نساء يستحقون الذكر أو مواقف تستحق الذكر وتعلق في الذاكرة

بارك الله فيك00 جزاك الله خير الجزاء
:26: :26:

:26:


ملكـــ الفراشات ـة


وجعلك ربي طيبة مطيبة ابدا يا رب


وطيبك بريح الجنة يا كريم

واسعدك وشكر الله لك

ولكن اين حكايتك

ارجو ان يكون لك رجوع وتحكيها


تحياتي


:26:

:26:




القصة الأولى كانت وأنا في المرحلة المتوسطه

أما القصة الثانية وأنا في خامس ابتدائي إن لم تخني الذاكرة

سكن في حينا سكان جدد من اليمن وكان من بين العائلة امرأة كهله

فزارتنا تتعرف علينا فاستقبلتها أمي رحمها الله بالترحاب والبشر

وجلست مع أمي وأخذت أقدم لهم الضيافة وأنا ذاهبة وراجعة اسمع الخالة تبكي

وأمي تواسيها وتدعوا لها وتضحكها وتتكلم معها

والحق إنني لم افهم كلامها لان كلامها يمني وبحكم صغري فكان صعب علي الفهم

ولكن حالها شدني وأحاول أن افهم ولو كلمة واحده لم افهم وشكلها وهي تحكي أن لديها مصيبة

واجلس لعلني افهم قولها لأنه جديد علي وعندي حب استطلاع رهيب غفر الله لي

المهم قلت في نفسي بعد أن تذهب الخالة أقول لامي ماذا كانت تقول لأفهم

المهم جلست تتكلم مع أمي وما خرجت إلا والابتسامة تملأ وجهها وهي تدعوا لامي

كيف فهمت هذه ==== لأنها كانت ترفع يدها للسماء وقبلت رأس أمي يرحمها الله على الرغم أن أمي

صغيرة وهي كهله فتعجبت من أمرها كيف تقبلها وهي اكبر منها

المهم خرجت الخالة وقلت في لهفة لامي الحق لم افهم منها ولا كلمة واحده كلامها غريب علي

فقالت لي أمي وأنا كذلك لم افهم منها شيء ===== فكانت الصاعقة بالنسبة لي

أمي تمزحين قالت لا والله لا امزح ولم افهم منها شيء واحد فكلامها غريب علي أنا نفسي

ولكن كيف يا أمي كانت تدعوا لك وكأنك واسيتها

قالت جبر الخواطر على الله كنت انظر لوجهها إن ابتسمت ابتسمت لها وان بكت بكيت لحالها

وان سكتت دعوت لها بالخير ولذريتها

وبذلك جبرت خاطرها وأنا لا افهم كلامها ولكن تعبيرات وجهها ألهمتني أن عندها مصيبة

فواسيتها ولا تكون المصيبة إلا في الأهل والمال والولد أو الزوج أو من الدنيا وما فيها من أهوال

ولذلك جبرت خاطرها بكلمات والحمد لله إن نفسها استقرت وارتحت بعد إن أخرجت ما في نفسها

وان شاء الله ربي يفرج عنها ما هي فيه

الحق الموقف هالني وكلمات أمي ر يحنى وتصرفها أعجبني

فكان لي موقف سوف احكيه لاحقا إن شاء الله وكان قبل سنتين من الآن

موضوعكِ رائع بكل ماتحمل الكلمة من معنى

ومواقفكِ أروع

غفر الله لكِ ولأمكِ وجمعكما في جنة الفردوس ومن تحبين

أما بالنسبة لي فمر علي الكثير والكثير من المواقف
وهذا واحد منها

في عيد فطر قبل أربع سنوات تقريبا

ذهبت مع عمتي وابنت خالتي وأطفال العائلة إلى منتزه

وكنت ولله الحمد متستره تستر كامل

وطبعا المتنزه مختلط ومزدحم لأننا في العيد

وعندما كنت اسير انا ومن معي إذ بشاب يصدمني من كتفي متعمدا..أي كتفي بكتفه

هنا رفعت يدي بلا شعور لأضربه...ولكن!!!

لم أفعل لقد أنزلتها بسرعه...

أما وقفتي

هي أن لا أذهب لمكان مختلط لاسيما إذا كان مزدحم

وانتظريني ففي جعبتي الكثير..

أختكِ في الله..فاطمه

:26:

غاليتي


فطومه حبيبة أبوها



قصتك ذكرتني بقصة حصلت امام عيني

ولكن في السوق


سوف احكيها لا حقا ان شاء الله


وفقك الله وبارك فيك ونفع بك

وحفظك من كل شر يا رب



:26: