ليبية ورأسي عالي @lyby_orasy_aaaly
عضوة جديدة
نفسيتي زفت من زوجي والحمد لله على كل حال
اهلين بنات احكيلكم قصتي من البداية وشورو علي...تزوجت من 8 سنين واول 3 سنوات كانت حياتنا تمام بعدها ام زوجي باعت بيتها وجت سكنت معاي" طبعا انتقلت الان" انقلبت حياتى الى يومنا هدا انا هادية وما اعرف ارد وهيا كترت علي المشاكل لين كرهت فيني زوجي وراح سوى علاقة مع وحدة مخطوبة تخيلو وهو الى الوقت هدا يكلمها مع انها تزوجت وعندها ولدين ويقولي" القلب وما حب" انا احبها عجبك كويس ماعجبك الباب يفوت جمل وتصدقو يا بنات مخليها تعمل فيا العجايب تتمسخر علي بالمسجات وتسبني ولما اكلمه يضربني ويقولي تستاهلي وانا اعرف بيتها واقدر اصل في زوجها واوريه الفضايح اللي بتسويها مع زوجي وهو نايم ومايعلم ولكن اخترت انى اوكل الله سبحانه واقول حسبي الله ونعم الوكيل فهو سبحانه عزيز دو انتقام ...والمشكلة ان الامر زاد بالسنة الاخيرة وسوى علاقة تانية مع وحدة بنت مش متزوجة ومكالمات ومسجات والله المستعان..معاملته في البيت سيئة ومو طايقنى لدرجة يقولي افكر اطلقك حتى ارتاح وانتى كل ماتلاقي شي بموبايلي تسويلي مشاكل يعني يدمر بيته ويشرد اولاده من اجل شهوة ..قتله روح تزوج وطلقني قالي مش مستعد ماديا ..احكيلكم عن نفسي انا من عائلة طيبة اهلي امورهم المادية طيبة جدا وانا دلوعة في بيت اهلي وحبابة عند الناس ونظيفة في نفسي وبيتي وكانو اللي يبقدمو لخطبتي بالهبل بس النصيب سبحان الله ..افكر بالطلاق كل لحظة مادام اني صغيرة ولعل الله يعوضني بنصيب وزوج صالح ولكن افكر باولادي عندي ولدين اقول ابوهم طلع اناني ومش كويس فمو لازم اكون متله واشردهم بس اعصابي ماعادت تتحمل وكرهته من كل قلبي تخيلو شعوري لما اشوفه يرسل مسجات الحب والغرام يبعتهم لبنات الحرام وانا كلمة وحدة طيبة مااسمعه منه امرض مايتحرك له ساكن وبنات الحرام يسئل عنهم وعن حالهم وانا بطبعي عاطفية واحب الكلام الحلو اللي للاسف محرومة منه ما اسمع منه الا الصراخ والنقد وانه اللي بيتكلم معاهم بيحبهم ويرتاح لما يسمع صوتهم وانه حيتزوج متى تيسرت حالته المادية..وش اسوي اصبر واطنش وانا اتألم من داخلي على عيون اولادي والا اتركه واشوف نصيبي ارجوكم محتاجة نصائح ودعاء لا تتركوني
111
19K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
miss dala33
•
الله يفرج همك يارب
اقول اشردي بملابسك واتركيله عياله خليه يتوهق فيهم ويرجع يبوس رجلينك اذا شاف الصدق
الصفحة الأخيرة