بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمةالله و بركاته
هذي اول مشاركه ليه بالمنتدى
أحببت أن أضيف بعض النصائح للطلاب
بمناسبة قرب الإختبارات النهائيه
و هي نصائح مهمه :
أولاً: الاستعانة بالله والتوكل عليه والدعاء بأن يوفقهم الله.
ثانياً: التفاؤل بالنجاح والحذر من (التفكير السلبي)، والسقوط فريسةً للمخاوف من الفشل، فذلك يؤدي إلى اهتزاز ثقة الطالب بنفسه.
ثالثاً: العمل الجاد من أجل تنظيم الوقت بطريقة مناسبة، تُراعي فيها تقسيم وقتك بين الدراسة الجادة واستقطاع بعض الوقت للراحة بين كل فترة وأخرى، والبدء بالمواد الدراسية حسب أهميتها، و(وضع جدول للمذاكرة يعتبر خطوة ضرورية وهامة جداً).
رابعاً: اختيار المكان المناسب للمذاكرة من حيث التهوية والإضاءة، وتنظيم الكتب والمذكرات بشكل يسهل الرجوع إليها، والجلوس بوضعية صحيحة ومريحة وتهيئة الجو المحيط بالطالب، وضرورة أن يكون مريحاً يمتاز بالهدوء وعدم الانشغال بأمور أخرى.
خامساً: الابتعاد عن السهر الزائد، وأخذ الكفاية من النوم والراحة فذلك مما يساعد على الاستذكار، والتغذية المناسبة لأن الجوع والإرهاق الجسماني من أهم ما يجعل الطالب غير قادر على التحصيل والمذاكرة.
سادساً: البعد عن كافة المؤثرات الخارجية التي تشغل عن المذاكرة، مثل الضوضاء الناتجة عن المذياع أو الأشياء التي قد تستقطع جزءاً مهماً من وقت الطالب.
سابعاً: الحرص على الانضباط في الحضور قبل موعد الاختبار بوقتٍ كاف، و بعد الخروج من اللجنة -و الفراغ من الإجابة- يجب عدم مقارنة أو مراجعة الإجابة مع أحد، بل يجب الاستعداد لليوم التالي.
ثامناً: لا تنس قبل البداية في حل الأسئلة الاستعانة بالله والتوكل عليه، ثم اقرأ كل التعليمات والأسئلة الواردة في ورقة الأسئلة قبل الشروع في الإجابة. وإذا احتوت ورقة الامتحان على أسئلة اختيارية فمن الأفضل قراءة جميع الأسئلة قبل الشروع في الـحـل.
وقد يندفع الطالب إلى الإجابة بسرعة وهي عادة قاتلة؛ لأنه عادةً ما يخطئ في قراءة السؤال أو يسيء فهم التعليمات. وبمقدورك الإجابة عن الأسئلة حسب تفضيلك لهـا، فتبدأ بالأسهل أولاً. ضع دائرة حول الأسئلة أو أجزاء الأسئلة التي لم تتمكن من الإجابة عنها، وبعد ذلك إذا كان هناك متسع من الوقت حاول فيها مرة أخرى. ومن شأن هذه العملية أن تيسر عليك تحديد النقاط الصعبة بمنتهى السرعة.
يحسن بك أخي الطالب أن تحدد وقتاً لكل سؤال وتلتزم بهذا الوقت المحدد، وذلك لتَتمكن من الحصول على أقصى الدرجات.
وإذا كانت الإجابة تعتمد على السرد (تعبير أو شرح فقرة)، فمن الأفضل أن تحدد النقاط الأساسية التي ترغب في تضمينها في إجابتك، وهذه الطريقة تساعدك على عدم تجاهل أي نقطة أثناء تدفق الكتابة).
وإذا احتوت ورقة الاختبار على أسئلة ذات إجابات اختيارية متعددة، وعجزت عن التعرف على الإجابة الصحيحة، فحاول تخمين الإجابة، فهذا أفضل من لا شئ.
مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق والنجاح.
كزنوفا 2009 @kznofa_2009
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
@زهور الريف@
•
الله يعطيك العااافيه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم أطرح موضوع مهم هذه الأيام وهو موضوع الاختبارات
وأهمية هذا الموضوع ترجع للعلم الذي نتعلمه فالعلم خير من المال
فيجب أن تكون لدينا العزيمة والهمة والإرادة وهذه كلمات يجب أن
تأخذ مساحة كبيره في قاموس حياتنا إذ هي أول طريق التغيير والفوز
والشرف لا ينال بالترف
ومن يتهيب صعود الجبال * يعيش أبد الدهر بين الحفر
قيل:سأل الممكن المستحيل:أين تقيم؟
فقال:في أحلام العاجز
وبالعزيمة يكون توفيق الله، قال ابن رجب: وعون الله للعبد على
قدر عزيمته فمن صمم على إرادة الخير أعانه الله وثبته فعلو همم
الأمهات والوالدين بصفه عامه له تأثير كبير في مستقبل أبنائهم فقد قيل أن معاوية
بن أبي سفيان كان يمشي مع أمه هند وهو غلام, فقال لها
أعرابي: والله إني لأظن هذا سيسود قومه,
قالت :لارفعه الله إن لم يسد إلا قومه (السير)
فهمتها أن يبلغ ابنها أمر أعظم من مجرد سيادة قومه وقد بلغ رضي
الله عنه خلافة العالم الإسلامي كله
فليس الوقت مناسباً للوم الأبناء
على تقصيرهم وتفريطهم وتكرار عبارات مثل
"أين كنت من أول السنة، لم يعد الوقت كافياً للمذاكرة، ألم أقل لك"
فعبارات كهذه قد تزيدهم قلقاً وتعين الشيطان عليهم وتجعلهم
لا يبالون بالنجاح لما علموه من توقع سلبي مسبق عند والديهم
والحكمة تقتضي إدخال الطمأنينة إلى نفوسهم وتحفيزهم والدعاء
لهم بالتيسير والسداد والتوفيق والنجاح
ومن المتوقع والمعتاد القلق مع اقتراب الاختبار وشيء من ذلك
أمر مطلوب لزيادة الاجتهاد ورفع الهمة
لكن إذا زاد عن حده وكان مفرطا فإنه يضر ويؤذي وقد يؤدي
للإحباط المانع عن المذاكرة وعمل المفيد والإكثار من ذكر الله
يسكن النفس ويدفعها للعمل وقدقال الله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) فـ (احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز)
ويجب على الأهل في الاختبارات الأتي:
1- التشجيع والبعد عن التوتر
2- مراعاة الفروق الفردية بين الأبناء
3- مراعاة الحالة النفسية الوقت الطبيعي للنوم
4-قد يذاكر الابن بالصراخ وشدة الوالدين عليه، لكنه "غالباً" لا يستحضر ما ذاكره عند الامتحان
5- القرب من الأولاد يشعرهم بالأمان
6- إذا أدى الابن ما عليه وكانت النتيجة بخلاف ما نريد، فلنحمد الله على كل حال
فمساندة الأولاد والإخوة في الامتحانات من الصدقات، ومن ذلك:
1- خدمتهم فقد أتاهم ما يشغلهم، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته
2- الدعاء لهم بالتوفيق، خاصة دعاء الوالدين فإنه مستجاب
3- مشاركتهم الاهتمام، وإشاعة التفاؤل والكلمات المحفزة
4- توفير ما يحتاجونه، والحرص على راحتهم في نومهم وطعامهم
5- إزالة ما يشغلهم، التلفاز وغيره، وتهيئة جو مناسب للمراجعة
(والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)
ومن تطبيقات هذا الحديث في هذه الأيام:
1- التوجيه لأفضل طرق المذاكرة والإجابة في الاختبارات
2- المساعدة في المذاكرة أو التسميع للمحفوظات
3- تهيئة الجو المناسب كإعداد الطعام أو الشراب، الهدوء
4- التشجيع ورفعه المعنويات والدعاء بالتوفيق (لا تحقرن من المعروف شيئاً) وليس منه تسريب الأسئلة أو تغشيش الإجابة
*همسة للطالب والطالبة*
قبل القلق وضيق الوقت
رتبوا أوقاتكم وأبدؤا من الآن بالمذاكرة والاستعداد للاختبارات
وإكمال مستلزماتها وإعداد الجداول والملخصات وإكمال الدفاتر
ووضع خطوط تحت الفقرات المهمة والسؤال عن المشاكل التي
تواجهكم... ليكون ذلك عوناً لكم بعد توفيق الله على نيل النجاح
وتخفيف أعباء الامتحانات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(اغتنم خمساً قبل خمس... وفراغك قبل شغلك) صحيح الألباني
ومن أقوال الشيخ الطنطاوي رحمه الله
*لا تقلق*
بعض الطلاب والطالبات يقفون أمام غرفة الامتحان وتعرض في
أذهانهم مسائل الكتاب كلها وإذا لم يذكوها اضطربوا وجزعوا مع
أنه يستحيل أن يذكروا المسائل دفعة واحدة
كم تعرفون من الناس؟؟
هل تستطيعون أن تسردوا أسمائهم في لحظة واحده؟؟؟
لا ولكن إذا مر الشخص أمامكم أو وصف لكم ذكرتم اسمه
إذاً غياب المعلومات عن ذهنك ليس معناه أنها فقدت من ذاكرتك
نقاط مهمة للمذكرة وفعالة جداً بإذن المولى ثم بوجود عزيمة قوية
1- تهيئة جو مناسب للمذاكرة، (إضاءة، هدوء، تفرغ ذهني)
2- توقع أسئلة افتراضية والجواب عنها
3- تقسيم المادة إلى عناوين رئيسية وفرعية
4- تشجير الفقرات واستخدام الخرائط الذهنية
5- الإشارة إلى المواضيع المهمة
6- مراجعة الأفكار الرئيسية إما بتلخيص أو تسجيل الملاحظات
7- المهمة أو تسميع أهم الأفكار والاستنتاجات
اليوم الأول للاختبارات
1- الإحسان فيه بالإجابات الموفقة لا يعني الاغترار واحتقار
الآخرين بل يدعوا لشكر الله والاستمرار في اللجوء إليه مع بذل الجهد والحذر
2- والإخفاق فيه ليس بنهاية المطاف بل يدعوا إلى الجد والتهيؤ للقادم مع الإيمان بالقدر قال الرسول الكريم (وإن أصابك شيء فلا تقل لو إني فعلت كان كذا وكذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل)
دعاء الله واللجوء إليه عند الامتحان يعطي الطلاب الثقة والأمان لكن ليس للامتحان أدعية خاصة فما ينشر بين الطلاب من أدعية عند التوجه للقاعة أو توزيع الأسئلة أو نسيان الإجابات غير ثابت فالأدعية الشرعية العامة كفاية ومما يناسب المقام
التسمية في البدء وذكر الله عند النسيان وقول
(اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً)
وقول ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري )
( اللهم أهدني وسددني )
( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث )
( الاستغفار )
وللتغلب على شرود الذهن
1- البعد عن القلق المفرط
2- اتخاذ موقف إيجابي من المادة
3- التحرك من المكان ثم العودة
4- أخذ قسط كاف من الراحة ولا سيما القيلولة
5- عمل بعض تمارين الاسترخاء كالتنفس بعمق
6- تناول مشروبات تريح الأعصاب كالليمون
7- عدم الإكثار من المنبهات
8- البعد عن المشتتات (التلفاز، أماكن الضوضاء)
9- رفع الصوت بالمادة لا سيما عند الملل
وأخيراً لا تنسوا يوم الاختبارات الأدوات المطلوبة كااااااااااملة
(أقلام، هندسة، آلة حاسبة، ساعة)
دعاء الخروج من البيت
( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله )
التماس رضا الوالدين ودعائهم
ذكر الله والاستعانة به (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
لا سيما عند الاستغلاق
قراءة الأسئلة بدقة وتوزيع الوقت عليها وكتابة الملحوظات عند
قراءتها
ملاحظة مهمة لأولياء الأمور
هل سيكون حرصنا على إيقاظ أولادنا لصلاة الفجر بعد الامتحانات وما يليها من أيام الأجازة كحرصنا على إيقاظهم في الأيام السابقة للاختبارات!!؟؟
أسأل الله لي ولكم النجاح في الدارين إنه القادر على كل شيء
أسأل الله أن يتقبله عملاً خالص لوجهه الكريم
ودمتم بحفظ الله ورعايته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم أطرح موضوع مهم هذه الأيام وهو موضوع الاختبارات
وأهمية هذا الموضوع ترجع للعلم الذي نتعلمه فالعلم خير من المال
فيجب أن تكون لدينا العزيمة والهمة والإرادة وهذه كلمات يجب أن
تأخذ مساحة كبيره في قاموس حياتنا إذ هي أول طريق التغيير والفوز
والشرف لا ينال بالترف
ومن يتهيب صعود الجبال * يعيش أبد الدهر بين الحفر
قيل:سأل الممكن المستحيل:أين تقيم؟
فقال:في أحلام العاجز
وبالعزيمة يكون توفيق الله، قال ابن رجب: وعون الله للعبد على
قدر عزيمته فمن صمم على إرادة الخير أعانه الله وثبته فعلو همم
الأمهات والوالدين بصفه عامه له تأثير كبير في مستقبل أبنائهم فقد قيل أن معاوية
بن أبي سفيان كان يمشي مع أمه هند وهو غلام, فقال لها
أعرابي: والله إني لأظن هذا سيسود قومه,
قالت :لارفعه الله إن لم يسد إلا قومه (السير)
فهمتها أن يبلغ ابنها أمر أعظم من مجرد سيادة قومه وقد بلغ رضي
الله عنه خلافة العالم الإسلامي كله
فليس الوقت مناسباً للوم الأبناء
على تقصيرهم وتفريطهم وتكرار عبارات مثل
"أين كنت من أول السنة، لم يعد الوقت كافياً للمذاكرة، ألم أقل لك"
فعبارات كهذه قد تزيدهم قلقاً وتعين الشيطان عليهم وتجعلهم
لا يبالون بالنجاح لما علموه من توقع سلبي مسبق عند والديهم
والحكمة تقتضي إدخال الطمأنينة إلى نفوسهم وتحفيزهم والدعاء
لهم بالتيسير والسداد والتوفيق والنجاح
ومن المتوقع والمعتاد القلق مع اقتراب الاختبار وشيء من ذلك
أمر مطلوب لزيادة الاجتهاد ورفع الهمة
لكن إذا زاد عن حده وكان مفرطا فإنه يضر ويؤذي وقد يؤدي
للإحباط المانع عن المذاكرة وعمل المفيد والإكثار من ذكر الله
يسكن النفس ويدفعها للعمل وقدقال الله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) فـ (احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز)
ويجب على الأهل في الاختبارات الأتي:
1- التشجيع والبعد عن التوتر
2- مراعاة الفروق الفردية بين الأبناء
3- مراعاة الحالة النفسية الوقت الطبيعي للنوم
4-قد يذاكر الابن بالصراخ وشدة الوالدين عليه، لكنه "غالباً" لا يستحضر ما ذاكره عند الامتحان
5- القرب من الأولاد يشعرهم بالأمان
6- إذا أدى الابن ما عليه وكانت النتيجة بخلاف ما نريد، فلنحمد الله على كل حال
فمساندة الأولاد والإخوة في الامتحانات من الصدقات، ومن ذلك:
1- خدمتهم فقد أتاهم ما يشغلهم، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته
2- الدعاء لهم بالتوفيق، خاصة دعاء الوالدين فإنه مستجاب
3- مشاركتهم الاهتمام، وإشاعة التفاؤل والكلمات المحفزة
4- توفير ما يحتاجونه، والحرص على راحتهم في نومهم وطعامهم
5- إزالة ما يشغلهم، التلفاز وغيره، وتهيئة جو مناسب للمراجعة
(والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه)
ومن تطبيقات هذا الحديث في هذه الأيام:
1- التوجيه لأفضل طرق المذاكرة والإجابة في الاختبارات
2- المساعدة في المذاكرة أو التسميع للمحفوظات
3- تهيئة الجو المناسب كإعداد الطعام أو الشراب، الهدوء
4- التشجيع ورفعه المعنويات والدعاء بالتوفيق (لا تحقرن من المعروف شيئاً) وليس منه تسريب الأسئلة أو تغشيش الإجابة
*همسة للطالب والطالبة*
قبل القلق وضيق الوقت
رتبوا أوقاتكم وأبدؤا من الآن بالمذاكرة والاستعداد للاختبارات
وإكمال مستلزماتها وإعداد الجداول والملخصات وإكمال الدفاتر
ووضع خطوط تحت الفقرات المهمة والسؤال عن المشاكل التي
تواجهكم... ليكون ذلك عوناً لكم بعد توفيق الله على نيل النجاح
وتخفيف أعباء الامتحانات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(اغتنم خمساً قبل خمس... وفراغك قبل شغلك) صحيح الألباني
ومن أقوال الشيخ الطنطاوي رحمه الله
*لا تقلق*
بعض الطلاب والطالبات يقفون أمام غرفة الامتحان وتعرض في
أذهانهم مسائل الكتاب كلها وإذا لم يذكوها اضطربوا وجزعوا مع
أنه يستحيل أن يذكروا المسائل دفعة واحدة
كم تعرفون من الناس؟؟
هل تستطيعون أن تسردوا أسمائهم في لحظة واحده؟؟؟
لا ولكن إذا مر الشخص أمامكم أو وصف لكم ذكرتم اسمه
إذاً غياب المعلومات عن ذهنك ليس معناه أنها فقدت من ذاكرتك
نقاط مهمة للمذكرة وفعالة جداً بإذن المولى ثم بوجود عزيمة قوية
1- تهيئة جو مناسب للمذاكرة، (إضاءة، هدوء، تفرغ ذهني)
2- توقع أسئلة افتراضية والجواب عنها
3- تقسيم المادة إلى عناوين رئيسية وفرعية
4- تشجير الفقرات واستخدام الخرائط الذهنية
5- الإشارة إلى المواضيع المهمة
6- مراجعة الأفكار الرئيسية إما بتلخيص أو تسجيل الملاحظات
7- المهمة أو تسميع أهم الأفكار والاستنتاجات
اليوم الأول للاختبارات
1- الإحسان فيه بالإجابات الموفقة لا يعني الاغترار واحتقار
الآخرين بل يدعوا لشكر الله والاستمرار في اللجوء إليه مع بذل الجهد والحذر
2- والإخفاق فيه ليس بنهاية المطاف بل يدعوا إلى الجد والتهيؤ للقادم مع الإيمان بالقدر قال الرسول الكريم (وإن أصابك شيء فلا تقل لو إني فعلت كان كذا وكذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل)
دعاء الله واللجوء إليه عند الامتحان يعطي الطلاب الثقة والأمان لكن ليس للامتحان أدعية خاصة فما ينشر بين الطلاب من أدعية عند التوجه للقاعة أو توزيع الأسئلة أو نسيان الإجابات غير ثابت فالأدعية الشرعية العامة كفاية ومما يناسب المقام
التسمية في البدء وذكر الله عند النسيان وقول
(اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً)
وقول ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري )
( اللهم أهدني وسددني )
( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث )
( الاستغفار )
وللتغلب على شرود الذهن
1- البعد عن القلق المفرط
2- اتخاذ موقف إيجابي من المادة
3- التحرك من المكان ثم العودة
4- أخذ قسط كاف من الراحة ولا سيما القيلولة
5- عمل بعض تمارين الاسترخاء كالتنفس بعمق
6- تناول مشروبات تريح الأعصاب كالليمون
7- عدم الإكثار من المنبهات
8- البعد عن المشتتات (التلفاز، أماكن الضوضاء)
9- رفع الصوت بالمادة لا سيما عند الملل
وأخيراً لا تنسوا يوم الاختبارات الأدوات المطلوبة كااااااااااملة
(أقلام، هندسة، آلة حاسبة، ساعة)
دعاء الخروج من البيت
( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله )
التماس رضا الوالدين ودعائهم
ذكر الله والاستعانة به (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
لا سيما عند الاستغلاق
قراءة الأسئلة بدقة وتوزيع الوقت عليها وكتابة الملحوظات عند
قراءتها
ملاحظة مهمة لأولياء الأمور
هل سيكون حرصنا على إيقاظ أولادنا لصلاة الفجر بعد الامتحانات وما يليها من أيام الأجازة كحرصنا على إيقاظهم في الأيام السابقة للاختبارات!!؟؟
أسأل الله لي ولكم النجاح في الدارين إنه القادر على كل شيء
أسأل الله أن يتقبله عملاً خالص لوجهه الكريم
ودمتم بحفظ الله ورعايته
أمـ بكلمتي ـيرة :بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم أطرح موضوع مهم هذه الأيام وهو موضوع الاختبارات وأهمية هذا الموضوع ترجع للعلم الذي نتعلمه فالعلم خير من المال فيجب أن تكون لدينا العزيمة والهمة والإرادة وهذه كلمات يجب أن تأخذ مساحة كبيره في قاموس حياتنا إذ هي أول طريق التغيير والفوز والشرف لا ينال بالترف ومن يتهيب صعود الجبال * يعيش أبد الدهر بين الحفر قيل:سأل الممكن المستحيل:أين تقيم؟ فقال:في أحلام العاجز وبالعزيمة يكون توفيق الله، قال ابن رجب: وعون الله للعبد على قدر عزيمته فمن صمم على إرادة الخير أعانه الله وثبته فعلو همم الأمهات والوالدين بصفه عامه له تأثير كبير في مستقبل أبنائهم فقد قيل أن معاوية بن أبي سفيان كان يمشي مع أمه هند وهو غلام, فقال لها أعرابي: والله إني لأظن هذا سيسود قومه, قالت :لارفعه الله إن لم يسد إلا قومه (السير) فهمتها أن يبلغ ابنها أمر أعظم من مجرد سيادة قومه وقد بلغ رضي الله عنه خلافة العالم الإسلامي كله فليس الوقت مناسباً للوم الأبناء على تقصيرهم وتفريطهم وتكرار عبارات مثل "أين كنت من أول السنة، لم يعد الوقت كافياً للمذاكرة، ألم أقل لك" فعبارات كهذه قد تزيدهم قلقاً وتعين الشيطان عليهم وتجعلهم لا يبالون بالنجاح لما علموه من توقع سلبي مسبق عند والديهم والحكمة تقتضي إدخال الطمأنينة إلى نفوسهم وتحفيزهم والدعاء لهم بالتيسير والسداد والتوفيق والنجاح ومن المتوقع والمعتاد القلق مع اقتراب الاختبار وشيء من ذلك أمر مطلوب لزيادة الاجتهاد ورفع الهمة لكن إذا زاد عن حده وكان مفرطا فإنه يضر ويؤذي وقد يؤدي للإحباط المانع عن المذاكرة وعمل المفيد والإكثار من ذكر الله يسكن النفس ويدفعها للعمل وقدقال الله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) فـ (احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز) ويجب على الأهل في الاختبارات الأتي: 1- التشجيع والبعد عن التوتر 2- مراعاة الفروق الفردية بين الأبناء 3- مراعاة الحالة النفسية الوقت الطبيعي للنوم 4-قد يذاكر الابن بالصراخ وشدة الوالدين عليه، لكنه "غالباً" لا يستحضر ما ذاكره عند الامتحان 5- القرب من الأولاد يشعرهم بالأمان 6- إذا أدى الابن ما عليه وكانت النتيجة بخلاف ما نريد، فلنحمد الله على كل حال فمساندة الأولاد والإخوة في الامتحانات من الصدقات، ومن ذلك: 1- خدمتهم فقد أتاهم ما يشغلهم، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته 2- الدعاء لهم بالتوفيق، خاصة دعاء الوالدين فإنه مستجاب 3- مشاركتهم الاهتمام، وإشاعة التفاؤل والكلمات المحفزة 4- توفير ما يحتاجونه، والحرص على راحتهم في نومهم وطعامهم 5- إزالة ما يشغلهم، التلفاز وغيره، وتهيئة جو مناسب للمراجعة (والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه) ومن تطبيقات هذا الحديث في هذه الأيام: 1- التوجيه لأفضل طرق المذاكرة والإجابة في الاختبارات 2- المساعدة في المذاكرة أو التسميع للمحفوظات 3- تهيئة الجو المناسب كإعداد الطعام أو الشراب، الهدوء 4- التشجيع ورفعه المعنويات والدعاء بالتوفيق (لا تحقرن من المعروف شيئاً) وليس منه تسريب الأسئلة أو تغشيش الإجابة *همسة للطالب والطالبة* قبل القلق وضيق الوقت رتبوا أوقاتكم وأبدؤا من الآن بالمذاكرة والاستعداد للاختبارات وإكمال مستلزماتها وإعداد الجداول والملخصات وإكمال الدفاتر ووضع خطوط تحت الفقرات المهمة والسؤال عن المشاكل التي تواجهكم... ليكون ذلك عوناً لكم بعد توفيق الله على نيل النجاح وتخفيف أعباء الامتحانات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(اغتنم خمساً قبل خمس... وفراغك قبل شغلك) صحيح الألباني ومن أقوال الشيخ الطنطاوي رحمه الله *لا تقلق* بعض الطلاب والطالبات يقفون أمام غرفة الامتحان وتعرض في أذهانهم مسائل الكتاب كلها وإذا لم يذكوها اضطربوا وجزعوا مع أنه يستحيل أن يذكروا المسائل دفعة واحدة كم تعرفون من الناس؟؟ هل تستطيعون أن تسردوا أسمائهم في لحظة واحده؟؟؟ لا ولكن إذا مر الشخص أمامكم أو وصف لكم ذكرتم اسمه إذاً غياب المعلومات عن ذهنك ليس معناه أنها فقدت من ذاكرتك نقاط مهمة للمذكرة وفعالة جداً بإذن المولى ثم بوجود عزيمة قوية 1- تهيئة جو مناسب للمذاكرة، (إضاءة، هدوء، تفرغ ذهني) 2- توقع أسئلة افتراضية والجواب عنها 3- تقسيم المادة إلى عناوين رئيسية وفرعية 4- تشجير الفقرات واستخدام الخرائط الذهنية 5- الإشارة إلى المواضيع المهمة 6- مراجعة الأفكار الرئيسية إما بتلخيص أو تسجيل الملاحظات 7- المهمة أو تسميع أهم الأفكار والاستنتاجات اليوم الأول للاختبارات 1- الإحسان فيه بالإجابات الموفقة لا يعني الاغترار واحتقار الآخرين بل يدعوا لشكر الله والاستمرار في اللجوء إليه مع بذل الجهد والحذر 2- والإخفاق فيه ليس بنهاية المطاف بل يدعوا إلى الجد والتهيؤ للقادم مع الإيمان بالقدر قال الرسول الكريم (وإن أصابك شيء فلا تقل لو إني فعلت كان كذا وكذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل) دعاء الله واللجوء إليه عند الامتحان يعطي الطلاب الثقة والأمان لكن ليس للامتحان أدعية خاصة فما ينشر بين الطلاب من أدعية عند التوجه للقاعة أو توزيع الأسئلة أو نسيان الإجابات غير ثابت فالأدعية الشرعية العامة كفاية ومما يناسب المقام التسمية في البدء وذكر الله عند النسيان وقول (اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً) وقول ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري ) ( اللهم أهدني وسددني ) ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) ( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ) ( الاستغفار ) وللتغلب على شرود الذهن 1- البعد عن القلق المفرط 2- اتخاذ موقف إيجابي من المادة 3- التحرك من المكان ثم العودة 4- أخذ قسط كاف من الراحة ولا سيما القيلولة 5- عمل بعض تمارين الاسترخاء كالتنفس بعمق 6- تناول مشروبات تريح الأعصاب كالليمون 7- عدم الإكثار من المنبهات 8- البعد عن المشتتات (التلفاز، أماكن الضوضاء) 9- رفع الصوت بالمادة لا سيما عند الملل وأخيراً لا تنسوا يوم الاختبارات الأدوات المطلوبة كااااااااااملة (أقلام، هندسة، آلة حاسبة، ساعة) دعاء الخروج من البيت ( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ) التماس رضا الوالدين ودعائهم ذكر الله والاستعانة به (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) لا سيما عند الاستغلاق قراءة الأسئلة بدقة وتوزيع الوقت عليها وكتابة الملحوظات عند قراءتها ملاحظة مهمة لأولياء الأمور هل سيكون حرصنا على إيقاظ أولادنا لصلاة الفجر بعد الامتحانات وما يليها من أيام الأجازة كحرصنا على إيقاظهم في الأيام السابقة للاختبارات!!؟؟ أسأل الله لي ولكم النجاح في الدارين إنه القادر على كل شيء أسأل الله أن يتقبله عملاً خالص لوجهه الكريم ودمتم بحفظ الله ورعايتهبسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم أطرح موضوع مهم هذه الأيام وهو...
جزاك الله خير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..وبعد:
بمناسبة الامتحانات أقدم هذه الوصايا المتواضعة إلى الوالدين؛
عسى الله أن ينفع بها..
ــ على الوالدين الابتعاد عن كل ما يثير التوتر والقلق من خصام ،وأصوات
عالية،وغضب ومشاكسات...الخ ؛وذلك لتهيئة الجو الهادئ لاستذكار أبنائهم..
ــ من المعروف أن دعاء الوالدين مستجاب؛لذلك على الوالدين أن يحرصا على
الدعاء لأبنائهــم بالتوفيــق. وحبــذا أن يســمعا أبناءهم شيئا من النصــائح
والعبـارات اللطيــفة المصحوبة بالدعـــاء المسموع..
ــ إشعار الأبناء بالاهتمام عند عودتهم من المدرسة، مع الحرص على عدم توبيخهم عند الإخفاق في
إجابات بعض الأسئلة ،ويستحسن النصح لتعويض ما فات..
ــ بعض المتفوقين من الطلاب والطالبات قد يصيبهم شيء من الإحباط عند
الإخفاق في في إجابة فقرة ؛ مما يؤثر عليهم نفسياً ،وهنا يأتي دور
الوالدين في تذكيرهم بأن ذلك كان بقدر الله ،وأن عليهم الرضا..
ــ الحرص الشديد على معرفة أوقات انصراف بناتهم ؛خوفاً عليهن
من أصحاب القلوب المريضة الذين (يتسكعون) في الشوارع بحثاً عن فريسة
(ومنهم من وجد الفريسة في ظل غياب الرقابة الأسرية!) ،وحبذا إحضار الأب
بنفسه لبناته عند انصرافهن وخاصة فترة الامتحانات ..
ــ أيضاً متابعة الأبناء مهمة جداً عند انصرافهم، حيث يجد تجار المخدرات
الفرصة سانحة لترويج بضاعتهم عند خروج الطلاب من مدارسهم؛ فيقع السذج
من أبناء المسلمين في شباكهم عند إهمال الأسرة وغفلتها..
ختاما:أسأل الله الحي القيوم أن يحفظ أبناء وبنات المسلمين
من شر كل ذي شر!
..
..
أبناؤنـــــــا أمانــــــة في أعنـاقنـــــا !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..وبعد:
بمناسبة الامتحانات أقدم هذه الوصايا المتواضعة إلى الوالدين؛
عسى الله أن ينفع بها..
ــ على الوالدين الابتعاد عن كل ما يثير التوتر والقلق من خصام ،وأصوات
عالية،وغضب ومشاكسات...الخ ؛وذلك لتهيئة الجو الهادئ لاستذكار أبنائهم..
ــ من المعروف أن دعاء الوالدين مستجاب؛لذلك على الوالدين أن يحرصا على
الدعاء لأبنائهــم بالتوفيــق. وحبــذا أن يســمعا أبناءهم شيئا من النصــائح
والعبـارات اللطيــفة المصحوبة بالدعـــاء المسموع..
ــ إشعار الأبناء بالاهتمام عند عودتهم من المدرسة، مع الحرص على عدم توبيخهم عند الإخفاق في
إجابات بعض الأسئلة ،ويستحسن النصح لتعويض ما فات..
ــ بعض المتفوقين من الطلاب والطالبات قد يصيبهم شيء من الإحباط عند
الإخفاق في في إجابة فقرة ؛ مما يؤثر عليهم نفسياً ،وهنا يأتي دور
الوالدين في تذكيرهم بأن ذلك كان بقدر الله ،وأن عليهم الرضا..
ــ الحرص الشديد على معرفة أوقات انصراف بناتهم ؛خوفاً عليهن
من أصحاب القلوب المريضة الذين (يتسكعون) في الشوارع بحثاً عن فريسة
(ومنهم من وجد الفريسة في ظل غياب الرقابة الأسرية!) ،وحبذا إحضار الأب
بنفسه لبناته عند انصرافهن وخاصة فترة الامتحانات ..
ــ أيضاً متابعة الأبناء مهمة جداً عند انصرافهم، حيث يجد تجار المخدرات
الفرصة سانحة لترويج بضاعتهم عند خروج الطلاب من مدارسهم؛ فيقع السذج
من أبناء المسلمين في شباكهم عند إهمال الأسرة وغفلتها..
ختاما:أسأل الله الحي القيوم أن يحفظ أبناء وبنات المسلمين
من شر كل ذي شر!
..
..
أبناؤنـــــــا أمانــــــة في أعنـاقنـــــا !
الصفحة الأخيرة