حياك الله أختي البراءة.

الأروع من ذلك حضورك الطيب.

غاليتي...

سيستمر العطاء بإذن الله ما دام في القلم مداد...

أحبك الله أخية وأحسن إليك...

تميز الموضوع شهادة فخر لي

وما هو إلا بفضل الله...

جزيتم خيراً حبيباتي المشرفات...

وبوركت جهودكم...



أختي رواء الاسلام...

بل أنت الرائعة بحضورك...

وأعانك غاليتي.

بورك فيك...




أختي فتاة سورية.

أهلا بك...


اللهم آمين

وفقت ودمت.



أختي em mohamed...

حيا الله أهل ليبيا كلهم...

سعدت بحضورك غاليتي.

وسعدت أكثر لأنك استطعت أن تعيشي أجواء القصة.

وهذا هو حالنا في بلاد الغربة...

قبول ورفض... حب وكره... لطف وقسوة... دعوة وضياع... كر وفر... شتاء وصيف...

غاليتي سنابل العطاء

حياك الله بيننا , وحيا الله هذا القلم المبدع الرائع ,

أضفت رائعة تضم لباقة روائع قسمنا , تشرح حال طالباتنا المسلمات , وأثرهن الكبير والمهم في تحسين صورة المسلم المشوهة أحيانا لدى الغربيين , بل الأثر يتعدى التحسين إلى المحبة , وتشكيل علاقات ربما أدت في بعض الأحيان إلى الإنجذاب للدين والعقيدة التي يحملها هذا الطالب المسلم المجتهد ...

يومياتك ذكرتني بيومياتي مع مدرستاي : البولندية والأمريكية , ومساعدتهما من البيرو
كيف أنهن تفاجأن بعاداتنا وتعاليم ديننا عندما شرحت لهن ولطلاب الصف عن رمضان والروحانيات التي فيه ...إلى غير ذلك من الاحاديث المختلفة التي تطرقنا إليها خلال مدة الدراسة .

فالحمد لله تقبلهن كان إيجابيا , بل تعدى تقبلهن إلى الحب الذي كبر بيني وبينهن ,

والحمد لله على عزتنا بالإسلام ..

جزاك الله عنا خيرا وبارك فيك وبمداد قلمك وجعله في موازين حسناتك

ما شاء الله لا قوة الا بالله العلي العظيم


اقرا كلامك وكاني معك بجميع تفاصيل اليوم

لاتحرمينا من ايام تنعشنا وتقوي الاسلام داخلنا

هدانا الله واياك اى ما يحبه ويرضاه

وجميع ابناء وبنات المسلمين

حيا الله العروس وأهل الشام كلهم.


الأجمل حضورك النير أختي عروس الشام.




هذه فيها وجهة نظر غاليتي.


هذا هو حال المسلم والأصح الملتزم بتعاليم دينه في هذا الزمن...


أصبحنا نلمس معنى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في حياتنا دائما...

وقد صدق حبيبي ورسولي صلى الله عليه وسلم

" بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء".

الصحبة الصالحة والمسجد والمراكز الإسلامية والدروس الدينية في بلاد الغربة لا بد علينا أن نرتبط بهم ونعض عليهم بالنواجد...