مين يقدر يساعدني

الأسرة والمجتمع

لفيت ودرت لين افتر راسي وخلص بانزيني
وبعدها قلت مافي الا خواتي يساعدوني وياليت ماتبخلون والله يجزاها خير اللي بتساعدني
انا ابي مواضيع في التوعيه الاسريه,,,,, والاختلافات بين المراه والرجل ,,,,,وكمان موضوع ثالث وهو ماذا تريد المراه من الرجل والعكس
وترى ما عندي وقت كفايه ياليت اللي تقدر تساعدني تسرع في مساعدتها لان الوقت يمشي بسرعه


وعساكم على القوه
تراني انتظر تفاعلكم معاي
2
656

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شـايله جـروحها
من عيووني يا شيماء ما طلبتي شي وان شاء الله هذي المواضيع اللي تحتاجينها..

عدم إنصات الزوج لحديث زوجته وتعمد مقاطعتها وتسكيتها

عزيزي الزوج:

إذا رزقك الله بزوجة مخلصة ذات أخلاق ودين فتمسك بها وعض عليها بالنواجذ وأحسن إليها وعاملها معاملة كلها حب وحنان ولين ورفق معاملة كلها مودة ورحمه..معاملة تشّعرها من خلالها بأهميتها ومكانتها وعظم منزلتها..معاملة تأخذها من خلالها الى عالم الحب والرومانسية وتحقيق الأحلام وتلبية الرغبات وإشباع الحاجيات النفسيه.وتلمس أدق الأمور وكن فطناً الى أبسط الاشياء فإنما هي إنثى .نعم أنثى كلها رقة ونعومة (رفقاً بالقوارير)..ومن الاشياء التي تؤثر وتتعب نفسية المرأة عدم الإنصات لحديثها بل هناك من يتعمد مقاطعتها وتكسيتها..وهنا عليك أيها الزوج ان تنتبه لهذا وتنصت لحديث زوجتك وتظهر لها الاهتمام والمتابعة .فكما أن ذلك يضايقك ويزعجك فتأكد ان ذلك يزعجها بل يتعبها نفسياً بل ربما كان سبباً في فتور العلاقة وحصول الخلافات والمشاكل..

أخي الزوج لاشك أن عقلية المرأة تختلف عن عقلية الرجل ونفسيتها تختلف عن نفسية الرجل فإذا علمنا ذلك لابد لنا أن نكون أكثر إحتواء وأشد إستيعاباً وأطول نفساً في التعامل مع الأنثى لابد ان نهتم بالاشياء الصغيرة وننظر بكل إهتمام لكل فكرة أو كلمة وإن كانت في عقلية الرجل ليست ذي بال ولكن لابد ان نهتم بها ..ولعل الانصات لحديث الزوجة وإن كان كلاماً عادياً يشعرها بعمق المحبة .فلا تحرمها من ذلك .حتى وإكنت منشغلاً ففرغ نفسك لها فإن ذلك يسعدها بل والله ربما كان سبباً في بذل كل ماتستطيع لإسعادك..

كوني ..لزوجك..كالصقار

تعلمن يا أخواتي كيف أن الصقر يعد رمزاً للعزة والشموخ والقوة
فالصقر ليس كالنسر حيث لا يأكل الجيف أبداً ويأكل من صيده فقط
ولكن رغم قوته وعنفوانه ومنعته إلا أن الإنسان استطاع ترويضه وإخضاعه

فالصقر يقوم بخدمة الصقار برضاه واقتناعه
لأن الصقار عود الصقر أن لا يستغني عنه
فهو يأمن له طعامه إن جاع ويعتني به ويطلقه بكل ثقة
يطلقه بعد أن أبقاه فترة يعتني به ويطعمه حتى اعتاد عليه
فأصبح الصقر يشعر بالانتماء والحب بينه وبينه صقاره
ويشعر أنه لم يعد قادراً على الاستغناء عنه


والرجل يحتاج للمرأة ولا يستغني عنها في جوانب كثيرة من أمور حياته
ولكن يجب أن لا تكسر المرأة عزته وتخدش كرامته
وأن تعطيه إحساسه بالرجولة وتعامله بمبدأ الثقة ..

الثقة بعودته لها كلما خرج مشتاقاً محتاجاً لها .. لطيبها .. لحنانها .. لأنسها
والثقة بحبه لها لأنها امرأة مميزة تستحق الحب من أي رجل عاقل
فلا تشعري زوجك بأنك تخشين فراره منك وتحوله عنك فهذا ينقص من قدرك بعينيه
بل أشعريه بأنك معتزة بشخصيتك وكوني لك حياة مستقلة تنمين فيها ذاتك
مارسي بعض الهوايات النافعة والأعمال المنتجة من تجارة أو دراسة وغيره.


إن عاد زوجك فأكرميه وهيئي له كل سبل الراحة والسعادة
لا تضايقيه بكثرة الأسئلة والعتاب والتشكي من بعض المشكلات
بل أظهري له تقديرك وشوقك وحبك وأن ما يسعده يسعدك ولو على حساب نفسك
اجعليه يعتمد عليك في شؤون البيت فإن غبت عنه تشتت واستصعب العيش فيه بدونك
النظافة والابتسامة وحسن التدبير والترتيب والطبخ
ولمسات الحنان وقلة الكلام هي من أعظم مفاتيح قلوب الأزواج
أشعريه بتفهمك لتعبه وعنائه في عمله اليومي لتأمين رزقك ورزق عياله
أشعريه بتفهمك لمعاناته من تأمين تنقلاتكم في خضم الزحام وبعد المسافات


إحذري أن تنكري فضل زوجك بأن ما يقوم به من واجباته وليس له فضل بذلك !!
كثير من النساء تشتكي من عدم مدح زوجها لجمالها ولباسها وطبخها .. الخ
ولكنها بنفس الوقت لا ترى فضلاً لعمله وتعبه وتقول له هذا واجبك كزوج !!


فهل الاهتمام بالمظهر والطعام والبيت ليس من واجبات كل زوجة ؟!
فلماذا لا ترضى إن لم يثني زوجها عليها في واجباتها ؟!
بينما تتجنب الاعتراف بفضله عليها بما يؤديه من مهام وواجبات مضنية !
أو تترك كل ما قدمه لها طيلة أيامه معها بسبب زلة أو تقصير عابر فتنكر فضله


أشعري زوجك برجولته بقوامته بأنك محتاجة له وأن حياتك صعبة بدونه
أشعريه برغبتك به عند المعاشرة الزوجية ولا تجعلي الأمر كأنه قضاء واجب فقط !
فالرجل يحب أن يشعر برجولته من خلال المعاشرة وأن زوجته تريده وتشاركه المتعة
بادري بطلبه للفراش وبادري باقتراح أساليب جديدة في المعاشرة وأخبريه بما تحبين


الرجل شامخ مندفع للقوة بطبعه وفطرته فلا تحاولي مجاراته القوة والاندفاع من البداية
كوني معه لينة هينة مطيعة حتى يقتنع بأنك صقار حكيم واثق من نفسه فيخضع لك مرغماً
ولا تستعجلي النتائج فالصقر لا يلبي طلبات صقاره من أول يوم يقضيه معه !!
بل قد يصبر الصقار على شدة الصقر ووحشيته وتمنعه وعنفوانه أشهراً

حتى يقع الحب بينه وبين صقاره ويصبح تحت سيطرته
لا يصبر عنه ويخشى الهروب منه ويحب أن يسمعه يناديه
فيأتيه بكل قوته وشموخه ويقع على ذراعه
ملبياً لنداء الألفة والمحبة والانسجام بينه وبين صقاره


عندما يقبض الصقار على الصقر الحر الأصيل سيجد منه مقاومة عنيفة
هكذا يقاوم كثير من الرجال الحياة الجديدة في بيت يلتزم البقاء فيه ورعاية زوجته
حيث اعتداء الحرية والانطلاق والدلال والاهتمام في بيت أهله
ولم يعتد أن يكون تحت المسائلة والتحقيق والعتاب والتعالي والعناد !


والصقار الحكيم يتحمل عضات الصقر الموجعة وقتاله الشرس للتخلص من القيود

ولكنه يصبر ويحسن إليه
فلن ينفعه أن يضربه أو يعذبه فهذا إما سيقتله أو يحطم شموخه فيصبح غير ذي نفع !

فيكون كالحمامة لا صقراً يمتع الناظرين بانطلاقاته القوية على فريسته
المرأة التي تواجه زوجها بعنف وتعالي وعناد ستجد أحد هذه الأمور
إما زوجاً حازماً قوياً يعاملها بالقوة والقسوة والتمنع حتى ترضخ ولكن دون حب
وتكون الحياة رتيبة مملة في بيت الزوجية ويعتريها الخرس الزوجي والانفصال العاطفي
أو لا يتحمل منها هذا كله فيبادر إلى إنهاء العناء بسرعة بطلاقها
أو يكون ضعيف الشخصية فيصبح تلك الحمامة الوديعة وهذا لن يكون رجلاً
ولن تكون زوجته سعيدة مع طاعته لها لأنها لن تشعر معه بالأمان والاستقرار

فالمرأة تريد زوجاً قائداً قادراً على إدارة بيته ومواجهة مصاعب الحياة
وبعد أن يصبر الصقار أشهراً يساير قوة وتمنع الصقر وعنفوانه
لا يملك الصقر إلا أن يحب هذا الصقار ويتعلق به ويعجب بثقته بنفسه
فيرضى أن يأكل من يده ويحب الوقوف على ذراعه ويلبي إذا ما سمع نداءه
ولكن الصقار لن يبقي الصقر مربوطاً على المركاز ومعصوب الرأس بالبرقع
بل سيثبت له أنه أحبه أيضاً ووثق به فيطلقه كما الصقور الأحرار في البراري
ليمارس هوايته في الطيران والتحليق واصطياد فريسته بنفسه


أختي الكريمة

اتركي زوجك يخرج متى شاء دون شكاية ولا عتاب ولا متابعة وتحقيق وكثرة سؤال
وإن عاد فليجد الحب والترحيب والابتسامة المشعة والحظن الحاني والبيت النظيف
هيئي له ما يحب من طعام أو شراب
إن قال لقد أكلت خارجاً قولي له بالهناء والعافية ولا تبدي تذمراً وانزعاجاً

أعلم أن كثير من الأخوات قد ترى في هذا مبالغة وخضوع وانكسار
ولكن أذكرها بأنها تنتظر النتيجة دون استعجال وقبل هذا كله
أذكرها بأن هدف كل مسلم قبل أن يكون إرضاء البشر هو رضا رب البشر
وأن في صنيعها هذا فإنها تطرق أبواب الجنة وتعمل بما أمرها به دينها
فإنها مأمورة بحسن تبعل زوجها بل المقابل نطلبه في الآخرة

وأقول لأخواتي ممن ابتليت بزوج طال حسن تبعلها له دون أن تجد الإحسان جزاء إحسانها له
أن تحتسب الأجر عند الله خصوصاً إن كان زوجاً حافظاً لدينه قائماً بواجباته من حيث النفقة وغيره
قد يكون كثير من الرجال مستمر القسوة دائم التجهم مطيل الخروج حتى مع حسن تبعل زوجته له
فمثل هذا عليك بمحاولة حواره بالحسنى وطيب المعشر
وأن تعرضي عليه بعض الأشرطة والكتب النافعة
والتي تبين حقوق الزوجة ووجوب حسن معاملتها وملاطفتها وتطييب خاطرها وشكر صنيعها
وقبل كل ذلك عليك بالتزام الدعاء والاستغفار ومداومة الأذكار وقراءة القرآن
فإن لها مفعولاً عجباً لا يعلمه إلا أهل الإيمان واليقين ومن عمل بهن إيماناً وتصديقاً



@@@『 لكِ حواء نصائح زوجية ذهبية مجربة』@@@
الحياة الزوجية عادة لا تدوم على حال واحدة بل لا بد أن تتقلب وتتغير وذلك لعوامل كثيرة وأسباب شتى ومن هذه الأسباب الطبيعة الإنسانية المتقلبة بين الفرح والغضب والاستقرار والتشتت لذا وجب علينا كأزواج أن نحاول أن نسير بسفينة حياتنا في بحر الحياة المتلاطم المتقلب الأجواء بشكل سليم ووجهةٍ سديدة
أن نسلم بها ونسلم بمن فيها من الشرور والآفات وإن الزوجة هي من تحاول أن تكون الربان الحاذق والماهر بقيادة السفينة وإن كانت تشترك مع الزوج في قيادة هذه السفينة لكنها ترغب أن تكون هي ( الكل في الكل ) لذا وجب عليها أن تبذل ولا تسأل عن ما تأخذ و أظنها كذلك ولتصل إلى هذه الدرجة التي عنونت بها مقالي أن تصير هذا الرجل الشهم الأسد الغضنفر خاتماً في يدها لزم أن تمتلك بعض الأدوات التي بها تكون قد وصلت إلى هدفها المنشود وهي أدوات في يد الزوجة دائماً ولكنها تغفل أو تنسى أن تستخدمها فـــ( يطير منها الزوج إلى أخرى ) سأذكر هذه الأسباب واسأل الله أن يعينني على ذلك وهدفي من ذلك أني أحب أن تعيش الأسر المسلمة في خير ومحبة وتصافي وتوافق دائماً بعيدة عن ضدها فابدأ وأقول :
أيتها المرأة:
1- تجملي لزوجك وعندما نقول تجملي أي كوني على أجمل هيئة بمعنى كون أكثر جمالاً منكِ عندما تريدين أن تخرجي لعملك أو زيارة أو زواج ضعي هذه المكاييج والمحمرات و...و.... ( قاعدة عامة )
2- فإذا حضر من عمله وإذا بك عند الباب تنتظرينه قد لبست الثياب التي يريها وبالكيفية التي يريدها ( قاعة عامة)
3- ابتسمي في وجهه لا تعبسي ثم ألصقي بخده قبلة يطير لها فؤاده لا تجعليها عابرة مع ضمة ينسى بها هموم العمل ومشاكله (قاعدة عامة)
4- دعي الأولاد يستقبلون أبوهم بثياب وأجسام نظيفة ( قاعدة عامة )
5- اتركيه يذهب ويغير ملابسه وأنتي اتجهي للمطبخ وبسرعة البرق أحضري الغداء (قاعدة عامة )
6- دعيه يتغدى بهدوء حاولي أن تقربي له ما يحب لا تحدثيه فيما تريدين بل حدثيه في عمله وهموم عمله وأسئليه عنها بشكل مهذب سلس بدون تكلف ( قاعدة عامة )
7- ثم إذا انتهى من الأكل فخذي لقمة صغيرة وأطلبي منه أن يأكلها ورددي بالعامية ( عشان خاطري يا عمري ومثل هذه الكلمات) أحياناً
8- دعيه يذهب ليرتاح في فراشه ونبهي الأولاد وهو يسمع بأن لا يزعجوه أو يقلقوا راحته ( قاعدة عامة ) 9- اذهبي معه إلى الفراش وابدئي بغمز رجليه لمدة قصيرة ثم بسؤال رقيق هل يرغب أن تكوني معه أو أن يكون لوحده ثم نفذي ما يريد بسرعة ( قاعدة عامة )
10- بعد الأذان أو مع الأذان وبلطف أيقظيه للصلاة وحاولي أن تضعين بعض القبلات في وجهه ولا تخرجين إلا بعد أن يقوم للصلاة ( قاعدة عامة )
11- دعيه يذهب يتوضأ أو(!!!!!) وأحضري له ثيابه ( قاعدة عامة )
12- بعد عودته من الصلاة أحضري له الشاي في المكان الذي يرغب أن يكون فيه وإن كان ممن يرغب أن يجلس على الكمبيوتر فشغليه له قبل دخوله وإن كان الجو حار فشغلي المكيف فإن رغب بجلوسك معه و إلا أسكبي له الشاي وأخرجي وإذا جلستي فبتودد وقُبَلْ اطلبي ما تريدين ولا تلحين فسينفذ في يوم من الأيام { انتبهي للنقطة رقم 18} ( قاعدة عامة )
13- إذا كان هذا اليوم من الأيام التي يخرج فيها إلى أصدقاءه فجهزي له ثياب غير ثياب العمل وبلطف وتلطف أطلبي منه أن يلبسها ويدع ملابس العمل إذا كان ليس للعمل ملا بس معينه ( طبيب ، عسكري ، ....) (أحياناً) .
14- لا يأتي إلى البيت وأنتي نائمة حاولي أن تكوني مستيقظة وإذا غلبك النوم فليكن في الصالة فإذا حضر وإذا بك عند الباب تنتظرينه قد لبست الثياب التي يريها وبالكيفية التي يريدها ابتسمي في وجهه لا تعبسي ولا تعاتبينه على التأخر ثم ألصقي بخده قبلة يطير لها فؤاده لا تجعليها عابرة مع ضمة ينسى بها أصدقاءه ويتمنى معها أنه لم يخرج من البيت ودعوة بالسلامة (قاعدة عامة)
15- أما إذا كان هذا اليوم من الأيام التي لا يخرج فيها مع أي أحد فبعد المغرب إن تمكنت أن تصنع له عصير وتعطينه إياه مع بعض الحلويات التي قد صنعتيها فحسن و إلا وهو في المكان الذي يرغب الجلوس فيه أحضري له كأس ماء مع بعض القُبُلات وهذا الوقت يستفاد منه في البرامج العامة للبيت التربوية والترفيهية وغيرها ( قراءة في كتاب ،قراءة قرآن ،جلسة حوار للعائلة ، حل مشاكل الأولاد و......والخ . ( قاعدة عامة )
16- بعد العِشاء أحضري العَشاء في الوقت الذي يرغبه ويحبه وليكن في المكان الذي يرغبه دعيه يتعشا بهدوء حاولي أن تقربي له ما يحب تحدثي معه في مواضيع عامة ( أحداث عائلية أو أحداث عالمية أو أحداث اقتصادية أو........ أو....... الخ باختصار مواضيع متنوعة عادية بدون تكلف ( قاعدة عامة )
17- ذكريه بالصلاة كلما حان وقتها بلطف وبأقوال تشجيعية ( قم يا حبيبي لصلاة ، لا خير في شيء أشغل عن الصلاة ، أصلح ما بينك وبين ربك يا عمري ,........,....., الخ )وغيرها من العبارات التي تجيدينها وتتفننين في صنعها ( قاعدة عامة )
18- سيسألك عندما تبدأين في تنفيذ هذا البرنامج (ما خبر؟ عسى ما شر ؟ لماذا أنتي كذا ؟ من المؤكد أنك تريدين شيء ؟ .....و......و.....الخ ) والرد لهذه الأسئلة القاتلة والجارحة والمحبطة هو( أني كنت مقصرة في حقك في الأيام الماضية وأحاول أن أُكَفِرَ عن ذلك ) ( قاعدة ذهبية ).
19- ستتعبين في الأيام الأولى بل قد تكون في الأسابيع الأولى من تطبيق هذا البرنامج لكن كلما تعبت تذكري السعادة التي ستجنينه في الأخير إن برنامج البيت سيتغير بل إن زوجك سيكون خادماً لك ( قاعدة ذهبية ).
20- في الأيام الأولى من تطبيق البرنامج لا تطلبين شيء وإن استطعت أن يمر شهر بدون أي طلبات خاصة غير طلبات البيت ( التموينية ) فهذا أفضل ( قاعدة ذهبية )
21- بعد شهر من بداية تطبيق هذا البرنامج ستلاحظين وبشكل ملفت كيف تغير زوجك بل سيتغير البيت ويكون أكثر سكوناً بل إنه سيكون ( أي الزوج ) أكثر استقراراً في البيت وبل قد تمنين أحيانا أن يعود لرفاقه وأصحابه

وان شاء الله أكون أفدتك وأي طلب أنا حاضره..
...............................................
م ن ق و ل
** شيماء **
** شيماء **
من عيووني يا شيماء ما طلبتي شي وان شاء الله هذي المواضيع اللي تحتاجينها.. عدم إنصات الزوج لحديث زوجته وتعمد مقاطعتها وتسكيتها عزيزي الزوج: إذا رزقك الله بزوجة مخلصة ذات أخلاق ودين فتمسك بها وعض عليها بالنواجذ وأحسن إليها وعاملها معاملة كلها حب وحنان ولين ورفق معاملة كلها مودة ورحمه..معاملة تشّعرها من خلالها بأهميتها ومكانتها وعظم منزلتها..معاملة تأخذها من خلالها الى عالم الحب والرومانسية وتحقيق الأحلام وتلبية الرغبات وإشباع الحاجيات النفسيه.وتلمس أدق الأمور وكن فطناً الى أبسط الاشياء فإنما هي إنثى .نعم أنثى كلها رقة ونعومة (رفقاً بالقوارير)..ومن الاشياء التي تؤثر وتتعب نفسية المرأة عدم الإنصات لحديثها بل هناك من يتعمد مقاطعتها وتكسيتها..وهنا عليك أيها الزوج ان تنتبه لهذا وتنصت لحديث زوجتك وتظهر لها الاهتمام والمتابعة .فكما أن ذلك يضايقك ويزعجك فتأكد ان ذلك يزعجها بل يتعبها نفسياً بل ربما كان سبباً في فتور العلاقة وحصول الخلافات والمشاكل.. أخي الزوج لاشك أن عقلية المرأة تختلف عن عقلية الرجل ونفسيتها تختلف عن نفسية الرجل فإذا علمنا ذلك لابد لنا أن نكون أكثر إحتواء وأشد إستيعاباً وأطول نفساً في التعامل مع الأنثى لابد ان نهتم بالاشياء الصغيرة وننظر بكل إهتمام لكل فكرة أو كلمة وإن كانت في عقلية الرجل ليست ذي بال ولكن لابد ان نهتم بها ..ولعل الانصات لحديث الزوجة وإن كان كلاماً عادياً يشعرها بعمق المحبة .فلا تحرمها من ذلك .حتى وإكنت منشغلاً ففرغ نفسك لها فإن ذلك يسعدها بل والله ربما كان سبباً في بذل كل ماتستطيع لإسعادك.. كوني ..لزوجك..كالصقار تعلمن يا أخواتي كيف أن الصقر يعد رمزاً للعزة والشموخ والقوة فالصقر ليس كالنسر حيث لا يأكل الجيف أبداً ويأكل من صيده فقط ولكن رغم قوته وعنفوانه ومنعته إلا أن الإنسان استطاع ترويضه وإخضاعه فالصقر يقوم بخدمة الصقار برضاه واقتناعه لأن الصقار عود الصقر أن لا يستغني عنه فهو يأمن له طعامه إن جاع ويعتني به ويطلقه بكل ثقة يطلقه بعد أن أبقاه فترة يعتني به ويطعمه حتى اعتاد عليه فأصبح الصقر يشعر بالانتماء والحب بينه وبينه صقاره ويشعر أنه لم يعد قادراً على الاستغناء عنه والرجل يحتاج للمرأة ولا يستغني عنها في جوانب كثيرة من أمور حياته ولكن يجب أن لا تكسر المرأة عزته وتخدش كرامته وأن تعطيه إحساسه بالرجولة وتعامله بمبدأ الثقة .. الثقة بعودته لها كلما خرج مشتاقاً محتاجاً لها .. لطيبها .. لحنانها .. لأنسها والثقة بحبه لها لأنها امرأة مميزة تستحق الحب من أي رجل عاقل فلا تشعري زوجك بأنك تخشين فراره منك وتحوله عنك فهذا ينقص من قدرك بعينيه بل أشعريه بأنك معتزة بشخصيتك وكوني لك حياة مستقلة تنمين فيها ذاتك مارسي بعض الهوايات النافعة والأعمال المنتجة من تجارة أو دراسة وغيره. إن عاد زوجك فأكرميه وهيئي له كل سبل الراحة والسعادة لا تضايقيه بكثرة الأسئلة والعتاب والتشكي من بعض المشكلات بل أظهري له تقديرك وشوقك وحبك وأن ما يسعده يسعدك ولو على حساب نفسك اجعليه يعتمد عليك في شؤون البيت فإن غبت عنه تشتت واستصعب العيش فيه بدونك النظافة والابتسامة وحسن التدبير والترتيب والطبخ ولمسات الحنان وقلة الكلام هي من أعظم مفاتيح قلوب الأزواج أشعريه بتفهمك لتعبه وعنائه في عمله اليومي لتأمين رزقك ورزق عياله أشعريه بتفهمك لمعاناته من تأمين تنقلاتكم في خضم الزحام وبعد المسافات إحذري أن تنكري فضل زوجك بأن ما يقوم به من واجباته وليس له فضل بذلك !! كثير من النساء تشتكي من عدم مدح زوجها لجمالها ولباسها وطبخها .. الخ ولكنها بنفس الوقت لا ترى فضلاً لعمله وتعبه وتقول له هذا واجبك كزوج !! فهل الاهتمام بالمظهر والطعام والبيت ليس من واجبات كل زوجة ؟! فلماذا لا ترضى إن لم يثني زوجها عليها في واجباتها ؟! بينما تتجنب الاعتراف بفضله عليها بما يؤديه من مهام وواجبات مضنية ! أو تترك كل ما قدمه لها طيلة أيامه معها بسبب زلة أو تقصير عابر فتنكر فضله أشعري زوجك برجولته بقوامته بأنك محتاجة له وأن حياتك صعبة بدونه أشعريه برغبتك به عند المعاشرة الزوجية ولا تجعلي الأمر كأنه قضاء واجب فقط ! فالرجل يحب أن يشعر برجولته من خلال المعاشرة وأن زوجته تريده وتشاركه المتعة بادري بطلبه للفراش وبادري باقتراح أساليب جديدة في المعاشرة وأخبريه بما تحبين الرجل شامخ مندفع للقوة بطبعه وفطرته فلا تحاولي مجاراته القوة والاندفاع من البداية كوني معه لينة هينة مطيعة حتى يقتنع بأنك صقار حكيم واثق من نفسه فيخضع لك مرغماً ولا تستعجلي النتائج فالصقر لا يلبي طلبات صقاره من أول يوم يقضيه معه !! بل قد يصبر الصقار على شدة الصقر ووحشيته وتمنعه وعنفوانه أشهراً حتى يقع الحب بينه وبين صقاره ويصبح تحت سيطرته لا يصبر عنه ويخشى الهروب منه ويحب أن يسمعه يناديه فيأتيه بكل قوته وشموخه ويقع على ذراعه ملبياً لنداء الألفة والمحبة والانسجام بينه وبين صقاره عندما يقبض الصقار على الصقر الحر الأصيل سيجد منه مقاومة عنيفة هكذا يقاوم كثير من الرجال الحياة الجديدة في بيت يلتزم البقاء فيه ورعاية زوجته حيث اعتداء الحرية والانطلاق والدلال والاهتمام في بيت أهله ولم يعتد أن يكون تحت المسائلة والتحقيق والعتاب والتعالي والعناد ! والصقار الحكيم يتحمل عضات الصقر الموجعة وقتاله الشرس للتخلص من القيود ولكنه يصبر ويحسن إليه فلن ينفعه أن يضربه أو يعذبه فهذا إما سيقتله أو يحطم شموخه فيصبح غير ذي نفع ! فيكون كالحمامة لا صقراً يمتع الناظرين بانطلاقاته القوية على فريسته المرأة التي تواجه زوجها بعنف وتعالي وعناد ستجد أحد هذه الأمور إما زوجاً حازماً قوياً يعاملها بالقوة والقسوة والتمنع حتى ترضخ ولكن دون حب وتكون الحياة رتيبة مملة في بيت الزوجية ويعتريها الخرس الزوجي والانفصال العاطفي أو لا يتحمل منها هذا كله فيبادر إلى إنهاء العناء بسرعة بطلاقها أو يكون ضعيف الشخصية فيصبح تلك الحمامة الوديعة وهذا لن يكون رجلاً ولن تكون زوجته سعيدة مع طاعته لها لأنها لن تشعر معه بالأمان والاستقرار فالمرأة تريد زوجاً قائداً قادراً على إدارة بيته ومواجهة مصاعب الحياة وبعد أن يصبر الصقار أشهراً يساير قوة وتمنع الصقر وعنفوانه لا يملك الصقر إلا أن يحب هذا الصقار ويتعلق به ويعجب بثقته بنفسه فيرضى أن يأكل من يده ويحب الوقوف على ذراعه ويلبي إذا ما سمع نداءه ولكن الصقار لن يبقي الصقر مربوطاً على المركاز ومعصوب الرأس بالبرقع بل سيثبت له أنه أحبه أيضاً ووثق به فيطلقه كما الصقور الأحرار في البراري ليمارس هوايته في الطيران والتحليق واصطياد فريسته بنفسه أختي الكريمة اتركي زوجك يخرج متى شاء دون شكاية ولا عتاب ولا متابعة وتحقيق وكثرة سؤال وإن عاد فليجد الحب والترحيب والابتسامة المشعة والحظن الحاني والبيت النظيف هيئي له ما يحب من طعام أو شراب إن قال لقد أكلت خارجاً قولي له بالهناء والعافية ولا تبدي تذمراً وانزعاجاً أعلم أن كثير من الأخوات قد ترى في هذا مبالغة وخضوع وانكسار ولكن أذكرها بأنها تنتظر النتيجة دون استعجال وقبل هذا كله أذكرها بأن هدف كل مسلم قبل أن يكون إرضاء البشر هو رضا رب البشر وأن في صنيعها هذا فإنها تطرق أبواب الجنة وتعمل بما أمرها به دينها فإنها مأمورة بحسن تبعل زوجها [ دون انتظار مقابل ] بل المقابل نطلبه في الآخرة وأقول لأخواتي ممن ابتليت بزوج طال حسن تبعلها له دون أن تجد الإحسان جزاء إحسانها له أن تحتسب الأجر عند الله خصوصاً إن كان زوجاً حافظاً لدينه قائماً بواجباته من حيث النفقة وغيره قد يكون كثير من الرجال مستمر القسوة دائم التجهم مطيل الخروج حتى مع حسن تبعل زوجته له فمثل هذا عليك بمحاولة حواره بالحسنى وطيب المعشر وأن تعرضي عليه بعض الأشرطة والكتب النافعة والتي تبين حقوق الزوجة ووجوب حسن معاملتها وملاطفتها وتطييب خاطرها وشكر صنيعها وقبل كل ذلك عليك بالتزام الدعاء والاستغفار ومداومة الأذكار وقراءة القرآن فإن لها مفعولاً عجباً لا يعلمه إلا أهل الإيمان واليقين ومن عمل بهن إيماناً وتصديقاً @@@『 لكِ حواء نصائح زوجية ذهبية مجربة』@@@ الحياة الزوجية عادة لا تدوم على حال واحدة بل لا بد أن تتقلب وتتغير وذلك لعوامل كثيرة وأسباب شتى ومن هذه الأسباب الطبيعة الإنسانية المتقلبة بين الفرح والغضب والاستقرار والتشتت لذا وجب علينا كأزواج أن نحاول أن نسير بسفينة حياتنا في بحر الحياة المتلاطم المتقلب الأجواء بشكل سليم ووجهةٍ سديدة أن نسلم بها ونسلم بمن فيها من الشرور والآفات وإن الزوجة هي من تحاول أن تكون الربان الحاذق والماهر بقيادة السفينة وإن كانت تشترك مع الزوج في قيادة هذه السفينة لكنها ترغب أن تكون هي ( الكل في الكل ) لذا وجب عليها أن تبذل ولا تسأل عن ما تأخذ و أظنها كذلك ولتصل إلى هذه الدرجة التي عنونت بها مقالي أن تصير هذا الرجل الشهم الأسد الغضنفر خاتماً في يدها لزم أن تمتلك بعض الأدوات التي بها تكون قد وصلت إلى هدفها المنشود وهي أدوات في يد الزوجة دائماً ولكنها تغفل أو تنسى أن تستخدمها فـــ( يطير منها الزوج إلى أخرى ) سأذكر هذه الأسباب واسأل الله أن يعينني على ذلك وهدفي من ذلك أني أحب أن تعيش الأسر المسلمة في خير ومحبة وتصافي وتوافق دائماً بعيدة عن ضدها فابدأ وأقول : أيتها المرأة: 1- تجملي لزوجك وعندما نقول تجملي أي كوني على أجمل هيئة بمعنى كون أكثر جمالاً منكِ عندما تريدين أن تخرجي لعملك أو زيارة أو زواج ضعي هذه المكاييج والمحمرات و...و.... ( قاعدة عامة ) 2- فإذا حضر من عمله وإذا بك عند الباب تنتظرينه قد لبست الثياب التي يريها وبالكيفية التي يريدها ( قاعة عامة) 3- ابتسمي في وجهه لا تعبسي ثم ألصقي بخده قبلة يطير لها فؤاده لا تجعليها عابرة مع ضمة ينسى بها هموم العمل ومشاكله (قاعدة عامة) 4- دعي الأولاد يستقبلون أبوهم بثياب وأجسام نظيفة ( قاعدة عامة ) 5- اتركيه يذهب ويغير ملابسه وأنتي اتجهي للمطبخ وبسرعة البرق أحضري الغداء (قاعدة عامة ) 6- دعيه يتغدى بهدوء حاولي أن تقربي له ما يحب لا تحدثيه فيما تريدين بل حدثيه في عمله وهموم عمله وأسئليه عنها بشكل مهذب سلس بدون تكلف ( قاعدة عامة ) 7- ثم إذا انتهى من الأكل فخذي لقمة صغيرة وأطلبي منه أن يأكلها ورددي بالعامية ( عشان خاطري يا عمري ومثل هذه الكلمات) أحياناً 8- دعيه يذهب ليرتاح في فراشه ونبهي الأولاد وهو يسمع بأن لا يزعجوه أو يقلقوا راحته ( قاعدة عامة ) 9- اذهبي معه إلى الفراش وابدئي بغمز رجليه لمدة قصيرة ثم بسؤال رقيق هل يرغب أن تكوني معه أو أن يكون لوحده ثم نفذي ما يريد بسرعة ( قاعدة عامة ) 10- بعد الأذان أو مع الأذان وبلطف أيقظيه للصلاة وحاولي أن تضعين بعض القبلات في وجهه ولا تخرجين إلا بعد أن يقوم للصلاة ( قاعدة عامة ) 11- دعيه يذهب يتوضأ أو(!!!!!) وأحضري له ثيابه ( قاعدة عامة ) 12- بعد عودته من الصلاة أحضري له الشاي في المكان الذي يرغب أن يكون فيه وإن كان ممن يرغب أن يجلس على الكمبيوتر فشغليه له قبل دخوله وإن كان الجو حار فشغلي المكيف فإن رغب بجلوسك معه و إلا أسكبي له الشاي وأخرجي وإذا جلستي فبتودد وقُبَلْ اطلبي ما تريدين ولا تلحين فسينفذ في يوم من الأيام { انتبهي للنقطة رقم 18} ( قاعدة عامة ) 13- إذا كان هذا اليوم من الأيام التي يخرج فيها إلى أصدقاءه فجهزي له ثياب غير ثياب العمل وبلطف وتلطف أطلبي منه أن يلبسها ويدع ملابس العمل إذا كان ليس للعمل ملا بس معينه ( طبيب ، عسكري ، ....) (أحياناً) . 14- لا يأتي إلى البيت وأنتي نائمة حاولي أن تكوني مستيقظة وإذا غلبك النوم فليكن في الصالة فإذا حضر وإذا بك عند الباب تنتظرينه قد لبست الثياب التي يريها وبالكيفية التي يريدها ابتسمي في وجهه لا تعبسي ولا تعاتبينه على التأخر ثم ألصقي بخده قبلة يطير لها فؤاده لا تجعليها عابرة مع ضمة ينسى بها أصدقاءه ويتمنى معها أنه لم يخرج من البيت ودعوة بالسلامة (قاعدة عامة) 15- أما إذا كان هذا اليوم من الأيام التي لا يخرج فيها مع أي أحد فبعد المغرب إن تمكنت أن تصنع له عصير وتعطينه إياه مع بعض الحلويات التي قد صنعتيها فحسن و إلا وهو في المكان الذي يرغب الجلوس فيه أحضري له كأس ماء مع بعض القُبُلات وهذا الوقت يستفاد منه في البرامج العامة للبيت التربوية والترفيهية وغيرها ( قراءة في كتاب ،قراءة قرآن ،جلسة حوار للعائلة ، حل مشاكل الأولاد و......والخ . ( قاعدة عامة ) 16- بعد العِشاء أحضري العَشاء في الوقت الذي يرغبه ويحبه وليكن في المكان الذي يرغبه دعيه يتعشا بهدوء حاولي أن تقربي له ما يحب تحدثي معه في مواضيع عامة ( أحداث عائلية أو أحداث عالمية أو أحداث اقتصادية أو........ أو....... الخ باختصار مواضيع متنوعة عادية بدون تكلف ( قاعدة عامة ) 17- ذكريه بالصلاة كلما حان وقتها بلطف وبأقوال تشجيعية ( قم يا حبيبي لصلاة ، لا خير في شيء أشغل عن الصلاة ، أصلح ما بينك وبين ربك يا عمري ,........,....., الخ )وغيرها من العبارات التي تجيدينها وتتفننين في صنعها ( قاعدة عامة ) 18- سيسألك عندما تبدأين في تنفيذ هذا البرنامج (ما خبر؟ عسى ما شر ؟ لماذا أنتي كذا ؟ من المؤكد أنك تريدين شيء ؟ .....و......و.....الخ ) والرد لهذه الأسئلة القاتلة والجارحة والمحبطة هو( أني كنت مقصرة في حقك في الأيام الماضية وأحاول أن أُكَفِرَ عن ذلك ) ( قاعدة ذهبية ). 19- ستتعبين في الأيام الأولى بل قد تكون في الأسابيع الأولى من تطبيق هذا البرنامج لكن كلما تعبت تذكري السعادة التي ستجنينه في الأخير إن برنامج البيت سيتغير بل إن زوجك سيكون خادماً لك ( قاعدة ذهبية ). 20- في الأيام الأولى من تطبيق البرنامج لا تطلبين شيء وإن استطعت أن يمر شهر بدون أي طلبات خاصة غير طلبات البيت ( التموينية ) فهذا أفضل ( قاعدة ذهبية ) 21- بعد شهر من بداية تطبيق هذا البرنامج ستلاحظين وبشكل ملفت كيف تغير زوجك بل سيتغير البيت ويكون أكثر سكوناً بل إنه سيكون ( أي الزوج ) أكثر استقراراً في البيت وبل قد تمنين أحيانا أن يعود لرفاقه وأصحابه وان شاء الله أكون أفدتك وأي طلب أنا حاضره.. ............................................... م ن ق و ل
من عيووني يا شيماء ما طلبتي شي وان شاء الله هذي المواضيع اللي تحتاجينها.. عدم إنصات الزوج...
مشكوووووووووووووووووووووووووره والله يعطيج العافيه وماقصرتي
والله يقدرني واخدمج في الجايات انشالله وبيض الله وجهج يوخيتي شايله جروحها










وباقي اوخياتي ياليت يساعدوني ومايقصرون اهم بعد
وعشمي فيكم كبير