اخواتي في الله قمت بالبحث عن الاخبار التاليه وتجميعها ونقلها لكن للافاده و غرضي هو كسب الاجر وعملي هذا خالص لوجه الله تعالى .
اسال الله ان يجعله في ميزان حسناتي .
وكما قلت سابقا عن الاخبار التي انشرها انها للعلم بالشيء وللاستفاده وارجو ان لا تاخذها اي من اخواتي على محمل التخويف .
القيادة السيئة بين النساء لها علاقة بالهرمونات
قال باحثون إن بعض النساء ربما يجدن صعوبة في قراءة خريطة أو إيقاف السيارة بسبب إنخفاض نسبة هرمون تيستوستيرون الذي تعرضن له فيما كن أجنة في أرحام أمهاتهن. وقد أثارت الدراسة أسطورة ذكورية قديمة مفادها أن النساء لسن أهلا لهذه المهارات. وتوصل الباحثون في جامعة جيسين الألمانية إلى أن نقص هذا الهرمون يؤثر على المهارات المتعلقة باستيعاب المكان.
وقد شمل البحث دراسة المهارات المتعلقة بالمكان والأرقام واللغة لدى 40 من المتطوعين والمتطوعات. والمهارات المكانية هي تلك المتعلقة بتقدير الاتجاهات والأشكال والمساحات ويندرج في إطارها قراءة خريطة أو إيقاف السيارة وهي أمور يرى الرجال أن النساء أقل مهارة فيها غير أن الجنس اللطيف لا يوافق على ذلك.
وقد انتهت الاختبارات التي شملتها الدراسة إلى نجاح الرجال في تحصيل درجات أعلى بكثير من النساء. كما وجدت الدراسة أن المرأة التي تشبه أصابع يدها الرجل من حيث الطول حققت نتائج أفضل في اختبارات الأرقام من نظيراتها. وكانت الدراسة قد بحثت أيضا في طول أصابع يد المتطوعين وتحديدا الاصبع الذي يوضع به خاتم الزواج (البنصر) والسبابة.
وقد توصلت الدراسة إلى أن الاصبعين لدى النساء يتماثلان تقريبا في الطول فيما أن الوضع مختلف لدى الرجال حيث أن إصبع الزواج (البنصر) يميل لأن يكون أطول من السبابة. المصدر: اخبارال بي بي سي
ابشرن ايتها الزوجات..
العلماء على اول طريق انتاج حبوب منع حمل للرجال
التحكم في خلايا الحيوانات المنوية يفتح آفاقا علمية واسعة. فقد اكتشف العلماء جينا وراثيا يلعب دورا كبيرا في خصوبة الرجال، وبالتالي يفتح آفاقا جديدة للتحكم في عملية الانجاب، وعلاج العقم. وتم الاكتشاف، الذي نشر في مجلة "سينس" (العلم)، بمحض الصدفة بينما كان العلماء يبحثون الاسباب الوراثية لامراض القلب باجراء تجارب على الحيوانات المنوية للفئران.
ووجد العلماء ان جين fkbp6 لا علاقة له بالازمات القلبية، الا ان غيابه يؤدي الى ضعف شديد في قدرة الحيوانات المنوية على الاخصاب. ويقول فريق الباحثين الكندي الذي كان وراء الاكتشاف الجديد انه يفتح الطريق لتطوير حبوب منع حمل خاصة بالرجال. كما انه قد يساعد الازواج الذين يعانون من عدم القدرة على الانجاب والذين تبلغ نسبتهم نحو 15% على مستوى العالم. ويمكن ايضا ان يكون بداية اجراء اختبار خصوبة قبل الزواج للتأكد من قدرة الرجل على الانجاب.
ويقول البروفيسور جوزيف بيننجر استاذ الفيزياء الحيوية بجامعة تورنتو الكندية، والذي قاد فريق الباحثين، ان غياب هذا الجين في ذكور الفئران يؤدي الى تخفيض انسجة الخصيتين بشكل كبير، والى عجزهما عن انتاج خلايا الحيوانات المنوية.
وفي نفس الوقت استمرت ذكور الفئران في ممارسة حياتها الجنسية بشكل معتاد، وفي افراز المستوى الطبيعي من هرمونات الذكورة، هذا على الرغم من عجزها الكامل عن تكوين خلايا الحيوانات المنوية. ويخلص البروفيسور بيننجر من هذه التجارب الى امكانية استخدام جين fkpb6 في انتاج حبوب منع حمل يتناولها الرجال لتمكينهم من ممارسة حياة جنسية بلا انجاب.
ويتطلب الامر بلا شك اجراء سلسلة طويلة من الابحاث لتحقيق هذا الغرض، الا ان الاكتشاف الجديد يعني ان العلماء وضعوا اقدامهم على اول الطريق. المصدر:: Islam Online
بحث جديد قد يغير مفهوم الخصوبة عند الإناث
قد تفتح دراسة جديدة آفاقا جديدة أمام علاج العقم، إذ أعلن باحثون أن العلماء ربما أخطأوا في فهم قاعدة رئيسية في علم الأحياء البشري. وكان العلماء يعتقدون لعقود طويلة أن كل امرأة تولد بعدد من البويضات وأن هذه البويضات تنفد بمرور الوقت عندما تصل المرأة إلى سن انقطاع الطمث المعروف أيضا بسن اليأس. غير أن اختبارات أجريت على الفئران أشارت إلى أن هذا الفهم قد يكون خطأ، إذ خلص باحثون إلى أن إناث الفئران تواصل إنتاج البويضات حتى في المراحل التالية لولادتها.
وقال الباحثون الذين نشرت دراستهم بدورية "نيتشر" العلمية إنه في حال حدوث الأمر نفسه مع البشر فإن ذلك سيكون له "استخدامات علاجية هامة." وقد تساهم الدراسة الجديدة في قلب أحد المفاهيم الرئيسية لعلم الأحياء البشري رأسا على عقب.
يذكر أنه في عام 1921 اقترح العلماء للمرة الأولى "مبدأ أساسيا في علم الأحياء" يقول إن كل سيدة تولد بعدد معين من البويضات، وإنها لا تتمكن من إنتاج بويضات أخرى في أي مرحلة من مراحل عمرها.
وبحلول عام 1951 أصبح هذا المبدأ قاعدة ثابتة بعد أن فند بحث علمي على ما يبدو جميع النظريات التي تقول بعكس ذلك. ولم يستثنى من تلك النظرية وقتها سوى أجناس قليلة مثل ذبابة الفاكهة. غير أن باحثين بكلية الطب بجامعة هارفارد قالوا إنه قد يتعين على العلماء إعادة النظر في هذه القاعدة الرئيسية من علم الأحياء.
وقام الباحثون بإعطاء أنثى فأر لم تبلغ بعد مادة كيماوية تقتل البويضات، غير أنهم وجدوا أن الفئران تستمر في إنتاج بويضات جديدة عوضا عن الميتة. وقال الباحثون إن خلايا المنشأ الجذعية في مبيضي أنثى الفأر أنتجت هذه البويضات البديلة. وأقر الباحثون بأن نتائج هذه الدراسة تتعارض مع معتقدات معظم العلماء. وأوضح الباحثون أنه "على الرغم من أن الاعتقاد الأول قد دام أكثر من 50 عاما، فإن الدراسة الحالية تقدم دليلا يتحدى صحة هذا الاعتقاد." وفي حال إثبات فعالية هذه الدراسة عند البشر، فإن ذلك سيفتح أفاقا جديدة أمام العلماء في محاولة التوصل إلى سبل أفضل لمعالجة العقم وانقطاع الطمث.
وقد رحب الخبير الأمريكي آلان سبرادلينج من معهد كارنيجي بواشنطن بنتائج هذه الدراسة. وقال "السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو: هل توجد خلايا جذعية في الرحم البشري؟" ووصف كريس بارات أستاذ الطب التناسلي بجامعة برمينجهام نتائج الدراسة الجديدة بأنها "مدهشة." وقال "إذا افترضنا حدوث ذلك عند البشر فإنه سيكون اكتشافا عظيما. وأعتقد أن من الواقعي تصور حدوثه نظرا للتشابه في تطور الرحم بين الفئران والبشر."
ويأتي الكشف عن هذه الدراسة بعد أيام من إعلان أطباء في الولايات المتحدة نجاحهم في إعادة زرع أنسجة من المبيض في رحم سيدة تبلغ من العمر 36 عاما. وكانت أنسجة الرحم قد استئصلت من السيدة منذ ستة أعوام قبل أن تتلقى علاجا كيماويا لسرطان الثدي. وقال الأطباء في دورية لانسيت الطبية إن المرأة تتمتع حاليا بمبيضين عاليي الكفاءة، وقالوا إن هذا الأسلوب قد يساعد في يوم ما نساء أخريات على استعادة خصوبتهن. المصدر : BBC news
قلم طبي لحقن جرعات عمليات الإخصاب داخل المنزل
عرضت شركة «أورجانون» Organon للصناعات الطبية الصيدلية احدث تقنياتها لعلاج العقم للرجال والنساء، اثناء انعقاد اللقاء السنوي حول العقم والإخصاب، وهو الاكبر من نوعه في الشرق الاوسط، في عمان. وقد طورت الشركة «قلما طبيا» خاصا للعلاج داخل المنزل، يجنب المرضى الحاجة الى مراجعة العيادات المختصة، درءا للاحراج الذي كانوا يتعرضون له من قبل الآخرين، بسبب زياراتهم الطبية هذه. ويؤمن القلم الجديد «بيورجون بن» Puregon pen دقة اعلى في تحديد الجرعات المطلوب حقنها في الجسم، الأمر الذي يقلل من الأعراض المصاحبة للعلاج. وحتى عشر سنوات مضت، كان العلاج أقل نقاوة وكانت الحقن تدخل نحو اعماق العضلة مما يسبب بعض الألم الذي يتطلب بدوره مراجعة المستشفى. اما الآن فقد اصبحت عقاقير العلاج لعمليات الاخصاب اكثر فاعلية لدى حقنها تحت الجلد مباشرة.
ولهذا اصبح القلم الطبي الجديد المشابه للقلم الذي توضع فيه حقنات الإنسولين لعلاج مرضى السكري، اكثر ملاءمة لعمليات الاخصاب، اذ ان وخزاته لا تسبب الألم. ويحقن القلم الجرعات المطلوبة بمختلف الاحجام، وبهذا يصبح الاول من نوعه للاستخدام كجهاز للحقن مصمم لتنشيط الهرمونات في الغدد التناسلية، وافضل نظام مرن لاعطاء الجرعات. وذلك يعني ان الجرعة تضبط منزليا حسب احتياجات النساء الخاضعات لعملية الاخصاب، بهدف تحفيز عمل المبيضين بأقل جرعة فعالة
الكشف عن لغز الولادة المبكرة
يعتقد علماء أمريكيون أنهم تمكنوا من تحقيق اكتشاف مهم حول أسباب الولادة المبكرة عند بعض النساء ويعرف الأطباء في الوقت الحاضر أن النساء اللائي يتميزن بقصر عنق الرحم يمكن أن يلدن أطفالهن مبكرا. غير أن الأطباء في الولايات المتحدة درسوا الحالة في مراحل مبكرة من الحمل لم تتمكن الأبحاث السابقة من الخوض فيها. ووجد الباحثون أن النساء اللائي يبلغ طول عنق الرحم عندهن حوالي خمسة وعشرين مليمترا في فترة الأسبوع السادس عشر والثامن عشر من الحمل هن أكثر استعدادا للولادة مبكرا. وسيساعد هذا الاكتشاف الأطباء على تشخيص النساء اللائي يحتمل أن يلدن مبكرا ، وتعتبر الولادة المبكرة أحد أهم أسباب وفيات الأطفال.
غير أن الأطباء في بريطانيا يقولون أن هناك القليل الذي يمكنهم أن يفعلوه لمساعدة النساء حتى لو تم تشخيص الحالة. وقد قام الأطباء في جامعة ألباما الأمريكية بدراسة مئة وثلاث وثمانين امرأة لها سجل في الولادة المبكرة. واستخدم الأطباء أجهزة متطورة لقياس عنق الرحم باستخدام الموجات فوق الصوتية، كما درسوا تغير الهيئة والقصر اللذين يحصلان في عنق الرحم عند الحمل وما إذا كان لذلك تأثير على الولادة. ويذكر أن عشرة في المئة من النساء الحوامل يلدن مبكرا، قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل.
غير أن الدراسة وجدت أنه إذا كان طول عنق الرحم أقل من خمسة وعشرين مليمترا، إذ يبلغ طوله في العادة ثمانية وثلاثين مليمترا، فإن الاستعداد للولادة المبكرة يزداد بأكثر من ثلاثة أضعاف. بينما يرتفع خطر الاستعداد للولادة المبكرة عند من يصبن بقصر عنق الرحم إلى أربعة أضعاف ونصف.
ويقول العلماء إن سبب الولادة المبكرة عند النساء اللائي يحصل عندهن تغير في شكل عنق الرحم هو أيضا طول عنق الرحم وليس التغير الحاصل في هيئته. ويقول البروفيسور كيبروس نيكول، أستاذ طب الأجنة في مستشفى كلية كينجز في لندن، إن تشخيص النساء المعرضات للولادة المبكرة يعتبر مهما وإن هذه الدراسة تعتبر مهمة إذ هي تنقل الأبحاث في هذا المجال خطوة إلى الأمام، لكن المشكلة هي أن الأطباء في الوقت الحاضر غير قادرين على القيام بأي عمل لمساعدة من يكتشف أنها ستلد مبكرا.
ويقول جون جراوندز من جمعية أكشن ريسيرتش التي مولت الدراسة إن الولادة المبكرة يمكن أن تكون مدمرة بالنسبة للمرأة أو الطفل. فالطفل الخديج، أو المولود مبكرا، يخرج إلى الحياة وهو ناقص النمو لأنه لم يكمل تطوره في رحم الأم وهو معرض للإصابة بأمراض جسدية وعقلية، بينما يموت آخرون لأن الطب في هذا المجال غير قادر على تقديم العلاج المناسب وإنقاذ هؤلاء الأطفال الخدج. ويعتبر تشخيص أسباب حالات الولادة المبكرة والنساء المعرضات لها وتقليص حدوثها تقدما كبيرا في الأبحاث الطبية في القرن الواحد والعشرينSource: BBC news online
حبوب منع الحمل تحمي السيدات من أمراض القلب
يقول العلماء إن تناول حبوب منع الحمل يمكن أن يحمي السيدات من مخاطر الاصابة بأمراض القلب وبعض أنواع السرطانات. وجرت دراسة على أكثر من 160 سيدة كشفت عن إن السيدات اللاتي تناولن حبوب منع الحمل لأكثر من عام يتمتعن بحماية أكبر. وتتعارض الدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة ولاية واين في ديترويت، مع دراسات نشرت في السنوات السابقة أشارت إلى أن حبوب منع الحمل تزيد من خطر الاصابة بأمراض القلب.
وكان العلاج باستخدام الهرمونات، ومن بينها حبوب منع الحمل، محل نقاش وجدل خلال السنوات الأخيرة. لكن دراسة جامعة واين، وهي واحدة من أكبر الدراسات التي أجريت على اثر حبوب منع الحمل على المدى البعيد، تبين إن مخاطر الإصابة بأمراض القلب منخفضة بنسبة 10% لدى السيدات التي تناولن حبوب منع الحمل.
ويشير الباحثون إلى أن حبوب منع الحمل تفيد بشكل أكبر في الأزمات القلبية البسيطة، كما أنها تقلل من خطر الإصابة بسرطانات المبايض والرحم. وقال دكتور راهي فيكتوري، الذي قاد فريق البحث، إلى احتمال أن يكون الهرمون الانثوي، الذي يوجد في الكثير من موانع الحمل التي يتم تعاطيها عن طريق الفم، هو العامل الفعال في الحماية، حيث يقلل من تضخم الأوعية الدموية.
ويقوم هرمون الاستروجين بوقف التخثرات الدموية من التجمع في الشرايين، والتي تقلل من تدفق الدماء ومن ثم تتسبب في أمراض الدم. لكن العلماء لم يقدموا تفسيرا للعلاقة بين حبوب منع الحمل والحماية ضد بعض السرطانات.
وقالت كاثي روس الناطقة باسم مؤسسة القلب البريطانية إن هذه الدراسة تضيف إلى الأدلة السابقة بأن الاستروجين ربما يقلل بعض العوامل المرتبطة بأمراض القلب مثل خفض معدلات الكوليسترول. ولكنها أضافت: "بينما نرحب بنتائج الدراسة، يجب عدم تجاهل بعض الأخطار المتعلقة بتناول حبوب منع الحمل مثل الجلطات".
وقد أشارت دراسة اخرى إلى أن التوقف عن تعاطي حبوب منع الحمل يزيد من الرغبة الجنسية لدى السيدات ويقلل من معاناتهن من بعض المشاكل الجنسية مثل جفاف المهبل. ويقول الباحثون إن سيدة من بين كل 6 سيدات يتناولن حبوب منع الحمل يتعرضن لمثل هذه المشاكل.
وقال الباحثون إن عدم تناول حبوب منع الحمل يرفع من هرمون تيستوستيرون الذي يزيد من الرغبة الجنسية. وأشارت الدراسة إلى إن فقد الرغبة الجنسية يمكن أن يرتبط بانتهاء التبويض.Source: BBC Online
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الشمعة الحزينة
•
تسلمي ياحبيبتي يامنى على المعلومات القيمة


lonely4e
•
الله يعطيك العافية اختي على النشرات الجميلة التي تجهزيها لنا , غاية في الاهمية والدقة ,,,


الصفحة الأخيرة