الوائلي
الوائلي
همٌ ثقيلٌ في الفؤادِ حبيسُ ...................... ولنار قلبي يا رسيسُ حســــيسُ xxxxxxxxxxxxxxx وحدي هنا أجترُ لوعةَ واقعٍ .................... ذلَّ العزيزُ به وعزَّ خســــــــــيسُ أجترُ لوعةَ أمةٍ مكلومةٍ .................... كانتُ تضيء لها رسيسُ شموسُ فإذا الظلامُ يلفها بردائهِ ................... ويزيلُ ضوءَ نهارها التدميــــــسُ كانت شعاعَ حضارةٍ وتقدمٍ ................... ومكانها في العَالَمِيْنَ نفيـــــــــسُ واليوم في ذلٍّ تعيشُ وتنحني .................... وعلى كرامتها الأذلُّ يـــــــدوسُ
همٌ ثقيلٌ في الفؤادِ حبيسُ ...................... ولنار قلبي يا رسيسُ...
ننتظر الحكم ،، إما معها أو مع الإرهاب ؟؟؟

صيدٌ ثمين مشرفتنا الكريمة ، وخطأ فادحٌ وقاتل ، أرى أن تحجب عن المشاركة أسبوع بسبب هذا الخطأ حتى تتعلم الإملاء ، وتتقن الكتابة .
الوائلي
الوائلي
ماذا أسطر يا ياسين من ألمي ؟ ............... فدونكم ينحني يا شيخنا قلمــــــــي ماذا أسطر والأحزانُ عاصفة ............... والدمعُ يقطرُ من عيني على قدمي ولستُ أبكيك بل أبكي عروبتنا .............. أبكي الملايين في ذلِّ وفي سقـــــــمِ رحلتَ للخلد يا شيخي ونحن هنا .............. نذوقُ حسرتنا في وافرِ النعــــــــــمِ ننامُ فوق الآراك الذلُّ مفرشها .............. ولحفها من جحيمِ العار والألــــــــمِ لِهَنَكَ الحورُ في الجناتِ مطلعها .............. كأنها البدرُ يمحو سطوة الظُلّــــــــــمِ لِهْنَكَ الحورُ لم يطمثنَ من بشرٍ .............. كلا ولا جان كالمرجانِ كالنُجُــــــــمِ مُتْ أيها الشيخُ في عزٍ ومكرمةٍ .............. xxxxxxxxxxxxxxxxxxx xxxxxxxxxxxxxx xxxxxxxxxxxxxx مُتْ أيها الشيخُ لا بل أنت في دعةٍ .............. عند المليكِ فلم تقض ولم تنـــــــــمِ كتبتها الآن على عجل ، ولأني ارى طيف أخي الحادي وأختي اليمامة في الواحة فأحببت نشرها ليطلعا عليها ، ولا نقلل من شأن الباقين ، لكن لأنهما أعرف بالشعر والأوزان ، وسأكملها بإذن الله .
ماذا أسطر يا ياسين من ألمي ؟ ............... فدونكم ينحني يا شيخنا قلمــــــــي ماذا أسطر...
لا يهم أخي الحبيب ، فالشعور عندنا أهم من الشعر ، فكم من شاعر ذاقت الأمة الويلات من شعره ، وكم من جاهل بالشعر سطر اروع الملاحم ، وسطرت فيه الأشعار .

على أني أنحازُ للشعراء أمثالكم .
الوائلي
الوائلي
وصلني هاذان البيتان من أخي الحبيب حادي القوافل على الهاتف الجوال ، ووفاءاً لهذه الواحة ولمن جمعنا الله بهم فيها على المحبة والخير والوفاء والعطاء ، فقد أحببت أن يكون ردي هنا ، نعم هنا في واحة كانت ولا تزال هي الواحة الغناء في قلب شاعر فقد زاده ، وألقى متاعة ، وهام في الصحراء .

البيتان :
قد اشتاقت رؤاي إلى الجمالِ
................... إلى حرف تصاعد بانفعـــــــالِ
إلى (.....) حين يصوغ شعراً
.................... يقودُ القلبَ نحو رؤى الجـــمالِ



رعاك الله ربي ذو الجلالِ
................ رفيقاً قد تنادى بالوصـــالِ
حبيباً لا لأجل متاع دنيــــا
................ وفياً في زمان الإنحـــــلالِ
هربتُ وخالقي والله كرهاً
................ ففاح العطرُ يعبقُ بالرسالِ
على الجوالِ يشرق مثل بدرٍ
................يزيل ظلام مُدْلَهِمِ الليـــــالي
فيا مرحا بأحمد ما استهلتْ
............... سحابٌ أمطرتْ فوق التــــلالِ
سعدتُ لأنني ألفيتُ خــــــلاً
............... وفياً حين أجدبتْ الخـــــــــلالِ
قرأتُ لك الحروف وعاد قلبي
............... لماضٍ صرمتهُ يد الـــــــزوالِ
وأقسمُ بالذي خلق الـــــــبرايا
.............. بربي ذي الجلال وذي الكمـــالِ
بأني ما نسيتُ رفاق قلـــــــبي
.............. أراهم كل حينٍ في خـــــــــــيالي
حادي القوافل
حادي القوافل
وصلني هاذان البيتان من أخي الحبيب حادي القوافل على الهاتف الجوال ، ووفاءاً لهذه الواحة ولمن جمعنا الله بهم فيها على المحبة والخير والوفاء والعطاء ، فقد أحببت أن يكون ردي هنا ، نعم هنا في واحة كانت ولا تزال هي الواحة الغناء في قلب شاعر فقد زاده ، وألقى متاعة ، وهام في الصحراء . البيتان : قد اشتاقت رؤاي إلى الجمالِ ................... إلى حرف تصاعد بانفعـــــــالِ إلى (.....) حين يصوغ شعراً .................... يقودُ القلبَ نحو رؤى الجـــمالِ رعاك الله ربي ذو الجلالِ ................ رفيقاً قد تنادى بالوصـــالِ حبيباً لا لأجل متاع دنيــــا ................ وفياً في زمان الإنحـــــلالِ هربتُ وخالقي والله كرهاً ................ ففاح العطرُ يعبقُ بالرسالِ على الجوالِ يشرق مثل بدرٍ ................يزيل ظلام مُدْلَهِمِ الليـــــالي فيا مرحا بأحمد ما استهلتْ ............... سحابٌ أمطرتْ فوق التــــلالِ سعدتُ لأنني ألفيتُ خــــــلاً ............... وفياً حين أجدبتْ الخـــــــــلالِ قرأتُ لك الحروف وعاد قلبي ............... لماضٍ صرمتهُ يد الـــــــزوالِ وأقسمُ بالذي خلق الـــــــبرايا .............. بربي ذي الجلال وذي الكمـــالِ بأني ما نسيتُ رفاق قلـــــــبي .............. أراهم كل حينٍ في خـــــــــــيالي
وصلني هاذان البيتان من أخي الحبيب حادي القوافل على الهاتف الجوال ، ووفاءاً لهذه الواحة ولمن جمعنا...
أخي يا وائلي إليك روحي...........تموج على تباريح انفعالي


وكلي الشوقُ نحو رؤاك أحدو.....إلى حيث التوحد في المثالِ


هنا روحى تلاقت مع صحاب.....عشقت وصالهم فوق الوصالِ


ولم تنس الرؤى حرفا أتاني......فزاد صبابتي وأقض حالي


وزاد بي اشياق من بعيد..........لمن سكنوا غواياتي وبالي




أخوك أحمد
الوائلي
الوائلي
وصلني هاذان البيتان من أخي الحبيب حادي القوافل على الهاتف الجوال ، ووفاءاً لهذه الواحة ولمن جمعنا الله بهم فيها على المحبة والخير والوفاء والعطاء ، فقد أحببت أن يكون ردي هنا ، نعم هنا في واحة كانت ولا تزال هي الواحة الغناء في قلب شاعر فقد زاده ، وألقى متاعة ، وهام في الصحراء . البيتان : قد اشتاقت رؤاي إلى الجمالِ ................... إلى حرف تصاعد بانفعـــــــالِ إلى (.....) حين يصوغ شعراً .................... يقودُ القلبَ نحو رؤى الجـــمالِ رعاك الله ربي ذو الجلالِ ................ رفيقاً قد تنادى بالوصـــالِ حبيباً لا لأجل متاع دنيــــا ................ وفياً في زمان الإنحـــــلالِ هربتُ وخالقي والله كرهاً ................ ففاح العطرُ يعبقُ بالرسالِ على الجوالِ يشرق مثل بدرٍ ................يزيل ظلام مُدْلَهِمِ الليـــــالي فيا مرحا بأحمد ما استهلتْ ............... سحابٌ أمطرتْ فوق التــــلالِ سعدتُ لأنني ألفيتُ خــــــلاً ............... وفياً حين أجدبتْ الخـــــــــلالِ قرأتُ لك الحروف وعاد قلبي ............... لماضٍ صرمتهُ يد الـــــــزوالِ وأقسمُ بالذي خلق الـــــــبرايا .............. بربي ذي الجلال وذي الكمـــالِ بأني ما نسيتُ رفاق قلـــــــبي .............. أراهم كل حينٍ في خـــــــــــيالي
وصلني هاذان البيتان من أخي الحبيب حادي القوافل على الهاتف الجوال ، ووفاءاً لهذه الواحة ولمن جمعنا...
حييت يا ابن عبيد وأسأل الله تعالى أن كما جمعنا في هذه الدنيا على محبته ، أن يجمعنا في الأخرة في دار كرامته ومستقر رحمته .