الوائلي
الوائلي
ما أجمل ما قاله المستشرق الفرنسي المسلم : أمين عبدالكريم باربو في معرض حديثه عن العربية : " تعلمت العربية فأصبحت أرى بعيون الكون كله "وقال أيضا : " إنها لغة ليست لماض متألق فقط، إنها أيضا لمستقبل العالم بأسره شرقا وغرب، إنها لغة فكر وروح وحضارة أفضل للبشرية جمعاء " هذا كلام المستشرق الفرنسي المسلم، أما كلام الواقع عند بعضهم فإليك مقتطفات منه : - أحدهم سقط القلم من يده ووقع على الأرض فقال : ( أوه شيت ! ) ولم يقل : الحمد لله على كل حال - الآخر اصطدمت به في الطريق وأنا ماش على قدمي فقال : ( سوري كابتن ) - آخر : قلت له وكنا في مطعم : ماذا أحضر لك ؟ فقال : ( دينر بوكس ) فقلت له ألا ينفع الدرهم ؟ فضحك ساخرا وقال : أقصد وجبة ! - وآخر يقول إذا خيّر بين أمرين : ( آز يو لايك ! ) ولقد قرأت رسالة عجيبة جدا كتبت قبل ما يقارب ألف عام، شكا فيها - ألفارو - مطران قرطبة عاصمة الخلافة في الغرب الإسلامي أن أتباعه من المسيحيين في قرطبة تخلوا عن لغتهم، وأقبلوا على اللغة العربية. يقول : " من الذي يعكف اليوم بين أتباعنا على دراسة الكتب المقدسة، أي يرجع إلى كتاب أي عالم من علمائها ممن كتبوا كتبهم باللغة اللاتينية ؟ " ويقول : " إننا لا نرى غير شبان مسيحيين هاموا حبا في اللغة العربية، يبحثون عن كتبها ويقتنونها، يدرسونها في شغف ويعلقون عليها، ويتحدثون بها في طلاقة ويقولون بها الشعر في رقة وأناقة .. يا للحزن !! مسيحيون يجهلون كتابهم وقانونهم ولاتينيتهم وينسون لغتهم نفسها" فقلت معقّبا على كلامه : يا للحزن .. فليت هذا النص يخاطب به أبناء لغتنا العربية المنكوبة. المصدر : http://www.drrrr.com/vb/showthread.php?s=&threadid=20978 الأديب ولدت ولما لم أجد لعرائسي ... رجالاً وأكفاءاً وأدت بناتي وسعت كتاب الله لفظاً وغايةً ... وما ضقت عن آيٍ به وعظاتي فكيف أضيق اليوم عن وصف ىلة ... وتنسيق اسماء لمخترعاتِ فيا ويحكم ابلى وتبلى محاسني ... ومنكم وإن عز الدواء اساتي فلا تكلوني لزمان فإنني ... أخاف عليكم أن تحين وفاتي
ما أجمل ما قاله المستشرق الفرنسي المسلم : أمين عبدالكريم باربو في معرض حديثه عن العربية : "...
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء






الأديب
يا رب حيٍّ رخام القبر مسكنهُ ... وربَّ مَيْتٍ على أقدامه انتصبا
بحور 217
بحور 217
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء الأديب يا رب حيٍّ رخام القبر مسكنهُ ... وربَّ مَيْتٍ على أقدامه انتصبا
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء ...
عيد بأية حال عدت يا عيد ....

...........................بما مضى أم لأمر فيك تجديد ؟؟؟


أما الأحبة فالبيداء دونهم ...

..........................فليت دونك بيد دونها بيد ..!!!


شكرا لاختيارك .
الوائلي
الوائلي
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء الأديب يا رب حيٍّ رخام القبر مسكنهُ ... وربَّ مَيْتٍ على أقدامه انتصبا
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء ...
وشكراً لإضافتك رائعة من روائع المتنبي ، وليتك أتيت بها كاملة .
وللأشواق عودة
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء الأديب يا رب حيٍّ رخام القبر مسكنهُ ... وربَّ مَيْتٍ على أقدامه انتصبا
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء ...
ملام من يلومك يا دموعي
فما عرفوا مكابة الفجيع

تركت الطيبين وأرض طيبٍ
وقبلهما ـ على رغمي ـربوعي

وأهلاً لايفارقهم خريف
وكانوا كل يوم في ربيع

وعشت الغربتين فماً وعيناً
فكيف يسر ذو قلبٍ صديع


لاأعرف لماذا تذكرت هذه الرباعية لشاعرنا الكبير
يحيى السماوي؟

ربما لتشابه الظروف.


عموماً رائعة دامية هذه القصيدة التي أتحفتنا بها.

بوركت خطاك.
الوائلي
الوائلي
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء الأديب يا رب حيٍّ رخام القبر مسكنهُ ... وربَّ مَيْتٍ على أقدامه انتصبا
شاعرنا أستاذ جامعي قضى نحبه داخل سجون الجلاد القذافي نسأل الله ان يتقبله من الشهداء ...
الجواب لا يحتاج لمزيد تفكير ، قصيدتي السماوي والنامي تنبعان من منبع واحد ، وتصبان في مصب واحد ، نبع الفراق والبعد والحرمان ، ومصب الشوق والألم والحسرات .

ولهذا تجدين لشعرهم وقعا ، ولهذا ثقي بإن الشعر والقول الذي تدمع له عين كاتبه وقائله ، تتفطر وتنصهر له المهج والقلوب .