أعضاؤها ولا يكسر لها عظم ..تيمنا بسلامة عظام المولود..
خامساً : أشار رحمه الله إلى مشروعية حلق شعر المولود و اتصدق بثمنه
سادساً: أنه من حق الأبناء على الآباء اختيار الأسم المناسب .. وقد قام الرسول صلى الله عليه وسلم بتغيير أسماء بعض الصحابة رضوان الله عليهم ..
وأن التسمية حق للأب دونما الأم.
ومن الفوائد التي أودها رحمه الله ..جواز حمل الأطفال في الصلاة وإن لم يعلم حال ثيابهم وقد قام النبي صلى الله بحمل الأطفال وهو يصلي .. وهذا له أثر تربوي عظيم .
وأنقل لكم ما أورده رحمه الله نصاً:"وينبغي أن يوقى الطفل كل أمر يفزعه من الأصوات الشديدة الشنيعة والمناظر الفظيعة والحركات المزعجة فإن ذلك ربما أدى إلى فساد قوته العاقلة لضعفها فلا ينتفع بها بعد كبره فإذا عرض له عارض من ذلك فينبغي المبادرة إلى تلافيه بضده وإيناسه بما ينسيه إياه وأن يلقم ثديه في الحال ويسارع إلى رضاعه ليزول عنه ذلك المزعج له ولا يرتسم في قوته الحافظة فيعسر زواله ويستعمل تمهيده بالحركة اللطيفة إلى أن ينام فينسى ذلك ولا يهمل هذا الأمر فإن في إهماله إسكان الفزع والروع في قلبه فينشأ على ذلك ويعسر زواله ويتعذر "
أطلت عليكم .. أعدكم باستعراض الكتاب كاملا لما له من أهمية بالغة
اعذروني للإطالة ولي عودة للأخوات اللاتي أحسن الظن بي للإجابة على تساؤلاتهن


الصفحة الأخيرة
اللهم ارزق ام عبد الرحمن بر ابنائها ..اللهم وفقها لما تحب وترضى ..
اللهم اصلح ذريتها واهدهم واحفظهم ووفقهم لما تحب وتر ضى ..
اللهم اغفر لي ولها ولجميع المسلمين واجمعني بها في مستقر رحمتك يارب العالمين...امين
ام عبدالرحمن ياغاليه فعلا احنا متعطشات لمثل هذا الكلام
عزيزتي عندي ولد7 سنوات ولدي من يوم صغير غلطت بحقه وكنت اضربه كثير كثير نتاج ضربي له صار عدواني ويغفر الزله لاي احد مثلا اتضارب مع احد يصرخ ويقول والله غير اخذ حقي سواء من اخوانه او بنات عمه حتى لو هو اللي غلط على الكل لو احد ضربه هو ماشافه وانتبه له ويعتذر الطرف الثاني لا مايقتنع ولدي الايضربه وياليت اي ضرب الا دوم ضربه بحقد
بالمقابل ولدي حنون مرره يساعدني بمزاجه بالبيت
مرات احسه شقي مرات لا مطيع ومثالي
هو بمدرسة تحفيظ قران والحمدالله ماشي تمام فيها
فيه نقطه مازمتني كثير عدم ذاهبه للصلاه بالقوه يروح لاتقولين لي كافيئه لان اتبعت معه شتى الاساليب للصلاه حتى الحفلات سويتها له بالكلام بالتخويف من العذاب احاول معه يصلي معي بالبيت
مانفع
وعندي ولدين صغار واحد 3ونص والثاني2ونص الوسطاني يقلد اخوه الكبير والصغير يقلد الوسطاني
الحمدالله مالقيت معاهم مشاكل الا مشاكل اغلب الاطفال من حركه وغيره بسيطه وضرب بسيط
المهم بسالك لما ابوهم يروح الصلاه الاثنين ذول يبكوا الا بيروحوا معاه الصلاه انا مااخليهم اخاف ياذون المصلين مدري تصرفي صحيح ولا لا مع انهم راحوا كثير واذواوعاقبهم ابوهم بذا العقاب
الله يسعدك ام عبدالرحن ابغى اجابه شافيه تريحني وخصوصا للكبير