
~~ عِقـــد فُـــل
•
وطني الجررررررررريح الئ الله المششششتكئ ~

إعترافاتُ أحدِ المُغرَّرِين مع الحوثي بعد أن رأى مايفجعه من المنكرات بمشاركته مع الحوثي
منقول .....
-يقول : أوّلاً : أسألُ الله أن يعفوَ عنِّي لما وقعت فيه من مشاركتي مع هذه الجماعة أو العصابة الخبيثة وهي جماعة الحوثي التي لا تَمُتُّ إلى الدين بشيءٍ وإنَّما هي جماعة تسعى إلى النُّفوذ الشِّيعي وتمكينه في اليمن .
وقد لاحظت الأهوال والعجائب ولا أخفيكم أنَّني وقعت في الحرام بزواجي لأحد بناتهم ولم أكن أعلم أنَّهم يقصدون بذلك زواج متعة فقط إلا حينما أرادوا نقلي إلى جبهة الجوف جاء إليَّ أحدهم قال: طلِّق فلانة ؟ قلت له: لماذا ؟!
قال: ستنتقل إلى جبهة أُخرى وليس لبقائها حاجة معك ؛ ولم أقدر أرفض الطلب لأنَّني قد رأيت كثير من الضحايا ممن يتلكَّكُون في تنفيذ أي أمر ؛ ومصيرهم المحتوم أنَّهم يُرمَون بالرَّصاص لأنَّهم يعتبرونه نجس لم يطهر من خبث السُّنة ،
أما ما رأيته في الأشهر التي عشتها معهم فكانت مؤلمة حقاً ،
كانوا مُدرِّبينا إيرانيين وكان التوجيه المعنوي لديهم أوّلاً: يعرضون لنا أفلاما مسرحيَّة كيف زنت عائشة ( أستغفر الله حسبي الله ) فترتفع لدينا مشاعر الحقد عليها وعلى الصحابة ثُمَّ يعرضون بالمشاهد عمر وهو سِكِّير إني أكره أن أتذكر تلك المشاهد المُرعبة عن الصحابة وأُمّ المؤمنين ،
المهم : غرسوا فينا الحقد إلا أنِّي بقيت أُصارع نفسي وهي تقول: هل يُعقل ؟!!وتقول نفسي: لا لا ؛ ولكني في مغبة القوم أمشي وأنا بغير شعوري ،
لم أكن أدري أن هناك علاج دوائي كانوا يعطوه لنا بحجة النَّشاط والإرهاق وعدم النُّعاس أثناء المعارك في حين أنَّها كانت ممنوعات مخدرات صُنع إيراني تجعلُنا نمشي بلا شعور ولهذا كان يُقتل مِنَّا الكثير عند المواجهة مع من نعتبرهم أحفاد الطواغيت أبوبكر وعمر والرَّعناء عائشه أستغفر الله - واعذروني على إطلاق اللفظ لكن لبيان ما غرسوه في أذهاننا - ،
كنت أُشارك في الحروبات ويرسلون لنا مقاطع يندى لها الجبين من العهر ، صور ومقاطع تحت مسمى أفعال أهل السُّنة كُلَّها مُدَبْلَجَة ،
كُلَّ ذلك الوقت ونفسي تُصارعني ولم أملك زمام عقلي حتى أتوقف عند هذه القضايا ،
أمَّا الصلاة والعبادات فليست شغلنا الشاغل ويقولون لنا المدربون أننا في صلاة ساخنة مع الله وأن حركتنا وقتالنا لكم السُّنة أقرب الصلوات إلى الله ،
أمَّا المبالغ التي تُعطى لنا كثيرة ولم نتعامل إلا بالدولار وكنت أحيانا عندما أُرَدِّد معهم الصيحة الموت لأمريكا تقول نفسي كذب خِداع جيبك ملان بعملتهم وتتحرّك يدي إلى جيبي من غير أن أَشعُر فأُخرجها بسرعة لئلَّا يُلاحظني أحد .
هناك طقوس إذلال لمقابلة القائد من الخضوع والقُبَل على الأقدام وكنت أتحاشا العمل بها إلا أنَّهم يُجبرونك ليروا مدى إخلاصك وولائك وفعلتها مرّة وكم أنا حزين لما فعلته مُكرهاً .
أحبتي أنا لن أستطيع أن أقصَّ عليكم كُلَّ شيء فإنَّه يؤلمني والله لكن أردت بذلك توضيح بعض جرائمهم وإلا فماخفي أعظم ولا أُريد أن تظل هذه الذكريات تساورني فيما بقي من حياتي إلا أنَّي مطمئن لحالة واحدة أنَّني لم أشعر أنَّني قتلت خلال مشاركتي معهم من أحد لأنَّني كنت في صراع شديد مع نفسي فكنت أُطلق الرَّصاص عشوائياً وأشعر أنَّني مريض فأتباطاء من الزحف ،
وأتذكّر الإيرانيين الوجوه الكالحة ومحاظراتهم لنا فأتساءل وكأنني خارج اليمن وأذكر من محاظراتهم يقولون بأن اليمنيون هم سلالة الفرس وكانت اليمن فارسية وأن فارس هم بيت النبوة والرسالات وكان كثير من الشباب انتدبوهم للسفر وأنا كنت ممن سجلوا اسمي لكن لم يرد الله لي السفر حينها وإلا والله مغريات وقناعات يصبونها صباً .
لم نستخدم تلك الدولارات الكثيرة معنا ويقولون لنا اجمعوا ما استطتعم من المال لتكونوا أقوياء وتُذلوا الأنجاس وتشتروهم .
واعذروني إخوتي سأكتفي بهذا وأختم قصَّتي : مرضت مرضاً شديداً أقعدني في المستشفى ولم أعد أرغب بالبقاء وأُفكر بالعودة إلى أهلي طبعاً أنا أهلي ليسوا شيعة وإنَّما أنا فقط تشيَّعت بالإغراء والجهل ولست من صعدة فكرت بالرَّحيل ولم أُظهر ذلك لأنَّه رُبَّما يعرضوني للتَّصفية أو تصفيتي بمقلب انتحاري كما فعلوا ذلك لغيري يعطونك سيَّارة ويوهمونك أن لا بأس بسفرك ولكن في طريقك نَفِّذ هذه المهمة وهي عندما تصل إلى معسكر أوقف جنب بوابته واتصل علينا لغرض قياس المسافات ومن هذا الخداع فعند الاتصال يتم تفجير السيَّارة في المعسكر وأخذت الحيطة والحذر ولم أطلب رخصة ولكنَّني انتظرت حتى شُفيت فتسللت بالليل مشياً على الأقدام مع الجبال وفي خطر الجبهات من الجهتين إلا أن الله نجَّاني وسلمت وتعرَّضت لجهد أسأل الله أن يُكفِّر به ذنوبي وعدتُ إلى أهلي سالماً ووالله أنه كيوم ولدتني أمي
أخوكم :(ع -ف-أ-ل) من محافظة إب
-اسألكم بالله تنقلوا عني حتى يبين للمغترين من أمثالي حقيقتهم . والله اعلم ....
منقول .....
-يقول : أوّلاً : أسألُ الله أن يعفوَ عنِّي لما وقعت فيه من مشاركتي مع هذه الجماعة أو العصابة الخبيثة وهي جماعة الحوثي التي لا تَمُتُّ إلى الدين بشيءٍ وإنَّما هي جماعة تسعى إلى النُّفوذ الشِّيعي وتمكينه في اليمن .
وقد لاحظت الأهوال والعجائب ولا أخفيكم أنَّني وقعت في الحرام بزواجي لأحد بناتهم ولم أكن أعلم أنَّهم يقصدون بذلك زواج متعة فقط إلا حينما أرادوا نقلي إلى جبهة الجوف جاء إليَّ أحدهم قال: طلِّق فلانة ؟ قلت له: لماذا ؟!
قال: ستنتقل إلى جبهة أُخرى وليس لبقائها حاجة معك ؛ ولم أقدر أرفض الطلب لأنَّني قد رأيت كثير من الضحايا ممن يتلكَّكُون في تنفيذ أي أمر ؛ ومصيرهم المحتوم أنَّهم يُرمَون بالرَّصاص لأنَّهم يعتبرونه نجس لم يطهر من خبث السُّنة ،
أما ما رأيته في الأشهر التي عشتها معهم فكانت مؤلمة حقاً ،
كانوا مُدرِّبينا إيرانيين وكان التوجيه المعنوي لديهم أوّلاً: يعرضون لنا أفلاما مسرحيَّة كيف زنت عائشة ( أستغفر الله حسبي الله ) فترتفع لدينا مشاعر الحقد عليها وعلى الصحابة ثُمَّ يعرضون بالمشاهد عمر وهو سِكِّير إني أكره أن أتذكر تلك المشاهد المُرعبة عن الصحابة وأُمّ المؤمنين ،
المهم : غرسوا فينا الحقد إلا أنِّي بقيت أُصارع نفسي وهي تقول: هل يُعقل ؟!!وتقول نفسي: لا لا ؛ ولكني في مغبة القوم أمشي وأنا بغير شعوري ،
لم أكن أدري أن هناك علاج دوائي كانوا يعطوه لنا بحجة النَّشاط والإرهاق وعدم النُّعاس أثناء المعارك في حين أنَّها كانت ممنوعات مخدرات صُنع إيراني تجعلُنا نمشي بلا شعور ولهذا كان يُقتل مِنَّا الكثير عند المواجهة مع من نعتبرهم أحفاد الطواغيت أبوبكر وعمر والرَّعناء عائشه أستغفر الله - واعذروني على إطلاق اللفظ لكن لبيان ما غرسوه في أذهاننا - ،
كنت أُشارك في الحروبات ويرسلون لنا مقاطع يندى لها الجبين من العهر ، صور ومقاطع تحت مسمى أفعال أهل السُّنة كُلَّها مُدَبْلَجَة ،
كُلَّ ذلك الوقت ونفسي تُصارعني ولم أملك زمام عقلي حتى أتوقف عند هذه القضايا ،
أمَّا الصلاة والعبادات فليست شغلنا الشاغل ويقولون لنا المدربون أننا في صلاة ساخنة مع الله وأن حركتنا وقتالنا لكم السُّنة أقرب الصلوات إلى الله ،
أمَّا المبالغ التي تُعطى لنا كثيرة ولم نتعامل إلا بالدولار وكنت أحيانا عندما أُرَدِّد معهم الصيحة الموت لأمريكا تقول نفسي كذب خِداع جيبك ملان بعملتهم وتتحرّك يدي إلى جيبي من غير أن أَشعُر فأُخرجها بسرعة لئلَّا يُلاحظني أحد .
هناك طقوس إذلال لمقابلة القائد من الخضوع والقُبَل على الأقدام وكنت أتحاشا العمل بها إلا أنَّهم يُجبرونك ليروا مدى إخلاصك وولائك وفعلتها مرّة وكم أنا حزين لما فعلته مُكرهاً .
أحبتي أنا لن أستطيع أن أقصَّ عليكم كُلَّ شيء فإنَّه يؤلمني والله لكن أردت بذلك توضيح بعض جرائمهم وإلا فماخفي أعظم ولا أُريد أن تظل هذه الذكريات تساورني فيما بقي من حياتي إلا أنَّي مطمئن لحالة واحدة أنَّني لم أشعر أنَّني قتلت خلال مشاركتي معهم من أحد لأنَّني كنت في صراع شديد مع نفسي فكنت أُطلق الرَّصاص عشوائياً وأشعر أنَّني مريض فأتباطاء من الزحف ،
وأتذكّر الإيرانيين الوجوه الكالحة ومحاظراتهم لنا فأتساءل وكأنني خارج اليمن وأذكر من محاظراتهم يقولون بأن اليمنيون هم سلالة الفرس وكانت اليمن فارسية وأن فارس هم بيت النبوة والرسالات وكان كثير من الشباب انتدبوهم للسفر وأنا كنت ممن سجلوا اسمي لكن لم يرد الله لي السفر حينها وإلا والله مغريات وقناعات يصبونها صباً .
لم نستخدم تلك الدولارات الكثيرة معنا ويقولون لنا اجمعوا ما استطتعم من المال لتكونوا أقوياء وتُذلوا الأنجاس وتشتروهم .
واعذروني إخوتي سأكتفي بهذا وأختم قصَّتي : مرضت مرضاً شديداً أقعدني في المستشفى ولم أعد أرغب بالبقاء وأُفكر بالعودة إلى أهلي طبعاً أنا أهلي ليسوا شيعة وإنَّما أنا فقط تشيَّعت بالإغراء والجهل ولست من صعدة فكرت بالرَّحيل ولم أُظهر ذلك لأنَّه رُبَّما يعرضوني للتَّصفية أو تصفيتي بمقلب انتحاري كما فعلوا ذلك لغيري يعطونك سيَّارة ويوهمونك أن لا بأس بسفرك ولكن في طريقك نَفِّذ هذه المهمة وهي عندما تصل إلى معسكر أوقف جنب بوابته واتصل علينا لغرض قياس المسافات ومن هذا الخداع فعند الاتصال يتم تفجير السيَّارة في المعسكر وأخذت الحيطة والحذر ولم أطلب رخصة ولكنَّني انتظرت حتى شُفيت فتسللت بالليل مشياً على الأقدام مع الجبال وفي خطر الجبهات من الجهتين إلا أن الله نجَّاني وسلمت وتعرَّضت لجهد أسأل الله أن يُكفِّر به ذنوبي وعدتُ إلى أهلي سالماً ووالله أنه كيوم ولدتني أمي
أخوكم :(ع -ف-أ-ل) من محافظة إب
-اسألكم بالله تنقلوا عني حتى يبين للمغترين من أمثالي حقيقتهم . والله اعلم ....

حسبي الله ونعم الوكيل في خونة الاسلام والمسلمين
اكثر خبثا ولؤما من اليهود والروافض انفسهم
الله ينتقم للمسلمين ويورينا فيهم عجائب قدرته
اكثر خبثا ولؤما من اليهود والروافض انفسهم
الله ينتقم للمسلمين ويورينا فيهم عجائب قدرته


الصفحة الأخيرة