حبيبتي ...أم مشاري ...
كل ماأقرأ عنوان موضوعك ...أطلب من الله العلي القدير ...أن يأتي ذلك اليوم والذي أقول فيه ...وبكل فخر ...تعبت في تربية ...أبنائي ....أنا عن جد متعبة وبالذات في زمن كهذا ...وأحاول قدر الإمكان أن أكسب صداقة بناتي ...لأننا في زمن لاتنفع معه القسوة ...وإلا ستخسري ...نحن بزمن مريب ...فكثير مانشاهدتطاول ألسن الأبناء على أبائهم ...فأتحاشى ذلك وأعقد بينهن الصداقة ...المشكلة لاتكمن في المنزل فالحمدلله أنا لايوجد في منزلي ناقوس الخطر ...أقصد المحطات الفضائية ...ولكن مشكلتي ...بالمدرسة بالأقران من الأقارب ,,,,وكثير مايحدثنني بناتي عن أخبار الفنانات والمغنيات ويصفن أشكالهن ...كل ذلك من المدرسة ,,,,وعند الأهل أخشى كثيرا من مخالطة من يكن أكبر منهن بحدود ثلاث أربع سنوات ...لأنهن يكن أكثر تفتح .....ويثرن ثقافتهن بالكثييير الكثير وقد يكن جريئات شيئا ما ...بنتي الكبيرة قريبة من الحادية عشرة ...فتخيلي لو جلست مع صبية بالرابعة عشر ...أو الخامسة عشر,,,
وهذا أصعب شيء ...البيت يؤسس ويربي ...ويكتسبون أشياء عجيبة من خارج البيت ...ولذا نصيييييحة لكل أم إكسبي ود بنتك ...تحملي ثرثرتها منذ الصغر ولا تنهريها وإلا لن تستطيعي بين يوم وليلة أن ترغميها على الجلسة والحديث معك...دعيها تحدثك عن كل شيء وشجعيها
كوني واعية وإذا كسبتي صداقتها صدقيني ستتنبأي بما في نفسها حتى وإن لم تفصح ,,,
وفيه حركة دايما أفعلها مع بناتي ...قد أعلم عن تصرفات ما يفعلنها أواجهها بالموقف وقد أكون علمت عنه من إحدى مدرساتها أو من الشغالة أحيانا في البيت ...وعندماتسألني أقول لها قلب الأم يعلم عنك الكثييير توقعت ذلك,,, وببراءةالأطفال يصدقن ذلك فيكون قلبي بالنسبةلهن كالضمير
أعاننا الله وإياكن تحدثت عن البنات ...لأن تجربتي بالبنات ..أسأل الله أن يحفظهن وينبتهن نبات حسن
حبيبتي ...أم مشاري ...
كل ماأقرأ عنوان موضوعك ...أطلب من الله العلي القدير ...أن يأتي ذلك...
كل ماأقرأ عنوان موضوعك ...أطلب من الله العلي القدير ...أن يأتي ذلك اليوم والذي أقول فيه ...وبكل فخر ...تعبت في تربية ...أبنائي ....أنا عن جد متعبة وبالذات في زمن كهذا ...وأحاول قدر الإمكان أن أكسب صداقة بناتي ...لأننا في زمن لاتنفع معه القسوة ...وإلا ستخسري ...نحن بزمن مريب ...فكثير مانشاهدتطاول ألسن الأبناء على أبائهم ...فأتحاشى ذلك وأعقد بينهن الصداقة ...المشكلة لاتكمن في المنزل فالحمدلله أنا لايوجد في منزلي ناقوس الخطر ...أقصد المحطات الفضائية ...ولكن مشكلتي ...بالمدرسة بالأقران من الأقارب ,,,,وكثير مايحدثنني بناتي عن أخبار الفنانات والمغنيات ويصفن أشكالهن ...كل ذلك من المدرسة ,,,,وعند الأهل أخشى كثيرا من مخالطة من يكن أكبر منهن بحدود ثلاث أربع سنوات ...لأنهن يكن أكثر تفتح .....ويثرن ثقافتهن بالكثييير الكثير وقد يكن جريئات شيئا ما ...بنتي الكبيرة قريبة من الحادية عشرة ...فتخيلي لو جلست مع صبية بالرابعة عشر ...أو الخامسة عشر,,,
وهذا أصعب شيء ...البيت يؤسس ويربي ...ويكتسبون أشياء عجيبة من خارج البيت ...ولذا نصيييييحة لكل أم إكسبي ود بنتك ...تحملي ثرثرتها منذ الصغر ولا تنهريها وإلا لن تستطيعي بين يوم وليلة أن ترغميها على الجلسة والحديث معك...دعيها تحدثك عن كل شيء وشجعيها
كوني واعية وإذا كسبتي صداقتها صدقيني ستتنبأي بما في نفسها حتى وإن لم تفصح ,,,
وفيه حركة دايما أفعلها مع بناتي ...قد أعلم عن تصرفات ما يفعلنها أواجهها بالموقف وقد أكون علمت عنه من إحدى مدرساتها أو من الشغالة أحيانا في البيت ...وعندماتسألني أقول لها قلب الأم يعلم عنك الكثييير توقعت ذلك,,, وببراءةالأطفال يصدقن ذلك فيكون قلبي بالنسبةلهن كالضمير
أعاننا الله وإياكن تحدثت عن البنات ...لأن تجربتي بالبنات ..أسأل الله أن يحفظهن وينبتهن نبات حسن