جاء والعالم له محتاج
ليغير الزمان والمكان
كنور ساطع كان الجميع في العتمة له في انتظار
فظهر أوله برق خاطف
وطش ورش هادئ
حتى بدأ السرور يجري في كل مكان
معلمنا ورسولنا
مطر من الخيرات
نور لنا في الظلمات
والمثل الأعلى لنا في الأخلاق
فكم من قلب عشقه!
وكم من مشتاق له ذاب بالاشتياق!
وكم من أعين ذرفت الدموع حبا لأخلاقه وحسن
سيرته!
وكم وكم وكم!
وتظل أقصى الأماني هي اللقاء به
في الفردوس الأعلى
حيث اللقاء بلا فراق💜.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



الصفحة الأخيرة
في رياض الجنة
سلمت يداك ملوك الغالية
وبارك الله بك