LOINAL

LOINAL @loinal

عضوة جديدة

نحن أمة محمد نفتخر ونرتقي بديننا واخلاقنا

الأسرة والمجتمع

  • بسم الله الرحمن الرحيم
  • اخواتي الغاليات دائما نقراكثير عن تذمر بعض من السعوديين وسبهم لعاداتنا وانماط معيشتنا ونقرا كثيييير بالمنتديات عن مقارنات بين السعودي وغير السعودي و السعوديه والغير سعوديه اوالعرب والغرب والمشكله انهم يسيؤن كثير وبشكل مبالغ فيه لنا كعرب وامه اسلاميه قدوتنا رسول الله عليه الصلاه والسلام لذلك حبيت انبه لخطورة مثل هذا الكلام وكيف انه اي احد تكلم بمثل هذا الكلام ان عليه وزر كل من كان لهذه الانتقادات سبب لصده عن الاسلام
  • واحب اقول لهم بصفه خاصه
الحين انتو شغالين سب في السعوديين وناسين ان هذا الشي اكبر خطأبحق المسلمين والمسلمات لان هذا شي ما يرضي الله قاعدين نسب بانفسنا ونشوه صورتنا بانفسنا في نظر غير المسلمين اكيد منهم اللي بيحاول يتعرف عالاسلام واوضاع المسلمين من كلامنا وكتاباتنا بالله هالاسلوب وهالسب والتذمر راح يعكس صورة الاسلام الحقيقيه والا بس يشمت اعدائنا فيناويطيح بنظرهم قيمتنا ومبادئنا احنا المفروض نعتز بانفسنا وبدينا وباخلاقنا وصبرنا وتسامحنا وناكد ان اخلاقنا كلها من تعاليم ديننا مانجلس نتأفف ونتذمر ونسب والادهى والامر لما نصلح مقارنه بينا وبين الغرب والكفار ونجلس نمدح فيهم والحقيقه انهم هم اللي بلا عزه ولا اخلاق ووووو................... اتمنا تفهموا كلامي وتاخذوه من باب النصح والدعوه للخيروالتنبيه
3
613

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

LOINAL
LOINAL
سبحان الله
اليدي من الخبر
بسم الله الرحمن الرحيم

هذا مقال أكثر من رائع قرأته لفضيلة الشيخ عائض القرنى
كتبه فى جريدة الشرق الاوسط
وهو يذكرنى بمقولة قالها الإمام محمد عبده عندما زار بلاد الغرب حيث قال
" فى الغرب ر أيت إسلام بلا مسلمين وفى بلادنا رأيت مسلمين بلا أسلام "

يقول فضيلة الشيخ عائض القرنى

أكتب هذه المقالة من باريس في رحلة علاج الركبتين وأخشى أن أتهم بميلي إلى الغرب وأنا أكتبُ عنهم شهادة حق وإنصاف ، ووالله إن غبار حذاء محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم ) أحبُ إليّ من أميركا وأوروبا مجتمِعَتين . ولكن الاعتراف بحسنات الآخرين منهج قرآني ،
يقول تعالى:« ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة ».


وقد أقمت في باريس أراجع الأطباء وأدخل المكتبات وأشاهد الناس وأنظر إلى تعاملهم فأجد رقة الحضارة ، وتهذيب الطباع ، ولطف المشاعر ، وحفاوة اللقاء ، حسن التأدب مع الآخر ، أصوات هادئة ، حياة منظمة ، التزام بالمواعيد ، ترتيب في شؤون الحياة ، أما نحن العرب فقد سبقني ابن خلدون لوصفنا بالتوحش والغلظة ، وأنا أفخر بأني عربي؛ لأن القرآن عربي والنبي عربي ، ولولا أن الوحي هذّب أتباعه لبقينا في مراتع هبل واللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى . ولكننا لم نزل نحن العرب من الجفاء والقسوة بقدر ابتعادنا عن الشرع المطهر.

نحن مجتمع غلظة وفظاظة إلا من رحم الله ، فبعض المشايخ وطلبة العلم وأنا منهم جفاة في الخُلُق ، وتصحّر في النفوس ، حتى إن بعض العلماء إذا سألته أكفهرَّ وعبس وبسر ، الجندي يمارس عمله بقسوة ويختال ببدلته على الناس ، من الأزواج زوج شجاع مهيب وأسدٌ هصور على زوجته وخارج البيت نعامة فتخاء ، من الزوجات زوجة عقرب تلدغ وحيّة تسعى ، من المسؤولين من يحمل بين جنبيه نفس النمرود بن كنعان كِبراً وخيلاء حتى إنه إذا سلّم على الناس يرى أن الجميل له ، وإذا جلس معهم أدى ذلك تفضلاً وتكرماً منه ، الشرطي صاحب عبارات مؤذية ، الأستاذ جافٍ مع طلابه ، فنحن بحاجة لمعهد لتدريب الناس على حسن الخُلُق وبحاجة لمؤسسة لتخريج مسؤولين يحملون الرقة والرحمة والتواضع ، وبحاجة لمركز لتدريس العسكر اللياقة مع الناس ، وبحاجة لكلية لتعليم الأزواج والزوجات فن الحياة الزوجية.

المجتمع عندنا يحتاج إلى تطبيق صارم وصادق للشريعة لنخرج من القسوة والجفاء الذي ظهر على وجوهنا وتعاملنا . في البلاد العربية يلقاك غالب العرب بوجوه عليها غبرة ترهقها قترة ، من حزن وكِبر وطفشٍ وزهق ونزق وقلق ، ضقنا بأنفسنا وبالناس وبالحياة ، لذلك تجد في غالب سياراتنا عُصي وهراوات لوقت الحاجة وساعة المنازلة والاختلاف مع الآخرين ، وهذا الحكم وافقني عليه من رافقني من الدعاة ، وكلما قلت: ما السبب ؟قالوا: الحضارة ترقق الطباع ، نسأل الرجل الفرنسي عن الطريق ونحن في سيارتنا فيوقف سيارته ويخرج الخارطة وينزل من سيارته ويصف لك الطريق وأنت جالس في سيارتك ، نمشي في الشارع والأمطار تهطل علينا فيرفع أحد المارة مظلته على رؤوسنا ، نزدحم عند دخول الفندق أو المستشفى فيؤثرونك مع كلمة التأسف ، أجد كثيراً من الأحاديث النبوية تُطبَّق هنا ، احترام متبادل ، عبارات راقية ، أساليب حضارية في التعامل.


بينما تجد أبناء يعرب إذا غضبوا لعنوا وشتموا وأقذعوا وأفحشوا ،
أين منهج القرآن: « وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن » ،
« وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما » ،
« فاصفح الصفح الجميل » ،
« ولا تصعّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً
إن الله لا يحب كل مختال فخور ،واقصد في مشيك
واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير » .
وفي الحديث:
« الراحمون يرحمهم الرحمن » ،
و « المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده » ،
و « لا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تحاسدوا » .
عندنا شريعة ربّانيّة مباركة لكن التطبيق ضعيف ،
يقول عالم هندي:

( المرعى أخضر ولكن العنز مريضة ) .





راي انا الليدي من الخبر !!


حبيبتي المسلمين مايحبوا بعض وعشان يحبوا بعض خلي كل واحد يغير من طبعه وتفكيره ويبدا بنفسه !!
تخيلي بس لو وباما ابوه كان مقيم بسعودية ولا بقطر ولا بمصر ولا مغرب !! بيظل بعيونهم مجرد عبد اسود البشرة
بينما ابنه اصبح رئيس لولايات المتحدة الاميركية اقوى دولة في العالم عشان الاسلام عزته ترجع عزوا المسلمين
تخيلي مهندس مصري ومهندس امريكي اي واحد راح تثقين فيه وتوظيفينه في شركتك !!




الرد معروف طبعاً


كثير يقول انه يحب الاسلام !! وهو يحتقر المسلمين اللي مثله ويعنته في اليوم الواحد الاف الاسماء الغريبة
اجنبي وياكل رزقنا وسارق خبزنا استغفر الله ناسين انه كل واحد منا بياخذ زرقه من الله ومحد ماخذ رزق الثاني !

هذا اللي عندي والمعذرة بس الواقعية مطلوبة !
LOINAL
LOINAL
سبحان الله وبحمده