الله وأثنى عليه وأورد هذه الآية :
"ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون "
المؤتمر فلم رأيناه كثير ولا نعلق عليه أي آمال ...
ثم قال :
النفسية اليهودية لها من العلو والاستكبار ما ذكره الله لنا وقرأنا عبر التاريخ عن ذلك ....(....) وكلام لم استطع تذكره .
ثم قال :
المنطقة تمر بمرحلة استهداف أمريكا صهيوني
و المشروع الأمريكي الصهيوني يواجه فشل في العراق وفلسطين فهذه حماس وصلت بحسب المعايير الغربية (....) ربما قال فلم يقبلوا أو شيء كهذا .
ثم قال :
تسويق المشروع الديمقراطي فشل ....
وعن سؤاله عن لبنان ستكون ضحية ويوجد دول عربية تدعم إسرائيل وعدوانها على لبنان (!!!)
فقال الشيخ :
لا نحلل الهدف الحالي مباشرة بل نرى المستقبل فمصالح إيران والصهيونية واحدة ولا يتعارض مع وجود بعض الخلافات السياسية بينهم مثل الملف النووي ...
ولكن بينهم روابط قوية وهم يسيران في خط واحد ففي العراق أجندتهم واحدة فهم الخطر فلإيران دور في تحريك بعض جيوبهم ( يقصد نصر اللات ) ويريدون أن يختطفوا القضية الفلسطينية ....
ثم شكره المذيع وانهى اللقاء السريع ...
هذا ما استطعت تسجيله وكتابته على عجل وأقول :
يا شيخ ناصر والله قلت ما لم يستطع قوله وزراء الخارجية العرب وحللت الوضع ببضع كلمات يجتمع عليها الرجال ويسافرون ويصرفون الملايين ولا يصلون لما قلته بهذه السهولة ولا أره إلا النظر بنور الله من هذا العالم الرباني والذي نسحبه والله حسيبه ....
تحياتي وتقديري لك أيها الشيخ الكريم ....نقل
ولكن بينهم روابط قوية وهم يسيران في خط واحد ففي العراق أجندتهم واحدة
الله يحمي لبنان من خطر المنافقين والصهاينه
وينصر حماس وبقية فصائل المقاومه
وينتقم من دول الطوق اللتي تمنع المجاهدين العرب والمسلمين من استرداد فلسطين للامه الاسلاميه
هؤلاء الحكام الي خلوا الروافض اشجع من امة المليار
قولو آمين