السلام عليكم ورحمته وبركاته
كل عام وانتم بخير بمناسبه حلول عيد الفطر ..........
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في 11-9-2010 بلولايات المتحدة سيتم حرق القرآن الكريم (الله يحفظه) ردا على دمار البورجين اللذين دميرا في أميركا 11-9-2001 و هذه حجتهم ...و سيتم حرقه من قبل اليهود بكنائس أميركا و الخبر أكيد و اعلن على قناة CNN و هنالك مجادله طويلة بين مذيع الاخبار (ريك) (و كان يدافع عن القرآن و عن حقوق المسلمين بأن أميريكا بلد الحريه فكيف يحرقوا كتابا سماويا في بلد الحريه... أين الحريه؟)
سبب حرق القرآن الحقيقي هو ان الاسلام اصبح ينتشر بأميركا كثيرا و هم خائفون من ان يصبح مثل اوروبا التي اصبحتت حقا كثير منهم مسلمين و ستجيدو هذه المعلومه بالرابط
هذا هو الخبر>>>
http://edition.cnn.com/2010/US/07/29...sUJu&wom=false
الموضوع جدا مهم المسلمين الاجانب غاضبون و انا شاهد هذا في موقع اجنبي مشتركه فيه والله اكثر من اسبوعين و نحنا نجادل الاجانب الذين يردون هذه الفكره...في بعضهم لا يردونها..
المهم ان ننشر هذا الموضوع الانه مهم جدا و المسلمين ما يعرفوا اي شيء عنه و مافي اي قناه اعلنت عن الخبر..لذالك يجب ان ننشره و انا رح انشره و اي حد عنده اخ او اخت او اب اي قريب له يعمل بلصحافة فليطلب منه ان ينشره و الله يجزي كل شخص بعمله
ملاحظة: الكل يعلم الجهاد في سبيل الله و لكن الجهادفي سبيل الله له انواع..الجهاد باللسان و باليد و بالجسد و و و...ألخ
{{اللهم انصر الاسلام و المسلمين بالعالم اجمعين}}
جالكسي بس منسي @galksy_bs_mnsy
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رد احدهم اعجبني
ماذا سيجني هؤلاء الكفرة ؟
الشيئ المحير انه لا هدف من حرق القرآن
فهو بالملايين و في كل بقاع العالم
و حرق مئات او آلاف النسخ البسيطة العدد لن يزيد الا حقدا من العالم اتجاه حثالة من الناس يحقدون على الحق و يريدون ان يطفئوا نور الله و الله يأبى الا ان يتم نوره..
سيربحون..نعم سيربحون كره العالم لهم و رغبتهم في معرفة القرآن الذي جعلهم كالكلاب المسعورة..و هذا لم يفكروا فيه لغبائهم و لحيوانيتهم
سيدخل الآلاف في الاسلام من اجل تسليط الضوء على هاته السقطة باذن الله و سترون..سترون..
سترون ان شاء الله..
ماذا سيجني هؤلاء الكفرة ؟
الشيئ المحير انه لا هدف من حرق القرآن
فهو بالملايين و في كل بقاع العالم
و حرق مئات او آلاف النسخ البسيطة العدد لن يزيد الا حقدا من العالم اتجاه حثالة من الناس يحقدون على الحق و يريدون ان يطفئوا نور الله و الله يأبى الا ان يتم نوره..
سيربحون..نعم سيربحون كره العالم لهم و رغبتهم في معرفة القرآن الذي جعلهم كالكلاب المسعورة..و هذا لم يفكروا فيه لغبائهم و لحيوانيتهم
سيدخل الآلاف في الاسلام من اجل تسليط الضوء على هاته السقطة باذن الله و سترون..سترون..
سترون ان شاء الله..
مفكرة الاسلام: تقود شارل تشارلي، وهي ناشطة حقوقية أمريكية من كاليفورنيا، الدعوة إلى التظاهر احتجاجًا على إقدام كنيسة في ولاية فلوريدا على حرق المصحف الشريف في ذكرى هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة.
وتقود تشارلي مديرة ائتلاف منطقة ويتيير للسلام والعدل بكاليفورنيا، حملة على الإنترنت مضادة للحملة التي تقوم بها كنيسة "مركز الحمائم للتواصل العالمي" ومقرها جينسفيل بفلوريدا لإحراق نسخ من القرآن الكريم، في الذكرى التاسعة لهجمات سبتمبر.
وتسعى الحملة لاستقطاب مناصرين للمشاركة في مظاهرتهم والتي تتمثل في الخروج إلى شوارع كاليفورنيا للاحتجاج على خطوة الكنيسة، وتقول الناشطة لـ "بي بي سي" العربية، "ننوي ارتداء الحجاب نحن النساء فيما سيلبس الرجال كوفيات".
وأضافت "عندما بلغني خبر قرار ذلك المبشر المسيحي الأحمق بأنه ينوي حرق القرآن، أتذكر أنني قلت لنفسي إن كل ما يحتاجه الشخص الماكر هو أن يتصدى له العاقل"، وسرعان ما قررت التحرك والقيام بشيء لإيقاف المبشر "عند حده وإبلاغه أنه ليس كل الأمريكيين يمتلكهم البغض".
وأكدت زعيمة الائتلاف الذي يهتم بعدة قضايا وهموم الأقليات التي تعيش في الولايات المتحدة، أنها وزملاءها "ليسوا مسلمين وإنما نشطاء حقوقيين فقط".
من جانبها، أكدت الكنيسة مضيها قدمًا في إحراق نسخ من القران في 11 سبتمبر أمام مقرها في جينسفيل (500 كلم شمال شرق ميامي)، وقال موظفون في الكنسية الأحد، إن القس تيري جونز صاحب الدعوة مصر على إحراق القرآن يوم السبت المقبل.
في المقابل، تعتزم تشارلي تنظيم التظاهرة المضادة في كاليفورنيا، بعد أن حظيت الدعوة باستجابة عديدين، وقالت إنها تعبر عن امتنانها لكل الذين عبروا عن اهتمامهم بفكرتها ومساندتهم لحملتها، مسلمين ومسيحيين.
وأضافت "أنا فخورة بانضمام مدير أكبر تجمع إسلامي للحريات المدنية في أمريكية CAIR، حسام عيلوش، من جنوب كاليفورنيا، إلى جانب كاهنتين مسيحيتين إلى الحملة"، وتابعت "أنا اشعر بالألم الذي قد تسببت فيها أفعال ذلك المبشر، تيري جونز، وأنا سعيدة لإطلاعهم بأنه ليس كل الأمريكيين يمتلكهم البغض".
وتقود تشارلي مديرة ائتلاف منطقة ويتيير للسلام والعدل بكاليفورنيا، حملة على الإنترنت مضادة للحملة التي تقوم بها كنيسة "مركز الحمائم للتواصل العالمي" ومقرها جينسفيل بفلوريدا لإحراق نسخ من القرآن الكريم، في الذكرى التاسعة لهجمات سبتمبر.
وتسعى الحملة لاستقطاب مناصرين للمشاركة في مظاهرتهم والتي تتمثل في الخروج إلى شوارع كاليفورنيا للاحتجاج على خطوة الكنيسة، وتقول الناشطة لـ "بي بي سي" العربية، "ننوي ارتداء الحجاب نحن النساء فيما سيلبس الرجال كوفيات".
وأضافت "عندما بلغني خبر قرار ذلك المبشر المسيحي الأحمق بأنه ينوي حرق القرآن، أتذكر أنني قلت لنفسي إن كل ما يحتاجه الشخص الماكر هو أن يتصدى له العاقل"، وسرعان ما قررت التحرك والقيام بشيء لإيقاف المبشر "عند حده وإبلاغه أنه ليس كل الأمريكيين يمتلكهم البغض".
وأكدت زعيمة الائتلاف الذي يهتم بعدة قضايا وهموم الأقليات التي تعيش في الولايات المتحدة، أنها وزملاءها "ليسوا مسلمين وإنما نشطاء حقوقيين فقط".
من جانبها، أكدت الكنيسة مضيها قدمًا في إحراق نسخ من القران في 11 سبتمبر أمام مقرها في جينسفيل (500 كلم شمال شرق ميامي)، وقال موظفون في الكنسية الأحد، إن القس تيري جونز صاحب الدعوة مصر على إحراق القرآن يوم السبت المقبل.
في المقابل، تعتزم تشارلي تنظيم التظاهرة المضادة في كاليفورنيا، بعد أن حظيت الدعوة باستجابة عديدين، وقالت إنها تعبر عن امتنانها لكل الذين عبروا عن اهتمامهم بفكرتها ومساندتهم لحملتها، مسلمين ومسيحيين.
وأضافت "أنا فخورة بانضمام مدير أكبر تجمع إسلامي للحريات المدنية في أمريكية CAIR، حسام عيلوش، من جنوب كاليفورنيا، إلى جانب كاهنتين مسيحيتين إلى الحملة"، وتابعت "أنا اشعر بالألم الذي قد تسببت فيها أفعال ذلك المبشر، تيري جونز، وأنا سعيدة لإطلاعهم بأنه ليس كل الأمريكيين يمتلكهم البغض".
أثووووره
•
جالكسي بس منسي :تقود شارل تشارلي، وهي ناشطة حقوقية أمريكية من كاليفورنيا، الدعوة إلى التظاهر احتجاجًا على إقدام كنيسة في ولاية فلوريدا على حرق المصحف الشريف في ذكرى هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وتقود تشارلي مديرة ائتلاف منطقة ويتيير للسلام والعدل بكاليفورنيا، حملة على الإنترنت مضادة للحملة التي تقوم بها كنيسة "مركز الحمائم للتواصل العالمي" ومقرها جينسفيل بفلوريدا لإحراق نسخ من القرآن الكريم، في الذكرى التاسعة لهجمات سبتمبر. وتسعى الحملة لاستقطاب مناصرين للمشاركة في مظاهرتهم والتي تتمثل في الخروج إلى شوارع كاليفورنيا للاحتجاج على خطوة الكنيسة، وتقول الناشطة لـ "بي بي سي" العربية، "ننوي ارتداء الحجاب نحن النساء فيما سيلبس الرجال كوفيات". وأضافت "عندما بلغني خبر قرار ذلك المبشر المسيحي الأحمق بأنه ينوي حرق القرآن، أتذكر أنني قلت لنفسي إن كل ما يحتاجه الشخص الماكر هو أن يتصدى له العاقل"، وسرعان ما قررت التحرك والقيام بشيء لإيقاف المبشر "عند حده وإبلاغه أنه ليس كل الأمريكيين يمتلكهم البغض". وأكدت زعيمة الائتلاف الذي يهتم بعدة قضايا وهموم الأقليات التي تعيش في الولايات المتحدة، أنها وزملاءها "ليسوا مسلمين وإنما نشطاء حقوقيين فقط". من جانبها، أكدت الكنيسة مضيها قدمًا في إحراق نسخ من القران في 11 سبتمبر أمام مقرها في جينسفيل (500 كلم شمال شرق ميامي)، وقال موظفون في الكنسية الأحد، إن القس تيري جونز صاحب الدعوة مصر على إحراق القرآن يوم السبت المقبل. في المقابل، تعتزم تشارلي تنظيم التظاهرة المضادة في كاليفورنيا، بعد أن حظيت الدعوة باستجابة عديدين، وقالت إنها تعبر عن امتنانها لكل الذين عبروا عن اهتمامهم بفكرتها ومساندتهم لحملتها، مسلمين ومسيحيين. وأضافت "أنا فخورة بانضمام مدير أكبر تجمع إسلامي للحريات المدنية في أمريكية CAIR، حسام عيلوش، من جنوب كاليفورنيا، إلى جانب كاهنتين مسيحيتين إلى الحملة"، وتابعت "أنا اشعر بالألم الذي قد تسببت فيها أفعال ذلك المبشر، تيري جونز، وأنا سعيدة لإطلاعهم بأنه ليس كل الأمريكيين يمتلكهم البغض".تقود شارل تشارلي، وهي ناشطة حقوقية أمريكية من كاليفورنيا، الدعوة إلى التظاهر احتجاجًا على إقدام...
حسبناالله ونعم الوكيل
الصفحة الأخيرة
رابطة العالم الإسلامي تستنكر إعلان حرق القرآن الكريممحيط ـ بدرية طه حسين
الرياض: اعربت الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي عن استنكارها الشديد إعلان إحدى الكنائس في مدينة جاينسفيل بولاية فلوريدا الأمريكية عزمها على حرق القرآن الكريم في اليوم الحادي عشر من سبتمبر (2010م) والدعوة لجعل هذا اليوم يوماً عالمياً لحرق القرآن.
وحذر الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي، الأمين العام للرابطة من خطورة هذا الإعلان على العلاقات الإنسانية والتواصل والتعايش والتعاون بين الشعوب.
ووصف التصريحات التي أدلى بها راعي الكنيسة القس تيري جونز ومنها قوله : " الإسلام من الشيطان " بأنها تصريحات حاقدة متطرفة ووقحة، تدعو إلى إثارة الأحقاد، وتحرض على الكراهية والبغضاء، وهي من الأمور التي حرمت رسالات الله سبحانه وتعالى إشاعتها بين الناس، ومنعتها القوانين الدولية الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة.
وأعرب د. التركي في بيان أصدره عن الاستياء الشديد لمسلمي العالم وللمراكز والمؤسسات الإسلامية من الحملات التي يشنها القس المذكور على الإسلام والمسلمين، ودفعه أتباعه للتظاهر أمام المساجد، وترديد عبارات تفتري على الإسلام وتسئ إليه وإلى المسلمين، وتستفز مشاعرهم وتثير الكراهية والتمييز ضدهم.
وبين د. التركي أن ما صدر عن هذا القس من تصريحات تبدو شاذة في المجتمع الأمريكي، ولاسيما وأن القيادات السياسية والدينية والثقافية في الولايات المتحدة تشارك المسلمين في مؤتمرات الحوار وندواته، وأن الرئيس باراك أوباما أكد في مرات عديدة امتداحه للمبادئ السامية في لإسلام ، وترحيبه بالحوار والتعاون مع العالم الإسلامي، وتأكيده بأن الإسلام لا علاقة له بالإرهاب والإرهابيين.