سر الحكاية
سر الحكاية
حديث للرسول الكريم يبين كيفية تحديد جنس المولود ذكر أم أنثى


(اذا سبق ماء الرجل ماء زوجته كان المولود ذكرا و اذا سبق ماء المرأة ماء زوجها كان المولود أنثى)
تفسير الحديث العلمي:اذا حدث الجماع بعد حدوث الاباضة عند الانثى كان المولود ذكرا أما اذا حدث الجماع قبل حدوث الاباضة عند الانثى كان المولود أنثى
ما هو رأي العلم في هذا الكلام؟
أثبت العلم الحيث أن النطاف ذات الصيغة الصبغيةxy و هي التي تؤدي الى انجاب مولود ذكر هذه النطاف أنشط و أسرع في حركتها من النطاف ذات الصيغةالصبغية xxالتي تؤدي لانجاب مولود أنثى ففي حال حدوث الجماع بعد حدوث الاباضة عند الانثى تكون فرصة النطفة xyلتلقيح البيضة أكبر من فرصة النطفة xxلتلقيح البيضة
و ذلك لأن النطفة xy أنشط منxx
و بالمقابل فان عمر النطفةxxالمسؤولة عن انجاب مولود انثى أكبر من عمر النطفةxy المسؤولة عن انجاب مولود ذكر
فاذا حدث الجماع قبل حدوث الاباضة فان النطف xyسوف تضمحل بعد فترة قصيرة و تبقى النطفxx
و بعد حدوث الاباضة تلقح النطفةxxالبيضة ويكون المولود أنثى!!!!!!!!!
سر الحكاية
سر الحكاية
منقووووووووووووووووووووول وهو حديث صحيح
سر الحكاية
سر الحكاية
الحديث النبوي وتحديد جنس الجنين
أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن ثوبان مولى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (كنتُ قائما عند رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم - فجاء حَبْرٌ من أحبار اليهود.. قال: جئتُ أسألك عن الولد؟ قال- يعني النبي ـ صلى الله عليه وسلم - : (ماء الرجل أبيض، وماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا فعلا منيُّ الرجلِ منيَّ المرأةِ أذكَرا بإذن الله، وإذا علا منيُّ المرأةِ منيَّ الرجـلِ آنـثا بإذن الله، قال اليهودي: صدقتَ وإنك لنبي، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم -:لقد سألني هذا عن الذي سألني عنه ومالي علم بشيء منه حتى أتاني الله به.
لقد تضمن هذا الحديث أمورا:-
أولهـا: طبيعة ماء المرأة الذي يكون منه الجنين وهو الذي سبق بيانه أنه يخرج مرة كل شهر من حويصلة جراف المليئـة بالماء الأصفر وهو الذي يحمل البويضة حتى يوصلها إلى قناة فالوب لتلتقي بالحيوان المنوي، يقول الدكتور محمد البار: «ونحن نعلم أن إفرازات المهبل حامضية بينما إفرازات عنق الرحم قلوية وتكون ثخينة لزجة في غير وقت الإباضة أما عند خروج البويضة من المبيض فإن هذه الإفرازات ترق وتخف لزوجتها لتسمح للحيوانات المنوية بالولوج بسهولة.. ونحن إلى الآن لا نعلم دور هذه الإفرازات في تشجيع الحيوان المنوي الذي يحمل شارة الذكورة أو الحيوان المنوي الذي يحمل شارة الأنوثة ويحتاج الأمر إلى مزيد من الأبحاث لتحديد دور هذه الإفرازات في تحديد الأنوثة والذكورة وذلك بواسطة تأثيرها على الحيوانات المذكرة أو المؤنثة».
ويقول الدكتور صبري القباني: «في مستهل هذا القرن شاعت نظرية مؤداها أن على الزوجة التي ترغب في إنجاب مولود ذكر أن تجعل البيئة التناسلية قلوية وذلك بإجراء غسولات بمادة «كاربونات الصودا» وإن رغبت في إنجاب طفلة أنثى جعلت البيئة التناسلية حامضية بإجراء غسولات رحمية بمحلول حامضي، قال: ولكن التقصي الطبي والتتبع المخبري والإحصاءات المتعددة أثبتت بطلان هذه النظرية وفساد صحتها عن الحق واليقين».
لكن الدكتور ناظم النسيمي يذكر كلاما يفهم منه عكس ما سبق حيث يقول: «إن النطف الصالحة للإلقاح الواصلة إلى المهبل تتسابق للوصول إلى البيضة ولاختلاف أوساط المهبل والرحم وأمور أخرى علاقة بقوة وسرعة النطف بنوعيها X Y لتجتاز المهبل إلى الرحم عبر عنقه ثم تدخل البوق لتلقح البويضة”.
ثانيـها: أشار الحديث إلى أن تكوين الجنين يكون من اجتماع ماء الرجل مع ماء المرأة، وهي النطفة الأمشاج التي ذكرها القرآن أو البويضة الملقحة في اصطلاح العلم الحديث، ومعلوم أن ماء الرجل يحوي الحيوان المنوي وماء المرأة يحوي البويضة، وهذا يقوله النبي ـ صلى الله عليه وسلم - في وقت لا تتوفر فيه مثل هذه المعارف الطبية والحقائق العلمية.
ثالثهـا: أشار الحديث إلى سبب تحديد جنس الجنين في قوله: “فإذا اجتمعا فعلا منيُّ الرجلِ منيَّ المرأة أذكرا بإذن الله” وقد قمت بمراجعة الكتب التي شرحت الحديث لعلمائنا السابقين الذين يتوقع منهم الفهم الذي يتناسب مع علوم عصرهم والمعارف المتوفرة لديهم، فوجدنا العالمين: القرطبي شارح صحيح مسلم، وابن حجر العسقلاني شارح صحيح البخاري، يقولان: إن المراد بالعلو هنا هو السبق لأن من سبق فقد علا شـأنه٬ بمعنى إذا سبق ماءُ الرجل ماءَ المرأة كان الجنين ذكرا، وإذا سبق ماءُ المرأة ماءَ الرجل كان الجنين أنثى، هذا ما أفاده شرّاح الحديث.
ونستطيع في ضوء المعارف الطبية الحديثة أن نقول: إن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قد عبّر بكلام يناسب فهم أهل عصره ولا يتعارض مع الواقع، فهذا من دلائل نبوته، فتعبيره بعلوِّ منيِّ الرجلِ يَقصد به سبق الحيوان الذي يحمل شارة الذكورة، وعلو ماء المرأة يقصد به سبق الحيوان الذي يحمل شارة الأنوثة، فإن السبق والعلو هنا هو لبويضة الأنثى التي اتحدت مع ما يشبهها فصح التعبير أن الذي علا هو ماء المرأة من خلال البويضة الأنثوية التي اتحدت مع ما يشبهها من نطف الرجل.فنلحظ أن التعبير ناسب أهل ذلك العصر وكان منسجما مع الحقائق العلمية، كما نلحظ عبارة “بإذن الله” التي تفيد أن السبق سبب ولكن إرادة الله تعالى وقدرته هي الفاعلة وهي التي يسـّرت وهيـّأت أسباب السبق، وهذا مصداق الآية الكريمة: “يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور”.
المصدر : الحقيقة الدولية ـ شبكة اسلامنا ـاعداد الدكتور ياسر الشمالي ـ عضو الهيئة الشرعية |26-3-2008
منقوووووول للتوضيح والفائده
لولو ليوني
لولو ليوني
لا الزوجه ولا الزوج واللي يدخل هالمتاهه ما راح يطلع


شي ما يعلمه الا رب العالمين والى الآن العلماء ما عرفوا طرق لانجاب الولد او البنت


السالفه كلها اجتهادات شخصيه يمكن تنجح ويمكن تفشل
مزازيك
مزازيك
لا الزوجه ولا الزوج واللي يدخل هالمتاهه ما راح يطلع شي ما يعلمه الا رب العالمين والى الآن العلماء ما عرفوا طرق لانجاب الولد او البنت السالفه كلها اجتهادات شخصيه يمكن تنجح ويمكن تفشل
لا الزوجه ولا الزوج واللي يدخل هالمتاهه ما راح يطلع شي ما يعلمه الا رب العالمين والى الآن...
اولاً معروف من زمان ان الرجال منه نوع الجنس احنا
بس التربه الي تعيش فيها البويضه
وربي هو الي يكتب الي فيه الخير

وعلى موضوع الماء الي البنات يذكرون الله يصلحكم
هذا الشبهه مو نوع الجنين
يعني يصير يشبه لبوها او امه

وربي يرزقنا الي فيه الصالح يارب