مساء الخير للجميع ~
في بدايه هذا المساء الجميل .....
ودي ننقاش موضوع يهم شريحه من المجتمع وهن النساء سواء كانت عازبه او مطلقه او ارمله ....
بالنسبه للعازبه
تعاني من جلوسها المستمر في المنزل وخروجها الا نادرا على حسب وجود من يوصلها الى مشاويرها
...
تعاني من نظرة المجتمع لها بسبب تاخر زواجها اذا كانت دخلت في الثلاثين من العمر ...ايضا يكون هاجسها الوظيفه واكمال تعليمها وايضا من يرتبط فيها ومتى تتزوج
مهما كانت ظروفها صعبه بعضهن تجد اهل حنوووين يحتوون ظروفها ويعاملونها كملكه
بالنسبه للمطلقات هناك حالات جيده وسعيده البعض منهن حصلت على منزل ملائم لها وايضا اهل يساندونها والمجتمع المحيط بها متعاطف معها
وايضا من ناحية الطليق تحصل على دعم كامل من نفقه وايجار منزل الخ الخ
وبعض المطلقات والاغلب تكون حياتها اشبه بكارثه اخرى عدم تقبل من الاهل سيطرتهم وضع اعباء المنزل عليها
تجاهلها باالتـــــــــــــــــــــــــــــام واعرف وحده مطلقه تركوها تعمل اعباء المنزل من طبخ وغسل وحتى في مصاريف الاكل والشرب هي تدفعها ومع ذلك لم يرضيهم لانه الكهرباء والماء لاتدفع ثمنه فاصبحو يقيدون فتخ المكيفات اثناء فترة الصيف اما فناء المنزل من حوش وسطح فممنوع تماما
وتضيييق بالعيش كامل فقط لانها اصبحت عبئ عليهم هي وابناءها بعد الطلاق
طبعا نأتي لفئة الارامل اغلبهم حياتهم تكون سعيده من ناحية حضانة الاطفال تكون لهم تعاطف المجتمع معهم كبير لانه اولادها ايتام , وايضا فيه حالات يرثى لها
لكن المنزل والبيت بعد وفاة الاب لهم ولا تحتاج الى السكن مع الاهل الا في حالة كان البيت ايجار ويعانون من فقر فلا يستطيعون دفع ثمن الايجار
عموما انا كتب الموضوع بشكل عاااااام واتمنى من العضوات تبدي رايها في ماكتبته وتذكر حالات سواء سعيده ام تعيسه لهؤلاء الفئات من النساء ...
ودمتم بخير
جوليا الجميله @golya_algmylh
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
شكرا للقصص الايجابيه اللي ذكرتيها
ولردك
لكن وشلوون تتصنع التعاسه
انا اتكلم بشكل عام وانتي رديتي رد مجحف وقلتي انه مافيه ابد قصص محزنه انا ماانكرت فيه قصص سعيده ~
...والموضوع للنقاش فقط ولا يمثلني ولا اقصد به نفسي فقط هي حقائق اتمنى من الجميع مناقشتها بمصداقيه
الصفحة الأخيرة
ومن يفعل ذالك يعرضهاللزوال
من القصص العالقة في ذهني وهي موجهاللاخوات الارامل وهي تفائلية وتبعث بالامل في النفووس
وسمعتهابنفسي ارسلت احدالاخوات قصتها على برنامج بيوت مطئنة في اذاعة القران وكان عنوان الحلقة صنائع المعروف اوماشابة
ذكرت انها ارمله توفي عنهازوجهاوحزنت عليه حزن عظيم لانه كان يحسن عشرتها ولاتفكرالزواج بعده للتعلق قلبها به وتحبه حب شديد
وفي يوم من الايام استدعهاعمها ابوزوجهاوهو اعمى وجعل من كان حاضرعنده يذهب ليسرلهابامر
وبعد ماذهبوا اعطاها مبلغ تحت وستها يحوى اكثرمن مائة الف وقال لهاربمااموت ولابداطمن على مصيراولاد ابنئي واخاف اعمامهم تصيربينهم نزعات ولايعطونك حقك
وقال لها هناك رجل صالح انصحك به واريد تزوجك به اذاكنت موافقة ابلغته
ووافقت عليه وتقول تزوجت وسعيدة به جداواكثرمن سعادتهابزوجهاالسابق وافضل منه بكثير
هذاقصة ايجابية وتفائلية وعلى الانسان ان لايقنط من رحمة ويحسن الظن به فلايعلم اين الخير له
وهذاقتباسة جميلة قراتهاواحببت ان اضيفهاللفائدة
ما أنكرت من زمانك فإنما أفسده عليك عملك
.
.
.
قال الطرطوشي في " سراج الملوك " (2/467)
.
.
.
لم أزل أسمع الناس يقولون أعمالكم عمالكم ,
كما تكونوا يُوَلَّ عليكم ,
حتى ظفرت بهذا المعنى في القرآن قال الله تعالى:
{وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا}
|
وكان يقال :
ما أنكرت من زمانك فإنما أفسده عليك عملك .
|
وقال عبد الملك بن مروان :
ما انصفتمونا يا معشر الرعية تريدون منا سيرة أبي بكر وعمر،!
ولا تسيرون فينا ولا في أنفسكم بسيرتهما ؟!