1. جنب ولدك قرين السوء ، كما تجنبه المرض المعدي، وابدأذلك منذ طفولته .
2. القسوة في تربية الولد تحمله على التمرد ، والدلال في تربيته يعلمه الانحلال ، وفي أحضان كليهما تنمو الجريمة .
3. يحبون الصبيان ويكرهون البنات ، أما أنا فرأيت في أكثر من عرفت ، بناتهم أسعد لهم من صبيانهم .
4. عود ولدك على الاعتماد على نفسه ولو كنت غنياً ، فإذا أصبح قادراً على الكسب وهوغير طالب علم ، فحذار أن تطعمه على مائدتك ، أو تسكنه في بيتك ، أو تسدد نفقاته ، فانك تقتل فيه روح الكفاح في سبيل العيش ، وقد من هؤلاء كثير .
5. لو أن كل أب خصص جزءاً من يومه لرعاية ولده لما تعب الآباء في أبنائهم كثيراً.
6. الأب العظيم من يحاول أن يجعل ولده أعظم منه ، والأب العاقل من يحاول أن يجعل ولده مثله ، ولا أتصور أن أباً يحاول أن يجعل ولده أقل منه .
يتبع.. من كتاب ( هكذا علمتني الحياة ) الدكتور مصطفى السباعي
k-j @k_j
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
k-j
•
7. ولد صالح يدعو لك ، ويذكرك الناس به بكل خير ، أبقى لك من ولد ينساك ويسئ إليك بما يسئ في الحياة من سلوك ، أولادك قطع من كبدك ، أتراك تريد أن تصاب بكبدك بما يسبب لك الأسقام والآلام ، أم تريده صحيحاً معافي ؟
8. لأن ترى ولدك يقاسي متاعب الحياة وهو يعمل لها ، خير من أن تراه غارقاً في النعيم وهو يعتمد عليك .
9. إلى الله نشكو ما نبذله من جهد على أولادنا في البيوت تذهب به المدارس والشوارع .
10. الولد مفطور على حب التقليد ، وأحب شئ إليه أن يقلد أباه ثم أمه ، فانظر كيف يراك في البيت معه ومع أمه ، وكيف يراك في المعاملة معه ومع الناس .
11. جهاد الآباء في ميدان التربية ، أشق من جهاد الأبطال في ميدان الحروب .
12.أعن ولدك على برك بثلاثة أشياء : لطف معاملته ، وجميل تنبيهه إلى زلاته ، وحسن تنبيهه إلى واجباته .
13.
8. لأن ترى ولدك يقاسي متاعب الحياة وهو يعمل لها ، خير من أن تراه غارقاً في النعيم وهو يعتمد عليك .
9. إلى الله نشكو ما نبذله من جهد على أولادنا في البيوت تذهب به المدارس والشوارع .
10. الولد مفطور على حب التقليد ، وأحب شئ إليه أن يقلد أباه ثم أمه ، فانظر كيف يراك في البيت معه ومع أمه ، وكيف يراك في المعاملة معه ومع الناس .
11. جهاد الآباء في ميدان التربية ، أشق من جهاد الأبطال في ميدان الحروب .
12.أعن ولدك على برك بثلاثة أشياء : لطف معاملته ، وجميل تنبيهه إلى زلاته ، وحسن تنبيهه إلى واجباته .
13.
الصفحة الأخيرة
وبارك الله فيكى