نظر اليها والعبرة تخنقه وهى بكل بساطه يدها بيد عشيقهافى البيت الى غرفه النووووو

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمه الله وبركته



اتيت لكم اليوم بقصه حقيقيه ليست من تاليفى او من بنات افكار احد من قبلى


هى قصه شخص اعرفه سمعت عنه اكثر مما رايته هذا الشخص اسمه حكيم وهو صديق زوجى


كان المقرب سبحان ربى كان زوجى يحبه اكثر منى ومن اى شخص اخر ولما لانه عشرة عمر



مثل ما خبرتكم القصه حقيقيه مئه بالمئه حتى الاسماء حقيقيه لااخاف ان انشرها



انشرها ليس من اجل الشوشرة او التفضيح لا والله فاخلاقى اعلى واسمى وانما


لاخذ العبرة والعضه



بسم الله نبدا





قبل عشرون عام ببضع سنوات حكيم شاب وسيم وطويل وفيه سمات تحبها بعض الفتيات



وكان شاب ذكى جدا يراجع مدرسيه فى حصص الرياضيات لشدة حدة ذكائه وكان يستعان به للتدريس


للصف الثانى الثانوى للرياضيات برغم انه فى صف الثالث الثانوى



اكمل حكيم دراسه الثانويه بمؤهل عالى وحصل على منحه دراسيه فى دوله اوربيه



وقبل اجراءت السفر تعلق قلبه بفتاة طيبه كانت تكبرة بسنتين وتعمل معلمه فى احد المدارس



شغف بها حبا ولم يستطع ان البعد عنها الح على ولدة بزواجها برغم انه مازال صغير



ولم يتمم تعليمه وغير قادر على المسؤليه المهم



استمر بالضغط على والدة ووالدة يقول يابنى انت بتسافر لتليمك وتخلى المسكينه



لوحدها الله يعلم ما يحدث فى الغربه وكاءن الاب له رؤى مستقبليه



لم يرضخ صاحب قصتنا للراى الحكيم ولكنه اخذ الامر عناد اتمم


الزواج وكان العروسين طايرين طير كيف لا وهما الحبيبان اللذان اجتمعا اخير تحت سقف واحد وبالحلال




وبعد 3 اشهر جاء وقت السفر والغربه فالمنحه فرصه لايتركها الا غبى او احمق



ولان ظروفه الماديه صعبه لا يستطيع ان ياخذ زوجته معه تذكرة الطيارة لوحدها مشكله


فكيف بباقى النفقه المنحه ياله توكله خبز حاف زى مايقولو ا اخوانا المصاروة



وجاء يوم الفراق والحبيبان يودعان بعضهما بعض فمازالو عرسان لم يشبع الواحد من الاخر ولم يطفىء




لهيب الاشواق تودعه ونقش الحناء مازل منحوت بيدها ودمعها على خديها لاتدرى اي وقت يعود



وينطلق حكيم الى المطار كان اول مرة يرى فيها طائرة عن قرب ولكن فى قلبه غصه اة لو



زوجتى وحبيبتى معى ترانى كيف سوف اعيش من غيرها ولااسمع صوتها



وماهى الا بعض الساعات الى وتهبط الطائرة فى احدى ضواحى سويسرا ويحدق بعيناة


:32::32: كل شى بالنسبه له مبهر انهر ونسى دموعه



التحق بمعهد لغه هناك واختار لغه الالمانيه ليدرسها فلديه لغه الانجلش كويسه


وتقدم بها كما قلت لكم كان دكى فطريا عقله متفتح ولانه الشاب بهى الطلعه تجمعت حوله


الفتيات الاوربيات من جنسيات مختلفه مثل الذباب حول اى طعام مكشوف


وكان من ضمنهم فتاة المانيه جميله جدا ومن عائله مرموقه والدها برفيسور مرموق وله صيته



لحظه سوف اعود

والله سامحونى مش قاصدة وليس قصدى عنصر التشويق الا انى والله انشغلت بضيوف فجاءة


طبو على اول ماخرجو جيت ركض عليكم الله يسامحكم انتو وبعض الردود








المهم وصارت حكايات وقصص بين المغمور حكيم وكلوديا وشباكها كيف تشبكها عليه


ولانه صيد سهل وقع بكل سهوله عزمته الى البيت وعرفته بعائلتها الموقرة اخس استغفر الله



وتعرف الى شقيقاتها وكانو ا ملكات جمال لايقوم ارتبطت علاقته الماثومه بكلوديا ونسى زوجته


وطيف خيالها ونسى رائحه الفل والبخور واستبدلهم بالخمور وليالى حمراء اثمه مع كلوديا



والابشع مع شقيقاتها الاتى كن ينتهزنا اى فرصه تواجدة معهن بدون علم كلوديا ليتناوبو عليه


العلاقه الاثمه وهو بكل غرور وحمق سعيد بانه جماله سيطر على الاخوات الثلاث



وفى يوم من الايام جاءت العطله ولابد منه ان يزور الاهل كان فى قرارة نفسه لايريد ان يبتعد


عن جو العفن الذى اصبح يعيش ولكن ليس باليد حيله



سافر الى وطنه وقلبه معلق بالمجون وعندما وصل الى البيت استقبلته زوجته بسعادة لاتوصف


وتخيلت ان نار الاشواق حرقت فؤادة مثلما احترقت هى بها استقبلته باحسن حله لها


ولكن حكيم لايابه لاراحه الفل ولاكادى ولابخور و وجه بشوش او حنون كل مايفكر به هو الجنس


الفاحش الذى كان يوديه مع تلك الساقطات



واقبل الى زوجته ومعه هديه لها لن تنساها مدى عمرها هل تعرفون ماهى



حدثها بكل برود انه حزين من اجلها وانه اخطاء فى حقها لانه تسرع فى الزواج وان من حقها


ان تعيش حياتها كاى امراءة واتفق معها على ان يصبح الصباح ويذهبو ا للمحكمه



للطلاق وقعت الصدمه عليها ولهول ما سمعت لم تصدق ماحدث لم تتقبله لم تستوعبه


وفعلا صبح الصباح ذهبو وتم الطلاق ولكنه ليست مدركه لهو مصيبتها او ماذا تفعل واكنها

من شدة فرحتها لاتريد ان تعارضه بشى ولان لم تستوعب ماحدث اخذها معه الى البيت


وكان الطلاق لم يقع وهى فاقدة ادراكها كانت تنام معه مدة اسبوع الى ان كشف المستور


وعلم احد من الناس من المحكمه والدة فجاء مثل المجنون ليسال ام حكيم عن ماحدث


جن جنون والدته وذهبت اليهم مهددة وغضب الله مطلقين وتعيشو بالحرام كانت كلمات الام


مثل فتيل الشعله الذى اخرج الزوجه من حاله التيهان الذى تعيشه وصرخت صرخه ادوت كل العمارة



وفرق بينهم ورجع حكيم الى سويسرا هذى المرة بعد لعن الوالدين وقلب دامى وجثه بلاروح


نعم تركها جثه بلا روح فقد كان هو حياتها وهوائها الذى تتنسم به ولكن هل يستحق هذا


وعندما وصل عرف حكيم بان كلوديا تحمل منه طفل



بكمل بس بعثت هذا للمتعجلات ماقدر اكتب بسرعه




و وضعت كلوديا مولودها منه واسموة عصام ككان عصام طويل


طول الالمان وملامح ابيه وكانه هو سبحان الله كيف الجينات تلعب


لو شفته من غير مايقولو ابنه لعرفت من كثر الشبه

نعود الى قصتنا

وفى يوم تغيب حكيم عن بيت كلوديا شهرين لانه قدم عمل للطلاب


تغيب 3 اشهر وكلوديا المراءة الشابه التى لاتتحمل البعد او الهجر


والرقيقه التى تحب ان تعيش وقت وحدة اكبر جعلها العمى فى عيونها فتحت فجاءة شباكها فاذا بعمال بناء امامها


واقترب احدهم منها بحكم عمله فابتسمت له ابتسامه اثمه


هههههه هرموناتها ياناس مش ضابطه


ومثلما فعلت مع حكيم راحت مع هذا العمل الوضيع واستمرا كذا


فترة وعندما عاد حكيم وجد الشباب من جنسيته يتشاورو بينهم


ايخبرونه بخيانه كلوديا ام لا

علمت هى المسائله فقررت ان تخبرة بنفسها افضل من غيرها


شجاعه ونعم الوقاحه


اخبرته بكل برود وهل هو يحب يتمسك بها او لا


خرج بقلب مصدوم ودامى ويردد فى قلبه كلمات ربما رددتهم قبله

زوجته المغدورة اه نسيت بانها طلقته سبحانك ربى

باع الحلال ليشترى الحرام لم تمضى سنتين الا وربك انتقم منه

ولسه هل تفتكرون الظلم الناس بسيط لا وربى الكعبه انه

عظيم

ويبداء تنقلب عليه حياته وكل ماتوجه مكان وجد الابواب الحظ مغفله

لم يوفق فى دراسته وبرغم انه الاول عليهم تتخيلو

خرج من الدراسه وتعلم مهارات نسيت ان اقول لكم بانه حصل على الجنسيه اللالمانيه ايام مكان هو وكلوديا من اجل الطفل

ورحل الى المانيا لعله يجد فرصه او باب حظ يفتح امامه


واى حظ يجدة ولعنات والدين تلاحقه تعلم دراسه معينه ليحصل
على وظيفه مرموقه فى احدى الشركات هههههههههه

ولكنها لم تنفعه نزع من الدنيا له القبول سبحان الله لم يعطى

وسبحانه اذا اخذ على راى مثل لو تجرى جرى الوحوش غير

رزقك ماتحوش وفى اثناء ذلك تعرف بفتاة المانيه اخرى وكانه

لم يستوعب الدرس السابق وكل من حذرة وذكرة قال لااستطيع

مقاومه اغراءهم ولا نشاطهم فهمتو له عله تعلعله

وتزوج منها والغريبه اسمها كرولا يعنى الحرف كا ونفس الجنسيه


فى ناس ياعباد الله مايستوعبو الدرس لايتعلمو من اخطاءهم

وصلنا الى انه تزوجها ولانه لم يوفق بالوظيفه برغم انه حصل على اعلى الدرجات بل رفض رفضا باتا ياس واصيب باحباط


وعلم بالبيت زوجته وشرح لها وتقدمت هى بدون شهادة وسبحان

الله وفقت وعملت هى وهو ظل بالبيت ايه والله شفته بام عينى


يكنس ويغسل المواعين والثياب وربى يشهد على انى مازيد


الا واقلكم انه يقسم الساندوتش ويعمل لها القهوة وناقص يسقيها


وتساءلت فى نفسى بخبث ترى لوكانت عربيه مسلمه

هل تراه كان سيعاملها بنفس الطريقه الا تلاقيه بياخذ فوسها

وجزمته فوق راسها غريب حال العرب اذا تزوجو اوربيه


نكمل وطبعا كمان انجبت له ولد وسبحان ربى ختم لابوة فقط


لم ياخذ من امه الا الدلال وبرودة المشاعر


واتذكر شى اضحكنى والله واحزنى فى نفس الوقت

كنا ضيوف عندهم لمدة اسبوع علشان كذا عرفت مواضيع عمله

بالبيت طبخت طبعا الغذاء انا يمنى وياسلام عليه

وهى جاءت من عملها والبيت هو من عمل كل شى وعلى الغذاء

دار الحوار الاتى بعد ما خلصنا تبقى قليل سلطه وهى تريد ان

تكبه فقالت له يمكن تريدة يقوم بسرعه والله ماهو مقصر بيغسل

المسكين يقول هاتى اكمل اكله طبعا بلالمانى الا وهى ترد


شوفو الرد حكيم انته برميل زبالتى اى شى اكبه ارميه فى بطنك


خخخخخخخخخخخخ يستاهل من باع حلاله نظر لها وقال دانكه

يعنى شكرا وعدت لحديثى لنفسى مرة اخرى لو كانت زوجته

العربيه هى من قالت كذا ماذا سيقول واما اصحابه واهل بلدة


اترك لكم التحليل خيرا منى


نسيت ان اقول الولد اسموه طارق


كبر طارق وازداد احباط حكيم اصبح ربه بيت ليس له حق حتى الاعتراض فى شى تذهب الى الديسكو بمفردها لاتريدة كابس على

نفسها بالبيت وكمان مكان ماتترفه وتعود اخر الليل وبيدها صديق

لها وهم فى حاله سكر وتقول له لقد مللت منك وتريد ان تجرب

شخص اخر يعيد لها احساسها المفقود معه بسبب التعود

ونظر اليها نظرة وبعبرات خانقه ولكنه استمر بالمكوث اين يذهب


هذا نظام اكثر الاوربيات لاتنخدعو يارجال مهما كانت تحبكم ستسام

فى يوم من الايام منكم فهى تحب الجديد تشعر بالاثارة وهذا ماتطلبه



وفى يوم من الايام وهو يعيش حياة الديوث الساكت الغلوب على امرة انجرف نحو المقامرة هى اصبحت امله الوحيد لينتشل

حياته من الضياع والوحل الذى يعيش فيه


وفعلا كسب مبلغ لاباءس به ليبداء حياة جديدة

اشترى امبس يعنى عربه كشك كبيرة ليبيع بها الدونر التركى

وهو نوع مثل الشاورما يختلف قليل
فى روستك فى المانيا لو ذهبتو زيارة للالمانيا اذهبو الى روستك


لتجدوة قابع فى مركز المدينه يبيع الونر اللذيذ ولترو حاله


يستاهل من باع دفئه ببردة وباع حلاله بحرامه وركض وراء غرائزة


وغرر بشهاداته وعلمه ونسى ان التوفيق من الله



اختكم غريبه


تذكرت الزوجه العربيه تعرفون شوة حالها بعد تلك السنين ترقت واصبحت ناظرة مدرسه

ولحد على بانها عزفت عن الزواج لم تتزوج ابدا بعد حكيم ويرجع تساولى


هل تراها لم تتخلص من صدمتها ام تراها تعاقب نفسها على سوء اختيارها

لاادرى لما انا مشغوله بامراءة لااعرفها ولما اتحرق على جرحها وعمرى مارايتها اواسمع اسمها سو انى ادعو لها بان رب يعوضها عما اصابها









مالكم ردودكم جافه والله الواحد يعرف شو ضروفه مالكم على خواتى حطيتو تشويق مش عارفه شوة الله يسامحكم ويرحمكم برحمته الواسعه








66
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Lina ..~
Lina ..~
كممممممملي
um.shoq
um.shoq
معاك يالغلا كملي
((زهرة السوسن))
كممممممملي
ريــــــــم2009
كمملي فديتج متابعين
صغيرونه اذيه
صغيرونه اذيه
ياشين اسلوب التشويق