نغير مفاجئ في وقف اسرائيل ...ادانت مجزر الحوله !!!!

الملتقى العام

تغير مفاجي في موقف اسرائيل تجاه النظام السوري


بنات اليوم في الاخبار تفاجات ان قالو خبر مفاجي الا وهو تغير موقف اسرئيل تجاه النظام السوري و ادانته له
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ارى في هذا ان شالله دلائل واضحه على قرب انهيار النظام و سقوط بشار ان شالله
و الا ماكان اسرائيل اللي ربطتها معه علاقه قويه تغير موقفا

انتم معي في هالتحليل او لا و نفس هالتحليل قراته في موقع العربيه

اراءكم
23
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

آبتسامه قمر
آبتسامه قمر
لا ياقلبي شافت الدول اوربا سحبو سفراتها قالت ليه انا ماتكلم وادينه يعني مسلسل قدام العالم حنا طيبين وحليلين ولا عمرك تشوفين صهيوني يرحم ع اطفال المسلمين وخاصه السنه ..والزرافه صديقهم حبيب قلبهم باع الجولان لهم يعني شوي اكشن قدام عالم
سندريلا بغداد
هههههههههههههههه

فد وحده بريئه انتي

يابه الساسه اكذب خلق عله وجه الكااااع

وادانت المذبحه

شصار يعني ؟؟؟

اكثر كيان حريص عله هالكائن السفاح الدموي

هوه الكيان الصهيوني الغاصب

يعني امريكا م تكدر تصدر قرار استخدام الخيار العسكري من مجلس الامن؟!!!

وجلست تتعلل بالفيتو الصيني والروسي

واصلا ماحرك الفيتو المعارض اله امريكا

علمود تطلع الكره من ملعبها

بس امريكا م تريد سور اسرائيل طفلتها المدللـه ينهار واله هوه السفاح الدموي

وتحاول تطول بعمر هالنظام الهالك شكد م تكدر

لكن الله من ورائهم محيط

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
لايفتر راسج من ورا الالاعيب السياسيه المكشوفه والمفضوحه
ثائره بصمت
ثائره بصمت
هههههههههههههههه فد وحده بريئه انتي يابه الساسه اكذب خلق عله وجه الكااااع وادانت المذبحه شصار يعني ؟؟؟ اكثر كيان حريص عله هالكائن السفاح الدموي هوه الكيان الصهيوني الغاصب يعني امريكا م تكدر تصدر قرار استخدام الخيار العسكري من مجلس الامن؟!!! وجلست تتعلل بالفيتو الصيني والروسي واصلا ماحرك الفيتو المعارض اله امريكا علمود تطلع الكره من ملعبها بس امريكا م تريد سور اسرائيل طفلتها المدللـه ينهار واله هوه السفاح الدموي وتحاول تطول بعمر هالنظام الهالك شكد م تكدر لكن الله من ورائهم محيط ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين لايفتر راسج من ورا الالاعيب السياسيه المكشوفه والمفضوحه
هههههههههههههههه فد وحده بريئه انتي يابه الساسه اكذب خلق عله وجه الكااااع وادانت المذبحه ...
طيب اقراوا هذا التحليل و كلنا نعرف عمق العلاقات الاسرائيليه مع نظام الاسد
و لااتخفاكم و قاحه اسرائيل في مواقفها يعني من متى اسرائي عليها من احد او تجامل احد ....!!!!!!

كان العرب يشجبون مجازر إسرائيل ضد العرب، صارت إسرائيل “تدين” مجازر العرب ضد العرب، يا للعجبْ. فقد أدانت تل أبيب نظام الأسد لارتكابه مجزرة الحولة، وكانت إدانة شديدة اللهجة، لكنها تحمل رسائل أكثر من مسألة انزعاج إسرائيلي من رؤية دماء الأطفال المذبوحين بالسكاكين في الحولة، خصوصاَ أن يديها ملطختان أيضاً بدماء أطفال فلسطين، ولو بنسبة أقل، لكن بالأسلحة الحديثة.
المفارقة أنه بعد إدانة إسرائيل لمجزرة الحولة، اتخذت عدة دول أوروبية وغربية قراراً بطرد سفراء “الأسد” من أراضيها، وهي الخطوة التي كان الكثير من السوريين، ومعهم عرب، ينشدونها منذ بدء مسلسل القتل والذبح في عموم سوريا. لكن أن تأتي مباشرة بعد إدانة إسرائيل فهذا ما يستدعي التوقف عنده.
قبل مجزرة الحولة، كانت هناك مجازر أخرى لا تقل فظاعة عن مجزرة الحولة، رغم شدة فظاعتها، ومع ذلك لم تتخذ أية عاصمة غربية قراراً بطرد سفير “الأسد” من أراضيها. إذنْ، إدانة تل أبيب تعني ضوءاً أخضر لتدخل دولي في سوريا يبدأ بالسلاح الديبلوماسي والاقتصادي، وينتهي، ربما، بالعسكري إذا استعصت الأمور. ولعل الضوء الأخضر هذا أشعله إقتناع تل أبيب، أخيراً، أن الأسد فشل في قمع ثورة شعبه ضده، وأنه راحل لا محالة.
ليس من ضروب الميتافزيقيا القول إن تل أبيب كانت مطمئنة لوجود النظام السوري، “بأسده وشبله” على مدى أكثر من أربعة عقود. وأن ثمة تفاهمات خفية جمعت تل أبيب ونظام الأسد، أهمها حماية الحدود، وهو التفاهم الذي كان واضحاً في عدم إطلاق رصاصة واحدة من حدود الجولان طيلة تلك العقود، فظلت تلك المنطقة آمنة مطمئنة بالرغم من نعت نظام الأسد لنفسه أنه “مقاومٌ وممانع”.
من الأمثلة على التقاء بعض مصالح النظام السوري مع تل أبيب هو التبشير السوري في قتل ياسر عرفات خلال الحصار السوري لطرابلس في لبنان عام 1983 حيث عاد، حينها، عرفات من تونس إلى طرابلس متخفياً في خطوة وصفها الراحل محمود درويش بأنها “فعل الشجاعة الأكثر تألقاً في حياة عرفات الصاخبة”. ظن الأسد الأب، آنذاك، أنه استطاع قتل عرفات في طرابلس، فأشاع الفرحة في إسرائيل، لكن سرعان ما خاب ظن الطرفين.
في عام 2003، وبعد إسقاط نظام صدام حسين، وظهور إشارات على نية “أقوياء الغرب” إسقاط نظام الأسد، كانت إسرائيل المعارض الأكبر لمثل هذه الخطوة العسكرية نظراً لما يمثله النظام السوري من مصلحة لتل أبيب. لذلك أصرّت إسرائيل، حينها، على إبقاء الأسد في نظام ضعيف، أي أنها أرادته أسداً لا يزأر
محمد أبوعبيد
نقلاً عن العربية.نت
غصن التوت 33
غصن التوت 33
كلها مخطط يهودي امريكي اوروبي شيعي
علينا نحن العرب وماأغبانا ولازلنا نتغابى ونتغابى
آحلآم فوشيهـ
آحلآم فوشيهـ
جعلهم بمرض بعده مووووت لليهود ولبشار



حسبي الله عليه