جبر الله كسرك و مصابك و عوضك خيرا في الدنيا و الآخرة و أبشري

نْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: مَا لعَبدِي الْمُؤْمِنِ عِنْدِي جَزَاءٌ إِذَا قَبَضْتُ صَفِيَّهُ مِنْ أهْلِ الدُّنْيَا ثُمَّ احْتَسَبَهُ إِلَّا الْجَنَّةَ»؛ رواه البخاري.

قوله: (صَفِيَّهُ)؛ الصفي: مَن يَصطفيه الإنسان ويختاره، ويرى أنه ذو صلة منه قوية، من ولد، أو أخ، أو عم، أو أب، أو أم، أو صديق، إذا أخذه الله عز وجل ثم احتسبه الإنسان، فليس له جزاء إلا الجنة.
ففي هذا دليلٌ على فضيلة الصبر على قبض الصفي من الدنيا، وأن الله عز وجل يجازي الإنسان إذا احتسب، يُجازيه الجنة.

أتفهم حزنك من أقاربك لكن هذه هي الدنيا ليس لنا سلطان على كل شيء و هم الخسرانين ضيعوا أجر و ثواب عيادة المريض و إدخال السرور على مسلم

وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ عَادَ مَرِيضًا أَوْ زَارَ أَخًا لَهُ فِي اللَّهِ نَادَاهُ مُنَادٍ أَنْ طِبْتَ وَطَابَ مَمْشَاكَ وَتَبَوَّأْتَ مِنَ الجَنَّةِ مَنْزِلًا» . سنن الترمذي (4/ 365) .
قال الإمام ابن قدامة في المغني (2/334) :
ويستحب عيادة المريض، قال البراء: " أمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - باتباع الجنائز، وعيادة المريض" .
وعليه : فينبغي على المسلم ألا يترك هذا الفضل، وهذا الخير العميم .

أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ ، تَكشِفُ عنه كُربةً ، أو تقضِي عنه دَيْنًا ، أو تَطرُدُ عنه جوعًا ، ولأَنْ أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ ؛ أَحَبُّ إليَّ من أن اعتكِفَ في هذا المسجدِ يعني مسجدَ المدينةِ شهرًا ، ومن كظم غيظَه ولو شاء أن يُمضِيَه أمضاه ؛ ملأ اللهُ قلبَه يومَ القيامةِ رِضًا ، ومن مشى مع أخيه في حاجةٍ حتى يَقضِيَها له ؛ ثبَّتَ اللهُ قدمَيه يومَ تزولُ الأقدامُعودي يا أختي نفسك على عدم توقع الكثير من الناس و علقي قلبك بالله وحده و انظري حولك أكيد هناك من يهتم بك زوجك أو صديقاتك و لا تركزي على النقص
و عليك بكثرة الصلاة و السلام على النبي صلى الله عليه و سلم فإنها تكفيك همك و تشرح صدرك


عن أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا رسولَ اللهِ إِنَّي أُكْثِرُ الصلاةَ عليْكَ فكم أجعَلُ لكَ من صلاتِي فقال ما شِئْتَ قال قلتُ الربعَ قال ما شئْتَ فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ قلتُ النصفَ قال ما شئتَ فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ قال قلْتُ فالثلثينِ قال ما شئْتَ فإِنْ زدتَّ فهو خيرٌ لكَ قلتُ أجعلُ لكَ صلاتي كلَّها قال : إذًا تُكْفَى همَّكَ ويغفرْ لكَ ذنبُكَ» (الترمذي:2457)

الله يعوضك خير
مو انت كيف راح تعرفي الناس ومعادنهم غير في المواقف
انت تعاملتي معاهم باصلك يكثر خيرك وهم كشفهم لك هالموقف فاهتمي بنفسك ولاتعطي احد فوق حجمه ان حبيتي تزوريهم لوجه الله زوريهم وان ماحبيتي لانهم مايبادلوك الزياره ولا الاهتمام كمان من حقك محد يقدر يلومك
لكن الحمدلله ام زوجك وجبتك وزارتك ماقصرت وماله داعي تجيبي سيرة بناتها هي عارفتهم ومستحيل مهما غلطو توقف ضدهم فخليها في القلب تجرح ولاتطلع برا وتفضح ولاتعاتبي احد المهم اهلك حولك وزوجك هذا هو المهم غيرهم لاتعطينهم اهتمام ولاتدققي في تصرفاتهم ركزي في اللي يحبك ويعزك🌹

الحمدلله على سلامتك
والله يجعل ولدك شفيع لك يارب
بالنسبة لاهل زوجك الناس بشكل عام تغيروا الله يصلح الحال اهم شي صحتك لا تفكرين في احد والله يعوضك خير ويرزقك الذرية الصالحة

الله يجبر بخاطرك
ويعوضك يارب
ياعمري انتي فقد الولد صعب 😞
الله يصبرك الله يصبرك ويكون عون لك
تقربي من ربك انتي بحاجه الى رحمة الله لك ولطفه عليك
البشر بيجون شوي بجاملونك
لكن وقت وحدتك تضلين تبكين على فراقه
مالك غير الله يسمعك ويراك وهو ارحم بحالك
البشر يضلون بشر مقصرين

الحمد لله على سلامتك حبيبتي ..
رسالة إلى من مات ابنها وهو صغير >>
لقد كفاك الرب هم تربيته، وأخرجه من دار الضيق إلى دار السعة، ومن بيتك إلى الجنة، ومن كفالتك إلى كفالة إبراهيم، وهو في انتظارك على أبواب الجنة يستقبلك، صح في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم"أطفال المسلمين في جبل في الجنة يكفلهم إبراهيم وسارة حتى يدفعونهم إلى آبائهم يوم القيامة"السلسلة الصحيحة.