مدام بوفاري...
مدام بوفاري...
لاحول ولاقوة الا بالله
والله دمعت عيني
كان بيننا شد وجذب بكل معرفاتها
بنت عتيبة و الهبوب الباردة وخولة
يا الله الدنيا قد ايش تافهة وقصيرة
الله يرحمها ويغفر لها ويجمعنا في جنات النعيم
جزاك الله خير يا بنت المؤمنين
فتاة الحرماان
اللهم إن أختنا في ذمتك وحبل جوارك، فَقِها من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لها وارحمها وأنت الغفور الرحيم اللهم اعف عنها وعافها وأكرم نزلها ووسع مدخلها واغسلها بماء وثلج وبَرَد، ونَقِّها من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وابدلها داراً خيراً من دارها وأهلاً خيراً من أهلها وقِها فتنة القبر وعذاب النار. اللهم ااامين
اللهم إن أختنا في ذمتك وحبل جوارك، فَقِها من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم...
soso gata
soso gata
اللهم إرحمها وإغفر لها وعطر مشهدها وإغسلها بالماء والثلج والبرد
مــــتـــرفــــة
الله يرحمها ويغفرلها
الله يرحمها ويغفرلها
بماان الدنيا زائلة وكلنا راحلون

اجد فرصة بهذا الموضوع ان اسامح الاخت خولة اخت كادي

لانها اتهمتني اتهامات انا بريئة منها ويشهد الله

وكل هذا بسبب التعصب لموضوع ما

لماذا لا نقول وجهة نظرنا بدون اتهامات بدون ان نسيئ الظن في بعضنا

الدنيا دار ممر لادار مستقر

الله يرحمها ويرحم امي ويرحمنا الى سرنا الى ماساروا الية

وشكرا لك اختي بنت المؤمنيين
ريم بوادي قطر
ريم بوادي قطر
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته
ويلهم أهلها الصبر والسلوان

تنبيه للأخوات الكريمات

خطأ شائع في فهم: (لا حول ولا قوة إلا بالله)
يقول ابن تيمية - رحمه الله- "( لا حـول ولا قـوة إلا بالله) كلمة استعانة، ويخطئ كثير من الناس فيستعملونها في الاسترجاع" !! أو بدل الاسترجاع.

الاسترجاع: ( إنا لله وإنا إليه راجعون) وهذا يقال عند المصيبة.

ومعنى ( إنا لله وإنا إليه راجعون) أي: إنا لله ، وإنا إليه راجعون أو محاسبون أو مجازين، سنرجع إليه، فهذه تقال عند المصيبة، فيسلو الإنسان بإذن الله.

كلمة: ( لا حول ولا قوة إلا بالله) هذه كلمة استعانة؛ طلب عون من الله، فبعض الناس يخطئ ويستخدمها بدل (إنا لله وإنا إليه راجعون) !.

فإذا مات له ميت أو حصلت له مصيبة يقول: ( لا حول ولا قوة إلا بالله) !! يعني يستخدمها مكان الاسترجاع.

بدل أن يقول: ( إنا لله وإنا إليه راجعون) يقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله) وهذا من الغلط في فهم معاني الأذكار ودلالاتها وأوقاتها التي يحسن أو يناسب أن تقال فيه.