:44:
الله المستعان

احب كنج
•
لاحول ولاقوةالابالله جالسةافكربنفسيت الاولادامهم وتزوجت وامرة ابوهم ماتبيهم بالله كيف يعشون ياختي دوام الحال من المحال اصبري وتجملي والعاقبه للمتقين

ياجماعة الخير جلست ساعه اقراء ردودكم وردها عليكم
هي عارفه ومتاكده انه بجيبهم عندها قسم بالله هي عارفه
بس تبي من اي وحده اي طريقه عشان تبعدهم
ياحبيبتي هذا بيت ابوهم والله لو مدري وش سويتي بيت ابوهم
هم الداخلين وانتي الطالعه
يعني ارضي بالامر الواقع واحتسبي الاجر وربي بيرزقك من حيث لاتحتسبي
والله العظيم يابنات انا لاني ام ولا جربت احساس الامومه
صح اموت بالاطفال لكن بامانه ساعات يزعجوني زي بنات اختي
اموت فيهم لكن بعض الاحيان ماصدق ينامون او يروحون عند امهم
تو غابوا ساعه ساعتين احن لهم
الاغلبيه عارفين قصتي واني مطلقه ومتقدم رجل ارمل وله ثلاث اطفال
تامنون بالله الى الان اهلي ماعطوه كلمه عشان عياله
مايبوني اخدم عياله
وامي رافضه مره تقول بنتي ماهي خدامه
انا استخرت الله وموافقه وراضيه وحاسه انا بنكون اصحاب
صح شايله هم المشكال ممكن تسير
لكن الحياه بدون مشاكل ماتنبلع
عادي مهيئة نفسي لكل الظروف
وراضيه بقسمتي ونصيبي
واهلي للحين ماردو عالرجال
والرجال للحين ينتظر
وانا ماقدر اتجاوز الخطوط الحمراء
جالسه اترقب وش بيصير
فصدق كلا على همه سرى
انا اتمنى ربي يوفقني ويسعدني
وهالاطفال دامهم شايلين انفسهم
ماعندي اي مشكله
اكلهم لبسهم دراستهم
هذي اشياء مقدور عليها
وبوجودهم *****الله ربي يسخر لي زوجي واتوفق
واشوف ايام حلوه تعوضني على الي راح
فاهم شي احسنو النيه
والاعمال بالنيات
ادعولي يابنات ربي يهدي اهلي ويوافقون
وان ربي يوفقني ويسعدني
اللهم اااااااااامين

بنت اجـاويد :
انا رأيي غييير لاتفكرين تجيبين العيال عندك لان والله ارحم لهم لو الشارع منك !! اعوذ بالله من قسوة قلبك الله لا يسلط على عيال المسلمين مرة ابو مثلك وكلمه خليها عالقة براسك .. هذوووووووووول عياله قطعه منه اما انت بينك وبينه كلمه هم ماراح يقدر يخليهم مهما عملتي اما انتي اثبتي طيبك علشان لايدور الف غيرك تتمنى تربي عياله !!انا رأيي غييير لاتفكرين تجيبين العيال عندك لان والله ارحم لهم لو الشارع منك !! اعوذ بالله من...
لمن تقول (بلا مثالية خلنا واقعيين ومن حقك ترفضين العيال)
أقول
عجبي!
هل أصبحت الرحمة والرفق بخلق الله وخاصة أطفال بلا حول ولا قوة لا ذنب لهم مثالية؟!!
هل أصبج سكن الابناء في بيت أبيهم وتحت إشرافه مثالية؟!!
هل أصبحت تعاليم ديننا الإسلامي مثالية؟!!
هل أصبح الخوف من الله عز وجل في خلقه مثالية؟!!
إذا كانت مثالية
فلأفتخر بأني ولله الحمد مثالية ولا حاجة لي بمعارضي المثالية
للزوج
اتق الله في أبنائك!!
أنا لا ألوم هذه الزوجة ولكني ألوم هذا الزوج بالدرجة الأولى
كيف يقبل بمثل هذا الشرط؟!!
ثمان سنوات لم يدخل فيها أبناؤه لمنزله!!
أين كانوا يرونه وكم من الوقت كانوا يقضون معه؟
أليس من حق الأبناء أن يحظوا بأوقات مع والدهم وأن يزوروه؟!
الزوجة مكانها زوجة
ولكن من يعوض عن الابناء إن ذهبوا
كيف يقبل أن يتزوج من كانت ترفض حتى مجرد رؤية أبناؤه؟
ألم يرى الكره الكامن وراء هذا الطلب؟!
ثم يوافق على الشرط في العقد؟!
إن كان الأب من ضيع أبناءه لمصلحته وأنانيته هو فلم نلوم الزوجة وهي الغريبة عنهم
ألم يكن الأجدر به أن يبحث عن من تقبل أبناءه وتقبل وجودهم وزياراتهم
ثمان سنوات سيحاسبه الله لتفريطه في حقهم
لكِ أنتِ
ليس من حقكِ أن تحاسبي طليقته على أمر ما
ليس من حقك أن تصادري رغبتها في الزواج بسبب أنانيتك وكرهك لأخت لك في الله ما تحبينه لنفسك
اتقي الله
تنامين في حضن زوجك وتشبعين حاجاتك الفطرية والعاطفية والنفسية وتستكثرين عليها ذلك!
نعم هم أبناؤها وهي لم تتخل عنهم ولكنها لا تعلم نواياك للأسف
وما تفعله هي أم لا تفعله هو شأنها وحدها شئتِ أم أبيتِ
وكما هي ربت الأبناء سنوات طوال جاء دور الأب ليعيش معهم فهو حقهم قبل أن يكون حقه
حين ترضين أن تعيشي بدون زوج
حين يصبح استقرارك الأسري وعلاقتك بزوجك الذي تغارين عليه آخر همك ويصبح زوجك لا يعنيكِ
قولي لم هي تتزوج ولا تربي أبناءها!!
احذري هنا فأنتِ تنكرين عليها أمراً شرعه الله لها وهذا ليس من حقك وابن آدم محاسب عن قوله
دعي المرأة وشأنها لا تذكريها وتأكدي بأنها رغم إقبالها على الزواج إلا أن قلبها يعتصره الخوف لبقاء أبنائها معكِ
كونك تردين الحل فهو أمر طيب .. أسأل الله أن يزرع حبهم في قلبك
لا أستطيع أن ألومك لأني أرى في قرارة نفسي أن الخطأ خطأ زوجك الذي ضيع الأمانة
أما أنتِ فادعي الله أن يحببكِ فيهم
ولا تقولي أخاف على استقرار منزلي
هم لن يضروكِ
ولكن أفكارك وكرهك هما اللذان سيضران بكِ
خافي الله فيهم .. فقط كوني معهم مسلمة صالحة
عامليهم بما يرضي الله ودعي عنك الكره
فالمؤمن الحق لا يكره خلق الله ولا يؤذيهم
مجرد حرمانك لهم من والدهم ومن حقهم الطبيعي في العيش معه أذى
وتذكري هم ليسوا بضيوف عندك
ولكنهم من أصحاب المنزل سيكون لهم نصيب من إرث والدهم ومنزله
فليحصلوا على ذلك في حياته لأنهم في كل الأحوال سيحصلون عليه بعد وفاته
كلنا ميتون والدنيا فانية زائلة
ولن يبقى لنا في الأخير إلا العمل الصالح
فانظري ما هو العمل الذي يقربك إلى الله وجنته
ثم نحن نلوم اليهود وأعداء الإسلام على ما يعملونه في المسلمين اليوم
ونلوم حكوماتنا ونتهمهم بخذلانهم
أليس ما يحصل أمر طبيعي!
حين نعجز نحن عن حب بعضنا كيف لنا أن نطالب من لا يربطهم بنا شيء بالرفق بنا واحترام انسانيتنا
حين نظلم نحن الأطفال الأبرياء ونسعى إلى تشريدهم كيف نلوم الأعداء حين يفعلون ذلك
طليقة زوجك ذهبت في حال سبيلها
ليس ذنبها أن زوجك تزوجها قبلك
وليس ذنب الأبناء أن والديها تطلقا
وليس ذنبهم أنهم ولدوا .... ما هم إلا نعمة من الله عز وجل
الحب بالتحبب ... انظري في أسباب كرهك لهم
واتقي الله فيهم
فإن عجزت عن حبهم فليصلح هذا الزوج خطأه ويقف موقف رجولي مع أبناءه
بأن يتزوج من تقبل بهم وتحن عليهم وتخاف الله فيهم ويضمهم جميعاً تحت رعايته
أسأل الله أن يهديك وينير قلبك بالحب والخير وأن يملأه بالرحمة
وأسأل الله أن يهدي هذا الأب وأن يشعره بثقل الأمانة الملقاة على كاهله وشديد عقاب التفريط بهم
أقول
عجبي!
هل أصبحت الرحمة والرفق بخلق الله وخاصة أطفال بلا حول ولا قوة لا ذنب لهم مثالية؟!!
هل أصبج سكن الابناء في بيت أبيهم وتحت إشرافه مثالية؟!!
هل أصبحت تعاليم ديننا الإسلامي مثالية؟!!
هل أصبح الخوف من الله عز وجل في خلقه مثالية؟!!
إذا كانت مثالية
فلأفتخر بأني ولله الحمد مثالية ولا حاجة لي بمعارضي المثالية
للزوج
اتق الله في أبنائك!!
أنا لا ألوم هذه الزوجة ولكني ألوم هذا الزوج بالدرجة الأولى
كيف يقبل بمثل هذا الشرط؟!!
ثمان سنوات لم يدخل فيها أبناؤه لمنزله!!
أين كانوا يرونه وكم من الوقت كانوا يقضون معه؟
أليس من حق الأبناء أن يحظوا بأوقات مع والدهم وأن يزوروه؟!
الزوجة مكانها زوجة
ولكن من يعوض عن الابناء إن ذهبوا
كيف يقبل أن يتزوج من كانت ترفض حتى مجرد رؤية أبناؤه؟
ألم يرى الكره الكامن وراء هذا الطلب؟!
ثم يوافق على الشرط في العقد؟!
إن كان الأب من ضيع أبناءه لمصلحته وأنانيته هو فلم نلوم الزوجة وهي الغريبة عنهم
ألم يكن الأجدر به أن يبحث عن من تقبل أبناءه وتقبل وجودهم وزياراتهم
ثمان سنوات سيحاسبه الله لتفريطه في حقهم
لكِ أنتِ
ليس من حقكِ أن تحاسبي طليقته على أمر ما
ليس من حقك أن تصادري رغبتها في الزواج بسبب أنانيتك وكرهك لأخت لك في الله ما تحبينه لنفسك
اتقي الله
تنامين في حضن زوجك وتشبعين حاجاتك الفطرية والعاطفية والنفسية وتستكثرين عليها ذلك!
نعم هم أبناؤها وهي لم تتخل عنهم ولكنها لا تعلم نواياك للأسف
وما تفعله هي أم لا تفعله هو شأنها وحدها شئتِ أم أبيتِ
وكما هي ربت الأبناء سنوات طوال جاء دور الأب ليعيش معهم فهو حقهم قبل أن يكون حقه
حين ترضين أن تعيشي بدون زوج
حين يصبح استقرارك الأسري وعلاقتك بزوجك الذي تغارين عليه آخر همك ويصبح زوجك لا يعنيكِ
قولي لم هي تتزوج ولا تربي أبناءها!!
احذري هنا فأنتِ تنكرين عليها أمراً شرعه الله لها وهذا ليس من حقك وابن آدم محاسب عن قوله
دعي المرأة وشأنها لا تذكريها وتأكدي بأنها رغم إقبالها على الزواج إلا أن قلبها يعتصره الخوف لبقاء أبنائها معكِ
كونك تردين الحل فهو أمر طيب .. أسأل الله أن يزرع حبهم في قلبك
لا أستطيع أن ألومك لأني أرى في قرارة نفسي أن الخطأ خطأ زوجك الذي ضيع الأمانة
أما أنتِ فادعي الله أن يحببكِ فيهم
ولا تقولي أخاف على استقرار منزلي
هم لن يضروكِ
ولكن أفكارك وكرهك هما اللذان سيضران بكِ
خافي الله فيهم .. فقط كوني معهم مسلمة صالحة
عامليهم بما يرضي الله ودعي عنك الكره
فالمؤمن الحق لا يكره خلق الله ولا يؤذيهم
مجرد حرمانك لهم من والدهم ومن حقهم الطبيعي في العيش معه أذى
وتذكري هم ليسوا بضيوف عندك
ولكنهم من أصحاب المنزل سيكون لهم نصيب من إرث والدهم ومنزله
فليحصلوا على ذلك في حياته لأنهم في كل الأحوال سيحصلون عليه بعد وفاته
كلنا ميتون والدنيا فانية زائلة
ولن يبقى لنا في الأخير إلا العمل الصالح
فانظري ما هو العمل الذي يقربك إلى الله وجنته
ثم نحن نلوم اليهود وأعداء الإسلام على ما يعملونه في المسلمين اليوم
ونلوم حكوماتنا ونتهمهم بخذلانهم
أليس ما يحصل أمر طبيعي!
حين نعجز نحن عن حب بعضنا كيف لنا أن نطالب من لا يربطهم بنا شيء بالرفق بنا واحترام انسانيتنا
حين نظلم نحن الأطفال الأبرياء ونسعى إلى تشريدهم كيف نلوم الأعداء حين يفعلون ذلك
طليقة زوجك ذهبت في حال سبيلها
ليس ذنبها أن زوجك تزوجها قبلك
وليس ذنب الأبناء أن والديها تطلقا
وليس ذنبهم أنهم ولدوا .... ما هم إلا نعمة من الله عز وجل
الحب بالتحبب ... انظري في أسباب كرهك لهم
واتقي الله فيهم
فإن عجزت عن حبهم فليصلح هذا الزوج خطأه ويقف موقف رجولي مع أبناءه
بأن يتزوج من تقبل بهم وتحن عليهم وتخاف الله فيهم ويضمهم جميعاً تحت رعايته
أسأل الله أن يهديك وينير قلبك بالحب والخير وأن يملأه بالرحمة
وأسأل الله أن يهدي هذا الأب وأن يشعره بثقل الأمانة الملقاة على كاهله وشديد عقاب التفريط بهم
الصفحة الأخيرة
انتي مثلي ..
انا تركت حواء وعالمهم وقعدت افكر في هالطفلين ..
يالله يارب انك تحنن قلب المحلوة وتحليها يارب بالرحمة زيادة ,,<< كسبتي لك دعوة طيبة في ساعة استجابة ان شاء الله ..