(ام حسن)

(ام حسن) @am_hsn_9

كبيرة محررات

نصائح للزوج .......

الملتقى العام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


نصائح للزوج

أكثر من الكلام المعسول لها
الزوجة : هي هي الاسطوانة المشروخة اياها


فاجأها من حين لآخر بهدية رومانسية وردة اوكارت
الزوجة : طبعا بيسترخص بدل ما يجيب حاجة عليها القيمة


اسمع و انصت لها اثناء كلامها و حسسها انك مهتم بما تقوله
الزوجة : خير اللهم اجعلوا خير هوا في ايه ؟؟


امدح طبخها و ذوقها في التفنن في المطبخ
الزوجة : هو دايما كدا بيضحك عليا دا الاكل ملحه زايد و شايط كمان


اكثر من الخروج معها في نزهات خارج البيت
الزوجة : هو الراجل دا مش طايق البيت ليه ؟ دايما عايز يكون بره


اصبر عليها اذا غضبت او احتدت في كلامها
الزوجة : دا بارد برود يفرس


لا تمتدح جمال أي امرآة اخرى امامها
الزوجة : الراجل دا سهن ، قال يعني مش شايف


شاركها في المذاكرة مع الاولاد
الزوجة : هوا شايفني مش عارفة ادرس لهم


شاركها في اعمال المنزل
الزوجة : كل دا عشان ما يجبيش الخدامة اللي طلبتها منه


فاجأها بثوب من حين لآخر
الزوجة : حتى مش هاين عليه يخدني معا ه اختار بنفسي


ود اهلها و اكثر من زيارتهم معها
الزوجة : هوا ناوي يقولهم ايه بال****ط


لا تبدأ جملة معها الا بقولك (تحت امرك) او (زي ما تحبى)
الزوجة : الراجل دا اكيد اتجوز عليا


أرجو ان ينال اعجابكم
9
553

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الفخروالعز
الفخروالعز
كلامج عسل وكله صح
مليسيا
مليسيا
طب ياريت بس هما يعلموا كل الكلام ده والا نصه حتى
(ام حسن)
(ام حسن)
إلى الزوجين ,,وقبل الأنهيار




لن يستقيم للبيوت حال.. ويخرجها من المآزق الحرجة.. وينقذها من التداعي والانهيار.. إلا تقوى الله! لأن الله تعالى يقول:

{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا}، ويقول سبحانه: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}، {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ

وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا}.

فإذا استقر ذلك في القلب أمكن - بحول الله تعالى - مواجهة كيد الشيطان وتأليبه قلبي الزوجين أحدهما على الآخر،

وتحريشه وإيقاعه بينهما.

إلى هنا يبدو الكلام نظرياً ومعلوماً للجميع، ولكن حتى نخرجه إلى حيز الفعل والعمل نوصي بوصايا مهمة في الأوقات

الحرجة:


* عندما تبدأ موجة من الغضب والتلاسن.. فإن أفضل شيء هو قطع هذه الموجة بأسرع ما يمكن، وتغيير الهيئة (من

قيام إلى قعود.. أو حسب الحالة). فتقوى الله هنا تتمثل في: قطع المراء (ولصاحبها بشرى ببيت في الجنة وإن كان

محقاً!)، واستعمال الدواء النبوي للغضب، والاتصاف بالشدة المحمودة "إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب".

* فإذا تمادى الطرف الآخر وأصر على التلاسن والملاحاة؛ يقابل بالحلم والأناة "خصلتان يحبهما الله ورسوله"، ولن تأتيا

إلا بخير عاجلاً أم آجلاً.




* أما أهم الوصايا فهي.. "قبل الانهيار!!" همسة في آذان الزوجين:

إذا مسكما طائف من الشيطان، واشتد الكرب، ولم توفقا إلى الخطوات السابقة، ووقعت جفوة أو وحشة.. فإياكما

والاستسلام للانهيار! أو تصور أن "كل شيء انتهى".. فإنها مكيدة شيطانية!!

فالصبر الصبر.. بل التصبّر والاصطبار.. والبعد عن أخذ أي قرار في هذه الأحوال!

ولا يبرمنّ أحدكما أمراً عظيماً من تلقاء نفسه.. أو يأخذن قراراً مصيرياً وحده، بل عليه بمشورة الفضلاء الأمناء؛ فإن

مشورة أهل الدين والحكمة تكشف - بتوفيق الله - الغشاوة عن العين والقلب، وتبصّر بالخطأ والعيب!

أما السلاح الفعّال الذي يدفع البلاء دفعاً، ويرفعه رفعاً، فهو الدعاء "لا يدفع البلاء إلا الدعاء" واللجوء إلى الله

وسؤاله والإلحاح عليه سبحانه؛ حتى ينكشف الكرب ويصبح أثراً بعد عين!

إنها التقوى.. ملاك الأمر، وجماع الخير؛ بها تنفرج الكربات، وتحل العُقد والأزمات، إضافة إلى ما منحه الله لمن تزوّد بها

من تيسير الأمور وتكفير السيئات.

{{ام حسن }}
(ام حسن)
(ام حسن)
إن الحوار بين الرجل والمرأة مطلب أساسي لنجاح أي أسرة واستمرارها، إلا أن كثيراً من الرجال يتهمون المرأة بعدم اختيارها التوقيت المناسب لبدء الحوار، مما يثير غضبهم، فيما ترى المرأة أنه لا يوجد ثمة وقت مناسب للنقاش بالنسبة للرجل، وأن الزوج دوماً يسعى إلى التهرب من النقاشات الزوجية.
وعادة لا تستطيع النساء كتم ما يدور في ذهنها من مشاعر وأفكار وأشياء أثارت عصبيتها، وبالتالي فإنها لا تستطيع تأجيل التحدث في الموضوع إلى الوقت المناسب، بل إنها لا تهتم بذلك، لأن بعضهن لا تفكر بإيجاد حل للمشكلة إنما فقط يكفيها التحدث عن هذه المشكلة والتنفيس عما يعتمل داخلها.
ومن النساء من ترى أن على الزوج تحمل زوجته واستيعاب غضبها، وأنها إن لم تجد ذلك عنده، فمن يمكن أن يستوعبها ويقدر مشاعرها، فكما على المرأة أن تقدر ظروف الرجل، أيضاً على الرجل أن يستوعب المرأة حين تكون غاضبة وبحاجة إلى من يستمع إليها.
ومن النساء من ترى أنه بحسب المشكلة المطروحة يتم تحديد الوقت المناسب للتحدث فيها مع الزوج ، فإذا كان في النقاش ما ينتقص من الزوج وتصرفاته لن يكون هنالك وقت مناسب لطرح مثل هذه المشكلة أبداً، أما إن كانت المشكلة تتعلق بالأولاد وغيرها فيمكن أن تجد المرأة الوقت المناسب بسهولة.
وبغض النظر عن مدى تقبل الرجل للمشكلات التي تطرحها المرأة ومدى قدرة المرأة على اختيار الوقت المناسب للرجل والذي يمكن أن يتفاعل فيه مع المشكلة، فإن الخبراء رسموا بعض النصائح المفيدة لتجعل الحوار الزوجي نافعا وفعالا.
فأولاً: أصول الحوار الناجح يبنى على الأدب والحب، كما أن الصبر مطلوب في حالات كثيرة.
ثانياً: يمكن للمرأة أن تستعمل أساليب غير مباشرة لوضع النقاط على الحروف وإيصال ما تريد قوله.
ثالثاً: على المرأة أن تقرأ ملامح زوجها لتعرف حالته النفسية لتعرف إذا كان الوقت مناسباً لفتح الحوار، وألا تجعل رغبتها في الحديث في المشكلة تحركها، لأن الأهم من الحديث في المشكلة إيجاد الحل لها.
رابعاً: أنسب وقت يمكن للزوجة أن تتحدث فيه إلى زوجها الأوقات الإيمانية كشهر رمضان وبعد عودته من صلاة الجمعة.
خامساً: الحوارات التي تفتح على طاولة العشاء في جلسة هادئة غالباً ما تكون فعّالة.
سادساً: على المرأة أن تحذر من فتح الحوار عبر الهاتف أثناء وقت عمل الزوج، فمكان العمل ليس مناسباً أبداً لمناقشة الموضوعات الأسرية.
سابعاً: هناك بعض الموضوعات التي تتحدث بها الزوجة، ويكون وقتها قد انتهى أو لا مجال لتصحيح الخطأ الذي حدث فيها.
ثامناً: يجب على المرأة أن تعلم أن غالبية الرجال يعتقدون أن حديث المرأة غير مفيد، وأنها لا تهتم إلا بالمشتريات وغالباً ما تنحصر مواهبها في التسوق ونقل الأحاديث، لذلك فإن تقبلهم للحوار معها قد يكون صعباً، مما يتوجب على المرأة أن تثبت للرجل ع**** ذلك، وأن تكون أكثر جدية ومنطقية عند فتح أي باب من أبواب الحوار مع زوجها.
(ام حسن)
(ام حسن)
زوجي الحبيب :
هل تعلم أنني أموت كل يوم بسبب ما تفعله أنت ؟
إنني أمثل أمامك أنني لم أعلم بما تفعل .. ولكنني لا أهنأ بنوم ولا بطعام ولا بشراب ..


هل تعلم أنك إذا اقتربت مني هذه اللحظات التي كنت أجد فيها السعادة معك والتي كانت أجمل لحظات عمري ، تحولت الآن إلى أتعسها ، إنني أقول في نفسي ، نعم إنه الآن يتذكر ما رآه ، ويتخيل نفسه

مع غيري..

وإن كنت أمثل أمامك بأني لم أشعر ولكني أقضي يومي كله بالبكاء والحسرة وأحيانا أندم ..
لا أستطيع أن أقول أنني ندمت على أن تزوجتك ، فأنت حبيبي ، ولكنك أنت الذي تريد قتل

هذا الحب بيدك ..





فهل فكرت أنت في ذلك ؟؟




فكّر يا حبيبي
ياقرّة عيني ..


زوجتك المحبه دائما


&&&


للأسف هذا حال بعض الأزواج..يترك الطيب ويذهب للخبيث..يترك الجميل ويذهب للقبيح..يترك الحلال ويذهب للحرام..يترك زوجته ويذهب لالفاجرات والصور المحرمة.


وليس خاص للأزواج كذلك الزوجات هذا موجه لهن.


فلنتق الله ايها الأزواج وأيها الزوجات..فتلك الصور سوف تفسد علاقتك الزوجية سوف تفقد الحب الذي اسس بينكم.


سوف تدمر بيتك الذي بنيته..ألا تخشى الله تعالى..اخواني واخواتي إن الله مطلع علينا في كل صغيرة وكبيرة لا يخفى عليه شيء.


كيف لو مت ايها الزوج او انت ايتها الزوجة في تلك الحالة..كيف سوف يكون موقفكم من اسرتكم وأولادكم.


هناك قصص تبكي الدم وليس العيون..أزواج يذهبون للحرام من مشاهدة صور أو أفلام أو البحث في الطرقات عن نساء والزنى وقد انعم الله عليهم بزوجات صالحات جميلات.


وكذلك الزوجات فربما قصر الزوج في بعض الأمور او كان مشغول فتجد الإنترنت لكي تشغل نفسها وربما تعرفت على شباب لكي تستمع بالكلام وربما وصل إلى افضع من ذلك.


وكم ذئب بشري افسد زوجة على زوجها.


هذا كله بسبب ضعف الإيمان وقلة التقوى..وهذه هي الخيااانة..احذر يا عبد الله..احذري يا امة الله من الخيانة.


من كان مبتلى من الأزواج بتلك الأمور فليعزم وليذهب يغسل وجهه بدموع الندم والحسرة وليذهب لزوجته ويستسمح منها ولتكون هي حبه هي حياته هي سعادته هي كل شيء له.


وليبدا حياة سعيدة يعلم زوجته الدين يمازحها يجلس معها ويستشيرها ويمدحها بكلام طيب وجميل
ولا يستبدلها بتلك الصور المحرمة او الأفلام أو النساء الأجنبيات.


يبني بيته ويؤسسه على التقوى وحب الله ورسوله.يبني بيته ببسلم الطاعة ببسلم الحياة السعيدة.


وفق الله الجميع لما فيه الخير