نزف القلب ولم يبقى الاحطاما

نزفت ياقلبي ظلما وقهرا

لملمنا تلك الكتب باايدينا الصغيرة نضعها بالحقيبة ونخرجها حتى نهاية اليوم وننام يأتي أبي يرتبها وأبحر بأحلام الطفولة حتى الصباح وتمر الأيام والسنين وحلمي أصبح معلمه اه اه اه اه اه الى الموت
نذاكر للاخواننا وهاهم كبروا وعملوا ونسوني
صبرنا كل هالسنين وننظر نهاية العام النتيجة والهدية غالبا ماتكون حلوى سنين مرت عشناها بكل أحوالها ومع كل أحبابنا وبعد انقضاء واحد وثلاثين عام من العمر ماذ أرجو
كلنا كنا في داخل تلك القاعات إشكالا وألوانا وألان ذهبوا من حولي فرحين بما هداهم الله من نعمه وبقيت وحده ارجوه لااتخيل نفسي سوى معلمه
اريد ان يدخل الفرح ادغال قلبي مهجور السعادة والفرح كل عام انتظرك تاتي بيعدا تمرا من فوقي وتتعداني تذهب بعيدا وتختفي وكل سنه انتظرك بشغف
لقد مللت من كل هذا وذاك ياشمس أشرقي ونوري حياتي وأعيدي بهجة الماضي متى يامي ارد لكي الجميل وانت ياابي متى عندما تذهبان لااتحمل الظلم ففي البدايه قوة شوكة المعلمات علي وبعده الاساتذه وظلمهم وألان شروط هذه الوزارة التعجيزيه لن ولن ادخل قياس يالخدمه المدينة لأنني لااريد اية اختبار حتى ترضي عني قياس لقد اصبح اطفالنا بالمدارس يعني بدوا دوره حياه جديده ونحن مازلنا غير مناسبين لكم بحجة المجالات لاتناسب السوق وماذا بعد قياس الم تطلبي المعدل
الخبره
دبلوم كمبيوتر
والان نحن لن نرضيك لاننا صامتون والى الابد