" نبأ " قناة شيعية سعودية في بيروت تُكمل( الحقـــــد )الاعلام الايراني

الملتقى العام

" نبأ " قناة شيعية سعودية في بيروت تُكمل عقد الاعلام الايراني

أضيف في :7 - 5 - 2013
بالأمس، اكتمل العقد الاعلامي الايراني في لبنان. بدأت قناة "نبأ" السعودية المعارضة بثها من بيروت، لتنضم بذلك الى قنوات "المسيرة" الحوثية و"عدن لايف" اليمنية (الحراك الجنوبي) و"الاتجاه" العراقية (كتائب حزب الله العراق) و"آسيا" (أحمد الجلبي). قناة "نبأ"، ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة "الأخبار"، يديرها الناشط والأكاديمي السعودي-الشيعي فؤاد ابراهيم، وتهدف لتغطية الحراك المعارض في المملكة (مواقع وصفتها بأنها "قطيفية"، ما يؤشر الى اختصاصها بالمنطقة الشرقية).


كل القنوات السابقة مقرها إما الجناح أو الضاحية الجنوبية لبيروت، وجميعها دون استثناء تنفي تلقي أي تمويل إيراني، وكأن الصُدفة جمعتها في الضاحية الجنوبية لبيروت، مقر نفوذ "حزب الله"، حيث استخدام الكاميرا الفردية خاضع لاعتبارات أمنية. فكيف بقناة فضائية كاملة بعتادها وعديدها؟


لكن هذا النشاط أبعد من الاعلام وحده، إذ يصاحبه حضور سياسي وتنظيمي وحتى أمني لافت. مثلاً، رئيس مجلس ادارة قناة "آسيا" العراقي أراس حبيب كريم كان مطلوباً لدى القوات الأميركية في العراق حيث اتهم بأنه "عميل مزدوج" لمصلحة الاستخبارات الايرانية.

وأراس كان يدير مقراً لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي اي) في شمال العراق حيث أرسل لواشنطن تقارير استخباراتية عن أسلحة الدمار الشامل العراقية تبين أنها جميعاً من نسج الخيال.

هو في بيروت اليوم حيث يدير القناة الآنفة الذكر ومصرفاً في منطقة الحمراء.

هذه القنوات حصلت على تراخيص بث وعمل من السلطات اللبنانية، وهو ما يطرح جملة أسئلة على ارتباط بسياسة الدولة اللبنانية حيال دول الخليج.

إذا كان يُنظر إلى هذه القنوات من باب الحريات والاستثمارات، والأمر ليس كذلك كونها نشأت في سياق سياسة موجهة، فإنها توفر وظائف لمئات اللبنانيين، فيما يعمل مئات الآلاف منهم في الخليج.

ولو أخذنا في الاعتبار طرد آلاف اللبنانيين من دول خليجية على خلفية مواقف سياسية إما لـ"حزب الله" أو لحلفائه في الحكومة، فإن هذا التمدد الاعلامي ينذر بمخاطر اقتصادية هائلة.

هل يتحمل الاقتصاد اللبناني والحكومة تبعات هذا التمدد الاعلامي الموجه؟ ألا يعود قرار شن هجوم اعلامي منسّق على دول نفترضها صديقة، نيابة عن دولة أخرى، للحكومة والبرلمان كونهما ممثلين للشعب؟
مفهوم أن تبث قناتا "المنار" اللبنانية و"العالم" الايرانية من لبنان، إضافة الى "الميادين" التي تدور في فلكهما السياسي.

. إلا أن هذه القنوات الخليجية الجديدة في بيروت تُمثل حقل ألغام لعلاقاتنا العربية ولسوق عمل هائلة تمتص خيباتنا الاقتصادية


المصدر: لبنان الآن
10
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

يآدنيآ غُـري غَيري


{ ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين }


لاتخافون زي مافي شر بالأرض فيه خير يدفعه

زي مافيه قنوات شيعيه <<< بالمقابل فيه قنوات سنيه مضاده لها تدفع شبهاتها

وهذا من الدفع

فعلا

الله ذو فضل على العالمين
aboooor
aboooor
لا حول ولا قوة الا بالله
معصوبه بالعسل
حابه اوضح شي قناة عدن لايف قناة شافعيه سنيه ولا لها اي علاقه بالشيعه انا اتابعها وماشفت اي شي ولو شي بسيط يجمعها بالشيعه
عدن لايف قناة جنوبيه تطالب بالانفصال الجنوب عن الشمال مثل زمان مالها دخل بالشيعه

والله ياخذ الشيعه قنواتهم اكثر كل ماقلبت قناه احصلها شيعيه ليش التجار ما يدعمون قنوات سنيه وتزيد القنوات الي تفضح الروافض القنوات الي تفضح الروافض قليله جدا
بينما قنوات الروافض وسبهم لاهل السنه كثيره
بنت في هذا الزمان
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض

الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض

الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
الله يلعن الروافض
(نوووشه)
(نوووشه)
قال تنفي قال
إيران تحركهم كيفما تشاء ..
اللهم اهلك الروافض في كل مكان