نصيحه لكل مسلمه ادخلى الله يهديكى

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله

مرحبا خواتي الغاليات

قبل ما أدخل في موضوعي بخبركن شو اللي خلاني أكتبه

سلمكن الله وانا رايحة المول

تفاجأت بمناظر بنات البلاد ويا شيلهن

للأسف اني ما تفاجأت من وجود الكبابة ( لفة الشعر ) العودة اللي البنات طايحين فيها من فترة

اتفاجأت انه حجم هالكبابة كبر واايد ؟!

أقسم بالله العظيم اني شفت بنتين مسوينه كبيرة وطويلة كأنهن الملكة الفرعونية ( نفرتيتي )

ومع السكارفات جنة كل وحدة شايلة مزهرية فوق راسها

وزيادة على هذا انه الموضة ألحينه انهن يطلعن رقابهن بالكامل

طيب الوجه والكفين قلنا اختلف فيهم العلماء بس الرقبة والشعر ما اختلف عليهم أي عالم

خواتي الرقبة والشعر عووورة شئتي أم أبيتي

وتاخذين اثم لما تظهرينهن وفوق هذا كله هالكبابة العملاقة اللي جنها سنام جمل

خواتي أن ما أقولكن لا تكشخن

بالعكس نحن نكشخ ونلبس احلى واغلى الملابس ونتمكيج ونتعطر

وتنلبس أغلى الماركات

لكن بمجرد ما نطلع من باب البيت

سواد في سواد ( لا ميكب ولا عطر و لاشعرة تظهر )

يعني الأناقة و الكشخة ما تتعارض مع الستر والحشمة

للاناقة اماكن خاصة و الاماكن العامة المختلطة لها الستر والحشمة

أترككم مع هالمقالة التي أعجبتني في الإنترنت ونقلتها لكم

تتكلم عن أسنمة البخت المائلة بالصور

على الرغم انه الصورة المشروحة ولا شي مقارنة باللي يسونه البنات عندنا

اللهم هل بلغت اللهم اشهد

نص المقالة



اقتباس:
لو تعلم مسلمات اليوم ماذا قال فيهن رسول الله صلى الله عليه وسلم;
منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، لأمضين بقية حياتهن في الاستغفار
و الندم على ما فعلن، و لا نعني كل المسلمات بل أكثرهن.

فإن غالبية نساء أمة محمد صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام
قد فهمن الحجاب الإسلامي فهماً خاطئاً، ليس كما كانت عليه أمهات المؤمنين
و نساء الصحابة رضوان الله عليهن. حتى أن رسول الله صلى الله عليه و سلم
من إعجاز نبوته أنه قد وصفهن في حديثه الشريف دون أن يراهن، بقوله


صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر
يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات
رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا . صحيح

يصف رسول الله صلى الله عليه و سلم نساءً كاسيات لم يتجردن من الملابس
و لكنهن مع ذلك لم تمنعهن ملابسهن عن أن يكن فتنة للرجال كأنهن عاريات
فلم ينتفعن بلباسهن بشيء. و من البديهي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم
لم يكن يتحدث عن نساء كشفن أجسادهن و رؤوسهن، لأن أولاء لا ينتمين لأمته
بل إنما كان حديثه عن نساء يعتقدن أنهن ملتزمات بما جاء به، فهن كاسيات و لكنْ كالعاريات

إن رسول الله صلى الله عليه و سلم لم ير بعينيه الكريمتين ما نراه نحن اليوم
بأم أعيننا في كل مكان على رأس كل امرأة تدعي الإسلام
و لكن الذي يتلقى الوحي من عند الله سبحانه تنبأ بهذه الطاهرة
منذ أكثر من ألف و أربعمئة عام و كأنه يراها بأم عينيه كما يراها كل البشر في هذا اليوم

أجل .. إن كل من ينظر إلى حجاب النساء اللواتي يدعين الإسلام
يرى رؤوسهن تماماً كما وصف الصادق الأمين، يرى
رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، بلا أدنى شك أو ريب


إن أول ما يميز أولاء النساء من ملابسهن و الشيء الوحيد
الذي ذكره الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم و عده كافياً للدلالة
عليهن و فضحهن؛ هو ما يضعنه على رؤوسهن بحيث تبدو رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة

ومن منا لا يعرف كيف يبدو سنام الجمل، و من منا لا يعلم كيف يكون السنام المائل
فإذا نظرنا إلى الشكل المرافق و إلى كل رؤوس النساء اللواتي يغطين شعورهن ظناً
منهن بأنهن متحجبات؛ رأينا بأم أعيننا تحقق نبوءة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و علمنا يقيناً مَنْ هن النساء اللواتي حُرمن الجنة من أمة
محمد صلى الله عليه و سلم فلا يدخلنها و لا يجدن ريحها

و ما أحراكِ أختي المؤمنة باتباع أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن
و نساء الصحابة في حجابهن، الذي وصف في الحديث الشريف بتغطية الوجه
أو الإسدال على الوجه، أما غطاء الشعر هذا فلا يؤهلك
إلا للحرمان من جنة الخلد، بل لن تجدي ريحها و العياذ بالله