صمت الجروح
•
White_Lily: مرحباً ياحلوة،نبات السعد مثل ماتفضلتي وذكرتي فوائده يخفف الشعر او يشيلة بشكل نهائي مع الاستمرار عل الاستخدام، تلقيته عند العطار أو الحواج،انشاء الله تكونين فهمتي علي؟؟ :05:بالنسبة للمعلومات والصورة بحاول أبحث لك عنهم وأرد لك خبر انشاء الله انتظريني حمامة الحرم :27: :27: :27: :27:
هذي صورة نبات السعد والمعروف باسمCyperus
وهو نبات عشبي معمر، له ريزوم طويل ورفيع حرشفي تظهر فيه عقد على هيئة انتفاخات معطياً درنات ممتلئة بالمواد الكيمائية. على امتداد الريزوم يخرج منه اوراق هوائية شريطية ذات اغماد مغلقة. في قمم السيقان تخرج سنابل في مجاميع من مكان واحد تحيط بها ثلاث وريقات كبيرة. ولون السنابل الزهرية بني الى محمر.يعرف نبات السعد الذي تشتهر به بعض وديان المملكة بعدة اسماء مثل: سعد، سعادي، سعدي الحمار، سعدة زبل المعيز (نظراً لأن درنات الريزوم تشبه بعر الماعز)، سعيط ، مجصة.
قال الطب القديم عن السعد
لقد ورد ذكر نبات السعد في مختلف الحضارات فهو يستعمل من آلاف السنين فقد ذكر في قرطاس "ايبرس" خمس عشرة مرة في وصفات لعلاج امراض مختلفة منها علاج آلام البطن وقتل الدود وعلاج الناصور، والحمى وعلاج امراض القلب ولعلاج سلاسة البول ونزوله بدون ارادة و تخفيف الشعر. كما يستخدم لتسكين الم العصب :05:
وهو نبات عشبي معمر، له ريزوم طويل ورفيع حرشفي تظهر فيه عقد على هيئة انتفاخات معطياً درنات ممتلئة بالمواد الكيمائية. على امتداد الريزوم يخرج منه اوراق هوائية شريطية ذات اغماد مغلقة. في قمم السيقان تخرج سنابل في مجاميع من مكان واحد تحيط بها ثلاث وريقات كبيرة. ولون السنابل الزهرية بني الى محمر.يعرف نبات السعد الذي تشتهر به بعض وديان المملكة بعدة اسماء مثل: سعد، سعادي، سعدي الحمار، سعدة زبل المعيز (نظراً لأن درنات الريزوم تشبه بعر الماعز)، سعيط ، مجصة.
قال الطب القديم عن السعد
لقد ورد ذكر نبات السعد في مختلف الحضارات فهو يستعمل من آلاف السنين فقد ذكر في قرطاس "ايبرس" خمس عشرة مرة في وصفات لعلاج امراض مختلفة منها علاج آلام البطن وقتل الدود وعلاج الناصور، والحمى وعلاج امراض القلب ولعلاج سلاسة البول ونزوله بدون ارادة و تخفيف الشعر. كما يستخدم لتسكين الم العصب :05:
هلا حبيبتي صمت الجروح
مشكوره الغاليه على الاجابه الوافيه
انشالله بدوره عندنا
تسلمين يا حلوه
:27:
مشكوره الغاليه على الاجابه الوافيه
انشالله بدوره عندنا
تسلمين يا حلوه
:27:
الصفحة الأخيرة