نحن قصص و نتوارثها

الأسرة والمجتمع

كل واحد عايش في الدنيا هاذي يحمل معاه كتاب
هالكتاب مَش مكتوب بورق وحبر


هالكتاب داخل القلب
يحمل قصص كثير سعيده وحزينه

نحن مجرد قصص حياتنا قصه


لها بدايه و نهايه


فليش نأكل الدنيا كلها و نأكل الناس معاها


ليش ما نخلي كتابنا معطر و نحمله بيدينا ونروح
ونروح من الدنيا مع كتاب نظيف


كلن من عليها فان


اذا ضاعت حقوقنا في الدنيا
عند ربي ما يضيع حق حدا ....
4
295

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ملكة الآحساس
ملكة الآحساس
تسلم الأنامل
ام سالم 88
ام سالم 88
الحياه كلها اختبارات. وفتن لا يكفينا ان نقول امنا بل هناك اختبارات يجب ان نجتازها حتى ننال الجنه ..
الخلاصه تفكري في تفسير هذه الايات من سورة العنكبوت
وأما قوله: ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) فإن معناه: أظنَّ الذين خرجوا يا محمد من أصحابك من أذى المشركين إياهم أن نتركهم بغير اختبار ولا ابتلاء امتحان، بأن قالوا: آمنا بك يا محمد فصدّقناك فيما جئتنا به من عند الله، كلا لنختبرهم، ليتبين الصادق منهم من الكاذب.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله: ( آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) قال: يُبْتَلُونَ في أنفسهم وأموالهم.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، مثله.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة(وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) أي: لا يبتلون.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا مؤمل، قال: ثنا سفيان، عن أبي هاشم، عن مجاهد، في قوله: (وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) قال: لا يُبْتَلونَ.
فإن الأولى منصوبة بحسب، والثانية منصوبة في قول بعض أهل العربية بتعلق يتركوا بها وأن معنى الكلام على قوله: ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا ) لأن يقولوا آمنا؛ فلما حذفت اللام الخافضة من لأن نصبت على ما ذكرت. وأما على قول غيره فهي في موضع خفض بإضمار الخافض، ولا تكاد العرب تقول تركت فلانا أن يذهب، فتدخل أن في الكلام، وإنما تقول تركته يذهب، وإنما أدخلت أن هاهنا لاكتفاء الكلام بقوله: (أنْ يُتْرَكُوا) إذ كان معناه: أحسب الناس أن يتركوا وهم لا يفتنون من أجل أن يقولوا آمنا، فكان قوله: (أنْ يُتْرَكُوا) مكتفية بوقوعها على الناس، دون أخبارهم. وإن جعلت " أن " في قوله: (أنْ يَقُولُوا)منصوبة بنية تكرير أحسب، كان جائزا، فيكون معنى الكلام: أحسب الناس أن يتركوا أحسبوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون.
ام سالم 88
ام سالم 88
قصدي ان الدنيا كلها فتن لا نملك ان نملاء كتابنا بدون اخطاء لان نحن بشر مره نخطيء و مره نصيب ...
صعب نكون كلنا نفس الشي كلنا كتابنا نظيف نمر بختبارات ومحن والثابت منا هو المؤمن الصادق ..
الله يجعلنا من المؤمنين الثابتين اللهم امين.