هههههههه يمكن كل شي جايز
انا امي لما كانت متوحمه باختي تاكل تفاح وطلعت حيل حلوه وشقرا ووجهه مثل التفاحه خدودها حمر خخخخخ
وانا كانت متوحمه على كيك بالتمر وطلعت دبدوبه وشعري كثير بس مو حمرا مثل اختي التفاحه ههههههه
وازيدكم من الشبه بيت هههه
عمتي عندها شغاله دايم مقابله وجهه بالبيت وسبحان الله طلعت بنتها نفس ملامح الشغاله خخخخ

سالفة الشغالة صحيحة
والله ثنتين من قرايبي جايبين أولادهم يشبهون شغالاتهم ولا هم شبه الأم والأب ولا حتى أي حد من الأجداد
والله ثنتين من قرايبي جايبين أولادهم يشبهون شغالاتهم ولا هم شبه الأم والأب ولا حتى أي حد من الأجداد

ياحليلكم اجل وين الوراثه
اجل على ذا الحاله تختفي البشره السمرا
ترا الاحاديث اللي فيها السفرجل واللبان وتدخله في الشبه موضوعه كانت في عصر التسويق وكل يحط حديث على كيفه ارجعوا لتخريج الحديث وشوفو وفيه حديث للرسول صلى الله عليه وسلم بما معناه
ويرى د.محمد رأفت عثمان عميد كلية الشريعة والقانون الأسبق بجامعة الأزهر: هذا الموضوع من الموضوعات الهامة التي تمس حياة الإنسان ، ومن قديم الأزل لاحظ الناس إنتقال بعض الأمراض الوراثية من جيل إلي آخر فيتوارث الأبناء والأحفاد صفات كانت في آبائهم ولم يكن العلم قد توصل إلي معرفة السر في ذلك، والأحاديث الشريفة تبين لنا هذا المعني فقد جاء رجل إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: إن امرأتي ولدت ولد أسود وكاد أن يعرض بنسب أبنه، فقال له رسول الله صلي الله عليه وسلم- قال : هل لك من أبل ؟ قال الرجل: نعم ، قال رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ : ما ألوانها؟ قال الرجل: حمر قال صلي الله عليه وسلم : هل فيها من أورق؟ وهو لون ميال إلي الغبرة فقال الرجل: ما الذي أتي به هل جئ به من فحل آخر؟ فقال الرجل : لعله نزعه عرق فقال ـ صلي الله عليه وسلم ـ : وأبنك لعله نزعه عرق، وأيضا القصة المشهورة عندما شكك المنافقون في نسب أسامة أبن زيد لأبيه حيث كان أسمر ووالده أبيض فانتهز المنافقون الفرصة لعلمهم بمكانة زيد من رسول الله صلي الله عليه وسلم وشككوا في نسبه وقالوا : قيس ليس أبن زيد أبن حارثة فجيء بالقائف بعد أن وقف الأب والابن وراء ستار لا يظهر منهما إلا الأقدام وعندما رأي القائف الأقدام قال: هذه الأقدام بعضها من بعض، فسر رسول الله صلي الله عليه وسلم
ولم يقل لعلها نظرت الى شخص اسود اواكلت شيا يؤثر عليها انما نسبه الى الوراثه فقط
اجل على ذا الحاله تختفي البشره السمرا
ترا الاحاديث اللي فيها السفرجل واللبان وتدخله في الشبه موضوعه كانت في عصر التسويق وكل يحط حديث على كيفه ارجعوا لتخريج الحديث وشوفو وفيه حديث للرسول صلى الله عليه وسلم بما معناه
ويرى د.محمد رأفت عثمان عميد كلية الشريعة والقانون الأسبق بجامعة الأزهر: هذا الموضوع من الموضوعات الهامة التي تمس حياة الإنسان ، ومن قديم الأزل لاحظ الناس إنتقال بعض الأمراض الوراثية من جيل إلي آخر فيتوارث الأبناء والأحفاد صفات كانت في آبائهم ولم يكن العلم قد توصل إلي معرفة السر في ذلك، والأحاديث الشريفة تبين لنا هذا المعني فقد جاء رجل إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: إن امرأتي ولدت ولد أسود وكاد أن يعرض بنسب أبنه، فقال له رسول الله صلي الله عليه وسلم- قال : هل لك من أبل ؟ قال الرجل: نعم ، قال رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ : ما ألوانها؟ قال الرجل: حمر قال صلي الله عليه وسلم : هل فيها من أورق؟ وهو لون ميال إلي الغبرة فقال الرجل: ما الذي أتي به هل جئ به من فحل آخر؟ فقال الرجل : لعله نزعه عرق فقال ـ صلي الله عليه وسلم ـ : وأبنك لعله نزعه عرق، وأيضا القصة المشهورة عندما شكك المنافقون في نسب أسامة أبن زيد لأبيه حيث كان أسمر ووالده أبيض فانتهز المنافقون الفرصة لعلمهم بمكانة زيد من رسول الله صلي الله عليه وسلم وشككوا في نسبه وقالوا : قيس ليس أبن زيد أبن حارثة فجيء بالقائف بعد أن وقف الأب والابن وراء ستار لا يظهر منهما إلا الأقدام وعندما رأي القائف الأقدام قال: هذه الأقدام بعضها من بعض، فسر رسول الله صلي الله عليه وسلم
ولم يقل لعلها نظرت الى شخص اسود اواكلت شيا يؤثر عليها انما نسبه الى الوراثه فقط
الصفحة الأخيرة
لا تعليق