لمار**

لمار** @lmar_38

محررة ذهبية

نصيحة لكل من ترد على المواضيع

الأسرة والمجتمع

أخواتي الغاليات
ابارك لكم بايام العشرالمباركة
الحمدلله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين,,,,,,,,
الله أكبر ’الله أكبر’الله أكبر,لاإله إلاالله’ الله أكبر’الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
من خلال قراءة المواضيع في هذا المنتدى الغالي والردود نحتاج للرقي بالردود وأدب الحوار ,والله كنت استغرب للبعض الردود,,لابد اخواتي من الاحترام وتقدير الآخرين,,وفهم المشكلة ولا تسئ الظن بالآخرين حتى تتيقني ’’من اداب الحوار ,,اهم شي القـــــــــول الحسن ’’ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَن }(الاسراء :53) . { وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَن } (النحل: 125) . وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً }(البقرة :83) . فحق العاقل ، أن يبتعد عن أسلوب الطعن والتجريح والهزء والسخرية ، وألوان الاحتقار والإثارة والاستفزاز .ثانيا الاحترام والتقدير ,,ثالثا,,عدم التجريح بكاتبة المشكلة اوالموضوع ولو كان يوجد أخطأ,, نسعى جميعا للتعاون والاحترام
.........................................................................

ايضــــــا اخواتــــــــي لاحظنا أكثر المشــاكل خيانات الازواج ’’’أنصح اولا..كل من مرت بمشاكل الخيانة الصبر والتروي وحل المشكلة بالتي هي أحسن ادري صبرتم ومرت بحياتكم الملل بسبة تكرارها ,,ولاتيأســى لايأس مع الله سبحانه ,,أولا::عليك بالنصح الهادي كنصيحة الصديق للصديقة ’ثانيا ,,الالدعاء له بالهداية ,ثالثا ’الأستغفار ,رابعا’الصدقة بنية أن يصلح الله حالكم ,,وتذكري قول الله تعالى وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير ( 17 ) وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير ( 18

يقول تعالى مخبرا أنه مالك الضر والنفع ، وأنه المتصرف في خلقه بما يشاء ، لا معقب لحكمه ، ولا راد لقضائه :( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير ) كما قال تعالى : ( ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده ) الآية وفي الصحيح أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقول : " اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد " ; ولهذا قال تعالى : ( وهو القاهر فوق عباده ) أي : هو الذي خضعت له الرقاب ، وذلت له الجبابرة ، وعنت له الوجوه ، وقهر كل شيء ودانت له الخلائق ، وتواضعت لعظمة جلاله وكبريائه وعظمته وعلوه وقدرته الأشياء ، واستكانت وتضاءلت بين يديه وتحت حكمه وقهره ( وهو الحكيم ) أي : في جميع ما يفعله ) الخبير ) بمواضع الأشياء ومحالها ، فلا يعطي إلا لمن يستحق ولا يمنع إلا من يستحق**
...........................
وانصحك بعدم اللجوء للطلاق ,إلا بعد أخذ جميع الحلول,لأنه ابغض الحلال إلى الله وضياع أطفال وشتات اسرة,الصبر ,ومن صبر ظفــر,, فــائدة ,,أعرف إمراة مش ملتزمة عاديه المهم زوجها راعي معاصي وخيانات وكانت كل مره تكشفه ويوعدها ويرجع للوضعه سنين على هذا الوضع ,وهي بالاخير صارت تطنش وعاشه حياتها لكنها شاكة فيه ,ولكن حرريص هو انها ماتكشفه ,,وسبحان الله كان شخص سبب في هدايته والدعاء له بالهداية والآن ترك هذي الامور من خمر وخيانات وسفريات وصار يحتقر نفسه لما يذكر افعاله’

وأوجه النصيحة لكل إمراة أوفتاة تدخل بمواضيع الخيانة اولا تقول الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم وفضلنا على كثير مماخلق ,,ولالاوالــــــف لا لشماته ’’لأن هذا ابتلاء ’وأيضا في بعض الردود تنصح بالطـــــــــــلاق’’أنا أقول لمن تنصح بالطلاق الأفضل ان لاتنصحيها بالطلاق ,لأن افرضي اختي أن صاحبة المشكلة حطت براسها الطلاق والشيطان بينهم وصار الطلاق ,,وش أثاره ضياع اطفال’’أنا لاأويــــــــــد الطلاق ابــــــــــداااا إلا في حالات خلاص يصعب العيش مع بعض’’
ايضـــــا بعض المواضيع تكون وقعت في ذنب أومعصية سواء بنت او متزوجة انصح بعدم سبها وشتمها وإهانتها لأن لاحظت ذلك ’’خلاص من اعترف بذنبه فهو على خير ,والله يقبل توبة عبده ,ونحن البشر لانقبل بل نتهجم ونسب ,,
الواجب علينا اخذ بيدها وتنويرها للطريق النور والهدايــــــــة ’’’’’’
’’’ولاتشمتي أخيتي بها ,,لاتقولي ايش راحت للطريق هذا وتعيبي عليها ,,وعندك ثقة بنفسك انك مرح تصير بالي صارت فيه ,لاوالله قد يعافيها الله ويبتليك,,وضعي نصب عينيك,,,,,,,,, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا تظهر الشماتة لأخيك ، فيرحمه الله عز وجل ويبتليك } رواه الترمذي ’’’’’’’’’’ وايضا: قال رسول الله : { من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله }
وأختــــــــــم بفائـــــــــدة جزاكم الله خيرا
الابتلاء ، فالمصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة على حب الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرّاً إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : " إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الشيخ الألباني .
ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، كيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة " رواه الترمذي، وصححه الشيخ الألباني .
وبيَّن أهل العلم أن الذي يُمسَك عنه هو المنافق ، فإن الله يُمسِك عنه في الدنيا ليوافيه بكامل ذنبه يوم القيامة .
فاللـــهم اجعلنا من أحبابـــــك
فإذا أحبك الله فلا تسل عن الخير الذي سيصيبك .. والفضل الذي سينالك .. فيكفي أن تعلم بأنك " حبيب الله " ..

الله أكبر ’الله أكبر’الله أكبر,لاإله إلاالله’ الله أكبر’الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر ’الله أكبر’الله أكبر,لاإله إلاالله’ الله أكبر’الله أكبر الله أكبر ولله الحمد



7
665

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لمار**
لمار**
الله أكبر ’الله أكبر’الله أكبر,لاإله إلاالله’ الله أكبر’الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر ’الله أكبر’الله أكبر,لاإله إلاالله’ الله أكبر’الله أكبر الله أكبر ولله الحمد



<<
عربيةإسلامية
عربيةإسلامية
بارك الله فيك

ورزقك الفردوس
حنين السعووودية
الله يجزاك خير
لمار**
لمار**
جزاكم الله خيرا
ماكنااغراب
ماكنااغراب
مووووضوعك رهيب الله يوفقك