عطاء
عطاء
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت أخاف العار والإغراق في درب الرذيلة والأهل والاخوان والجيران بل كل القبيلة قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة لكل بنت صديق وللخليل خليلة يذيقها الكأس حلواً ليسعد كل ليلة للسوق والهاتف والملهى حكايات جميلة إنما التشديد والتعقيد أغلال ثقيلة ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة وإن أردت سبيلا فالعرس خير وسيلة وإنقادت الشاة للذئب على نفس ذليلة فيالفحش أتته ويا فعالا وبيلة حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليلة قال اللئيم وداعاً ففي البنات بديلة قالت ألمّا وقعنا أين الوعود الطويلة قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة كيف الوثوق بغر وكيف أرض سبيله من خانت العرض يوماً عهودها مستحيلة بكت عذاباً وقهراً على المخازي الوبيلة عار ونار وخزي كذا حياة ذليلة من طاوع الذئب يوماً أورده الموت غيلة
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي ...
جزاك الله خيراً أخي الأديب على هذه الأبيات
الوائلي
الوائلي
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت أخاف العار والإغراق في درب الرذيلة والأهل والاخوان والجيران بل كل القبيلة قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة لكل بنت صديق وللخليل خليلة يذيقها الكأس حلواً ليسعد كل ليلة للسوق والهاتف والملهى حكايات جميلة إنما التشديد والتعقيد أغلال ثقيلة ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة وإن أردت سبيلا فالعرس خير وسيلة وإنقادت الشاة للذئب على نفس ذليلة فيالفحش أتته ويا فعالا وبيلة حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليلة قال اللئيم وداعاً ففي البنات بديلة قالت ألمّا وقعنا أين الوعود الطويلة قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة كيف الوثوق بغر وكيف أرض سبيله من خانت العرض يوماً عهودها مستحيلة بكت عذاباً وقهراً على المخازي الوبيلة عار ونار وخزي كذا حياة ذليلة من طاوع الذئب يوماً أورده الموت غيلة
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي ...
وإياكم
بحور 217
بحور 217
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت أخاف العار والإغراق في درب الرذيلة والأهل والاخوان والجيران بل كل القبيلة قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة لكل بنت صديق وللخليل خليلة يذيقها الكأس حلواً ليسعد كل ليلة للسوق والهاتف والملهى حكايات جميلة إنما التشديد والتعقيد أغلال ثقيلة ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة وإن أردت سبيلا فالعرس خير وسيلة وإنقادت الشاة للذئب على نفس ذليلة فيالفحش أتته ويا فعالا وبيلة حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليلة قال اللئيم وداعاً ففي البنات بديلة قالت ألمّا وقعنا أين الوعود الطويلة قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة كيف الوثوق بغر وكيف أرض سبيله من خانت العرض يوماً عهودها مستحيلة بكت عذاباً وقهراً على المخازي الوبيلة عار ونار وخزي كذا حياة ذليلة من طاوع الذئب يوماً أورده الموت غيلة
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي ...
أبياتك هذه المرة خفيفة الوزن ثقيلة المعنى ..

شعرت بغاية الحزن لقراءتها ..

فهكذا هي خطوات الشيطان أعاذنا الله منه ..

جزاك الله خيرا .
الوائلي
الوائلي
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت أخاف العار والإغراق في درب الرذيلة والأهل والاخوان والجيران بل كل القبيلة قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة لكل بنت صديق وللخليل خليلة يذيقها الكأس حلواً ليسعد كل ليلة للسوق والهاتف والملهى حكايات جميلة إنما التشديد والتعقيد أغلال ثقيلة ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة وإن أردت سبيلا فالعرس خير وسيلة وإنقادت الشاة للذئب على نفس ذليلة فيالفحش أتته ويا فعالا وبيلة حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليلة قال اللئيم وداعاً ففي البنات بديلة قالت ألمّا وقعنا أين الوعود الطويلة قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة كيف الوثوق بغر وكيف أرض سبيله من خانت العرض يوماً عهودها مستحيلة بكت عذاباً وقهراً على المخازي الوبيلة عار ونار وخزي كذا حياة ذليلة من طاوع الذئب يوماً أورده الموت غيلة
احذري الذئاب إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي ...
وإياك ، وإن كانت الأبيات ليست لي وإنما أنا ناقل ، وقد سمعتها في شريط قديم للشيخ سفر الحوالي ، ولا أعرف هل هي له أم لشاعر آخر .
الوائلي
الوائلي
انظـر فتـاة اليـوم أي تـلك التي
قد رافقت إبليـس في تجـواله

خلعت حجاب الستر والصون الذي
قد أوجب الباري على إسداله

خلعت حجاب الســتر ثم تبجحت
عصـرا قديما باركـوا لزواله

لبسـت قصـير الثوب ثم تـزينت
أبـدت مفاتن جسمها لجماله

حـملت رداء الكـبر ثم تعـطرت
عطرا يفوح شذاه حال وصاله

جعلت من الوجـه البريء شـناعة
من كثرة المكـياج في أشكاله

وتـزخرفت فإذا بـها كــعروسة
في انتظـار الـزوج واستقباله

خـرجت بــدون مـرافق فإذا به
إبليس في اسـتقبالها برجـاله

فتنت عبـاد الله بــل لم تـرعوي
من نقـمة الجـبار أو إذلاله

ذهب الحيـاء إذا العـرى حضـارة
وتقدما تمضي على منــواله

فإذا بـها بين الـذئاب فـريســة
والذئب يهجم لافتراس غزاله