فكر المحيط
•
أم أسما
•
أختي الكريمة جزاك الله خيرا
لكن كنت اتمنى أن نشكر هؤلاء العصاة و اللي وقعوا في مخالفات شرعية و اللي ثاروا و غضبوا و قاطعوا و حزنوا غيرة على محمد صلى الله عليه و سلم و حبا له و حبا لدينه بأبي هو و أمي
لأن غضبهم هذا و انفعالهم ( رغم ضعف نفوسهم أمام شهواتهم ) دليل على بذرة الإيمان اللي في قلوبهم و علامة على حب محمد صلى الله عليه و سلم
و في نفس الوقت نطلب منه هؤلاء العصاة الثائرين الحاقدين على اعداء محمد صلى الله عليه و سلم أن يواصلوا ذلك الخير باتباع أوامره والابتعاد عن نواهيه
أي ننظر للموضوع نظرة تفاؤلية و عادلة في نفس الوقت فكون هؤلاء العصاة ثاروا و حزنوا فهذا دليل على بذرة الإيمان التي في قلوبهم و هم مأجورين إن شاء الله على شعورهم و غيرتهم
و نتأمل هذا الحديث :
ما رواه البخاري ( 6780 ) عن عمر أن رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان اسمه عبد الله ، وكان
يلقب حمارا ، وكان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد جلده في الشراب ، فأتي
به يوما فأمر به فجلد ، قال رجل من القوم : اللهم العنه ، ما أكثر ما يؤتى به ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تلعنوه ، فو الله إنه يحب الله ورسوله )
لا حظوا كان هذا الرجل يشرب الخمر ثم يجلد من قبل النبي ثم يعود و تضعف نفسه فيشرب فيجلد و محمد صلى الله عليه و سلم شهد لهذا الرجل بأنه يحب الله و رسوله رغم معصيته
و صلى الله عليه و سلم
لكن كنت اتمنى أن نشكر هؤلاء العصاة و اللي وقعوا في مخالفات شرعية و اللي ثاروا و غضبوا و قاطعوا و حزنوا غيرة على محمد صلى الله عليه و سلم و حبا له و حبا لدينه بأبي هو و أمي
لأن غضبهم هذا و انفعالهم ( رغم ضعف نفوسهم أمام شهواتهم ) دليل على بذرة الإيمان اللي في قلوبهم و علامة على حب محمد صلى الله عليه و سلم
و في نفس الوقت نطلب منه هؤلاء العصاة الثائرين الحاقدين على اعداء محمد صلى الله عليه و سلم أن يواصلوا ذلك الخير باتباع أوامره والابتعاد عن نواهيه
أي ننظر للموضوع نظرة تفاؤلية و عادلة في نفس الوقت فكون هؤلاء العصاة ثاروا و حزنوا فهذا دليل على بذرة الإيمان التي في قلوبهم و هم مأجورين إن شاء الله على شعورهم و غيرتهم
و نتأمل هذا الحديث :
ما رواه البخاري ( 6780 ) عن عمر أن رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان اسمه عبد الله ، وكان
يلقب حمارا ، وكان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد جلده في الشراب ، فأتي
به يوما فأمر به فجلد ، قال رجل من القوم : اللهم العنه ، ما أكثر ما يؤتى به ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تلعنوه ، فو الله إنه يحب الله ورسوله )
لا حظوا كان هذا الرجل يشرب الخمر ثم يجلد من قبل النبي ثم يعود و تضعف نفسه فيشرب فيجلد و محمد صلى الله عليه و سلم شهد لهذا الرجل بأنه يحب الله و رسوله رغم معصيته
و صلى الله عليه و سلم
فعلا موضوع قيم جزيت خيرا ياأختنا العزيزة
اللهم إسترعلينا أجمعين في الدنيا والآخرة وارحمنا وإغفرلنا خطايانا أجمعين اللهم آآآآآآآآميين
اللهم إسترعلينا أجمعين في الدنيا والآخرة وارحمنا وإغفرلنا خطايانا أجمعين اللهم آآآآآآآآميين
الصفحة الأخيرة