بسم الله والحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة جميلة ممتعة في ثنايا السطور القادمة
تأملوها
فعلا رااااائعة
كانت هناك سفينة في خضم بحر متلاطم الأمواج هائجها
تارة تتأرجح يمينا وتراة شمالا
واخرى تنساب في البحر انسيابا وما اقل انسيابها
داخل هذه السفينة ركاب
وهم على قسمين
قسم في اعلى السفينة يتمتعون بكل الوان النعيم من مياه عذبة ومناضر خلابة وطبيعة رائعة
القسم الثاني
في اسفل السفينة لايرون زرقة السماء ولايذوقون طعم الحياة اللذيذ ولا تتوفر لهم سبل الراحة
والى ذلك فهم يقومون يوميا بإحضار الماء من الأعلى يعانون من ثقل وزنة ومن تعب اجسادهم على حملة
استمرهذا الحال الى ان سأموا من العمل والسقاية
فكروا وفكروا في حل يضمن لهم احضار الماء بدون تعب
وايضا عدم ازعاج ساكني الدور الأعلى اذ يمرون عليهم دائما فيقلقون راحتهم
وهنا وجدوا حلا واجتمعوا وعزموا على فعلة
الا وهو خرق السفينة
احضروا المعاول والفؤوس
وبدا بخرق السفينة
في هذه الأثناء سمع السكان في الأعلى الأصوات وهرعوا اليهم
عندما رأوهم حاولوا ان يمنعوهم
لكن السكان السفليين استأووا من تدخل من فوقهم
وقالوا لهم
هذا مكاننا نصنع فيه ما نشاء لأننا (( احرار ))
وهل تمنعون الناس من(( حرياتهم))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
للحديث بقية
اتمنى المتابعة
ام اليزيد @am_alyzyd
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وعليكم السلام ورحمة الله
تسلمين عالقصه اللي بدايتها رائعه فعلا ,,
وبانتظار التكملة اختي ,,
تسلمين عالقصه اللي بدايتها رائعه فعلا ,,
وبانتظار التكملة اختي ,,
التوت الزاكي
حياك الله
بارك الله بعمرك ياغالية
شرفت صفحتي بتوقيعك العذب
شفاك الله وعفاك وانالك ماتتمنين
بقايا دموع
بارك الله بك ياغالية
شاكرة لك مرورك العطر
بائعة الورد
حياك الله ياغالية
واشكر لك مرورك العطر
بنت الشرق
حياك الله
وبارك بعمرك ياغالية
اعلم ان مثلك لاتفوته معناها
بارك الله بك
حياك الله
بارك الله بعمرك ياغالية
شرفت صفحتي بتوقيعك العذب
شفاك الله وعفاك وانالك ماتتمنين
بقايا دموع
بارك الله بك ياغالية
شاكرة لك مرورك العطر
بائعة الورد
حياك الله ياغالية
واشكر لك مرورك العطر
بنت الشرق
حياك الله
وبارك بعمرك ياغالية
اعلم ان مثلك لاتفوته معناها
بارك الله بك
الصفحة الأخيرة
اهلا ومرحبا بام اليزيد..ومبارك عليك العشر الاوائل من ذي الحجة..
وكأنني فهمت المغزى من قصتك المشوقة..
تابعي غاليتي..نحن في انتظار التكملة..